أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد الجبار نوري - حمى تفاقم الكابوس المقلق ( للمخدرات ) في العراق /غثاثة ومخاض عسير!؟















المزيد.....

حمى تفاقم الكابوس المقلق ( للمخدرات ) في العراق /غثاثة ومخاض عسير!؟


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 7565 - 2023 / 3 / 29 - 19:08
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


أن المخرجات الكارثية للعدوان الأمريكي على العراق بأحتلالهِ البغيض للعام المشؤوم 2003 لم يكن أحتلالاً عسكرياً فحسب بل (تدميراً للمنظومة الأخلاقية ) حيث أغرق وطننا العزيزفي مستنقع المخدرات الملوثة بهلوسة المؤثرات العقلية ، بالوقت الذي كنا ننعم بأنحساره وقلة مريديه وضئالة أنتشاره بسبب عقوبتها المشددة والثقيلة (أعدام بحق المتعاطي والمروج ) ، حين أصبحت العقوبة بعد 2003 وحسب الديمقراطية الأمريكية العرجاء أقرت الحكومة الأتحادية في 2017 قانون رقم 50 يعتبر االمدمن والمتعاطي (مريضاً وليس مداناً ) بالوقت الذي يذهب بكامل قواه العقلية إلى هذا السم القاتل وهو تحدي سافر للقيم السماوية والوضعية والقيمية الأخلاقية أضافة إلى إنهُ تدمير وبائي للقوى العقلية والخلايا الجسدية ،وتفكيك وتدمير الأواصر الأجتماعية ، والغريب إن المخدرات وبأنواعها الخطرة وحتى غالية الثمن مثل (الكريستال والكبتاجون ) أنتشرت في جميع المحافظات العراقية كالنار في الهشيم وعلى سبيل المثال لا الحصر تصريح الناطق بأسم وزارة الداخلية : سنة 2022 ضبط ستة أطنان مواد مخدرة ، وعاد في سنة 2023 ليصبح التصريح الحكومي عشرة أطنان والأكثر تحديا تصريح قوى الأمن الداخلي : لدينا 60 طن جاهز للحرق والأتلاف وهو مؤشر مخيف ومرعب على مستقبل أجيالنا القادمة !؟ .
أن المخدرات وحبوب الهلوسة من المواد المضرة بصحة الأنسان والمحرمة شرعا ويجرمها القانون والتي غزتْ العراق في السنوات الثلاثة الأخيرة بالذات أو الأصح أن نقول بعد الغزو الأمريكي الجائر للعراق في 2003 ، وكان المألوف في العراق يستهلك الحشيش والترياق المهربة من أيران ، وكان المتعاطون يمارسونه عن طريق دسّهِ في النرجيلة ، وتشهد البصرة وحدها أستهلاك نوع منه ما يسمى بالكرستال الذي يتميّز بتأثيره القوي وأرتفاع سعره أذ يبلغ سعر الكيلوغرام منه 80 ألف دولار ، وفي الآونة الأخيرة تم تصنيعه مختبريا وبشكلٍ شبه علني ، وبعد دخول القوات المحتلة للعراق شكلت هذه الظاهرة القاتلة أرقاما خيالية في التجارة الدولية ، وحسب أحصائية لمكتب المخدرات التابع للأمم المتحدة : أن من بين كل عشرة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18-30 سنة يدمن منهم (ثلاثة ) ، كما أن من بين ثلاثة منتسبين أمنيين يتعاطى (واحد) منهم مادة مخدرة ، وأنه أخطر من العبوات الناسفة أو حتى الأحزمة الناسفة للأرهابين أن لم توازيها بالخطر المرعب في نخر المجتمع العراقي ، لتحطيم القوّة البشرية في العراق عن طريق أغراق شبابه ببراثن التخدير والهلوسة ، تعتبر مادة الكبتاجون من أخطر المواد المخدرة التي تدمر الجهاز العصبي للأنسان تدريجياً ويدمن عليهِ الأنسان بسرعة ويتم الترويج لهذا المخدر الخطير على أنهُ مقوّي جنسي ، وهذا ما يساعد على أنتشاره .
