|
سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 56 قصة أصحاب الفيل بين الحقيقة والخيال
رحيم فرحان صدام
الحوار المتمدن-العدد: 7611 - 2023 / 5 / 14 - 01:03
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 56 قصة اصحاب الفيل بين الحقيقة والخيال كتب الاستاذ علاء المدرس تحت عنوان :هل يتنبأ القرآن بدخول أمريكا الإسلام بعد ربع قرن؟!. نصوص مطولة عن قصة اصحاب الفيل واستنتج بعض الامور حول مصير الغرب عموما والمشروع الامريكي خصوصا وسننقل النصوص كاملة لتوضيح وجهة نظره ثم نعقب عليها وندرس حادثة الفيل بشكل مفصل ، يقول الاستاذ المدرس : " إن سورة الفيل سورة مكية تتحدث عن واقعة الفيل، حين أراد ملك الحبشة واليمن أبرهة الحبشي أن يغزو مكة، ويهدم الكعبة بهدف توجيه الأنظار إلى مملكته، والشروع ببناء كعبة بديلة في اليمن ليحج الناس إليها، بدل الحج إلى مكة، غير أن أبرهة باء بالفشل في قصة الفيل المشهورة. وكان ذلك في عهد عبد المطلب بن هاشم جد النبي صلى الله عليه وسلم. وتشير السورة إلى التدخل الإلهي في هذه المعركة غير المتكافئة بين الأحباش وأهل مكة، والى إرسال طير الأبابيل التي كانت تحمل حجارة من سجيل، ورمت بها جيش أبرهة حتى أهلكته عن بكرة أبيه، وارتد أبرهة بما بقي من جنده خائباً من حيث أتى.
لقد ارتبط اسم أصحاب الفيل في التاريخ الإسلامي، بثلاث حروب غير متكافئة ومصيرية بين الإسلام وبين الكفر والطغيان. كانت المرة الأولى في عام الفيل - ذلك العام الذي ولد فيه النبي والرحمة المهداة محمد صلى الله عليه وسلم - حين هُزم جيش أبرهة، وهو النصر الإلهي الذي حدث في عام الفيل، والذي ترويه لنا سورة الفيل. والمرة الثانية كانت في معركة القادسية في العراق في عهد عمر، وهزيمة جيش كسرى ورستم والهرمزان، وكانت النتيجة - استناداً إلى نبوءة القرآن في سورة الفيل - دخول أقوام هؤلاء الطغاة والظلمة من الحكام والملوك في الإسلام، رسالة الله الخاتمة إلى البشرية جمعاء – ولو بعد حين - سواء في الحبشة واليمن أم في إيران والعراق وخراسان والهند، وهذه بشارات ونبوءات قرآنية منيرة تؤكدها هذه السورة العظيمة، ومن ظلال سورة الفيل اللطيفة والكريمة. فماذا سيكون – يا ترى - مصير المشروع الأمريكي الجديد؟.. الذي يقوده المحافظون الجدد في أمريكا، وهم الذين رفعوا شعار الفيل لحزبهم الحاكم في أمريكا، وقاموا بغزو عددا من دول المشرق الإسلامي التي تحيط بمكة، تلك الأرض التي باركها الله وجعلها مهد الأنبياء والمرسلين، فقاموا بغزو أفغانستان والعراق ولبنان والسودان والصومال، وجعلوا من الشرق ترسانة كبيرة لأسلحتهم ومعداتهم الضخمة، وأحاطوا بالعرب في أرض الجزيرة المباركة، من أجل الثروة والنفط والسيطرة على مقدرات شعوب هذه الأرض. وهل سيلاقون المصير نفسه الذي لاقاه أصحاب الفيل في العصور السابقة؟.. وهل سيكون فشلهم وخسارتهم وذهاب ريحهم وريح أعوانهم، سبباً في دخول هذه الشعوب والأقوام، التي جاءت من وراء البحار، في الإسلام استناداً إلى البشارة والنبوءة القرآنية نفسها؟! " . هذا ما ذكره الاستاذ المدرس عن حادثة الفيل وسندرسها الان بشكل مفصل بعيدا عن الدعاية الاسلامية المضللة : حملة أبرهة الحبشي : كانت حملة أبرهة على مكة في أيام عبد المطلب جد النبي ، وهي الحملة التي روعت قريشًا وأفزعتهم، لما أشتهر من قساوة أبرهة ومن شدته في أهل اليمن، وحتى إنه لما مات لم تمت ذكراه ، بل تركت أثرًا