أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع والاخير - الفصل الاول















المزيد.....

السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع والاخير - الفصل الاول


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7602 - 2023 / 5 / 5 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عودة لذي بدء ، عنونا طروحتنا عن السودان كاستعارة سيناريو مكرر تجربته بعد تحققه في بلد عربي اخر ، وقد تمت الاستعارة لإثنين من السيناريوهات – يعرف المتابع للمتحرك العربي منذ ما عرف ب ( الربيع العربي ) بادئة من فبراير 2011م. – كثورات شعبية عفوية سلمية تغيب فيها دور الاحزاب او رموز قيادة مجتمعية ، بوشرت في كل من ( مصر ، اليمن ، وتونس ) ، رغم واحدية الاهداف فيها – وهو ما نحن هنا بصدده وليس الغايات . . التي بينا منها في الاجزاء السابقة – بتجنيب دور الاحزاب ورموز القيادة المجتمعية من قيادة هذه ( الثورة ! ) – بضغوط امريكو – اوروبية غير معلنة ل . . لتحمل توصيفها ب . . ( العفوية ) كما اريد لها أن تكون ويروج الخطاب عنها – والضغوط الغربية الممارسة سرا وفق ما نستنبطها – من خلال خبرة قيادة حزبية ممارسيه منذ بدء ذلك الحدث في اليمن بما علم ب ( الاعتصام ) – تقوم أولا على الاحزاب اليسارية برفض دورها التاريخي القيادي المعتاد في بناء العمل التنظيمي للجماهير الرافضة ( الثورية ) و . . إلا سيتم التعامل الدولي معها أنها ( لا ديمقراطية ) وما زالت على نزعاتها الثوروية القديمة غير المقبولة ، ولكن لها أن تنظم العمل الثوري الجماهيري ويمكن لها انتاج الشعارات وادبيات هذه الثورة كما لو انها مخرجة بشكل عفوي من وسط المعتصمين بفئاته المختلفة . . أي كملحق معين لإرادة الشعب مع التأكيد في خطابها السياسي المبتز أنها أتت متأخرة عن الحدث ، والاعتراف بأسبقية خروج الجماهير وتقدم صفوفها الشباب لإعلان الثورة ، والذي طبعت تلك الاحزاب في ترك عناصرها التنظيمية وتحديدا عناصرها الشابة أن تلعب دورها الثوري ببراغماتية عفوية ذاتية تحركها ظروف الاحتشاد والاعتصام والمظاهرات بما يغرق فيها من اموال ودعم هائلة لمصادر مخفية متعددة الاطراف – خارجية كقطر وحزب الله وغيرهما وداخلية كحميد الاحمر وغيره – والتي هي غير مدركة عند غالبية الثوار ولا ترى سوى بأيدي عناصر محدودة يشاع دورها الديناميكي لتوفير لوازم الاعتصام واستمرار الثورة – ومحدد إشارة الشباب بتصنيف المشاع وقتها حتى في اعلام الفضائيات بالمراهقين عمرا بخليط من مراهقين سياسيين بين ال18 – 22 سنه من خريجي الثانوية او طلبتها واكبرهم في السنوات الاولى من الدراسة الجامعية والمتبقي الاعظم من انصاف المتعلمين او الاميين وعيال الشوارع من المتبلطجين العاطلين – وما هو معروف بملموسية حقيقية أن حتى شباب الاحزاب والتنظيمات السياسية بأنفسهم تحملوا شعارات انكار دور الاحزاب بما فيها التي ينتمون اليها ك ( ثورة شعبية سلمية لا حزبية او احزاب فيها ، ثورة عفوية شعبية سلمية يقودها الشباب ، ثورة شبابية سلمية خالية من ديناصورات السياسة ) . . الخ – أما الذريعة التي سوقتها الاجندة لتحييد الاحزاب بتخفيف طابع التهديد السابق لها أن الظرفية الدولية وصلت اخيرا لدعم انتصار المجتمعات العربية ( الثائرة ) في حقها في عيش الديمقراطية والمدنية المعاصرة بلزوم اسقاط انظمتها الديكتاتورية ودولتها العميقة البوليسية وبصورة شعبية سلمية ، وبجعل الخطاب موحدا بقيادة الشباب للثورة الشعبية العفوية يقطع الطريق لنظم الحكم البوليسية للحاكم الفرد العسكري من استخدام القوة العسكرية لقمع هذه الثورة وتفويت تذرعه بأحزاب معارضة تقود تمردا يهدد الوطن وامن البلد .