وحسب تحليل طبي علمي أستقيتهُ من المجموعة الطبية في جامعة Stockholmshögskola في هودنكه وسط العاصمة السويدية ستوكهوم واحدة من أشهر وأقدم الجامعات رصانة في العالم وإنها تنظم محاضرت للمواطنين وهو تقليد ما زال قائما لحد اليوم وكان حضوري لطرح هذا السؤال : ما هو تأثير المخدرات وبالذات ال(الكبتاجون ) على صحة الأنسان ؟ وصلني هذا الجواب :
{ أدمان تعاطي الكبتاجون يؤدي إلى الجلطات القلبية ، وأبطاء عمل الأعصاب ، وألتهاب قشرة الدماغ ، وتدمير عمل الغدة الكظرية ، وتسارع نمو الخلايا السرطانية ، وتقرح المعدة ، أضافة إلى مدمني الكبتاجون يعانون من الهلوسات السمعية والبصرية } مترجم بقلم الكاتب .
تداعياتها الكارثية المرعبة
-وهي مواد ذات تأثير تدميري وطريقة بشعة للموت البطيء لا تختلف عن طرق الأعدام على الشبهات لدى النظام الصدامي ، والقلق يتزايد حين يكون هذا الموت من نصيب فئات الشباب في العراق المنتجة والمخصبة وتحويلها إلى فئاتٍ شائخة مستهلكة طفيلية عالة على المجتمع .
- ومن تداعيات هذه الكارثة الرهيبة أن يتحوّل العراق إلى ساحة تعبث بها مافيات الجريمة علناً وبشكلٍ غير مسبوق في تأريخ العراق أن تصل الجرأة والتحدي لهذه المافيات أن تفتح لها سوق علني لترويج بيع المخدرات في الباب الشرقي بجوار نصب الحرية ومنطقة البتاوين ، فأصبح العراق مخزنأ للتصدير بل تحوّل إلى محطة ترانزيت للتوزيع والتهريب إلى تركيا ودول أوربا الشرقية ثمّ الغربية ودول الخليج وشمال أفريقيا .
- وأن أعداد المدمنين على المخدرات تزايدتْ بشكلٍ ملحوظ بعد سنة الأحتلال الأمريكي للعراق بنسبة 80% وأدت إلى حالات الوفاة بسبب تعاطي هذا السم القاتل ووقعت أغلبها في كربلاء ومحافظات البصرة وميسان وبغداد وبابل وواسط ، وأكدت البعثة الأممية أن عشرة سنوات القادمة ستفتك المخدرات بالشباب العراقي في حال بقي الوضع متأزما على ما هو عليه .
- وأن أحصائيات العيادات الخارجية في المستشفيات الحكومية للعام 2009 تشير إلى أن عدد المدمنين على الحبوب الطبية والمؤثرات العقلية وصلت إلى40349 مدمنا يرقد في المستشفيات الحكومية 340 شخص فقط وهي أرقام مخيفة حين يتعرض العراق بعد سنة الأحتلال إلى سونامي طوفان المخدرات وحبوب الهلوسة حسب خبر عاجل في نيسان الماضي دخول 18 مليون حبة من المخدرات دخلت العراق من منفذ البصرة والدولة المصدرة الأمارات العربية.
- أصبح العراق جسراً يربط بين آسيا وأوربا من خلال دخول المخدرات أليه من الجارة أيران بشكل رئيسي فغدت تعاطي المخدرات في وطننا العراق ثقوباً سوداء لأمتصاص وجودها الحضاري وقيمها الآجتماعية والآخلاقية مما أدى إلى تزايد أنشطة عصابات ومافيات منظمات التهريب في داخل العراق .
- وأن المخدرات أصبحت وسيلة مساعدة في أرتكاب الجريمة بفقدان المتعاطي لقواه العقلية كما شاهدنا نشرات الأعلام العراقي في مسألة التعنيف الأسري حين يقدم أحد أفرادها على تصفية جميع العائلة أو أن ترمي أم أطفالها من على الجسر إلى النهر ووووو.
