|
( منكر للقرآن الكريم / سليمان والجن / زى المرأة )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7588 - 2023 / 4 / 21 - 20:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : ( ..... لنفرض ان نحن 5 اشخاص وفي اية قرأنية كل شخص فهمها بفهم مختلف عن الاخر ايهما اصح فهم فيهم ؟ لماذا لا نأخذ فهم الرسول لها والله الذي امرنا ان نتخذه اسوة حسنة . ( لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة ) اي قدوة حسنة . لماذا لا نطبق فهمه للقرأن وحكمه بين الناس بكتاب الله وهو اعلم شخص بالقرأن ؟ اذن كيف نتخذه اسوة حسنة اذن ؟ مثلا الرسول كان يستغفر للموتي اليس المفترض نعرف ما هي صيغة الاستغفرار للموتي التي كان يستغفر النبي بها حتي نتبع اسوته . مثلا الرسول كان يجلد الزاني اليس من المفترض نجلد الزاني بالاداه التي استخدمها الرسول . اليست هذه هي القدوة والاسوة المقصد . اليس المفترض اتباع النبي والاقتداء به في تطبيقه لكتاب الله يعني نطبق مثلما طبق حتي لا نفهم القرأن خطأ او بعده اوجه . ) الاجابة هناك من يلاحقنا بأسئلة تمت الاجابة عنها عشرات المرات . ونضطر للتوقف وإعادة التنبيه على بعض ما قلناه . منهم هذا السائل المنكر للقرآن الكريم ، والذى لا يؤمن به وحده حديثا . نرد عليه ، ولن يتكرر الرد عليه : أولا : منشور لنا بحث عن كيف نفهم القرآن ، ومن يتخذه دليلا فى التدبر القرآنى لا يختلف معه أى مؤمن باحث عن الهداية . ومن يقرأ لنا ـ خصوصا مقالات القاموس القرآنى ـ يتأكّد من هذا ، فالآيات يؤكد بعضها بعضا ويفصل بعضها بعضا. ونحن لا نفرض ديننا على أحد ، ونحترم حرية كل أحد فى إختياره الدينى ، ونرضى لكل أحد ما يرضاه لنفسه . كل ما نرجوه من خصومنا ألا يزعجوننا بأسئلة تمت الاجابة عليها عشرات المرات من قبل . ثانيا : ( الأسوة ) قلنا فيها : إنها مقيدة بموقف محدد ، وليست مطلقة . الدليل قوله جل وعلا : 1 ـ للنبى محمد وأصحابه عن ابراهيم عليه السلام وأصحابه : ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنْ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (4) رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (5) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (6) الممتحنة ). 2 ـ للصحابة المؤمنين فى سياق غزوة الأحزاب : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً (22) مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً (23) الاحزاب ) . ثالثا: الاقتداء مختلف عن الأسوة . الأسوة بموقف لشخص أو أشخاص ، أما الاقتداء فليس بشخص أو أشخاص ، بل هو بالهدى . قال جل وعلا عن الأنبياء السابقين : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنْ الصَّالِحِينَ (85) وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ (86) وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (87) ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (88) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) الأنعام ) ثم قال للنبى الخاتم : ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمْ اقْتَدِهِ قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ (90) الأنعام ). والهدى الذى جاء فى القرآن الكريم هو نفس الهدى الذى جاء فى الكتب الإلهية من قبله ، ونزل القرآن الكريم مصدقا لها . قال جل وعلا : ( وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنْ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) فاطر ). رابعا : التطبيق بوسائل العصر . ولسنا ملتزمين بنفس الوسائل التى كان يطبق بها النبى محمد عليه السلام الأوامر التى كانت تتنزل عليه . مثلا يقول جل وعلا : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ ) (60) الأنفال ). كان الاستعداد العسكرى وقتها بالسيف والرمح والسهم . فهل يصح هذا فى عصرنا ؟ لو كان النبى يعيش فى عصرنا لأعد جيشه بأحدث الأسلحة . كان الجيش العثمانى الذى يقوده السلطان سليم مزودا بمدافع . رفض السلطان طومان باى إستعمال المدافع حسبما أورد المؤرخ إبن زنبل الرمال بحجة إنه متمسك بسنة الرسول باستعمال السيف والرمح ولن يحارب بالبندقة التى لو حاربت بها المرأة لغلبت . إنتهى أمره بالهزيمة والقتل شنقا على باب زويلة .! خامسا : الأوامر والنواهى التى جاءت للنبى محمد عليه السلام منها ما هو خاص به وبوقته ومكانه ، مثلما جاء فى سورة الأحزاب ، ولا شأن لنا بها ( الأحزاب 28 : 34 ، 37 : 40 ، 50 : 55 ، 60 : 61 . ومثل ذلك ما جاء عن تعاملاته مع المنافقين المتآمرين عليه والمتقاعسين عن القتال الدفاعى .. والأمثلة كثيرة ، وفصلناها من قبل لمن يريد أن يقرأ ويتعلم .. ! أخيرا هذا السائل 1 ـ لا يؤمن بالقرآن الكريم وحده حديثا ، أى يكفر