أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادر عبدالحميد - الدرس الأهم، في الذكرى الثانية والثلاثين للحركة المجالسية في كوردستان العراق















المزيد.....

الدرس الأهم، في الذكرى الثانية والثلاثين للحركة المجالسية في كوردستان العراق


نادر عبدالحميد
(Nadir Abdulhameed)


الحوار المتمدن-العدد: 7595 - 2023 / 4 / 28 - 02:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تمهيد
عاشت الجماهير في العراق تحت سلطة (البعث)، أوضاعا سياسية قمعية، مترافقة مع الظلم القومي والطائفي، طيلة عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين. إستطاع هذا النظام دحر الحركة القومية المسلحة في كوردستان، وفَرضَ التشتت والهزيمة علی كل معارضة سياسية ومقاومة جماهيرية في ربوع العراق، وجعَلَ الجمعيات والنقابات والمنظمات الجماهيرية جزءا لا تتجزأ من أنشطة أجهزته الأمنية لسلب الحريات وفرض القمع الفكري والسياسي علی المجتمع. هكذا وجد الناس انفسهم مقهورين امام جبروت آلة قمعية، وحشية وشوفينية، لدرجة إنهم يحلمون بنجدة "الشيطان" للتخلص من هذا الكابوس.

أصبح إحتلال الكويت من قبل نظام (صدام) في (آب/اغسطس ١٩٩٠) ذريعة للإمبريالية الأمريكية لتمرير إستراتيجيتها كي تصبح شرطي العالم، تحت ما يسمى بـ"النظام العالمي الجديد"، وذلك اثناء وبعد إنهيار الكتلة الشرقیة (السوفيتية)، ومن أجله فرضت حربا شرسة على العراق في (كانون الثاني / يناير ١٩٩١)، دمرت خلالها، البنية التحتية لهذا البلد، ووجهت ضربة ساحقة لآلة النظام العسكرية وأجهزته القمعية؛ الأمنية والاستخباراتية. سقطت هيبة السلطة و"القائد"، خاصة بعد المشاهد المذلة لهزيمة الجيش العراقي والاستسلام المهين لـ(صدام حسين) للشروط الأمريكية.

ومن هنا كان الغضب الجماهيري المكبوت والمخنوق منذ سنوات، حصل علی منفذ للإنفجار، وبدأت الجماهير في (١٤) محافظة عراقية من أصل (١٨)، من ضمنها محافظات كوردستان، بالتظاهر في وقت متقارب وبشكل عفوي وذلك في بداية (آذار / مارس ١٩٩١)، حيث قاموا بالزحف على المؤسسات الأمنية القمعية والإستيلاء علی مقرات حزب البعث ومحاصرة المعسكرات، وتحرير المدن والبلدات واحدة تلو الأخرى، ودعوا إلى إسقاط النظام. هكذا، جماهير حرمت من الحرية، وعاشت سنوات تحت الكبت السياسي خرجت الی الشوارع لتستنشق نسيم الحرية في إنتفاضة شعبية.

إلا إن هذه الإنتفاضة والأجواء الفرحة من الحرية لم تدم طويلا، فبالإضافة الی الهجوم الوحشي المضاد من قبل القوات الموالية لـ(صدام حسين)، الذي تميز بالقتل التعسفي والمجازر ضد المدنيين، تدخلت أيضا التيارات الإجتماعية السياسية الرجعية والمسلحة في المعارضة الإسلامية والقومية، سواء في الوسط والجنوب أو في كوردستان العراق، وسلبوا الإرادة الحرة للجماهير بفرض سيطرتهم الميليشية علی المدن والبلدات المحررة.

هكذا أجهضت هذه الإنتفاضة في أيامها الأولى وتحولت إلى معارك مسلحة بين السلطة المركزية والتيارات المسلحة؛ من الأحزاب الإسلامية الطائفية الرجعية في وسط وجنوب العراق، والأحزاب القومية التسلطية الرجعية في كوردستان.

كان إزالة غطاء الإستبداد الملكي وتفتح المناخ السیاسي في (١٩٥٨)، إثر الإنقلاب العسكري لـ(الضباط الأحرار)، أدت الى خروج أربع حركات جماهيرية قوية (عمالية/ فلاحية/ نسوية/ وطلابية-شبابية) من رحم المجتمع العراقي، وغطّت هذە الحركات، كموجة تقدمية وثورية، كافة ارجاء البلاد وبضمنها كوردستان، من تموز (١٩٥٨) ولغاية شباط (١٩٦٣). ما رأيناه في (١٩٩١) وقت إضعاف آلة إستبداد النظام البعثي وكذلك حين سقوطه في (٢٠٠٣)، هو عكس ذلك، أي خرجت حركات قومية وطائفية دينية، رجولية ورجعية حتی النخاع، مرتبطة بأجندات خارجية للدول الإقليمية والإمبريالية الغربية.