الأسباب/
- عدم الجدية في السيطرة على المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية مفتوحة وغير منضبطة أمنياً تسيطر عليها الرشا في تسهيل تهريب المتاجرين والمروجين لهذه الآفة الخطرة .، وخاصة الحدود مع سوربا وأيران .
- أنتشار البطالة وبنسبْ عالية ربما أكثر من 39 % من المجتمع العراقي ، وعدم توفر مراكز للترفيه يلجأ اليها الشباب .
- قانون منع أستيراد وصنع وبيع المشروبات الروحية وهو قانون محزن ومخيب مما أدى إلى الأتجاه إلى المخدرات والتي هي الأرخص عالمياً حين يكون سعر الغرام حوالي 20 ألف دينار ما يعادل (13دولار) .
- الفلتان الأمني أو الوضع الأمني الهش والأشكالات السياسية والدستورية صارت سبباً في أنتشار مروجي المخدرات من الذين يسعون إلى تعزيز مواردهم المالية بطرق سهلة غير قانونية ، وأنتشار ظاهرة الميليشيات المسلحة التابعة لبعض الأحزاب المتنفذة ، وللأسف الشديد أن هذه الظاهرة المرعبة والقاتلة مغيّبة عن مراكز القرار المتنفذة ولا كأنّها معنية بمصير العباد ، وليس لها حضور وخاصة عند سياسيي السلطة الذين يسعون أصلا إلى تخريب مؤسسات الدولة من أجل أستغلال هذا الوضع السريري للدولة للأثراء في تسهيل ترويج آفة المخدرات ، والنزاعات العشائرية التي أنعكست سلباً على الحياة الأجتماعية والمعيشية والتي هي ربما سبب في الأقتتال العشائري في الأستحواذ على مراكز الحيوية في تجارة المخدرات ، وأن المنظومة الأمنية والسياسية المتفككة أصلا وهي تعيش فوضى الطائفية والمحاصصة الكتلوية والحزبية تشكل سبباً هاماً في أنتشار وتعاظم هيكل تلك الآفة الأجتماعية .
- وبسبب أنخفاض أسعار النفط والتتقشف الحكومي دفع بعض أصحاب القرار السياسي الحاكم أو المتنفّذْ والمتجلبب بعباءة الحصانة البرلمانية إلى الأمعان في السلوكيات الغير قانونية فأستعملت قوتها في موضوعات الأتجار بالسلاح والمخدرات والتهريب والأثراء على حساب مصير الوطن .
- الأحتلال الأمريكي الذي لم يكتفي بتخريب البنى التحتية والفوقية بل أتجه إلى تخريب المنظومة الأخلاقية للمجتمع العراقي ، وعمل على جعل العراق منذ 2003حديقة خلفية للعم توم !!! ولغاية اليوم ممراً للمخدرات الأيرانية والأفغانية بأتجاه دول الخليج .
- أن أسعار المخدرات في دول الجوار عالية ومكلفة جداً ، بينما في العراق تباع بأسعار زهيدة .
- أن الأحزاب المتنفذة تتحكم بمقدرات البصرة ، وأن الدور الحكومي مغيّبْ تماماً ، ويؤكد المكتب الأقليمي التابع للأمم المتحدة في العراق هذا التردي الأجتماعي وأنهيار الحكومة أمام عصابات الجريمة المنظمة وحيتان تجار المخدرات يعود إلى غياب المتابعة والتوعية وقلة مراكز العلاج في العراق فضلا عن أنخفاض نسبة العقوبة في العراق حيث تصل إلى ستة أشهر فضلا عن كون أغلب التجار مدعومين .
- كان لسبب أثارة موضوع منع بيع المسكرات الكحولية - المثير للجدل- في الأسواق العراقية دفع المدمن للأتجاه نحو المخدرات لهذا أصبح سوق المخدرات رائجاً .