هذا غير تسويق جماعة الاخوان المسلمين كمتحكمين قابضين واقعا لمسار الثورة الشعبية – بدور ما عرف بأحزاب اللقاء المشترك ، بقدر ما اعطي لأحزاب اليسار بناء الشعارات والتنظيم وتكتيك العمل ، اعطي دور التسيد القابض واقعا لحزب الاصلاح الاخونجي وفق الاملاء الغربي - وبالطبع بتخفي اعلانا بكونهم افرادا وجماعات من وسط الشعب الغاضب غير المتحزب – وهي تشاركها بدور ثانوي مرجعيات أسماء تنظيمات مختلفة معلنة او غير معلنة كجماعات ارشاد وتصوف ديني او افراد خلايا نائمة لتنظيمات ارهابية سرية – دينية – وذلك ما ظهر واقعا في ثورات الربيع العربي – الثورات الشعبية العفوية السلمية – الشبابية لا حزبية لمرجعية قيادتها ! – أن جماعات تنظيم الاخوان هي من تصدرت كوارثة للحراك الشعبي لتلك الثورات المطالبة بالدولة المدنية المؤسسية . . في كل البلدان العربية التي وصف حراكها الشعبي بثورات الربيع العربي ، بدء من مصر وتونس واليمن ، وثم ما أقتفى مسارها بثلاث سنوات او اقل قليلا مثل سوريا ، ليبيا ، ومن ثم بعدها بسنتين الى اربع سنوات كل من العراق ولبنان ومؤخرا بسنوات قليلة كانت السودان . وكما يعرف الجميع ما حدث لتجربة مصر بصعود الاخوان المسلمين لقبض يد الحكم في مصر على انقاض نظام مبارك و . . بمساندة دولية متغطية بقبول نتائج الانتخابات – مثل العام الواحد لحكم الاخوان في مصر ، أن من كان يتحكم بالنظام هو المرشد العام للإخوان وليس الرئيس محمد مرسي ، وذهب التنظيم الى محاولة احلال نفسه على كامل الدولة والاقتصاد واعادة بناء تشريعات واخراج قرارات نحو التحريم والانغلاق واشاعة التكفير – وهي غير الالتزامات التي قدمها التنظيم الدولي للإخوان مع الادارة الامريكية – البريطانية بإدارة الحكم وفق المتطلب العصري للحكم والانفتاح الكامل فيه – عام شخصن الحكم في مصر بمرشد الاخوان المسلمين ولم يتم التقبل للجانب الدولي في مناشداته وتحذيراته ، بل وبدأ الاستهداف للصوت المجتمعي تحت ذريعة انهم من انتخبهم الشعب ولا يثق إلا بهم بعد فقدانه الثقة بالأحزاب المدنية كاليسار والوسط – كانت القشة التي كسرت ظهر البعير بإعلان محمد مرسي في لقاء مؤتمر الدول الاسلامية الذي عقد في القاهرة – بمعنى . . انه يمكن الان أن نقول قد حان اليوم لبدء العمل على اعادة تشكيل نظام الخلافة الاسلامية – بحمد الله – وستكون مصر هي مهد دولة الخلافة الاسلامية بإذن الله – وقد لعب الخطاب السياسي للحكم والقرضاوي وعدد من الفضائيات العربية بمال قطري ومنها المفرخات لتنظيم الاخوان كقنوات فضائية اهلية في تعميم هذا التوجه والتنظير له – عندها كان للأجندة الامريكية سريعا أن تغير هدفها بمنح الاخوان حكم بلدان الثورات العربية ، فما كان اول تعديل عام لواحدية السيناريو الاول باستبعاد الاخوان المسلمين من معادلة استثمار تلك الثورات ومنعها من الوصول والانفراد بالحكم كما كان محددا فيها سابقا ، فكان اخراجها عبر الجيش برمز عسكري متدين طبيعة غير متحزب – وهو كان من اختيار دولة مرسي ان يكون صاعدا كرمز عسكري بديل للرموز العسكرية المعتدلة المخلفة في الجيش عن تاريخ مصر الحديثة والمتهمة انها من مواليي مبارك ونظام حكمه الفاسد الساقط بإرادة الشعب ! – ما كان غائبا لدى تنظيم الاخوان حين ارادوا الخداع بطرح السيسي