ما نحن بصدده هنا، هو الاستثناء الوحيد في هذا الجو الرجعي المتعفن، وهو ظهور الحركة المجالسية للعمال والكادحين في كردستان العراق عام (١٩٩١).

إذن ما هي الأرضية المادية والعوامل المؤثرة في إنبثاق هذه الحركة؟

إن تطور الرأسمالية في كردستان العراق في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي بوتيرة سريعة، إلى جانب الإستراتيجية العسكرية لنظام البعث للقضاء على الحركة القومية المسلحة في كردستان، والتي تضمنت جرائم الإبادة الجماعية في عملية الأنفال وسياسة الأرض المحروقة، بتدمير القرى وجعل المناطق المحيطة بها محرمة عسكريا ونقل الفلاحين إلى مجمعات سكنية إجبارية، وتكديسهم حول أطراف المدن الكبيرة (أربيل/ السليمانية/ دهوک)، كل هذە التحولات أدت إلى تجريد غالبية سكان كوردستان من وسائل الإنتاج وعرضهم كَيدٍ عاملة جاهزة لسوق العمل الرأسمالي، وبهذا توسعت قاعدة الطبقة العاملة وظهرت مسائل ومعضلات طبقية غريبة عن الحركة القومية في كوردستان ومتناقضة معها، هذا من جانب. ومن جانب آخر، نری، ومنذ منتصف السبعينيات، محاولات متفرقة لليساريين والشيوعيين (خارج خط الحزب الشيوعي العراقي) لرسم خط فاصل مع سياسات الأحزاب القومية الكوردية وإستراتیجياتها، وتكونت محافل فكرية سياسية عديدة ومن خلال صيرورة تأريخية ، تتطور وتصبح الأساس لتشكيل منظمة (إتحاد نضال الشغيلة)، التي أصبحت الحجر الأساس ليسارٍ راديكالي ومنظم في كوردستان، من (١٩٨٠) حتى إنحلالها علی يد (التيار الشيوعي) عام (١٩٨٤) بعد أزمة فكرية - سياسية وتنظيمية، وخلال عملية إنتقادية.

لقد رسمت منظمة (التيار الشيوعي) وذلك في جدالاتها الإنتقادية مع المنظمات والمجاميع اليسارية الأخری، خطا طبقيا وأمميا واضحا وفاصلا مع الحركة القومية الكوردية بكليتها كحركة طبقية بورجوازية رجعية، وليس فقط مع سياسات وإستراتیجيات وسنن هذە الحركة في مقاومة الظلم القومي في كوردستان. هكذا تبلورت الحركة اليسارية والشيوعية المعاصرة في كردستان العراق في الثمانينيات من القرن العشرين وفي عملية تطور وإنفصال عن الحركة القومية الكوردية، لكي تمثل آفاق وأهداف تحررية للعمال والكادحين في كوردستان، وهنا تجدر الإشارة إلی تأثير الثورة الإيرانية، كحدث تأريخ عظيم والتيار المعروف آنذاك بـ(الماركسية الثورية) الإيرانية في بداية الثمانينيات ثم (الشيوعية العمالية) في آواخرها، في الدفع بعجلة هذا التطور والإنفصال عن الحركة القومية.

بحول عام (١٩٩٠)، أصبح (التيار الشيوعي) منظمة ماركسية قوية، ليس فقط بخطها السياسي الطبقي ونهجها الشيوعي الأممي، المنعكس في ادبياتها وجريدتها (البروليتاري)، بل بإمتلاكها لتنظميمات واسعة وفوج من الكوادر المتمكنة في أكثرية المدن والبلدات في كوردستان العراق، حيث تعرضت تنظيماتها إلی حملة إعتقالات واسعة من قبل أجهزة أمن النظام البعثي وذلك مباشرة بعد إحتلاله للكويت، مدركا خطورة هذا التنظيم علی سلطته علی الأقل في كوردستان.

هذين الرافدين، إندمجا (أي رافد التحولات الطبقية الحاصلة في مجتمع كوردستان ومعضلاتها الغريبة عن الحركة القومية الكوردية، ورافد تبلور حركة اليسار المعاصر مع وجود منظمة شيوعية قوية داخلها)، في حركة واحدة وذلك في إنتفاضة جماهيرية في آذار/مارس ١٩٩١، وفي اول ظهور علني لهذە الحركة ولهذا التيار.