العلاج /
- دعوة إلى وزارة الصحة لأنشاء مصحات لمعالجة المدمنين والمتعاطين وتأهيلهم ضمن الأهتمام بالتنمية البشرية ، وثم تكثيف الجهود الأمنية والقضائية في ردع المتاجرين والمروجين للمخدرات .
- زج وسائل الأعلام المتعددة في نشر التوعية وتدريس مخاطرها في المدارس والكليات .
- على الهيئات الحكومية في العراق تشريع قانون مكافحة المخدرات الخاص بالعراق
- فرض عقوبات صارمة (الأعدام والمؤبد) بحق المستورد وزارعيه ومصنعيه والأتجار به تجار ومروجي المخدرات ، أما المتعاطين والمدمنين الحبس الشديد بتهمة مدان ثم بعد أتمام المحكومية يحولون للعلاج والتأهيل والمتابعة .
- الجميع يتحمل المسؤولية البيت المدارس الجامعات والمساجد .
- أجراء فحص دوري للعراقيين وخاصة المقدمين على الزواج فرض الفحص الألزامي لأكتشاف أمتداداتها العنكبوتية .
- وأن هذه المؤشرات الخطيرة تحتاج إلى التفكير الجدي عبر الخطاب السياسي الوطني والخطاب الديني الموحد والجامع للحمة العراقية ، وهذا يتم عبر الوحدة الوطنية والمصالحة المجتمعية وبث مناهجها الوطنية في التوعية تجاه هذا الكابوس المقلق ، وعجبي للدعايات الأنتخابية لم ألاحظ ولا كتلة سياسية واحدة تقدم برنامجا مكثفاً لمكافحة هذه الظاهرة المستلبة للمجتمع العراقي وناسفة لمراهناتها على الأهتمام بمستقبل الأجيال الشبابية .
- السيطرة التامة على المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية ، وتبديل شفتات الحراسة بين الحين والحين لتفادي السقوط في مستنقع الرشوة ، والحل يجب أن يبدأ من البصرة لأنها حاضنة لترويج هذه الغدة السرطانية والتي تعمل فيها الأحزاب المتنفذة المدعومة من العشائر.



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التراجيديا المأساوية في رواية - ساعة بغداد - للروائية شهد ال ...
- النفط العراقي ---- إلى أين !؟
- في ذكرى وفاة - السياب - --- رائد تجديد الشعر الحر ومؤسسه !؟
- قراءة حداثوية في كتاب عصفور من الشرق للروائي - توفيق الحكيم ...
- الديستوبيا في أدبيات الروائي المعاصر - جورج أورويل !؟
- الفنتازيا في أدب الرحلات في رسالتي الملهاة والغفران - بدراسة ...
- أفكار ورؤى - ماركريت ميتشل ------في روايتها - ذهب مع الريح
- رواية الأخوة الأعداء ---وعوالم ديستوفيسكي بقراءة مغايرة !؟
- خواطر مواطن في الأنتخابات السويدية
- منهج الكاتبة والروائية الأنكليزية - أجاثا كريستي - في الكتاب ...
- فنان مبدع من بلادي---- جلال كامل في بحيرة الوجعّ؟
- قمة جدة للأمن والتنمية --- وماذا بعد ؟1
- ماذا يعني لك الآيباد ؟!وأنت في زمن العصرنة الحداثوية
- ملامح تفاقم مشكلة التصحرفي العراق !؟
- تجربة الفنان الراحل - رشيد عباس العلي- تحكي إنهُ كائن حي !؟
- المخرجات الكارثية للديون تؤدي للأفلاس!!!؟؟؟
- الزمن الجميل ---- وذكريات سينمائية
- نحو تحقيق أصلاح آقتصادي يمكن أعتماد - التنمية المستدامة -
- شاعر القافلة الأممية التقدمية ----- كاظم السماوي
- التداعيات السلبية للأقتصاد العراقي!؟ الجزأ الثاني والأخير


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد الجبار نوري - حمى تفاقم الكابوس المقلق ( للمخدرات ) في العراق /غثاثة ومخاض عسير!؟