بقوله جل وعلا : 1 / 1 ـ ( أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدْ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) الاعراف ) 1 / 2 ـ ( وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (49) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50) المرسلات ) 1 / 3 ـ ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8) وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (9) مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ (11) الجاثية ) 2 ـ يأتى الينا يجادلنا فى آيات الله القرآنية ، أى ينطبق عليه قول الله جل وعلا : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ (8) ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (9) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ (10) الحج ). 3 ـ نستشهد بهذه الآيات الكريمة وعظا له ولأمثاله . السؤال الثانى : السلام عليكم .. دكتور احمد من المعلوم ان الانسان لا يرى الجن بصورته كما اثبت القرأن (الاعراف 27) . هل النبي سليمان كان يكلمها ويتحاور معها دون ان يراها ..التراث يقولون انهم كانوا يتشكلون بشكل بشر وهكذا كان يراهم سليمان ..وانهم يستطيعون ان يتشكلوا بالحيوانات المعروفه لنا او بصورة الانس ...هل ينفي القرأن هذا الزعم ؟ الاجابة القصص القرآنى لا يخبر بكل التفصيلات ، وما لم يذكره الله جل وعلا هو غيب لا نتكلم فيه بغير علم . السؤال الثالث : دكتور احمد انا بحثت في موضوع شائك شويه وصعب الاقي فيه اجابات ممكن حضرتك كواحد باحث اكبر مني سناً تعرفه… دلوقتي حوار صغير مع امي في موضوع الحاجاب وقفت عند نقطه بسيطه في البس اثناء الصلاه. مع العلم اني قرأني وبحاول انشر الفكر دا او قدرت وبناشد بيه ومابخفش من حد. ولكن جت نقطه اللبس البنت في الصلاه وماعرفتش الحقيقه… هل لازم الحجاب الي المفروض ملوش علاقه بالاسلام ولا انهي لبس بالظبط الي لازم المرأه والرجل ياخدوا بالهم منهم في الصلاه مثلا؟ انا شفت حلقه لحضرتك بتشرح ازاي الاسلام ملوش زي رسمي.. بس لازم نحافظ علي بعض الضوابط اتوقع ان حضرتك قولت ان البيكيني مثلا فيه تجاوز او كدا مش فاكر تفسريك هرجع للحلقه تاني في النقطه دي . طبعا السوال هنا لو مش واضح هو هل في زي او مواصفات للبس في الصلاه للبنت او الرجل؟ الاجابة تعرضنا لموضوع زى المرأة وزينها فى حلقات فى قناتنا أهل القرآن ، وفى مقالين قديمين ( يسألونك عن النقاب ) ( البكاء غدا على أطلال وطن ) وفى مقالات أخرى فى كتابنا عن التناقض فى تشريعات المرأة بين الاسلام ودين السُنّة الذكورى . وهو كتاب نواصل نشره فى مقالات . أرجو أن ترجع لهذا كله .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خزعبلات الدين السنى : العضل فى الزواج ( 1 )
-
عن ( البخّاخة / الاعتكاف / لا يستأخرون ولا يستقدمون / العوض
...
-
عن ( زكاة الفطر / الصلاة بالموبايل / رسل من الجن / حيرة ديني
...
-
المحرمات فى الزواج فى الاسلام
-
( دين ابن سلمان / القراءة فى العهد القديم والجديد / الاصطفاء
...
-
تمهيد : بين النكاح والزواج
-
( عبادات رمضان / البنات فى الميراث / ضياع التعليم /تحويل الذ
...
-
مدخل عن تشريعات الأحوال الشخصية بين الاسلام ودين السُنّة الذ
...
-
عن ( ميراث / سرقة المشركين / البورصة و الصوم نائما / التهجد
...
-
القاموس القرآنى ( ولد ) ومشتقاته
-
عن : ( تعقيب على موضوع: عذاب النار عدل .. ) و العدل والكفر)
-
المرأة في عقوبة القصاص في القتل والجراحات
-
عذاب النار عدل ونعيم الجنة فضل
-
( اللعان ) بين الاسلام والدين السُنّى
-
عن تسمُّع الجن والشياطين
-
عقوبة رمى المحصنات : بين الاسلام ودين السُنّة
-
عن ( رد على أخ مسيحى / من حيث لم يحتسبوا / من الذى سمّانا مس
...
-
تعليقات وردود على مقال : قذف المحصنات وحديث الإفك
-
عن ( أوتوا نصيبا من الكتاب / ما لا طاقة لنا به )
-
قذف المحصنات وحديث الإفك
المزيد.....
-
أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام
...
-
اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع
...
-
شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه
...
-
تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو
...
-
تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال
...
-
مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت
-
تسليم رهينتين في خان يونس.. ونشر فيديو ليهود وموزيس
-
بالفيديو.. تسليم أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يونس
-
الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي
...
-
القناة 13 العبرية: وصول الاسيرين يهود وموسيس الى نقطة التسلي
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|