عميقًا في ذاكرة أهل اليمن، انتقل منهم إلى أهل الأخبار، فرووا عنه أقاصيص، ونسجوا حوله نسيجًا من أساطير وخرافات، على عادتهم عند تحدثهم عن الشخصيات الجاهلية القوية التي تركت أثرًا في أهل تلك الأيام . والرأي الغالب بين الناس أن حملة أبرهة على مكة، كانت قبل المبعث بما يقارب أربعين سنة، وميلاد الرسول كان في عام هذه الحملة، وهو العام الذي عرف بـعام الفيل. الذي يوافق سنة "570" أو "571م". وإنما عرف بعام الفيل؛ لأن الحبش كما يزعم أهل الأخبار جاءوا إلى مكة ومعهم فيل سموه "محمودًا"، وقد جاءوا به من الحبشة. وفي بعض الروايات أن عدد الفيلة كان ثلاثة عشر فيلًا، أو اثني عشر، أو دون ذلك، أو أكثر، وأوصلوا العدد إلى ألف فيل. ولوجود الفيل أو الفيلة في الحملة، عرفت بحملة الفيل، وعبر عن الحبش في القرآن الكريم بـ"أصحاب الفيل". ولـ"أبرهة" نص آخر، لمناسبة غزوه "غزيو" "معدًا"، في شهر "ذ ثبتن" "ذي ثبت" "ذي الثبت" "ذي الثبات" من شهور سنة "662" من التقويم الحميري الموافقة لسنة "547" أو "535" للميلاد. وهذا النص عثرت عليه بعثة "ريكمنس" مدونًا على صخرة بالقرب من بئر "مريغان". فوسم بـryckmans 506. وقد ترجمه "ريكمنس" g. Ryckmans إلى الفرنسية، ثم إلى لغات أخرى. ان النقش باللغة السبئية موجود في وكالة الآثار بالسعودية دون سنة 662 سبئي أي 552 ميلادي وذلك يسقط رواية ولادة النبي محمد عام غزوة أبرهة سنة 571 م. وفي النص مواضع طمست فيها معالم بعض الحروف، عز بذهابها فهم المعنى وضبط الأعلام. كما أن فيها بعض تعابير معقدة، عقدت على من عالجه فهم المعنى فهمًا واضحًا. ثم هو نص قصير لا يتجاوز عشرة أسطر، واختصر وصف الحوادث ، ولكنه مع كل هذا ذو أهمية كبيرة ؛ لأنه يتحدث عن حوادث لم نكن نعرف عنها شيئًا، ويصف الأوضاع السياسية في ذلك العهد، ويشير إلى اتصال ملوك الحيرة بالحبش وإلى سلطان حكام اليمن على القبائل العربية، مثل معد. مع أنها قبائل قوية وكثيرة العدد. وهو ما يؤيد رواية أهل الأخبار في أنه كان لليمن نفوذ على قبائل معد وأن تبايعة اليمن كانوا ينصبون الملوك والحكام على تلك القبائل. وقد تلقب "أبرهة" في هذا النص كما تلقب في نص سد مأرب بلقب الملك الذي كان يتلقب به ملوك اليمن، وهو: "ملك سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنت "اليمن" وأعرابها في النجاد "طودم"، وفي المنخفضات "تهمتم"، "تهامة"، كما افتتحه بجملة: "نخيل رحمنن ومسحهو"، أي "بحول الرحمن ومسيحه"، وقد سبق لـ"أبرهة" أن افتتح نصه الذي دونه على "سد مأرب" بجملة: "بخيل ودا ورحمت رحمن ومسحهو ورح قدس"، ومعناها: "بحول وقوة ورحمة الرحمن ومسيحة روح القدس"، والجملتان من الجمل التي ترد في نصوص اليمن لأول مرة، وذلك بسبب كون أبرهة نصرانيًّا، وقد صارت النصرانية في أيام احتلال الحبش لليمن ديانة رسمية للحكومة، باعتبار أنها ديانة الحاكمين، وعرف "أبرهة" في النصين بـ"أبره زيبمن"، أي "أبرهة زيبمان"، ولفظه "زي ب م ن" "زيبمن" من ألقاب الملك في لغة الأحباش. و هذا النص كما دونه "ريكمنس" عن النص الأصيل: "بخيل رحمنن ومسحهو ملكن أبره زبيمن ملك سبأ وذ ريدن وحضرموت ويمنت وأعربهمو طودم وتهمت سطرو ذن سطرن كغزيو معدم غزوتن ربعتن بورخن ذ ثبتن كقسدو كل بنيعمرم وذكي ملكن أبجبر بعم كدت وعل وبشرم بنحصنم بعم سعدم وم. خ ض. ووضرو قدمي جيشن على بنيعمرم كدت وعلى ود. ع. ز. رن. مردم وسعدم بود بمنهج تربن وهرجو