أصدر (التيار الشيوعي) في (١٦ کانون الثاني ١٩٩١)، أي قبل أكثر من ستة أسابيع من الإنتفاضة، لائحة سياسية باسم (مهماتنا العاجلة والمطالب العمالية)، تنبأت فيها بالعصيان الجماهيري والإنتفاضة بوجه النظام، ودعت إلی إرساء حركة مجالسية وإنشاء المجالس العمالية التي بإمكانها أن تكون العمود الفقري للمجالس الجماهيرية. ليس هذا فحسب، بل وبادرت هذە المنظمة في الأيام الأولی للإنتفاضة الجماهيرية إلی فتح المقرات العلنية وإنشاء قوة عسكرية، كذراع مسلح للجماهير الكادحة والمنتفضة في السليمانية، وأربيل وكركوك وعقرة، ولاحقا في حلبجة ورانية. وكان فتح المقر في دهوك لم يدم إلا أياما قليلة تحت التهديد المسلح من قبل (الحزب الديمقراطي الكوردستاني)، الذي جمع حول نفسه القوى العشائرية المسلحة المنفصلة حديثا عن الجيش العراقي، والمعروفة في كوردستان باسم "الجحوش" المسلحة، تعبيرا عن خيانتهم للشعب.

كان فتح مراكز للمجالس العمالية في معامل السجاير ومعمل الألبسة ومعامل الدواجن، ... وغيرها من المشاريع الإقتصادية، وكذلك فتح مراكز المجالس الجماهيرية في الأحياء الشعبية في المدن، حيث إجتذبت اليها جماهير العمال والكادحين وصارت مراكز لطرح وحل معضلاتهم ومشكلاتهم الإجتماعية والحياتية اليومية، أي إنهم في طور التحول إلی مراكز للإدارة الذاتية للمدن من قبل جماهير العمال والكادحين أنفسهم، وتحت قيادة النشطاء اليساريين والشيوعيين، وهوما إصطدم بالنزعة التسلطية الفوق الجماهيرية لـ(الجبهة الكردستانية) المتشكلة من عشرة أحزاب قومية كردية، خاصة حزبي (الديمقراطي الكردستاني) و(الاتحاد الوطني الكردستاني)، إضافة إلى (الحزب الشيوعي العراقي) الذي كان يلطف وجوههم، ويبرر سيطرتهم الميليشياوية الاستبدادية على الجماهير بحجة أن المرحلة ليست مرحلة مجالس العمال والكادحين وشعارات إشتراكية، بل هي مرحلة التخلص من نظام البعث فقط. (وهي نفس السياسة الذيلية البرجوازية التي طبقه الحزب المذكور في تحالفه الأخير مع التيار الصدري وداخل (إنتفاضة تشرين ٢٠١٩).

رغم ان الحركة المجالسية، في ظروف الحرب آنذاك، وتحت ضغط الحركة القومية الكوردية الرجعية وأحزابها القمعية المدعومة من قبل القوی الإمبريالية الغربية، لم تستطع الإرتقاء الى حد حركة شاملة ومتشكلة قوية ومنظمة علی مستوی كوردستان، إلا إنها كانت نقطة وَضّاءَة في سماء كوردستان السياسي، وضعت أفقاَ ونموذجاَ سياسيا آخر أمام المجتمع يختلف عن الذي فرضته الحركة القومية على المجتمع، كانت حصيلةَ ومكسباَ عظيما وغالياَ ليس في تأريخ اليسار والصراع الطبقي في كوردستان فحسب، بل في العراق والشرق الأوسط كذلك، بالأخص في مرحلة كانت البرجوازية العالمية بأكملها تهلهل لموت الشيوعية والماركسية، وتنظر بازدراء إلى كل ما ينتمي إلى آمال الطبقة العاملة، نعم في هذە الأجواء بالتحديد، تم في كوردستان العراق رفع راية الشيوعية والماركسية عالياً ، راية منقوشة بالأهداف التحررية للطبقة العاملة.

الدرس الأهم

لاشك بأن هناك دروس كثيرة للإستنباط من هذە التجربة‌ الحية، لكن الدرس الأهم هو؛ إن لم يكن الرافد الثاني (أي الحركة الشيوعية في كوردستان العراق) مهيئة نسبيا بإمكاناتها النظرية ونهجها الماركسي الأممي وإعدادها لكتيبة من الكوادر المسلحة بهذا النهج مع وجود تنظيمات بين الجماهير الكادحة، لم يكن بإمكان هذه التجربة أن تری النور، مثلما لم تری النور في كثير من الثورات والإنتفاضات القديمة والحديثة، وكمثال علی ذلك إنتفاضات لبنان وإيران والجزائر والسودان وإنتفاضة تشرين الأول/ أكتوبر (٢٠١٩) في العراق.

