أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - محمد علي حسين - البحرين - شهادات على مواضيعي: أضرار التدخين ومكبرات الصوت في الحوار المتمدن















المزيد.....

شهادات على مواضيعي: أضرار التدخين ومكبرات الصوت في الحوار المتمدن


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7574 - 2023 / 4 / 7 - 16:00
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


علموا أبناءكم تجنب التدخين

الخميس 6 أبريل 2023

حذروا الأبناء من آفة ووباء التدخين فهو أشد فتكًا بالبشر من الأوبئة ولكن بشكل خفي. الوباء يعلنون عنه عندما ينتشر بين أفراد المجتمع أما ضحايا التدخين من المرضى فلا أحد يتكلم عن أعدادهم الهائلة.

عيسى قبوري

رابط الموضوع
https://www.alayam.com/alayam/multaqa/1006794/News.html

محمد علي حسين - توقفوا عن التدخين ومارسوا الرياضة – الحوار المتمدن
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=540469


معاناة سكان مدينة سلمان مع مكبرات الصوت

الخميس 6 أبريل 2023

نحن مجموعة من سكان مدينة سلمان وقد غزت بيوتنا أصوات مكبرات الصوت لمؤسسات دينية تصدح ليل نهار دون اكتراث لحقنا بالراحة في منازلنا، ولن نستعطف المعنيين بذكر تأثير الصوت المرتفع على كبار السن والنساء والأطفال أو المرضى والعاملين بالنوبات، بل نحن كبشر نتأذى بوجودها جميعا دون اختلاف فلا نستطيع النوم براحة ولا نستطيع الحديث مع بعضنا بتمعن تقول الآية الكريمة «وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون» وكيف لنا بأن نتحدث حين يتم تلاوة القرآن الكريم على الملأ؟ وقد حث الرسول «ص» على خفض الصوت لينعم العامة بالهدوء والسكينة فلماذا الجهر بها؟
ولقد علمنا بأن الجهات المعنية في الأوقاف قد بينت تعليمات لاستخدام مكبرات الصوت كاستخدامها في رفع الأذان والإقامة فقط ولكن يقوم البعض برفع الأذان في بيوتهم الخاصة دون تصريح رغم توفير مساجد مؤقتة من قبل الأوقاف في شتى مدينة سلمان فلماذا التعنت؟ ومن المسؤول عن متابعة تنفيذ هذه التعليمات؟ وها نحن في شهر الله الكريم والذي يتسابق فيه القائمون على مساجد الله في بث البرامج على مكبرات الصوت لأوقات متأخرة ليلاً متناسين حق الغير في حصولهم على الراحة في مساكنهم وعندها نتساءل ما العبرة من هذه التصرفات؟ ومن أين أتت؟ فلم ترد عن الرسول «ص» أو آل بيته أو صحابته الكرام؟ ونحن نقتدي به كخير البشرية ولم يتم الأمر بها في كتاب الله عز وجل.
نحن نناشد الجهات المعنية لتوجيه المؤسسات الدينية حتى تتم إقامة مختلف البرامج الدينية بالبث الداخلي فقط وبث الأذان والإقامة للعامة بالخارج كشعيرة دينية اعتدنا عليها، فإن الإسلام حث على احترام حقوق البشر وكف الأذى.

البيانات لدى المحرر

رابط الموضوع
https://www.alayam.com/alayam/multaqa/1006793/News.html

يا أئمة المساجد ومسئولي المآتم ارحموا الأطفال والمرضى! – الحوار المتمدن
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718172


أضرار التّدخين السّلبي على الأطفال وكبار السنّ غير المدخّنين

الدكتور عبد الوهاب الفقي
أخصائي الأمراض الرئوية

التّدخين لا يضرّ فقط المدخّنين عند التّدخين في مكان مغلق حيث تظلّ أثار المواد السّامّة في هذه الأماكن فتضرّ بالأشخاص غير المدخّنين مثل الكهول والأطفال والمرأة الحامل.

ولا يعلم العديد من الأشخاص أنّ المواد الضّارّة الّتي تخلّفها أعقاب السّجائر تكون مضرّة أكثر من وجود شخص مدخّن في هذا المكان المغلق.

وتوجد أثار التّدخين عادة في الهواء الّذي نستنشقه والجدران والثّياب والسّتائر والأرائك وألعاب الأطفال أيضا.

ويمكن أن تنتقل مضار التّدخين, أساسا المواد السّامّة, حين يضع الطّفل هذه الألعاب في فمه.