كرمز عسكري رئيسي من خارج تنظيم الاخوان بكونه من الشعب وليس من فلول النظام . . كذر على العيون بانفتاح التنظيم وقبول المشاركة في الحكم من خارجه ، وباعتقاد ساذج بأنه في سبيل البقاء في مكانته التي منحت له بفضل تنظيم الاخوان سيكون تابعا ضمنيا لإرادة المرشد وظاهرا له الظهور بموصف المدنية ، ما نسوا فيه من امر أن الجيش المصري منذ حكم الملك فاروق وبتحديد اكثر من بعد ثورة يوليو 1962م. بني واسس على ( عقيدة عسكرية ) وطنية – هذه الجهالة عند ما نحي صكوك الاخرة لم يعيروا هذه الحقيقة قيمتها بقدر ما هيأ لهم أن من يمتلك قوة قرار السلطة المطلقة يمتلك ولاء العسكر – كان انتهاء حكم الاخوان السريع في مصر قد غير مخطط السيناريو الاول فخط مسار التجربة الاولى بمعلم ( الطريقة المصرية ) ، وتلتها ( الطريقة التونسية ) ، حيث كانت الضرورة لإخراج تنظيم الاخوان المسلمين من التفرد بالحكم في تونس برمزية الغنوشي – الذي أتي به من فرنسا بترويج خداعي رمزي بالإسلام المعاصر المدني المنفتح والمخرج للمعرف الحداثي ل . . ( الدولة المدنية الاسلامية المعاصرة ) ، ولكون الجيش التونسي ذا عقيدة عسكرية محايد للعبة السياسية وبفعل التأثير الاوروبي على الثقافة المجتمعية التونسية كان اتحاد الشغل والنقابات المهنية هي صاحبة الارث الاجتماعي التاريخي كمحرك شعبي ، يكون عليها قيادة المجتمع لإسقاط حكم الاخوان ورمزه الغنوشي ويتولى الجيش حفظ البلد من الاضطراب او التحول نحو حرب قوى او اهلية – بينما كان الجيش المصري بقدر كونه ذات عقيدة عسكرية إلا انه كان القائد عبر التاريخ الحديث للمجتمع وفرض استقرار الحكم – بينما كان متغير السيناريو للأجندة الامريكية يذهب نحو مسار تجربة ثالثة مختلفة ، والمعلمة ب ( الطريقة اليمنية ) ، حيث تعلم تاريخية التجربة السياسية الحديثة لليمن – رغم حكم العسكر شمالا والحزب الواحد في الجنوب – تعلم بالصراع السياسي الحزبي السري سابقا والعلني من بعد الوحدة اليمنية عام 1990م – استهدفت الاجندة انهاء عمل الاحزاب بإرثها المجتمعي ( الثوري ) لتكون ديكورا في معرف الشراكة المدنية لمستحدث مسمى ( الشرعية ) بالتخريجة الاممية ، اولا بصبغة الخداع المؤسس تفريخا – بتشويه عن اصله القيمي المفترض – ما عرف ب ( مؤتمر الحوار الوطني ) – كان الحزب الاشتراكي يقود التخريجات لمسمى الثورة كأدبيات لذلك الحوار ، بين كان يسيطر عليه واقعا من حيث كثافة الوجود والارضاء لمتصارع عودة السلاطين وما كانت تعرف بالقوى العميلة للسعودية سابقا والملكية الامامية القديمة وفلول نظام صالح العائلي والقبلي . . ومع نهايات الحوار خرجت معبرة ( الحوثية ) بعد معادلة تمديد رئاسة عبدربه منصور تحت الشرعية الدولية حتى قيام الدولة الانتقالية المنتخبة – حتى بعد عشر سنوات – بإرضاء اممي بإضافة 4 مجلس رئاسة كمستشارين للرئيس الممدد فترته ، وذلك عن ثلاثة احزاب رئيسية – غير ممثل الاخوان - ويمثل الرابع الحركة الحوثية ، كان نظام عبدربه المدار سعوديا تحت قبضة الاخوان ، ولقطع الطريق عليه كان المقابل له تمثيل تلك الاحزاب واكثرهم تشددا ضد الاخوان كانت جماعة الحوثي – حيث لم يكن مقبولا للاشتراكي والناصري الوحدوي أن يلعب دور المضادة تلك حتى لا يعاد التاريخ القديم الثوري لطابعها الثوري .
