|
المؤتمرُ الثَّامنُ (التَّوحيديُّ) للحزبِ الشُّيوعيِّ الأردنيِّ.. وخيارُ التَّجديدِ والتَّغيير..
سعود قبيلات
الحوار المتمدن-العدد: 7611 - 2023 / 5 / 14 - 16:23
المحور:
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
شرَّفني رفاقي في الحزبِ الشُّيوعيِّ الأردنيِّ بانتخابِهم لي أميناً عامَّاً للحزبِ. وتالياً، الكلمة الَّتي ألقيتُها في المؤتمرِ الثَّامنِ (التَّوحيديِّ) للحزبِ في ختامِ أعمالِه وانتخابِ لجنةِ الرِّقابةِ الحزبيَّةِ واللجنةِ المركزيَّةِ والأمينِ العامِّ ونائبِه:
الرَّفيقات والرِّفاق الأعزَّاء،
أطيب تحيَّاتي لكم وبعد،
فنعتزُّ ونفتخرُ بأنَّ استجابتَنا لقانونِ الأحزابِ الجديدِ غيرِ الدِّيمقراطيِّ كانت مختلفة..
لقد تعاملنا مع هذا القانون حسب المثل القائل: رُبَّ ضارَّةٍ نافعة..
أجرينا حواراتٍ كثيرةً مضنيةً وواسعة..
حواراتٍ أدرناها بيننا.. وحوارات أدرناها مع الأوساط الوطنيَّة والدِّيمقراطيَّة حولنا.. فوحدة الشُّيوعيين ومسألة نهوضهم ليستا شأناً يخصُّ الشُّيوعيين وحدهم..
اختلفنا واتَّفقنا.. لكنَّنا تمسَّكنا بأمرٍ واحدٍ أساسيٍّ.. هو إنجاحُ وحدةِ الشُّيوعيين والعمل المخلص مِنْ أجلِ نهوضِهم وتهيئتِهم للاضطلاع بدورِهم على أكملِ وجه..
حَرِصْنا أن لا يكون مؤتمرنا مؤتمراً شكليَّاً يقتصرُ دورُه على الاستجابة لاشتراطات قانونِ الأحزابِ الجديدِ غير الدِّيمقراطيِّ..
أعددنا وثائقَ مهمَّةً.. أعددنا نظاماً أساسيَّاً جديداً للحزبِ.. جديداً بالكامل.. يشتملُ على العديدِ من الإصلاحاتِ والتَّغييرات الأساسيَّة..
إصلاحات وتغييرات تنطوي على أقصى ممكناتِ الدِّيمقراطيَّةِ في العملِ التَّنظيميِّ، وهذا مع التَّمسُّكِ الواضحِ والحاسمِ بالاسترشادِ بالماركسيَّةِ اللينينيَّة..
بنينا هيكلَنا التَّنظيميَّ على أساسِ الفصلِ بين المسؤوليَّاتِ الرِّقابِيَّة وبين المسؤوليَّاتِ التَّنفيذيَّةِ.. وعلى أساسِ توزيعِ الصَّلاحيَّاتِ والمهمَّاتِ على أوسعِ نطاقٍ..
ووضعنا ضماناتٍ مشدَّدةً لحقِّ الأقلِّيَّةِ في التَّعبيرِ عن رأيِها، والتَّرويجِ له، بوسائلِ التَّعبيرِ المختلفةِ..
وألزمنا قيادةَ الحزبِ بنشرِ انتقاداتِ الرَّفيقاتِ والرِّفاقِ الموجَّهةِ لها في وسائل إعلامِ الحزبِ المختلفةِ..
ولأوِّلِ مرَّةٍ، لجنةُ الرِّقابةِ الحزبيَّة ليستْ هيئةً شكليَّةً..
لجنةٌ الرِّقابةِ الحزبيَّة، في هيكلِنا التَّنظيميّ الآن، لها مكانة رفيعة.. لجنة الرِّقابة الآن فوق اللجنةِ المركزيَّة.. وصلاحيّاتها، في نطاق عملها، تسري على الجميع.. بما في ذلك أعضاء اللجنة المركزيَّة وأعضاء المكتب السِّياسيّ والأمين العامّ ونائبه..
وبالإضافة إلى النِّظام الأساسيّ الجديد، الَّذي أقررناه اليوم، أقررنا أيضاً برنامجاً سياسيَّاً جديداً.. جديداً تماماً ومختلفاً..
العنوان الرَّئيس لبرنامجنا هو التَّحرُّر الوطنيّ.. وتحت هذا العنوان تندرج بنودُ برنامجنا الفرعيَّة كُلُّها..