كما يمكن أن تصيب هذه المواد الجلدة

مضار التّدخين بالنّسبة للأطفال

أضرار التّدخين السّلبي على الأطفال وكبار السنّ غير المدخّنين

للتّدخين عديد المضار على الجهاز التّنفّسي للأطفال لأنّه ليس مكتمل النموّ فيمكن أّن يتسبّب في مرض الرّبو لديهم و إلتهاب القصبات الهوائيّة والأنف والحنجرة والأعصاب.

والتّدخين السّلبي مضرّ لصحّة الأطفال بدرجة كبرى لأنّ المواد السامّة قادرة على المرور إلى عديد الأماكن بسهولة حيث تشير جملة من الإحصائيّات إلى أنّ حوالي 40 بالمائة من الأطفال معرّضون للتّدخين السّلبي و حوالي 78 بالمائة معرّضون لأضراره في المدارس و هي معطيات خطيرة جدّا.

لمشاهدة الفيديو أرجو فتح الرابط
https://www.med.tn/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A8%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D9%88%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%AE%D9%86%D9%8A%D9%86--1270.html

فيديو.. تدخين الشيشة لمدة ساعة يساوي 100 سيجارة - العربية
https://www.youtube.com/watch?v=WgSRYBmEN-k


استمرار الجدل مابين مؤيد ومعارض للظاهرة
مكبرات الصوت في المساجد.. إبلاغ أم إزعاج!

في الوقت الذي تستخدم فيه مكبرات الصوت وعلى نطاق واسع في المساجد لتنبيه المصلين بأوقات الصلاة، بدأت تظهر على الساحة بعض الانتقادات الموجهة للأئمة والمؤذنين من جيران تلك المساجد، بسبب تجاوز المعيار المحدد لمستوى الصوت من قبل وزارة الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد من بعض الأئمة والمؤذنين الذي لا يراعون من هم حولهم ويرفعون مكبرات الصوت بطريقة مزعجة وبأكثر من الحاجة.. فهل هناك تضخيم لهذا الموضوع كما يقول البعض؟ أم أنها مشكلة تحتاج إلى حل وقرار؟

( الدين والحياة) طرح هذا الموضوع على بعض المهتمين من أئمة المساجد والخطباء للوقوف على أن هذه الوسيلة هل هي للإبلاغ أم مصدر للإزعاج؟ حيث كانت الحصيلة التالية.

التوسط مهم
وأكد خطيب جامع الرحمة بجدة الشيخ خالد الحمودي أن الغاية والهدف من الأذان والصلاة إقامة ذكر الله تبارك وتعالى، ويقول الله سبحانه وتعالى: (في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار) والمقصد الأسمى هو إقامة ذكر الله تعالى، وإبلاغ الناس بدخول وقت الصلاة وعليه فينبغي أن يكون الصوت في الأذان والصلاة بطريقة منخفضة مسموعة، وأن لا يكون رفع ذكر الله سواء في الأذان أو الصلاة باستخدام أجهزة الصدى المزعجة لأن هذه الأجهزة تتسبب في اختلاط بعض الكلمات، فتتغير المعاني فيلتبس على المصلين أو المستمعين، وأنا شخصياً وقفت على بعض الأضرار والأذى الذي لحق ببعض المرضى جراء رفع أصوات المكبرات بطريقة غير منضبطة، أما فيما يتعلق بمكبرات الأصوات الخارجية للمساجد فأرى أن تكون بطريقة متوسطة، ولا تكون عالية جداً أو منخفضة تماماً لأن هناك فوائد كثيرة في الصوت الخارجي منها إسماع الجيران لذكر الله من أذان وقراءة ونحوها، وفيها أيضاً تذكير للغافل، و أعرف بعض الشباب كانت هدايتهم من موعظة عابرة سمعها عبر مكبرات الصوت الخارجية وهو خارج المسجد، لكن كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه، والتوسط في الصوت الخارجي أمر مطلوب لأن الإنسان يتأذى بالصوت المرتفع حتى إن الصحابة رضوان الله عليهم لما جلسوا يقرؤون القرآن أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بخفض أصواتهم، ولما ارتفع صوت بعض الصحابة بالتكبير قال: اربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا ، إنكم تدعون سميعاً قريباً وهو معكم. فالمقصود أن يكون الصوت بطريقة متوسطة أو دون المتوسطة وهذا يرجع للقائم والمسؤول عن المسجد.