إذا فسيناريو ( الطريقة اليمنية ) حدد معها التصور الاخير لاستقراب تحقق غايات الاجندة الامريكية – والتي ابتعدت مع الطرقتين الاخريتين المصرية والتونسية – وهنا تغير السيناريو الخارجي نحو تطبيق ( مسار التجريب على الطرقة اليمنية ) لتعمم على بقية ثورات الربيع العربي القادمة في الطريق بما فيها السودان و . . لكن هذا مؤخرا مع اندلاع المواجهة الاقتتالية بين البرهان عن الجيش وحميدتي كرمز لقوات الدعم السريع – أي بمعنى تحول خداع الظاهر للثورات الشعبية السلمية للتغيير نحو المدنية . . الى تفضي الى مرحلتين ، الاولى حوارية مدنية تستهلك الوقت لحوار توهيمي حول الوصول الى اتفاق جميع الاطراف ، ويعمق خلالها تسييد النزعات الانتهازية لاقتسام الثورة بين مختلف المكونات – المدنية والعسكرية إن كانت مشاركة كليبيا والسودان – وتسابق الرموز والقوى نحو دعم الخارج ، وهنا كان التأسيس نحو مسمى ( السياسة بصراع الوكالة ) ، حيث يوصل ظاهر حوار الشراكة والقبول بالآخر نحو التحرك الضمني لتنامي صراع الانانيات الذاتية بين الاطراف ، بحيث كل طرف يريد شراكة يكون هو فوق الاطراف الاخرى انتفاعا بالحكم ، وبقدر تلاشي صراع القيمة على الوطن بمحمول سياسي الى صراع بالوكالة ، كان لتلك الخلافات أن تنقاد نحو كسر المعادلة السلمية للحوار بين الفرقاء ، لتذهب نحو المرحلة الثانية وهي ( الحرب بالوكالة ) – هذا السيناريو اليمني قد اثبت فاعليته جدوى لتعميق التبعية ، حيث يذهب مسارا نحو تهشيم بنى المجتمع وقيمه ووحدته كأمة ومساحة ، يصبح الوطن مجتمعيا عند اناس المجتمع متمزقا على صورة القبيلة او العشيرة او المنطقة او الرمز المذهبي الطائفي واقع انتماء عيش او كقيم اخلاقية . . وبخليط من منها – تتهشم الدولة والمجتمع وتحل انتهازية الانتفاع محل القيم المجتمعية عند الافراد وبنزوع اناني لتحقيق الاغراض عند الفرد وبأية وسيلة كانت لا اخلاقية او لا شرعية – وبحكم أن تمزق كل بلد عربي الى دويلات بدل عن الدولة الواحدة سابقا . . ربما يذهب نحو وأد تحقق الغايات المرجوة ، فكان للمتحكم الامريكي بحليفه الانجليزي بمخرج منظمة الامم المتحدة لا قبول إلا بالدولة الواحدة المعروفة بمقعدها في الامم المتحدة ، بحيث تكون الدولة المنتجة بعد الحرب دولة تسيير اعمال كرتونية بالوكالة للخارج ظاهرا ، ويكون البلد منا محكوما ضمنيا ب ( كانتونات مليشاوية مسلحة مافوية ) تستحكم البلد في مستقطع نفوذها من الاقتسام تحت كذبة انهاء الحرب والقبول بشراكة الحكم في مرحلة انتقالية يكذب فيها بمسمى ( دولة الانقاذ الوطني ) – هذه هي حقيقة الاستعارة السودانية للتجربة اليمنية وإن كانت بمعدل مغاير لموصف الاطراف المديرين للحرب بالوكالة – ومثلها بقية البلدان الاخرى – وما لا بفكر به العقل العربي أنه سيتم العودة لكل من مصر وتونس لإحداث الخلخلة الصراعية بلعبة ( حرب اللاحرب ) التي ستقود الى المراد وصول جميع البلدان العربية اليها عدا بلدان الحكم الملكي والسلطاني العربي – وحتى مؤجل تفجر الوضع في الجزائر المتأخر ستأتي عليه والمتوقع سيكون شديدا كما حدث في سوريا – وإن دخلت سوريا طريقا معدلا لتدخل روسيا فيها .
سنأتي في الفصول القادمة مبحث استقراء اخر لمسار السودان من بين الاحتمالات وامور اخرى .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ج
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ب
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء ( 3 - أ )
- السودان . . وسيناريو الاستعارة جزء ( 2 )
- السودان . . وسيناريو الإستعارة ( الجزء الاول )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الجزء 19 - من اعمالي الروا ...
- حيرة . . فيما أنت عليه تكون
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- محاكاة . . مما لا يتحدث به
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اع ...
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- المدينة . . وذئاب المتمدنة
- الجزء السابع عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- الايديولوجية و الصراع الايديولوجي الجزء( 3 ) والاخير
- الجزء السادس عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- الايديولوجية و الصراع الايديولوجي الجزء ( 2 ...
- الايديولوجيا بين الوعي الزائف والوعي الحقيقي و مسألة الصراع ...
- نافذة . . وطرق ارتحال
- ملخص كتاب ( نظرية التغير الكلية ) / مؤلفي غير المنشور 2018م.
- النظام العالمي الجديد القادم و . . نهاية الحناش للحنش


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع والاخير - الفصل الاول