أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود يوسف بكير - مراجعات وأفكار 12















المزيد.....

مراجعات وأفكار 12


محمود يوسف بكير

الحوار المتمدن-العدد: 7616 - 2023 / 5 / 19 - 00:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المراجعات
١سؤال يراودني من وقت لآخر وهو؛ هل هناك اختلاف في علاقة النشاط الاقتصادي بالطبيعة والإنسان بين النظامين الرأسمالي والاشتراكي؟ في النظام الرأسمالي كما رأيته في دراستي للاقتصاد تكون الأولوية للربح والنمو حتى ولو كان هذا على حساب الطبيعة والأنسان، وعبر تاريخ الفكر الاقتصادي لم نر نوعًا من التوازن المعقول بين الطرفين أي الربح والنمو في جانب والإنسان والطبيعة في الجانب الآخر. ولكن الرأسماليين يردون على هذا القول بأن النمو والربح هما ما يحفز الإنسان على العمل والإبداع ولولا هذا لما خلقت الملايين من الوظائف للناس بمختلف مشاربهم ولكانت أحوال البشرية اليوم في غاية البؤس. نعم نقول إن هذا صحيح، ولكن خلق الوظائف لم يكن أبدًا هدف أصيل أو ذو أولوية مثل الربح والنمو. أما النظام الاشتراكي ومنتهاه الماركسي فإنه يفترض من الناحية النظرية أسبقية الانسان على الدافع الاقتصادي المتمثل في الربح والنمو وهذا شيء جيد بالرغم من غياب الطبيعة. ولكن ما آلت إليه الأمور من خلال الواقع والتجارب العملية، أن هذا النظام إنتهى إلى التمركز حول العقيدة والإيديولوجيا فضاع الانسان وسقطت العقيدة نفسها وانتصر في النهاية الدافع الاقتصادي الذي يسيطر عليه الطمع وضاعت الطبيعة وتوازنها البيئي من خلال الإنتاج الكبير وغير الضروري بالمرة والاستهلاك المبالغ فيه والذي يتسم بالسفه والتلوث الضخم بكل أنواعه كما هو الحال في الرأسمالية. وبالنتيجة فإنه ليس هناك أي اختلاف بين النظامين سوى في الشعارات والكلام الفضفاض، ولا عزاء لأولادنا وأحفادنا وأجيال المستقبل.
٢ما معنى أن يكون لكل الحضارات والمجتمعات القديمة آلهة وأن تستمر الأديان في البقاء وفي نفوذها على الإنسان حتى اليوم بالرغم كل ما فيها من أساطير وتناقضات مع العلم والمنطق؟ وراء هذا سعي الأنسان الأبدي لمعرفة من هو خالقه أو كيف أتى وإلى أين المنتهى وإيجاد معنى لحياته ومن أين يأتي الخير والشر وما عواقبهما وغيره من كل هذه التساؤلات التي لا تفارقنا جميعًا. وكان من البديهي أن يحيل الإنسان عجزه عن إيجاد إجابات لهذه الأسئلة إلى قوة أكبر منه. وعندما فشل في إيجاد هذه القوة قام بتخيلها واختراعها، ووجد في هذا الحل عزاءا مريحا لحيرته ودعمًا قويا لضعفه وقلة حيلته. ومع الوقت نما هذا البعد الروحاني في الإنسان وبنسب متفاوتة بحسب البيئة والظروف المحيطة. وكما أشعر دائمًا فإن الروحانيات والتجليات الإنسانية أكبر بكثير وأرقى من مفهوم الأديان التي أتت في الإصل من رحم الروحانيات كما أعتقد، وأقول إن الروحانيات أرقى لأن الأديان شوهت مفهوم الآلهة وجعلتها مستجدية لرضا هذا الإنسان البائس. كما أنها تحولت على يد الكهنة ورجال الدين إلى ألغاز وطقوس وترانيم ولم يعد لها دور في حياة الأمم والناس، ويكفي أن ننظر إلى مجتمعاتنا العربية حيث تعاني شعوبنا منذ الأذل من كل صنوف الاستبداد والفساد والظلم والامتهان بينما رجال الدين يحدثوننا عن عذاب القبر ودعاء دخول الحمام تجنبًا لأذى الشياطين التي تعشق الإقامة في المراحيض لسبب غامض. الفارق الجوهري بين الأديان والروحانيات كما أرى هو أن الأديان نوع من الإيمان الوراثي الذي لا شأن فيه للفكر أو إعمال العقل وإطلاق العنان للخيال لان كل هذا من المحرمات. وبهذا جعلت الأديان العقل زينة والأهم منه الحركات الميكانيكية البسيطة في طقوس الصلاة والتي تجعل المؤمن يتخيل أنه يفعل شيئًا هاما بينما هو لم يبرح مكانه. أما الروحانيات فإنها الإيمان بذات متعالية تلهمنا الصواب والتوفيق عندما تحسن نوايانا، ولذلك فإنها تنبع من الضمير الفردي الذي يحث الإنسان على التفكير العميق والحر وبلا خوف لفهم كل ما هو حوله. ولذلك يكون الروحاني عادة شخص هادئ ومسالم وبلا عقد ويتمتع بدرجة عالية من التسامح مع الآخر أيا كانت معتقداته، أما المتدين فإنه عادة ما يشعر بنوع من العظمة والتميز على الآخر، لما لا وهو يحتكر الحقيقة كما يعتقد أو كما علمه دينه. ولأن بعض الأديان تدعو إلى إستعباد النساء والعنف والعنصرية مع من لا يؤمنون بهذه الأديان، فإن بعض المؤمنين بها يرون أن من واجبهم حماية دينهم بالقوة حتى لو استدعى الأمر قتل الأخر أو تدمير حياته.
والخلاصة أن أملنا كبير في الروحانيات والضمير الحي وليس في الأديان التي فقد الكثير منها صلاحيته. الروحانيات يمكن أن تجمعنا أيا كانت أعراقنا أومعتقداتنا الشخصية، أما الأديان فإنها تفرق ولا تجمع وكانت السبب ولازالت عبر تاريخ الإنسانية في اندلاع حروب طاحنة وقتل ودمار وعداوات وكراهية بدعوى الدفاع عن ألهة لا يعرف المتحاربون أي شيء عنها.