الصوت الحسن
إمام وخطيب جامع ابن نصير بمكة المكرمة الشيخ سجاد مصطفى الحسن قال: ربما لي رأي شخصي حول هذا الموضوع وأعتقد أن الصوت الحسن والمقبول ذو الأداء الجيد سواء في الأذان أو القراءة في الصلاة لن يكون مرفوضاً من أي أحد ولفتحوا نوافذهم لسماع ذلك، لأن الصوت الجميل يجذب الناس وتحبه القلوب، حتى إن بعض المصحات والمشافي تدعو إلى العلاج بالأغاني، وتعالج مرضاها بما يسمى بالموسيقى، فما ظنك بكلام الله سبحانه وتعالى وبكلمة التوحيد، فحينما يسمع المريض الأذان فيردد: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، هذا في اعتقادي فيه إعانة للمريض وليس فيه إزعاج كما يقول البعض، لكن كما قلت نحتاج إلى صوت هادئ جميل له وقع في النفس فإذا وجدت هذه المعايير في الأئمة والمؤذنين خرجنا من كل هذه الخلافات والمشاكل، وسنجد تقبلاً من الجميع، وتبقى المشكلة حينما نسمع بعض الأصوات غير المقبولة أو من يعلي ويرفع صوته بطريقة مزعجة وغير جميلة، ففي هذه الحالة لا شك أن البعض قد تكون لديه ردة فعل، أما عن قفل مكبرات الصوت الخارجية فأنا أرى أن الأذان لا بد أن يرفع من المساجد، وهناك خلاف بين الناس في فتح المكبرات الخارجية حال قراءة الإمام فمن المعلوم أن المستفيد من القراءة هو من بداخل المسجد، أما من يكون بخارجه فهم قلة ممن يستفيدون، فلعل إغلاق المكبرات الصوتية يكون موافقاً للصواب، خاصة في الأحياء والمناطق التي يكون بها عدد من المساجد، حتى لا تختلط الأصوات، أما لو كان المسجد في مكان فضاء، أو لايوجد إلا مسجد واحد في ذلك المكان فالأفضل أن يعلو ذكر الله تعالى.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.okaz.com.sa/article/257817

فيديو.. قفل مكبرات الصوت بعد إقامة الصلاة ابن عثيمين رحمه الله
https://www.youtube.com/watch?v=z_m1-B6o0ls


الأصوات العالية تدمّر حاسّة السمع

نشاهد الكثير من الشباب يضعون سماعات الأذن لأجهزة المحمول، يستمعون إلى الموسيقى أو مقاطع الفيديو؛ وذلك في وسائل المواصلات العامة أو أثناء الجلوس أمام شاشات الكمبيوتر والتابلت أو في الفترات التي تتخلل بعض المحاضرات في الجامعة، وكذلك في المصايف وعلى شواطئ البحار، فهذه العادة انتشرت بشكل كبير وهي ليست قاصرة على الشباب فقط، بل هناك قطاع كبير من الأطفال يسلكون العادة نفسها، وبعض كبار السن؛ حيث انتشرت سماعات الهاند فري بشكل كبير بين غالبية فئات المجتمع الغني منهم والفقير، نتيجة توافر سماعات رخيصة الثمن ومختلفة الأذواق والأشكال والأحجام في الأسواق، ولهذه السماعات بعض الأضرار الجسيمة على أذن جميع الفئات؛ حيث يمكن أن تؤدي إلى فقدان تام للسمع.

الخطورة تصبح مضاعفة في حالة الأطفال؛ لأن الخلايا التي تتلف لديهم يصعب تعويضها، وسوف نتناول في هذا الموضوع ظاهرة انتشار سماعات الأذن والأضرار التي تتركها على الشخص المستخدم، وبعض النصائح والإرشادات الطبية في هذا الشأن لوقاية حاسة السمع والحفاظ على صحتها.

