أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( التشهد والتحيات / جنتان )















المزيد.....

( التشهد والتحيات / جنتان )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7609 - 2023 / 5 / 12 - 16:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( التشهد والتحيات / جنتان )
السؤال الأول :
لدي سؤال مهم للغاية يتعلق بالصلاة، ألا وهو صيغة التشهد...فكما تعلم سيادتك أن التشهد يتلي بصيغ متعددة وبالتالي فإن مصداقيته تقل بكثير عن أي نص يحمل صيغة واحدة...وكما تعلم أيضاً أن هناك عدة روايات مختلفة للتشهد بعضها موجود في كتب الصحاح......وقد خالطت بعض الشيعة فوجدتهم لا يقرأون التشهد إطلاقاً...كما لاحظت أيضاً أن صيغة التشهد مخالفة تماما للقرآن الكريم في معظمها
والمطلوب من سيادتكم مشكوراً الآتي:
1- أن تخبرني عما إذا كانت هذه الصيغ متواترة أم هي روايات آحادية تحتمل الظن (أرجو أن تذكر لي سلسلة الرواة التي تتكلم عن تلك الصيغ إن كانت آحاد.
2- أن تخبرني عما إذا كانت الروايات مستجدة علي الصلاة أم لا، وإن كانت مستجدة فبرجاء أن تذكر لي ما البديل لها قبل أن تصبح دخيلة علي صلاة المسلمين منذ الرعيل الأول.
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الاحاديث المنسوبة للنبى كلها آحاد ، وليس منها متواتر على الاطلاق ، وهذا بداية من أول كتاب وهو ( موطأ ) مالك ثم ما كتبه الشافعى ثم من جاء فيما بعد من احمد والبخارى ومسلم .. الخ . لا يوجد مطلقا حديث متواتر تنطبق عليه شروط التواتر والإجماع وينجو من الاختلاف حوله فى السند والمتن .
2 ـ أحاديث ( التحيات ) مختلفة ، ولم ينسبوها الى النبى أصلا ، بل الى فلان وفلانة من الصحابة . وواضح أنها قيلت فى العصر العباسى ، وهو العصر الذى شهد الدخول ( ليس فى الاسلام الحق ) ولكن فى الدين السُنّى فى دولة دينية سنية كهنوتية . وبالتالى انتشرت التحيات مع تقديس إله سمٌوه محمدا لا علاقة له بالنبى محمد عليه السلام .
3 ـ كتبنا فى كتاب الصلاة مخالفة تلك التحيات للاسلام ، وقلنا ان معنى التشهد ينطبق على شهادة الله جل وعلا أنه لا إله إلا هو ، فى آية تكررت فيها ( لا إله إلا هو ) مرتين جاء بعدها التأكيد بأن الدين عند الله جل وعلا هو الاسلام ثم الاختلاف الذى وقع فيه أهل الكتاب وجاء بغيا على الاسلام . قال جل وعلا : ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) آل عمران ). وقع فى هذا أهل الكتاب ثم المحمديون . واساسه التفريق بين الرسل وتأليه بعضهم .
4 ـ بعد هذا نؤكد أن كل إنسان مسئول عن إختياره الدينى . ندعو فقط الى تذكر الآيات الكريمة التالية من سورة الزمر:
4 / 1 : ( إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدْ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (2).
4 / 2 : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (11) وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (12) قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (13) قُلْ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ دِينِي (14) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (15).
4 / 3 : ( قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (39) مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ (40) إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنْ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (41).
4 / 4 : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60).
السؤال الثانى :
( وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62) الرحمن ) لا أفهم هذا . أريد من حضرتك تفهيمى .
إجابة السؤال الثانى :
أولا :
1 ـ أصحاب الجنة درجتان . العليا للسابقين المقربين . الأقل لأصحاب اليمين الذين تابوا وأنابوا وأحسنوا الايمان والعمل ، وقبل الله جل وعلا توبتهم .
2 ـ جاء فى أوائل سورة الواقعة : ( فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (8) وَأَصْحَابُ الْمَشْئَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْئَمَةِ (9) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِنْ الأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِنْ الآخِرِينَ (14) عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (16) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (18) لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24) لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلا تَأْثِيماً (25) إِلاَّ قِيلاً سَلاماً سَلاماً (26) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ (33) وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (34) إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءً (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً (36) عُرُباً أَتْرَاباً (37) لأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِنْ الأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِنْ الآخِرِينَ (40) ).
