أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن : ( ابن أصول / النبى حارصك / من الأعمى ؟ / أمم أمثالكم )















المزيد.....

عن : ( ابن أصول / النبى حارصك / من الأعمى ؟ / أمم أمثالكم )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7568 - 2023 / 4 / 1 - 20:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( ابن أصول / النبى حارصك / من الأعمى ؟ / أمم أمثالكم )
السؤال الأول
هل يصح اسلاميا أن يقال عن شخص انه ( أصله طيب ، وإبن اصول ) ؟ و(على الأصل دوّر ) ؟.

الاجابة :
هذا لا يصح إسلاميا ولا واقعيا .
1 ـ إسلاميا : هناك إبن نوح الكافر ، ووالد ابراهيم الكافر وأبو لهب . هؤلاء الكفرة يجمعهم أصل واحد جاء منه أنبياء وأعداء للأنبياء . وفى نفس الوقت هناك أمير من أصل فرعونى كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون ويعظ قومه .
2 ـ واقعيا : تجد أخوة أشقاء ، منهم الطيب واللئيم ، منهم الكريم والبخيل ، منهم المتقى والعاصى ، منهم العفيف والزانى .
3 ـ حكاية ( الأصل الطيب / إبن الأصول ) فيها نظرة عنصرية .

السؤال الثانى
الأم المصرية تقول لابنها ( إسم النبى حارصك وصاينك ) يعنى إسم النبى يحرسك ويصونك . أعتقد ان هذا تقديس للنبى وهو شرك وكفر .
الاجابة :
نعم .
إذا كان النبى محمد قد قال له ربه جل وعلا :
1 ـ ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107) يونس ) .
2 ـ ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) الأنعام ) .
يعنى إنه لا يحرس نفسه ولا يصون نفسه من قضاء الله جل وعلا وقدره . فكيف يحرس ويصون غيره ؟

السؤال الثالث
عرفنا أن كلمة الأعمى تفيد الضلال وتفيد العمى المادى . قرأت على الفيس قول بعضهم أن الأعمى الذى جاء ذكره فى سورة عبس كان أعمى بمعنى ضال . هل هذا صحيح ؟

الاجابة :
هذا خطأ .
قال جل وعلا : ( عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنْ اسْتَغْنَى (5) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) عبس ).
الأعمى الكفيف هو الذى جاء يسعى طالبا للهداية ، وهو يخشى ، وقد تبرّم به النبى محمد وتصدى لكافر صاحب نفوذ طمعا فى هدايته ، وهذا المجرم مستغن عن الهداية راغب عنها . هذا الكافر هو أعمى بمعنى الضلال . أما الكفيف فهو أعمى بالمعنى المادى ، وهو ( بصير ) بقلبه أى مهتد ـ بالمعنى المجازى .