وأزروا ومنمو ذ عسم ومخض ملكن بحلبن ودنو كظل معدم ورهنو وبعدنهو وزعهمو عموم بن مذرن ورهنهمو بنهو وستخلفهو على معدم معدم وقفلو بن حلبن بخيل رحمنن ورخهو ذ لئي وسثي وست ماتم". ونصه في اللغة العربية : "بحول الرحمن ومسيحه. الملك أبرهة زبيمان ملك سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنت "اليمن" وأعرابها في الطود "الهضبة" وفي تهامة "المنخفضات" سطروا هذه الأسطر لما غزت معد: الغزوة الربيعية بشهر ذو الثبات "ذ ثبتن" "ذو الثبت". ولما غلظ "ثار" كل "بنو عامر". أرسل الملك "أبا جبر" بقبيلة "كدت" كندة وقبيلة "عل" و"بشر بن حصن" "بشرم بن حصنم" بقبيلة "سعد" لحرب "بني عامر" فتحركا بسرعة وقدما جيشهما نحو العدو: فحاربت "كدت" كندة وقبيلة "عل" بني عامر ومرادًا، وحاربت "سعد" بواد "بمنهج" ينهج" يؤدي" إلى "تربن" "الترب". فقتلوا من بني عامر وأسروا وكسبوا غنائم . وأما الملك، فحارب بـ"حلبن" حلبان". وهزمت معد، فرهنت رهائن عنده " . وبعدئذ، فاوض "عمرو بن المنذر" "عمرو بن مذرن" وقدم رهائن من أبنائه. فاستخلفه "أقره" على معد. وقفل "أبرهة" راجعًا من "حلبن" "حلبان" بحول الرحمن. بتأريخ اثنين وستين وست مائة". ويظهر من النص أن "أبرهة" غزا بنفسه معدًا في شهر "ذي ثبتن" من ربيع سنة "662 من التقويم السبئي، والتقى بها في موضع "حلبن" "حلبان"، فهزمها وانتصر عليها، فاضطرت عندئذ إلى الخضوع له ومهادنته، وإلى وضع رهائن عنده تكون ضمانًا لديه بعدم خروجها مرة ثانية عليه. فوافق على ذلك. ويظهر من النص أن "أبرهة" غزا بنفسه معدًا في شهر "ذي ثبتن" من ربيع سنة "662 من التقويم السبئي، والتقى بها في موضع "حلبن" "حلبان"، فهزمها وانتصر عليها، فاضطرت عندئذ إلى الخضوع له ومهادنته، وإلى وضع رهائن عنده تكون ضمانًا لديه بعدم خروجها مرة ثانية عليه. فوافق على ذلك. طبقاً للرواية الإسلامية فإن حملة أبرهة كانت على مكة ونقشه يسقط الفرضية كما أنه هزم العرب لا العكس علماً أن دولة أبرهة هزمها الفرس سنة 570 م. أن القصة الشائعة بقدوم أبرهه لهدم الكعبة لا أساس لها (مزورة) فنقش أبرهة الأثري نفى ذلك وأن حملته العسكرية انتهت بانتصاره، وأنه استعان بقبائل عربية ضد قبائل عربية أخرى في الشمال أي أن معارك أبرهة حسب النقش كانت حرب أهلية عربية وليس كما يصور لنا مؤرخي المسلمين، كذلك وأنها كانت قبل ميلاد النبي بعشرون عاما، إلا إذا أخطأ مؤرخي المسلمين في التواريخ، المسلمون يقولون عن أبرهه ما قاله الطبري أنه ملك الحبشة الذي أراد هدم الكعبة في العام الذي ولد فيه النبي محمد فأرسل الله عليه الطير الأبابيل. ان هذا الموقع يمثل رؤية مسيحي الحبشة لأبرهة الذين يقولون أن أبرهة لم يدخل مكة وأن ما يزعمه العرب غير صحيح هذا النقش التاريخي لحملة أبرهة الحبشي يدعم رأي المسيحيين بأن الحملة انتصرت وعاد أبرهة سالما بل لم يكن معه فيل أصلا . هذا يعني أن قصة فيل أبرهة هي من تأليف العرب الذين تذكروا حملة أبرهة ونسجوا من حولها الروايات، أما تفسير سورة الفيل: أولا سورة الفيل لم تذكر الكعبة ولا هدمها، ولكن تأويل السورة بقصة أبرهة تم على أيدي مفسرين تأثروا بقصة الأحباش الذين حاربوا ذو نواس قديما. ثانيا: الحجارة من سجيل التي رموا بها أصحاب الفيل سبق أن رمي بها قوم لوط اذ قال تعالى : {وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ } سورة هود: الآية 82. ثالثا: إذا كانت الحجارة من سجيل رمي