في برنامجنا الجديد، نُعلنُ، بوضوحٍ وحزم، رفضَنَا للاتِّفاقيِّاتِ المذلَّةِ المعقودةِ مع الولاياتِ المتَّحدةِ.. تلك الاتِّفاقيَّات الَّتي تمسُّ مسَّاً خطيراً بالسِّيادةِ الوطنيَّةِ، وتضرُّ بالمصالحِ الوطنيَّةِ الأردنيَّةِ، وتمنحُ العسكريين الأميركيين، الموجودين في القواعدِ العسكريَّةِ الأميركيَّةِ الَّتي أُقيمتْ على الأراضي الأردنيَّة بموجبِ هذه الاتِّفاقيَّةِ، حقوقاً كثيرةً لا يتمتَّعُ بها المواطنون الأردنيّون، بل إنَّها جاءت على حسابِ المواطنين الأردنيين..
وفي برنامجنا الجديد، مهمّتنا الرَّئيسةُ هي النِّضالُ المثابرُ والدَّؤوبُ، بالوسائلِ السِّلميَّةِ، مِنْ أجلِ التَّحوُّلِ من الأوتوقراطيَّةِ (الحُكم الفرديّ المطلق) إلى الدِّيمقراطيَّةِ.. الدِّيمقراطيَّة بأعمقِ أشكالِها وأوسعِها.. الدِّيمقراطيَّة بأبعادِها السِّياسيَّةِ والاقتصاديَّةِ والاجتماعيَّةِ والثَّقافيَّةِ.. الدِّيمقراطيَّة الَّتي يكونُ محتواها هو المصالح الحقيقيَّة والعادلة لأوسعِ القطاعاتِ الشَّعبيَّةِ..
ويشتملُ برنامجنا الجديد على الكثير من العناوين الأساسيَّةِ والفرعيَّةِ..
عناوين عن الاقتصادِ.. وعن الطَّاقةِ، وهي معضلة كبيرةً في بلادنا ومشوبة بالفساد.. وعن الزِّراعةِ.. وعن الأرضِ والبيئةِ.. وعن الأحوالِ المعيشيَّةِ.. وعن العملِ والضَّمانِ الاجتماعيِّ.. وعن التَّعليمِ والثَّقافةِ الوطنيَّةِ والشَّبابِ.. وعن حقوقِ الإنسانِ والمواطنِ..
وللمرَّةِ الأولى، ثمَّة عنوان خاصّ في البرنامج عن العدالة الانتقاليَّة..
وهذه العناوين جميعُها مفصَّلة في بنودٍ واضحةٍ وشاملة..
وفي ما يخصُّ القضيَّةَ الفلسطينيَّةَ، نحنُ نستعيدُ التَّعريفَ الحقيقيَّ والعلميَّ لهذه القضيَّة.. هذا التَّعريف الَّذي طُمِسَ تحت رُكامِ الحلولِ الاستسلاميَّةِ.. فنؤكِّدُ بأنَّها قضيَّةُ استعمارٍ استيطانيٍّ إحلاليٍّ عُنصريٍّ، مِنْ جهة؛ وقضيَّةُ شعبٍ تمَّ اقتلاعُه مِنْ أرضِه، وتشريده، وتشتيت شمله، مِنْ جهةٍ أخرى..
ومن الأُسسِ، الَّتي يقومُ عليها موقفُنا من القضيَّةِ الفلسطينيَّةِ:
1. النَّظر إلى وجودِ الكيانِ الصّهيونيِّ بوصفِهِ عقبةً كأداء أمام تحقيقِ أهدافِ الحركةِ الوطنيَّة الأردنيَّة؛ وبناء عليه، نضالُ الحركةُ الوطنيَّةُ الأردنيَّةُ ضدَّ الكيانِ الصّهيونيِّ هو نضالٌ وطنيٌّ اردنيٌّ وليس مِنْ بابِ التَّضامنِ مع الشَّعبِ الفلسطينيّ الشَّقيقِ..
2. النَّظر إلى نضالِ الشَّعبِ الأردنيِّ ونضالِ الشَّعبِ الفلسطينيّ على أنَّه نضالٌ واحدٌ بمهمَّتين متكاملتين..
وبناءً على تلك الأُسسِ، نجدُ أنَّه مِنْ واجبنا:
1. توطيد العلاقة الكفاحيَّة مع الشَّعبِ الفلسطينيّ الشَّقيقِ؛
2. العمل مِنْ أجلِ إحباطِ كُلِّ مشاريعِ تصفيةِ القضيَّةِ الفلسطينيَّةِ: صفقة القرنِ وتفرّعاتها، واتِّفاقيَّات كامب ديفيد، ووادي عربة، وأوسلو، وتوابعها..