٣كتبت في الحوار منذ حوالي ثلاث سنوات مقال على الرابط التالي، حدث حوله حوار طويل بين القراء عن محاولة أوربية لكسر احتكار الدولار وتمنيت أن تنجح هذه المحاولة بعد أن بدأت الولايات المتحدة في استخدام الدولار كسلاح لمعاقبة الافراد والشركات والدول التي تدخل معها في مشاكل حيث كانت العقوبات غير عادلة في مواقف كثيرة. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=667719
وقلت وقتها إنه من الأفضل للعالم ولسياساته النقدية المعقدة أن يكون هناك أكثر من عملة رئيسية. وللأسف لم يكتب للمحاولة الإوربية النجاح. الآن هناك حديث عن أن مجموعة بريكس والتي تضم الصين والهند وروسيا والبرازيل وجنوب افريقيا تسعى لتقديم عملة موحدة للعالم سوف تقضي على الدولار قريبا جدا. كنت أتمنى أن يكون لهذا الكلام جانب من الحقيقة، ولكنه مجاف لها تماما لأسباب اقتصادية ونقدية وجيوسياسية كثيرة. وبعيدا عن الأمور الفنية التي لن أزعج القراء بها فإن الدولار لايزال هو عملة الاحتياطي والاستثمارات والمدخرات الأولى بالنقد الأجنبي لدى الافراد والشركات والبنوك والحكومات على مستوى العالم وبنسبة تصل في المتوسط إلى ٦٠٪؜ بينما تمثل عملة الصين وهي ثاني أكبر اقتصاد في العالم حوالي١٠٪؜ فقط. وبمعنى آخر فإن العالم كله لازال يثق في الدولار أكثر من ثقته في أي عملة أخرى بما فيه الصين نفسها وهي أكبر مستثمر في سندات الخزانة الامريكية. وسر هذه الثقة استقلالية السلطات التشريعية والقضائية والبنك الفيدرالي في أمريكا عن السطلة التنفيذية وهو ما يعطي الإمان للمستثمرين حيث يكون بمقدورهم مقاضاة الحكومة الأميركية نفسها أو أي طرف عند الحاجة، عكس الحال في الصين مثلا حيث يمكن للجنة المركزية للحزب الشيوعي وهو الحزب الوحيد في الدولة أن تتدخل وتفرض سلطاتها على الجميع بما فيهم البنوك والأسواق المالية وأسواق الصرف وحتى المحاكم. وتأكيدًا لهذا يمكن للقارئ الكريم أن يسأل أي أحد يعرفه عما إذا كان مستعدا لتحويل مدخراته من الدولار إلى اليوان الصيني إو الروبل الروسي. أضف إلى هذا أن الدولار هو عملة التسعير الأولى لكل المعادن السلع الإستراتيجية في ألعالم مثل الذهب والبترول والحبوب…الخ والأهم من هذا أن أكبر نظام للتحويلات الدولية "سويفت" ونظام التسويات الذي تستخدمه كل بنوك العالم هو نظام إمريكي وتدعمه أيضا غرف مقاصة أمريكية وتغيير كل هذه الأنظمة التي توافق عليها العالم بعد الحرب العالمية الثانية يحتاج إلي سنوات عديدة وترتيبات ضخمة ومعقدة. أما بالنسبة لمجموعة بريكس فإنها تجمع سياسي أكثر منه اقتصادي لانه لا يوجد حتى الآن أي نوع من الاتساق بين نظمها النقدية ولا المالية ولا التشريعية وذلك لاختلاف أنظمتها السياسية ومعطيات بنيانها الاقتصادي والتشريعي، فلا مجال مثلا لمقارنة العملاق الصيني بجنوب أفريقيا. أضف إلى هذا أن أي عملة دولية جديدة للعالم يراد لها أن تحل محل الدولار أو حتى عملة حسابية مثل حقوق السحب الخاصة التي يصدرها صندوق النقد الدولي، كما تريد مجموعة بريكس، سوف يتطلب هذا أن تتولى الصين مسؤولياتها وإدارتها وفتح أسواقها المالية وبنوكها للعالم. والصين غير مستعدة لتحمل هذه المسؤولية على الإقل في الوقت الراهن. وخلاصة هذه المسألة أن هيمنة الدولار لن تزول قريبا كما يرى البعض، وتوقعاتي الشخصية أن اليوان الصيني لن يتمكن من إزاحة الدولار عن عرشه إبدأ لكل ما سبق وأكثر. وربما تكون العملة الوحيدة القادرة على هذا، ولكن بعد فترة طويلة هي اليورو، وسوف يكون هذا من مصلحة العالم كله.