فرغم توافر الظروف الموضوعية وخروج العمال والكادحين، خاصة شريحة الشبيبة العاطلة عن العمل من الطبقة العاملة، إلی ميدان الصراع السياسي ضد السلطة البرجوازية من أجل إيجاد تغيير في واقع حياتها المزرية، ورغـم الجهود الحثيثة التي بذلتها منظمة (البديل الشيوعي في العراق) بإصدارها للائحتها السياسية لـ(إنتفاضة أكتوبر ٢٠١٩)، بنفس النهج (method) ووثيقة ١٩٩١ لـ(التيار الشيوعي) والتي أكدت فيها علی إنشاء المجالس وإرساء حركة مجالسية، ورغم فضحها للتيارات الإصلاحية داخل هذە الإنتفاضة والتي تراهن علی السلطة وكذلك فضحها للتيارات البرجوازية المضادة للثورة داخلها، ورغم الفعاليات الميدانية والنشاط الدؤوب والصبور بين الجماهير المنتفضة من قبل أعضاء ومؤيدي (البديل الشيوعي)، ورفع شعار (كل السلطة للجماهير المنتفضة)، لكن كل هذا لم يؤدي إلى النتائج المرجوة، لأن الحركة الشيوعية في العراق وداخلها منظمة (البديل الشيوعي) لم تكن مهيئة بالمعنى الذي تحدثنا عنه سابقا في تجربة كردستان و(منظمة التيار الشيوعي)، خاصة وأن منظمتنا (البديل الشيوعي) لم يتجاوز عمرها سنة ونصف وقت إنطلاقة الإنتفاضة، ولم تكن في حوزتها فوج من الكوادر المتمكنة، وتنظيماتها بين الجماهيركان في طور التكوين.
ليس لدينا خيارا كشيوعيين أمميين إلا التحضير للفرصة الآتية، إلا السير لتهيئة الظروف الذاتية للثورة الإشتراكية بتقوية الحركة الشيوعية بوجه كل الحركات القومية والدينية والنيوليبرالية والإصلاحية الذيلية البرجوازية، وتوسعة قاعدتها الاجتماعية، وتربية كتائب عدة من الكوادر المتمكنة مع إيجاد تنظيمات عمالية وجماهيرية واسعة وبأفق إشتراكي أممي، هذا هو الدرس الأهم في مراجعة تجربة‌ لينين وتروتسكي في روسيا وروزا لكسمبرغ في المانيا وغرامشي في إيطاليا وكذلك تجربتنا الملموسة في كوردستان العراق أيضا.
نيسان/ أبريل ٢٠٢٣



#نادر_عبدالحميد (هاشتاغ)       Nadir_Abdulhameed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ننظم الحركة الإحتجاجية الطلابية في إقليم کوردستان العراق
- كوردستان العراق، إطالة عمر البرلمان ومتاهات المعارضة
- الصراع الأصلي في كوردستان العراق، صراع بين الحركة الشيوعية و ...
- مكانة تيار الإسلام السياسي في إقليم كوردستان العراق
- مكانة البرجوازية القومية الكوردية والإقليم الخاضع لها في إعا ...
- تجربتان من افغانستان
- إقليم کوردستان العراق، موقفان متضادان تجاه الانتخابات المبكر ...
- حول النهضة الإسلامية وظهور الإسلام السياسي
- هامش الحرية والجو السياسي المنفتح في العراق
- قضية المرأة في العراق، الحرية والاشتراكية
- كوردستان العراق، العقدة التأريخية الواجب فكها. (في الذكرى ال ...
- الحركة الإحتجاجية في کوردستان محدودة القدرة، عليها ان تتخط&# ...
- تجسید الإشتراكية كبديل واقعي لإقليم كوردستان العراق، م ...
- الأوضاع السياسية في كوردستان العراق واربعة بدائل سياسية
- مغزى التدخلات السياسية والعسكرية لدولة تركيا
- هل سنتمكن من إعطاء درس ما لهذه الانتفاضة؟
- الحركة العمالية في کوردستان العراق وآفاق إستنهاضها
- الحراک الجماهیري، المعارک الداخلیة وآفاق الثورة ...
- المجتمع العراقي، وحدة الجماهیر الحقيقية أم وحدة -الاخو ...
- کوردستان العراق، الاوضاع السياسية، الاحتجاجات الاجتماعی ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادر عبدالحميد - الدرس الأهم، في الذكرى الثانية والثلاثين للحركة المجالسية في كوردستان العراق