السؤال الرابع :
قال جل وعلا عن المخلوقات من طيور وحيوانات أنهم ( أمم أمثالكم ) فى آية : ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38) الانعام ). كيف نفهم هذا ؟ وما هو السياق القرآنى لهذه الآية الكريمة ؟
الاجابة
أولا :
1 ـ جاء هذا فى سياق طلب مشركى العرب من النبى محمد عليه السلام آية حسية بديلا عن القرآن الكريم . وكان هذا مرفوضا ، لأن الآية الحسية المادية تأتى لقوم بعينهم فى زمن محدد ومكان محدد كما حدث مع آيات موسى وعيسى وصالح ، وكلهم كانوا رسلا محليين لأقوامهم فى زمنهم.
كما إن الآيات لم تجعل من طلبها يؤمن ، قال جل وعلا :
1 / 1 : ( بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ بَلْ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ (5) مَا آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ (6) الأنبياء ).
1 / 2 : ( وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ (109) وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (110) وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمْ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمْ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (111) الانعام ) بل إن قوم ثمود طلبوا آية فخلق الله جل وعلا لهم ناقة من الصخر فقتلوها ، قال جل وعلا : ( وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً (59) الاسراء ).
3 ـ القرآن الكريم رسالة عالمية من وقت نزوله الى قيام الساعة ، وهى لكل البشر فى كل مكان ، بل هى للجنّ أيضا ، بالتالى فهو آية عقلية متجدد الإعجاز .
4 ـ بسبب الرفض الالهى لانزال آية حسية وتصميم الكافرين عليها كى يؤمنوا كان النبى يحزن حرصا منه على هداية قومه ، فقال له ربه جل وعلا : ( قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (33) وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ (34) وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنْ الْجَاهِلِينَ (35) إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (36). الانعام ) .
بعدها قال جل وعلا عنهم : ( وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) وجاء الرد الأول : ( قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (37). ثم جاء الردُّ الآخر : ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38) الانعام ).
ثانيا :
1 ـ هذا الرد الآخر فيه إعجاز ( آية ) علمية ، فكل دابة فى الأرض ( أى كل ما يتحرك حيا فى كوكب الأرض ) هم أُمم مثل البشر ، أى يعيشون فى جماعات ومجموعات ومجتمعات ، تتغذى وتتناسل وتتكاثر وتتصارع وتعيش وتموت . يشمل هذا البكتيريا والجراثيم والحشرات والطيور والحيوانات . وفى النهاية تموت ، وتبعث وتُحشر ، وينتهى أمرها بالحشر . قال جل وعلا عن الوحوش : ( وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ (5) التكوير ). بينما يواصل البشر طريقهم بعد الحشر الى الحساب ثم الى جنة أو نار .
2 ـ قوله جل وعلا : ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ )، يعنى أن القرآن الكريم ما فرّط فى شىء يعتبر تركه تفريطا . ومثله (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ ) (89) النحل )، أى كل شىء يحتاج الى تبيين تم تبيينه فى القرآن الكريم . المبين بذاته والبينات المُبينات بنفسها يكون هزلا تبيينها . والقرآن الكريم كتاب فصل وليس بالهزل . قال جل وعلا : ( إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14) الطارق ).
ولو كان القرآن فيه ذكر كل شىء لأصبح ملايين المجلدات الهزلية ، وفوق طاقة البشر قراءته . قال جل وعلا :
2 / 1 ـ ( وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27) لقمان ).
2 / 2 : ( قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً (109) الكهف ).
أخيرا :
المحمديون صنعوا معجزات مضحكة للنبى محمد ، وهم فى نفس الوقت يتهمون القرآن الكريم بأنه ناقص يحتاج لأئمتهم ليكملوه ، وبأنه غامض يحتاج لأئمتهم ليفسروه ، وبأن أحكامه باطلة أو بتعبيرهم ينسخ بعضها بعضا ، وأئمتهم هم الفيصل فى بيان ما هو منسوخ وما هو ناسخ . هم يصدون عن القرآن الكريم سبيل الله جل وعلا ، يبغونها عوجا .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عرفانا بالجميل للأحباب من أهل الكتاب
- عن ( الصفح فى الاسلام / المرأة فى منتصف العمر / الرشيد / الب ...
- القاموس القرآنى : ( ياويلنا ) ( يا ويلتنا ) ( يا ويلتا ) ( ي ...
- عن ( رمضان والشهور المقدسة / إمام المتقين / يصلى ولا يصوم / ...
- ردُّ على تعليقين على المقال السابق ( عقوبة شذوذ النساء ( الس ...
- ( الورق / نداء الفطرة / الفلاح الكافر / القلوب الحناجر / الش ...
- عقوبة شذوذ النساء ( السحاق )
- عن (الإلحاد الايرانى / شجرة آدم / شخص شاخص / السّر وأخفى )
- الإغتصاب والسبى
- عن ( أحلام يقظة فى الخير / شاكر وشكور )
- عقوبة الرجم تعنى : تناقض دين السنة مع الاسلام
- عن ( سرّ القرآن / الشيطان يعظ )
- التوبة بين عقوبة الزنا فى الاسلام وفى الدين السُنّى
- عن ( ثلاثة أسئلة معا / النبى وزوجاته / القرآن وقواعد النحو )
- عقوبة الزنا فى الاسلام
- عن ( التقديم والتأخير / مآب ومتاب / قيام النبى الليل / شددنا ...
- أكذوبة الرجم فى الدين السنى ( 3 ) الرجم تاريخيا : النشأة وال ...
- عن ( راود / رسول / مستخلفين فيه / نذير / لا عبادة فى الجنة )
- القاموس القرآنى : وصّى ، يوصى ، وصية
- عن ( يسرنا القرآن للذكر / الغفران للنبى / صبر المشركين / الع ...


المزيد.....




- الرجل الأسطورة متحدثا عن أغلى أمنياته: -لو عشت مرة أخرى لكنت ...
- جيش الاحتلال يجند 3 آلاف شخص من يهود الحريديم
- تأثر مارتن لوثر بالإسلام.. تمرد على الكنيسة والثالوث ورفض ال ...
- إسرائيل.. أوامر فورية للجيش بتجنيد 3 آلاف شخص من يهود -الحري ...
- كيف ترى الصهيونية الدينية الضفة الغربية والقدس؟
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع حيوي في إيلات ...
- حرب غزة: قرار إلزام اليهود المتشددين بأداء الخدمة العسكرية ي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في إ ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف موقع حيوي في إيل ...
- إلى جانب الكنائس..مساجد ومقاهٍ وغيرها تفتح أبوابها لطلاب الث ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن : ( ابن أصول / النبى حارصك / من الأعمى ؟ / أمم أمثالكم )