أفكار
١"يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلنكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم" لو أن المسلمين تذكروا دائما هذه الآية القرآنية لتعلموا معنى التسامح وفهموا مبدأ التعايش السلمي مع الآخر المختلف عنهم ولكفوا عن الحروب التي لا تنتهي بينهم ومع الأخرين.
2-قال فرويد ما معناه أن ما تركناه بالعقل لا ينبغي أن نعود له بالعاطفة. ولكن هل هذا قرار سهل؟ بالطبع لا، لأننا كبشر خلقنا مشحونين بالعواطف القوية والغرائز المتوحشة التي يعجز العقل عن السيطرة عليها في معظم المواقف الصعبة والحاسمة. ولكن ولحسن الحظ فإن الكثير من قرارتنا وسلوكياتنا تتأثر بالعقل والعواطف معا، فالعقل يلجأ إلى تحكيم المنطق والعقلانية في عملية صناعة القرار الصائب، أما العواطف فإنها تلعب على المشاعر والرغبات والغرائز، والمتخصصون في علم النفس يقولون انه بإمكاننا أن ندرب أنفسنا على فهم عواطفنا حتى يتمكن العقل من السيطرة عليها إلى حد ما. والتدريب هنا يعني أن ننمي في أنفسنا ملكة التأمل و أن نتذكر دائما أن من يحرم من هذه الملكة تتسطح أعماقه كما أقول وأذكر نفسي دائما لأن التأمل كما تعلمت يسمح لنا بعدم التسرع وأخذ قسط معقول من الوقت لاتخاذ القرارات الصعبة. والوقت هو بالفعل ما نحتاج للسيطرة على عواطفنا لأنه يجعلنا نتذكر خبرات ومواقف كثيرة في حياتنا تعيننا على اتخاذ القرارات العقلانية. تعلمت أيضا أن أفكر في القرارات والمعادلات الصعبة في عملي وأنا مستلق على الفراش، وعلى ما يبدو فإن وصول الدم إلى المخ بكمية أكبر يساعد على اتخاذ القرارات بشكل عقلاني وتحجيم العاطفة وهذه تجربه شخصية لا أكثر. وفي النهاية فإن الموازنة بين العقل والعواطف شيء جيد لأن القرارات العاطفية كثيرا من نندم عليها وكذلك فإن تجاهل العواطف تماما يمكن أن يجعل حياتنا كئيبة وتعيسة وقد يدمرنا ويدمر من حولنا.
رجاء أخير
‏لم أطالع أي مقال جديد للزميل عبد الحسين سلمان منذ ما يقرب من العام. أين أنت يا صديقي العزيز أتمنى من كل قلبي أن تكون بخير وأتمنى على أي زميل يعرف أي شيء عن الاستاذ سلمان أن يبلغنا. وفي الحقيقة فإن توقفه عن الكتابة يمثل خسارة كبيرة لنا جميعا ولموقع الحوار المتمدن لما تتسم به مقالاته وابحاثه من موضوعية أكاديمية بعيدًا عن الأيديولوجية العمياء، ولذلك كنت شخصيا أستفيد من كل كتاباته وتعليقاته وكنت اعتبره المرجعية الأولى لي في الماركسية. وأجمل ما في الصديق عبد الحسين سلمان أنه لم يكن يتردد أبدا عن إبداء رأيه بصراحة ودون تردد او خوف من الشتائم والتعليقات التي تتسم بالعنف غير المبرر من قبل بعض الأخوة الماركسيين لكل من يخالفهم الرأي. ومن السمات الطيبة فيه كانت إنفتاحه على الحوار وطرح الأسئلة بشكل مباشر وكانت لي جولات كثيرة معه في هذا الشأن لم يكن يجللها إلا الاحترام والمودة. افتقدك يا صديقي الغالي وأتمنى أن اسمع منك او من الزملاء.



#محمود_يوسف_بكير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن التوفيق بين العلم والدين
- الثقافة السائدة من أخطر مشاكلنا
- عن الوضع الاقتصادي المقلق في مصر-٢
- عن الوضع الاقتصادي المخيف في مصر
- مراجعات وأفكار 11
- التطورات المخيفة للاقتصاد العالمي القادم
- عرض مختصر لكتاب جديد
- مراجعات وأفكار -١٠
- العولمة ‏الاقتصادية الجديدة ومخاطرها علينا
- مراجعات وأفكار-٩
- مقاييس التنمية الاقتصادية الحقيقية
- مراجعات وأفكار -٨
- بعض التبعات الخطيرة لحرب أوكرانيا
- النمري والحوار المتمدن وحقائق أخرى
- مراجعات وأفكار -٦
- دلالات هامة لإحصاءات الحوار المتمدن
- نوبل وفتح جديد في علم الاقتصاد
- كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (٣)
- كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (٢)
- كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (١)


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود يوسف بكير - مراجعات وأفكار 12