المحمول والموسيقى
ظهرت سماعات الأذن في بداية الثمانينات، وكان الغرض الأساسي منها هو سماع الأغاني والموسيقى بدون إزعاج الآخرين، واختيار ما يناسب الشخص المستمع وليس ما يفرض عليه في وسائل المواصلات العامة، واستخدمها البعض للتحفيز على إنجاز بعض الأعمال أو التمرينات الرياضية، وكانت شائعة الاستخدام في رحلات السفر، وفي الأماكن المزدحمة والمليئة بالضجيج الصاخب والفوضى الصوتية، لخلق حالة من الخصوصية والانعزال عن البيئة المحيطة، بسماع نوع من الموسيقى الهادئة والتخلص من ضجيج هذه الأصوات وتوفير حالة من راحة الأعصاب، ثم تطورت هذه السماعات مع التكنولوجيا الحديثة وانتشرت بشكل غير مسبوق واستخدمها قطاع عريض من الشباب، الذي يسيء هذا الاستخدام برفع درجات الصوت إلى مستويات عالية للغاية، وخاصة عند الاستماع لموسيقى صاخبة أو خلال ألعاب الفيديو جيم، وعلى المدى الطويل لهذه العادة السيئة يصاب المستخدم بأضرار ومضاعفات في السمع جسيمة ولا يمكن تعويضها، وهذه العادة نشاهدها يوميًا في الشوارع بين الأشخاص الذين يضعون سماعات الأذن وينفصلون عن العالم الخارجي، ويستخدمها الكثير عند التحدث مع الغير من خلال «الفيس أو الإسكايب» وغيره من التطبيقات المختلفة، ومع التقدم التكنولوجي الحديث في مجال صناعة التليفونات المحمولة، والتي أتاحت مساحات واسعة لتحميل الأغاني والموسيقى، أدى ذلك إلى تزايد انتشار سماعات الأذن واستخدامها بشكل واسع بين الشباب.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alkhaleej.ae/%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%82/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%91%D8%B1-%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%91%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%B9

فيديو.. تأثير استخدام سماعات البلوتوث على الأذن وآثارها السلبية على السمع
https://www.youtube.com/watch?v=MJ4YsCWYoCI

محمد علي حسين - أضرار تدخين الشيشة أضعاف السيجارة – الحوار المتمدن
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688112



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو 70% من الايرانيين يؤيدون النظام الملكي 2
- نحو 70% من الايرانيين يؤيدون النظام الملكي 1
- شهادة جديدة على مواضيعي المنشورة في الحوار المتمدن
- من ستالين إلى بوتين.. استمرار المجازر ضد الأوكرانيين!؟
- جاسم مندي وابراهيم الدوي.. بين التحكيم والعمل الاجتماعي
- مسلسل صبايا مع جيني ومهيار.. يفرفش الشباب والكبار
- جفاف بحيرة أرومية الايرانية.. هل يصلح العطّار ما أفسده الدهر ...
- أضرار تانج وفيمتو والمشروبات الغازية والدايت على صحة الإنسان
- المحامية الايرانية نرجس محمدي تتنبأ بسقوط نظام الملالي
- عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري
- المناضلة الايرانية سبيده قليان تهز عرش الطاغية خامنئي!
- أوجه الشبه بين المدخن الكوبي والمدخن البحريني!
- الممثلة في الشرقاوي.. وذكريات الطفولة الجميلة
- كفاح المرأة الايرانية والأفغانية ضد الزمرة الخمينية والطالبا ...
- الشيف البحرينية تاله بشمي.. من أفضل الطهاة في العالم!
- جرائم الإبادة الجماعية.. من معسكرات النازية إلى المدارس الإي ...
- من مدرسة المشاغبين إلى مزرعة المشاغبين
- تجارة زواج المتعة.. بين الزمرة الخمينية وكوريا الجنوبية!؟
- الأغنية التراثية ظبي اليمن.. من الفنان أبوبكر سالم إلى أصيل ...
- الذاكرة.. بين الطفولة ومرحلة الشيخوخة


المزيد.....




- وزير الدفاع الإسرائيلي لـCNN: -كل شيء على الطاولة- للرد على ...
- بالصور: عام من الحرب في غزة
- غرق سفينة نيوزيلندية قبالة جزيرة ساموا.. وهذا هو مصير 75 شخص ...
- بوندسليغا.. مرموش يهدي فرانكفورت تعادلا ثمينا أمام بايرن
- الإمارات تطلق حملة إغاثية لدعم الشعب اللبناني
- تدمير سفينة أوكرانية محمّلة بالذخيرة قادمة من أوروبا
- -يدعم محور الشر-.. نتنياهو يرد مجددا على ماكرون بعد دعوته لح ...
- تونس.. إغلاق مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية
- -حماس-: -طوفان الأقصى- ستؤسس مرحلة جديدة للقضية الفلسطينية ...
- ماكرون لنتنياهو: حان الوقت لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - محمد علي حسين - البحرين - شهادات على مواضيعي: أضرار التدخين ومكبرات الصوت في الحوار المتمدن