ومِنْ واجبِنا العمل مع الشَّعب الفلسطينيّ الشَّقيقِ مِنْ أجلِ تمكينِهِ من انتزاعِ حقوقِهِ الوطنيَّةِ المشروعةِ، وفي مقدِّمةِ هذه الحقوقِ: حقُّه في تحريرِ وطنه، وحقّه في العودةِ إلى ديارِه والتَّعويضِ عن تشريدِه وكلِّ عذاباتِه، وحقّه في تقريرِ مصيرِه على أرضِه التَّاريخيَّةِ كُلِّها..
وفي برنامجنا، موقفٌ واضحٌ ومبدئيٌّ من الوحدةِ العربيَّةِ.. بوصفِها ضرورة وحاجة مُلحَّة..
أوَّلُ بيانٍ وحدويّ عربيّ، في العصرِ الحديثِ، أصدرته أحزابٌ شيوعيَّة عربيَّة في العام 1931، هي الحزبِ الشُّيوعيّ السُّوريّ، والحزب الشُّيوعيّ اللبنانيّ، والحزب الشُّيوعيّ الفلسطينيّ..
وأوَّلُ مؤتمرٍ شعبيٍّ مكرَّسٍ للبحثِ في موضوعِ الوحدةِ العربيَّةِ هو المؤتمر الَّذي عُقِدَ في العامِ 1934 برئاسةِ رائدٍ بارزٍ مِنْ رُوّادِ الحركةِ الشُّيوعيَّةِ العربيَّة هو سليم خيَّاطة.. وكان مِنْ حضورِ هذا المؤتمرِ ميشيل عفلق.. وذلك قبل تأسيسِ حزبِ البعثِ..
ومن الأمور الملفتةِ أنَّ أنجلز وماركس، في أواسطِ القرنِ التَّاسعِ عشر، تبادلا حديثاً عن قِدَمِ الشُّعورِ القوميّ العربيّ..
في رسالةٍ مِنْ أنجلز إلى ماركس في تاريخِ 6 حزيران 1853، يقول:
«لقد تمَّ طردُ الأحباشِ قبل 40 سنة مِنْ ظهورِ محمَّد. وكان ذلك أوَّلُ عملٍ للشُّعورِ القوميِّ العربيِّ المستيقظِ الَّذي تُؤجِّجه كذلك غزواتُ الفُرسِ من الشِّمال، الَّذين بلغوا تقريباً مشارف مكَّة».
الرَّفيقات والرِّفاق الأعزَّاء،
أشكركم على هذه الثِّقةِ الثَّمينةِ الَّتي أوليتموها لي، وأُعاهدكم، باسمي وبالنِّيابةِ عن رفاقي في اللجنةِ المركزيَّةِ الجديدةِ، على العملِ بكلِّ إخلاصٍ وجدِّيَّةٍ مِنْ أجلِ النّهوضِ بحزبنا، وتجديدِ أساليبِ عملِه وتطويرِها، ليقومَ بدورِه على أكملِ وجهٍ في خدمةِ شعبنا وتحقيقِ أهدافِه الوطنيَّةِ والدِّيمقراطيَّةِ.. مِنْ أجلِ نيلِ الحُرِّيَّةِ والدِّيمقراطيَّةِ والتَّحرُّرِ الوطنيِّ والتَّقدُّمِ الاجتماعيِّ والاشتراكيَّةِ..
كما أُعاهدكم بأنْ نمدَّ يدنا بإخلاصٍ لحركتنا الوطنيَّةِ الأُردنيَّةِ مِنْ أجلِ تشكيلِ جبهةٍ وطنيَّةٍ شعبيَّةٍ واسعةٍ..
وأنْ نمدَّ يدنا إلى كُلِّ قوى التَّحرُّرِ العربيَّةِ مِنْ أجلِ مواجهةِ الإمبرياليَّةِ والصّهيونيَّةِ وتوابعهما، والسَّير باتِّجاهِ تحقيقِ الوحدةِ العربيَّةِ..
ونمدّ يدنا أيضاً إلى كُلِّ قوى التَّحرُّرِ والتَّقدُّمِ في العالمِ مِنْ أجلِ قيامِ نظامٍ دوليٍّ جديدٍ ديمقراطيٍّ وعادلٍ، ونُصرَةِ جميعِ الشُّعوبِ المكافحةِ مِنْ أجلِ الحُرِّيَّةِ والتَّحرُّرِ الوطنيِّ والدِّيمقراطيَّةِ والتَّقدُّمِ الاجتماعيِّ..