بها قوم لوط وأصحاب الفيل فما الذي يمنع من كونهم واحد، وأن معنى الفيل مختلف لا يعني الحيوان. رابعا: الفيل يرمز عند العرب بعمل قوم لوط وهو أكثر الحيوانات ميلا للشذوذ، فربما كلمة أصحاب الفيل تعني (أصحاب عمل قوم لوط) وهو ما يتفق مع سورة هود. خامسا: هذا يعني أن سورة الفيل على الأرجح كانت تتحدث عن قوم لوط، لكن العرب فسروها بحملة أبرهة التي تصدت لاضطهاد اليهود مسيحيي اليمن. اما استنتاج الاستاذ المدرس بأن هذه بشارات ونبوءات قرآنية تؤكد زوال المشروع الأمريكي وانهم سيلاقون المصير نفسه الذي لاقاه أصحاب الفيل في العصور السابقة؟.. وهل سيكون فشلهم وخسارتهم وذهاب ريحهم وريح أعوانهم، سبباً في دخول هذه الشعوب والأقوام، التي جاءت من وراء البحار، في الإسلام استناداً إلى البشارة والنبوءة القرآنية نفسها؟! فنقول اذا كان مصير المشروع الامريكي هو نفسه مصير حملة ابرهه فهذا يعني نجاح المشروع كنجاح حملة ابرهه الحبشي ، اما حديثه عن فشلهم وخسارتهم ، وكون ذلك سبباً في دخول هذه الشعوب والأقوام في الاسلام ، فنقول تلك امانيهم ، او قل احلام اليقظة التي تخدر العقول وتجعلها تهرب من الواقع .
ينظر : الطبري : تاريخ الرسل والملوك 2/ 130 ؛ ابن الاثير: الكامل في التاريخ . 1/ 260 . جواد علي : المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام (6/ 183). المؤلف المجهول : نهاية الأرب في أخبار الفرس والعرب ص472- 473 .
#رحيم_فرحان_صدام (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 55 الوقفة الثانية مع ال
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 54 وقفة مع الكاتب علاء
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 53 علاء الدين المدرس وا
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 52 علاء الدين المدرس وا
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 51 علاء الدين المدرس وا
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 50 اجناس جولد تسيهر (18
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 49 غزوة بني قريظة من وج
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 48 شخصية الرسول وعلاقته
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 47 تبيان حقيقة رفض نولد
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 46 ثيودور نولدكه والوحي
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 45 ثيودور نولدكه (1836
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 44 ترجمة الكوميديا الال
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 43 الشاعر الإيطالي دانت
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 42 توران دورسون (1934 -
...
-
سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 41 كارل بروكلمان (17 اي
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 40 كتاب -محمد والقرآن-
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 39 مُوريس بوكاي : (بالف
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 38 هل اسلم كيث مور
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 28 برتراند أرثر ويليام
...
-
سلسلة الدعاية الاسلامية وعظماء الغرب 23 مانويل الثاني باليول
...
المزيد.....
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|