أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الدين عند الله ..كان الإسلام..!













المزيد.....

الدين عند الله ..كان الإسلام..!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 7607 - 2023 / 5 / 10 - 10:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدين عند الله ..كان الإسلام ..!
اليوم ..... الدين الإنسانية والإنسانية الدين..
(حوار ع أرض و بلد دينه الإنسانية...!).
خير خلق الله
نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
ديننا دين الحق
الإسلام
كف ع كف ... ع حُسن الحفظ وبغبائية إعادة ترديد الكلمات ...
ذلك حوار سمعته أثناء مزاولة رياضة المشي بين أم مصرية محجبة وطفلتها التي لم تتجاوز عمرها الست سنوات مما دعاني إلي إطلاق ..أي يي ياياي.. تحذير لم تفهمه بالطبع الأم حيث تعيش بكل عقلها وكيانها داخل سجن أسواره إعتبارية إسمه الدين عند الله...تخشى مجرد التفكير بحرية الخروج خارج أفكاره على الرغم أن جسدها يقبع فوق أرض لا يْسجن فيها كائن من كان بسبب التعبير عن فكره أو تغير الملٍّة أو الطائفة أو حتى الدين
ينتابني شعور غريب ما بين الحزن والأسف.. عندما أرى سيدة محجبة في بلد مهجري
حزن حيث تم تدمير وعي المصريات و المصريين من قبل جماعات ومؤسسات الإسلام التي سيطرت على مقدرات الشعب منذ أمد ولا تزال تسيطر بطريق الأزهر (الغير شريف) بمساندة السلطة الحاكمة ليست وحدها ولكن بالإشتراك مع أساتذة جامعات علمية وأدبية ومؤسسات ثقافية وبرامج إذاعية تلفزيونية وكتاب وصحفيين ومذيعي ن (ات )و....جيوش جرارة من المستفيدو - ن (ات) من هكذا تخلف وإجرام بحق الأرض الوطن والسكان الشعب ليس فقط بل ع موقع الحوار قرأت فكر عجيب عن النبوة وموتها خاصة نبوة نبي الصحراء صلعم وكيف تمكن أحد الصحابة من الحِفاظ على مسار الرسالة التي لولاه لكانت رسالة الإسلام ذهبت مع الريح يقول كاتبها:
لكن الأقدار شاءت مستقبلاً آخر أكثر طولاً وانتشاراً لهذا الدين الوليد حين قيدت له أحد أبنائه الذين تميزوا على نظرائهم بغرائز عزَّت على معظمهم مثل الخبرة والفطنة والبصيرة النافذة وحسن تقدير الأمور الدنيوية بميزان دقيق وحساس- ويفوقهم في القسوة والدموية في الوقت ذاته- معاوية بن أبي سفيان. بفضل هذا الرجل، تحرر الإسلام مرة واحدة وللأبد من خطر كاد أن يقصف بعمره حتى من قبل أن يبدأ الانتصاب فوق أعمدة مستقرة....! وو
....... والسؤال ماذا فعلت الرسالة عبر التاريخ بالشعوب وفي الشعوب حتى يومنا والتي لولاها لربما كانت إستفاقت الدول الإسلامية كما إستفاقت دول أخرى من مخدر الدين وتخلصت من خوفها وتخلفها وإنكسارها وذلها وعبادة الحجر ورمي حجر ب الحجر والصعود فوق تل من الأحجار والدوران حول حلقة مفرغة من الأحجار .....لربما تمكنت الخلاص من هيمنة وجشع وكذب كهنة مؤسساته الدينية.... وتبنت ثقافة وأفكار حداثية تساعد شعوبنا على الفكر المبدع الحر والتعليم والعلوم التكنولوجية الواعدة والبحث العلمي المفيد والتخلص من إلي الخرافة والعنعنة وفتوى الجهالة في أمور حياتية حديثة معقدة تتطلب فكر أكاديمي وليس فكر المصاطب والعلاج بالنخامة والبول والرقية والحبة السوداء....
يغلبني الأسف والأسى .. حيث أعجز عن تقديم العون أو المساعدة للخروج من حالة الخوف والرهاب (حالة مرضية بسبب القلق الإجتماعي) التي تنتابهم عندما أتحاور مع مؤمن صلعمي عند شرح أو سرد أو فضح خرافات العقائد وإجرامهم بحق الإنسان والإنسانية وعلى الرأس اليوم حواديت وشريعة وأفعال وإجرام أتباع دين صلعم
ع الهامش:
في إيران تم تنفيذ حكم الإعدام اليوم ٩/٥/٢٠٢٣ في أثنين من الشباب والسبب إنهم تناولوا الرسول صلعم بالإستهزاء مما فعله من مخازي في زواجه ب صفية وغير كما ذكرته كتب الإسلام والفرق الوحيد إن شيوخ الإسلام يتناولون الحواديت وكأنها أوامر أرسلها الله ونفذها الرسول صلعم بما يعني أن الحدوتة أوامر الله وحاشا لله فعل المخازي والفضايح بل ما يأمر به قمة الحكمة والموغظة والرحمة بالعالمين حتى لو أمر قاتلوهم يعذبهم الله بإيديكم ويشف صدور مؤمنين ......و...أكفي ع الخبر ماجور (ماعون ..حلة .،طاسة )ده سبحانه القهار الجبار المتكبر ال ال و صلعم ده رسول وما على الرسول إلا التمتع بما رزقه الله سبحانه حتى لو كان إغتصاب
سبية في ليلة قتل عوائلها....ولا عزاء للوعي المسجون إعتباري في مجمع سجون الإسلام ....
الموضوع مداخلة ع رابط مادة كتبها الأستاذ صلاح الدين محسن لم أتمكن من كتابتها حيث الأستاذ أغلق خاصية المداخلات حيث يتناول جمع من القراء الأفكار المطروحة بفكر عدواني غريب تجاه الكاتب ع الرغم أن له مواقف وكتابات وأفكار دفع ثمنها غاليا ف بلده بسبب كتاباته عن الحقوق والحريات المغتصبة من قبل السلطات الحاكمة ف بلادنا بالتحالف مع المؤسسات الدينية
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=792304



