• إطلاق سراح القائد الوطني الكبير تيسير خالد.
• مستمرون في النضال حتى الاستقلال وتقرير المصير والعودة وإطلاق سراح كل المعتقلين الفلسطينيين من سجون الاحتلال.
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
بعد "معركة الأنوار" في قلب مدينة نابلس جبل النار، واحتجازه في زنازين العدو الذي استمر قرابة الأربعة أشهر، أطلقت سلطات الاحتلال مساء 2/6/2003 سراح القائد الوطني الكبير تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بعد أن فشلت في إثبات أي من التهم التي وجهتها إليه.
وبهذه المناسبة فإن الجبهة إذ تؤكد على استمرار النضال من أجل إطلاق كل المعتقلين الفلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي، فإنها تتوجه بالشكر الخاص لكل من ساهم في حملة التضامن الوطني والقومي والدولي مع الرفيق تيسير خالد وتخص بالذكر أعضاء اللجان الوطنية للدفاع عن تيسير خالد التي تشكلت في الوطن، ولبنان وسوريا، وتتوجه بالتحية إلى كل رجالات الفكر والسياسة والمجتمع الذين تداعوا لتشكيلها، وأسهموا في إنجاح فعالياتها. ومعاً في درب النضال حتى انتزاع حقوق شعبنا في الاستقلال وتقرير المصير، والعودة.
الإعلام المركزي