الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - طارق الجبوري - عمال يكدحون وسياسيون يسرقون ! | |||||||||||||||||||||||
|
عمال يكدحون وسياسيون يسرقون !
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ياعراقيون ابشروا فلم يبق الا القليل !!
- عن اي ( تحرير ) تتحدثون ؟! - (جنة ) النظام الراسمالي ! - التشرينيون عائدون - رسالة اعتذار لجيشنا البطل - عام سحق المواطن وارتفاع الدولار ! - مجلس النواب ومجالس المحافظات نفعية ام تطوعية ؟! - حقوق الانسان شعارات بلا تطبيق ! - السوسيال مالها وما عليها ! - الى رئيس مجلس الوزراء - متذا بعد تشكيل الحكومة ؟! - تشرين ثورة وطن نقيه - تشرين وتطلعات شعب مطلوم - واقعنا العراقي وتشرين الانتفاضة - بعد فض الاعتصامات .. كيف السبيل الى التغيير ؟!طارق الجبوري - متى يستطيع الشعب تحقيق التغيير ؟! - قصف زاخو جريمة وحشية فهل هناك من يتحمل المسؤولية ؟! - على طريق توحيد قوى المعارضة الوطنية - حقوق المتقاعدين ملاحظات وحلول - البديل السياسي المزيد..... - ترامب يلوّح بتحذير بوتين بشأن احتمال تزويد أوكرانيا بصواريخ ... - ما الذي سيدمّر أميركا في صراع النظام العالمي الجديد؟ - نتنياهو: حققنا -انتصارات هائلة-.. والمعركة -لم تنتهِ بعد- - صواريخ -توماهوك- تختبر حدود الحرب بين كييف وموسكو - لبنان يعدّ شكوى أمام مجلس الأمن بعد التصعيد الإسرائيلي.. فهل ... - غزة بعد الاتفاق مباشر.. الأمن يسيطر على مليشيا عميلة للاحتلا ... - إغلاق صناديق الاقتراع في الكاميرون وبيا الأوفر حظا لولاية ثا ... - مظاهرة في سراييفو تطالب بدعم الفلسطينيين وقطع العلاقات مع إس ... - ترامب في شرم الشيخ: توقيع تاريخي وقمة دولية لإنهاء حرب غزة - هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا؟ المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - طارق الجبوري - عمال يكدحون وسياسيون يسرقون ! |