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عمال العالم إعذورني...!
- ذكريات ..!
- لا حياء ف الدين...!
- الإيمان ..ضرورة و حياة.
- الأخلاق ما بين الدين والعلمانية..!
- قل الوثن أحد الوثن الصمد لم يلد ولم يولد و...!
- ماذا بعد السيسي..!؟
- من نَحنُ..!؟
- في البدء كان الرسم وكان المرسوم الله...!
- البقاء للمادة وحدها.
- الله الله على جناته ..!
- شعوذة الله..!
- العِلمْ عند الله.
- كُتب الله ..!
- لغة الله..عجز أم إعجاز..!؟
- كلام الله..!
- وحدانية الله..!
- ف حب الله.
- مشغول بالله..!
- الإسلام حقيقة..!


المزيد.....




- اليهود يغادرون.. حاخام بارز يدعو أوروبا إلى التصدي لتزايد مع ...
- اقــــرأ: ثلاثية الفساد.. الإرهاب.. الطائفية
- المسلمون متحدون أكثر مما نظن
- فخري كريم يكتب: الديمقراطية لا تقبل التقسيم على قاعدة الطائف ...
- ثبتها بأعلى إشارة .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ال ...
- “ثلاث عصافير”.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 ...
- مؤرخ يهودي: مؤسسو إسرائيل ضد الدين والإنجيليون يدعمونها أكثر ...
- الشيخ علي الخطيب: لبنان لا يبنى على العداوات الطائفية +فيدي ...
- اضبط الان تردد قناة طيور الجنة toyor al janah على الأقمار ال ...
- ” بإشارة قوية ” تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 Toyor Aljanah ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الدين عند الله ..كان الإسلام..!