دلَسوزى نةيرم 1982م

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7583 - 2023 / 4 / 16 - 09:50
المحور: حقوق الانسان
    

# قصيدة الى الام عن بعد آلاف كيلومترات باللهجة الفيلية:

داية ت خودا زانيد وة حالَم
دلَـم قولةيتياط ئةرا منالَـم
**1**
داية ت زانيد سوزياطة رِوذم
ئيلا ئولاكةم نيـــة دلَسوزم
**2**
دلَسوزى نية يــة كارى سادة
دووسد خوةى ديريط روحى وةلادة
**3**
دلَسوز تةليعة ئيدةو فاتمة
ئةوةل دالَطم ضةو راسمة
**4**
عةسرم هاتة خوار بسرى نية
ية كشتى كاليم سةمةرى نية
**5**
كةى ماجد بكةم داية لة طيسد
نيةزام كةى داية بومة ئةنيسد
**6**
دلَسوز دلَسوزة وة دلأ و زوان
ض وة عيراق بووط ض طةرميان
**7**
كةي م ماض بكةم وة تك طيس داية
تا طةر فووتة طةى بكةمة ساية
**8**
ئةى خوداى طةورا بكة ئفاقة
تا كةى بنيشم وة ذير ئة تاقة
**9**
ئةى خوداى طةورا بكة ية ضارة
تا كــةى بنيشم وة لاى ئى دارة
**10**
داية كةفتيمن وة نـاو ئى دامة
ئاوةطى شوورة ،واطةى هةم سامة
**11**
ية ض نورِي بوى سةختة ئى نورِة
برا ضــة بكةيم ية كارى زورة
**12**

رِيطةى شةهريار بن دلَم برِى
وة هاتن ضطن ده ماغم درِى
**13**

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات