أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - خالد محمد جوشن - ومرت سبع سنوات














المزيد.....

ومرت سبع سنوات


خالد محمد جوشن
محامى= سياسى = كاتب

(Khalid Goshan)


الحوار المتمدن-العدد: 7598 - 2023 / 5 / 1 - 18:24
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


منذ ست سنوات بالضبط ، فى الثانى من مايو 2017 بدات علاقتى بالحوار المتمدن من خلال الكتابة فيه ، بحيث اصبح لى منبرا دائما ابثه همومى وكتاباتى الخاصة ، ومقالاتى السياسية وقصصى القصيرة .

اصبح هذا الموقع لى عشق دائم ، يتجدد يوميا ، اشعر فيه اننى وسط اصدقائى واصحابى من كتاب المقالات والقصص والسير الذاتية .

صداقة عجيبة معهم ، اتفقدهم شبه يومي ، واقول لنفسى ياه ان فلان لم يكتب منذ فترة بعيدة ، لعله بخير ، وشغلته حياته، واسعد عندما اطالعه مرة اخرى ، واقرأ له بشغف وكأنى اقول له كنت فين او كنتى فين .

الحوار المتمدن وقبل ان اكتب فيه ، عثرت عليه بالصدفة ويالها من صدفة عجيبة وكنت اداوم القراءة عليه ، واتحدث مع اصدقاء عنه ، واعجب ان هناك من لا يعرفه وتحول الحب الى ود دائم بعد ان صرت اكتب فيه .

كنت اكتب على فترات متباعدة من ان لأخر فى مواقع ومنتديات اخرى ، ولكنى صرت ضنينا على هذه المواقع الاخرى وصرت اكتب فى المقام الاول للحوار المتمدن وبعدها ربما انشر ما اكتبه فى مكان اخر .

مقالاتى اليوم على الحوار المتمدن 318 ثلاثمائة وثمانية عشر موضوعا ما بين مقالة وسيرة ذاتية وقصة وغيرها ، وقرائى الذى افخر بهم شارفوا على المليون بالتحديد تسعمائة وخمسة واربعون الف ونيف .

ترى ماذا كنت افعل لو لم تفتح امامى بوابة الحوار المتمدن العملاقة ؟

سؤال مرعب أخشى أجابته ، اننى مدين لهذا الموقع الرائع الذى افسح المجال لى والاف الكتاب والباحثين عن منبر راقى حر ومستنير ، للتعبير عن طموحهم وامالهم ، وامانيهم، لامتهم ، التى تتناوشها الخطوب والدواهى من داخلها ومن خارجها .

من الروعة ان الحوار المتمدن ورغم الاتجاه اليسارى الذى يغلب عليه، كان واعيا بقيمة الحرية والتعدد ، كان واعيا بالحرية كاملة ، للمؤمن والملحد ، واعيا بحق التعبير لاقصى اليمين واقصى اليسار .

كان ومازال سقفه الوحيد ، هو الاحترام المتبادل واحترام معايير الرأى والرأى الاخر ، وعدم اللجوء الى السب والشتائم .

نجح الحوار المتمدن فى فتح ابوابه امام قامات كبرى فى مجال السياسة والادب والفلسفة والاجتماع ومقارنة الاديان .

تحية من القلب للحوار المتمدن وهيئة التحرير بالكامل اصدقائى واحبائى الذين لم التقى بهم سوى على صفحات حوارنا الجميل المتمدن ، وعلى رأسهم المنسق العام رزكار عقراوى .



#خالد_محمد_جوشن (هاشتاغ)       Khalid_Goshan#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وماذا بعد ؟
- الظرف الأصفر( قصة قصيرة )
- ( موت فيل ) قصة قصيرة
- هم بشر ونحن ؟
- أين الثقافة ؟
- أمانى ( قصة قصيرة )
- الروح لا تهرم
- من مذكرات شاب ثلاثينى
- خيانة صديق
- الخروج من النهر
- معقدة وبسيطة أنها الحياة
- أستاذ وصفى
- الصين حالة متفردة
- فضفضة
- بالمجهود
- عريس لمراتى
- صندوق بريد العمارة
- المرأة العِلقة
- زهرتى البرية
- صاحب الوجه الجميل الساخط


المزيد.....




- إغلاق المخابز يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ومقتل وإصابة أل ...
- هل يهدد التعاون العسكري التركي مع سوريا أمن إسرائيل؟
- مسؤول إسرائيلي: مصر توسع أرصفة الموانئ ومدارج المطارات بسينا ...
- وزارة الطاقة السورية: انقطاع الكهرباء عن كافة أنحاء سوريا
- زاخاروفا تذكر كيشيناو بواجبات الدبلوماسيين الروس في كيشيناو ...
- إعلام: الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات صارمة على السفن التي ...
- الولايات المتحدة.. والدة زعيم عصابة خطيرة تنفجر غضبا على الص ...
- وفاة مدير سابق في شركة -بلومبرغ- وأفراد من أسرته الثرية في ج ...
- لافروف يبحث آفاق التسوية الأوكرانية مع وانغ يي
- البيت الأبيض: ترامب يشارك شخصيا في عملية حل النزاع الأوكراني ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - خالد محمد جوشن - ومرت سبع سنوات