الرَّفيقات والرِّفاق الأعزَّاء،
أتقدَّمُ بالشُّكرِ إلى الرِّفاقِ في اللجنة التَّحضيريَّة لوحدةِ الشُّيوعيين لما بذلوه مِنْ جهودٍ كبيرةٍ مِنْ أجلِ تحقيقِ هذا الهدف النَّبيل..
وأتقدَّمُ بشكرٍ خاصٍّ إلى الرِّفاقِ في القيادةِ السَّابقةِ للحزبِ الشُّيوعيّ الأردنيّ كُلِّهم؛ فلولا مبادرتِهم إلى الدَّعوةِ لوحدةِ الشُّيوعيين الأردنيين، ولولا إخلاصهم لهذا المشروع العظيم، لما كُنَّا اليوم هنا ومعاً ونحقِّقُ هذا النَّجاحَ الكبيرَ والمبشِّرَ..
المجدُ والخلودُ للشُّهداءِ الأبرار.. شُهداء حزبنا الشُّيوعيِّ الأردنيّ، وشُهداء شعبنا، وشُهداء أُمَّتنا، وشُهداء الشُّعوبِ المكافحةِ جميعِها..
وعاش حزبُنا الشُّيوعيّ الأردنيّ.. هذا الحزب المناضل الباسل العريق.. هذا الحزب القدوة في صلابةِ أعضائه ومبدئيَّتِهم، والمخلص لقضيَّةِ شعبِنا ووطننا إلى أبعدِ الحدودِ..
عاش شعبُنا الأردنيّ الأبيّ..
عاش وطننا الأردن حُرَّاً عزيزاً سيِّداً..
عاش نضال شعبنا الفلسطينيّ الشَّقيق الباسل مِنْ أجلِ تحريرِ وطنِه ونيلِ حقوقِه..
عاشتْ أُمتُنا العربيَّة حُرَّةً أبيَّةً موحَّدةً وناهضة..
عاش الأحرار في مختلفِ أنحاءِ العالمِ..
وعاشت الشُّعوب المكافحة مِنْ أجلِ حقوقها وعزَّتها وكرامتها..
وإلى الأمام.. إلى الأمام دائماً..
عمَّان 12. 5. 2023
#سعود_قبيلات (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في «مليح» عرفتُ الماركسيَّة وفي «مادبا» عرفتُ الشُّيوعين الأ
...
-
تحليلٌ مغلوطٌ بقالبٍ طَبقيٍّ زائف!
-
السبول وماياكوفسكي ورامبو وهيمنجواي.. ولعنةُ فائضِ العُمْرِ.
...
-
ناهض حتَّر.. الاغتيال السِّياسيّ تحت ستار تكفيريّ
-
الفوز في معركة خاسرة
-
الفِكرُ اليوميُّ وتداعياتُ الصِّراعِ بين روسيا والأطلسيّ
-
أزمة اليسار ومساعي الشُّيوعيين الأردنيين إلى الوحدة
-
مقابلة عن الحرب في أوكرانيا
-
الدّكتور عبد الطّواهية ورفاقه وديرتنا الأردنيّة
-
الحَيّ والميِّت في البَحر الميِّت
-
أُسامة العجارمة يربط حذاءه ليواصل المشي..
-
دَفْنُ الدّستورِ وخُرافةُ العقدِ الاجتماعيِّ..
-
حوار حول افاق الماركسية واليسار في العالم العربي
-
العرب والعالم في حوارٍ صحفيّ
-
شيطنة كلّ صوت معارِض.. ابتداء من الأحزاب وحتَّى العشائر!
-
فيروز.. أيقونة بلاد الشَّام والعرب والفنّ الرَّفيع
-
المشكِّكون ودرس المقاومة البليغ..
-
جوزيف صقر.. تجربة فنيَّة غنيَّة ومختلفة
-
.. وبراءةُ الأطفالِ في عينيه!
-
رأيُ مُقاطِعٍ للانتخابات..
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2
/ عبد الرحمان النوضة
-
اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض
...
/ سعيد العليمى
-
هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟...
/ محمد الحنفي
-
عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
/ محمد الحنفي
-
في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟...
/ محمد الحنفي
-
حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك
...
/ سعيد العليمى
-
نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب
/ عبد الرحمان النوضة
-
حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس
...
/ سعيد العليمى
-
نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|