3 ـ نفس الحال فى سورة الرحمن ، ولكن الحديث عن الجن والانس من أصحاب الجنة .
3 / 1 : قال جل وعلا عن السابقين المقربين : ( وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَى أَفْنَانٍ (48) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (53) مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55) فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (56) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (59) هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ (60) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (61) الرحمن ).
3 / 2 : بعدها قال عن الدرجة الأقل من الجنة وهى لأصحاب اليمين من الجن والإنس فقال : ( وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (63) مُدْهَامَّتَانِ (64) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (65) فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (67) فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (69) فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71) حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73) لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (74) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (75) مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (77).
4 ـ والفروق واضحة بين النوعين :
4 / 1 : الجنة العليا . قال جل وعلا عنها :
4 / 1 / 1 : ( ذَوَاتَى أَفْنَانٍ (48) أى أغصان شجرها مستقيمة .
4 / / 1 / 2 : ( فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50). أى تتفجر مياهها ذاتيا .
4 / 1 / 3 : ( فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52). أى جميع الفواكه .
4 / 1 / 4 : ( مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) . الفراش بطانته من حرير ، وظاهره أروع من الحرير. والذى يجنى ثمرات الجنة لهم خدم لهم بالقرب منهم .
4 / 1 / 5 : ( فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (56). الطمث هنا يعنى فض العذرية فى النكاح الجنسى ، وهذا عن الحور العين لأصحاب الجنة الذين سيكونون جنسا واحدا ، يتحول جزء من عملهم الصالح الى حور عين ، قد أنشأهن الله جل وعلا إنشاءا ، خلقا جديدا .
4 / 1 / 6 : ( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58) . هنا تشبيه مجازى لتقريب الفهم لنا .
4 / 1 / 7 : ( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ (60) . هم سابقون مقربون أحسنوا العمل فأحسن الله جل وعلا لهم الجزاء .
4 / 2 : عن جنة أصحاب اليمين : ( وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62). أى أقل منهما درجة .
4 / 2 / 1 : ( مُدْهَامَّتَانِ (64) ، أى شديدة الخضرة والبهجة
4 / 2 / 2 : ( فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66). أى تضُخُّ الماء عند الطلب.
4 / 2 / 3 / ( فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68). ليس من كل فاكهة زوجان .
4 / 2 / 4 : ( فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70)
4 / 2 / 5 : ( حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73) لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (74).
4 / 2 / 6 : ( مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76) .
أخيرا
هذا كله صورة تقريبية لمدركاتنا ، لأن النعيم على حقيقته فوق تخيلنا . قال جل وعلا :
1 ـ ( فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17) السجدة )
2 ـ ( مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ (15) محمد )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة قديمة رددت عليها ونسيتها . أنشرها الآن
- عن ( أظلم الناس / قطمير / ويخلق ما لا تعلمون )
- مالك ورضاعة الكبير
- عن ( القراءات السبع / شطط / والنبى يا رب / ساهم أسهم / العصم ...
- التحريم فى الرضاعة فى الدين السنى : فى موطأ مالك ( 1 )
- عن ( أعدّ إعتدّ / العزّة )
- المحرمات فى الرضاعة فى رؤية قرآنية
- عن : ( الجدال والخوض / القرآن الكريم والشعر )
- الشافعى يحلل زواج الأب من إبنته
- عن ( النعاس والنوم / حق الموالى / صلاة الغائب / القصص القرآن ...
- العضل فى تحريم الزواج من أهل الكتاب فى الدين السُّنّى : ( ال ...
- عن ( المحمديون كافرون / عوام السيوشيال ميديا )
- الزواج من أهل الكتاب إسلاميا : طبقا للاسلام السلوكى بمعنى ال ...
- عن ( الزنا والقتل / البطش )
- حلال الزواج بين المُسالمين بغض النظرعن إختلاف الدين
- عن ( طفولة موسى / واجب / سائل لا يوجب الغسل )
- الخطاب القرأنى للمؤمنين سلوكيا والكافرين سلوكيا
- عن ( قتل الأنبياء / ألحد ملتحد )
- عن ( وضع المدينة إقتصاديا / خبت أخبت / يدرك )
- العضل فى منع الزواج من المشركين المُسالمين : ( 1 ) معنى الاي ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( التشهد والتحيات / جنتان )