أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - حجارة الموقد الفلسطيني















المزيد.....

حجارة الموقد الفلسطيني


عدنان الصباح
(ADNAN ALSABBAH)


الحوار المتمدن-العدد: 1710 - 2006 / 10 / 21 - 10:07
المحور: القضية الفلسطينية
    


يوميا تعلن حكومة الاحتلال الاسرائيلي عن نيتها اجتياح قطاع غزة وتستخدم كل ما اوتيت من قوة في سبيل اقناع العالم ان قطاع غزة اصبح ترسانة اسلحة تشبه تلك التي يملكها حزب الله في جنوب لبنان, قطاع غزة المحاصر من كل جانب, والذي تطوقه القوات الاسرائيلية من كل جهة وبل وتقبع بين بيوت مواطنيه في بيت حانون وبيت لاهيا ورفح وغيرها ولا تتوقف طائراتهم عن مسح ارض القطاع وسماءه على مدار الثانية ولا يملك الفلسطينيون القدرة على ادخال شنطة تحوي رواتب موظفيهم ولا يستطيع وزير فلسطيني من ان يمرر عبر نقاط العبور عدة آلاف من الدولارات, فكيف يمكن تهريب الصواريخ والمدافع الى ارض هذه هي حالها.
ويوميا تعلن الادارة الامريكيه انها وفرت 42 مليون دولار لمعارضي حماس, فهل هناك بيننا من ينوي ان يستخدم هذه الاموال كما فعلت المعارضة العراقية ولماذا لم يعلن ايا من المستهدفين رفضهم لهذا المال, صوت واحد لم يعلن ان مال السي آي ايه, مال اشعال الفتنه على الساحة الفلسطينية, مال معاداة ارادة شعبنا وهدم قضيته, مال مرفوض.
حالتان لا احد يعلن موقفا منهما كذبة اسرائيل عن ترسانة السلاح والتي تسعى من خلالها الى الامعان في التدمير التام لقطاع غزة ماديا وتركه خرابا لجياعه وكذبة ماليه تمارسها امريكا هدفها تدمير البناء الداخلي لشعبنا وكلا الجريمتين يصمت تجاههما المستهدفين من الكذبتين,فلماذا ولمصلحة من هذا الصمت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
حكومة الاحتلال معنية بتضخيم الحال في القطاع ليس تبريرا ولا لاقناع الراي العام العالمي لتبرير الاجتياح القادم وانما لاقناع الراي العام الاسرائيلي الذي بدأ يفقد ثقته بحكومته من ان هناك معركة ضخمة بانتظار اولمرت – بيريتس , هم يريدون معركة يحققون بها نصرا لصالح صورتهم عند ناخبيهم, ولتجاوز تمريغهم بالوحل على ايدي المقاومة اللبنلنية رغم انهم حصدوا تاييدا عالميا لم يحلموا به من قبل الا انهم خسروا كثيرا في الداخل بسبب حجم الرد الموجع الذي تعرضت له مدنهم وقراهم لاول مرة في تاريخ الكيان الجريمة.
حكومة الاحتلال واجهزتها الاعلامية تفرد مساحات واسعة يوميا للحديث عن ترسانة الاسلحة الفلسطينية وتعلن مسبقا وعلى رؤوس الاشهاد انها مقبلة على اجتياح للقطاع لاجتثاث الارهاب من هناك, وبالمقابل فلسطينيا لا احد يرد ابدا, فلا مكذب للاحتلال وماكنة الكذب التي لا تتوقف وكأن اللعبة تستهوينا وهم يتحدثون عن ترسانة الاسلحة, هذه الترسانة الغير موجودة قطعا والصمت عن الكذب الاسرائيلي سيكون غدا مشاركة بالجريمة, وحتى لو كانت هذه الاسلحة موجوده فهل من الصحيح ان نصمت, هل من الصحيح ان نترك للكذب ان يأخذ مجراه وان نترك ذلك دون مجرد الرد وكاننا فعلا نملك تلك الترسانة وكاننا سنلقن اسرائيل درسا لن تنساه كما فعل حزب الله في الجنوب اللبناني.
حكومة الاحتلال كاذبه رغم صمتنا للاسباب التالية:
1- ان من يقرر خوض معركة بهذا الشكل وضد ترسانه بهذا الحجم فمن غير المعقول ان يعلن عن نواياه بكل هذه البساطة والعلنية مسبقا.
2- ان حكومة الاحتلال تعرف انها عمليا تحتل القطاع وبواباته وسماؤه فمن اين دخلت هذه الاسلحة.
3- ان الاجتياح مستمر عمليا منذ حادث اسر الجندي الاسرائيلي في القطاع ولم يتوقف مطلقا منذ ذلك التاريخ وهي تقصف يوميا حتى مشاغل حدادة فردية بتهمة تصنيع الاسلحة.
4- العملية الاسرائيلية القادمة تاتي لاهداف انتخابية داخلية وقصص تهريب السلاح مختلقة لتبرير ذلك
هذه هي الاهداف الاسرائيلية من حكاية تهريب الاسلحة والكذب المتواصل حول ذلك فما هي حكاية الصمت الفلسطيني حول ذلك, واذا كانت الحكاية صحيحه فلماذا يمكن تهريب السلاح ولا يمكن تهريب الاموال لميزانية السلطة والتي يقال ان المشكلة ادخالها, اذا كنا لا نستطيع تهريب شنطة دولارات صغيرة فهل يمكن بناء ترسانة اسلحة, واذا كان تهريب السلاح ممكن فهل لا يستحق ان نحشو الدولارات بجسد صاروخ ما ثم نطلقه من عرض البحر مثلا الى شاطيء غزة مع كميه من المتفجرات كافية لايصاله فقط وهناك الكثير من الصواريخ التي لا تنفجر حتى بعد وصولها الهدف, سيكون مجديا لو ان الصواريخ التي لا تحقق هدفا جاءت من الخارج بالاموال للافواه الفلسطينية الجائعة ثم ليطالب الناس بالصمود الى الابد بعد ان تحضروا لهم الخبز واقول الخبز بمعنى ان لا احد يعتقد اننا نريد ثمنا للخرفان المحشية رغم ان البعض لا زال يعرف طعمها حتى الآن.
اسرائيل معنية بكذبتها , لكن السؤال هو لماذا نحن معنيين بعدم فضح كذبها وهل سنصرخ انهم لن يخرجون من غزة الا جثثا, قبل سنوات وقبيل اجتياح 1982 للبنان كان هناك من يصرح ان اسرائيل مجنونه ان قررت الدخول الى لبنان وفعلت, وكانت النتيجة ان ذهبنا الى اليونان والسودان وتونس وغيرها, واليوم نكرر فعلة الرئيس صدام حسين ( مع فارق ان الرجل ضرب نموذجا بالصمود الشخصي وقدم من نفسه واسرته النموذج ) حين كانت تعجبه لعبة ان لديه كيماوي فتارة يعلن ان هذا كذب ثم يقدم تصرفا للاشارة ان ذلك ممكن, وهدد امريكا وتوعد الى ان كان ما نحن عليه اليوم في العراق, استنزاف طاقات الشعوب وامكانياتها ومقدراتها في معارك لا تغني ولا تسمن من جوع هي جريمة تضاف الى الجرائم المتواصلة ضد قضيتنا.
باختصار شديد اولى مليار مرة لو ان الفلسطينيين رفضوا الاحتلال فقط ورفضوا التعاطي معه وحتى رفضوا مقاومته ثم صمدوا بارضهم لكان ذلك كا فيا لان نجد فلسطين اليوم ارضا فلسطينية بلونها وناسها ولغتها, لكن التجارب الجريمة بحق هذا الشعب وهذه القضية متواصلة بلا توقف.
اجتياح اسرائيلي شامل للقطاع للبحث عن الجندي الاسير ووقف اطلاق الصواريخ على المستوطنات ووقف التهريب المزعوم للسلاح واعتقال من ترغب اسرائيل باعتقاله بما في ذلك استكمال نقل الحكومة الفلسطينية الى المعتقل وسنجد بعد ذلك عقلانيا يقول يجب ملء الفراغ وعدم الانتظار وبطلا يصرخ هذا غير جائز, فمن يعرف السيناريو القادم عليه ان يقوله, من يتوقعه عليه ان يقوله, جوع واجتياح وعقلانية تعني التنازل وصمود يعني الجمود فاين نحن اذن مع عقلانية التنازل ام مع جمود الصمود وليكن ما يكون, ليكن مع الصمود شريطة ان يكون صمودا بالمطلق وان يدرك كل الشعب ان المعركة مفتوحه وان الدم الذي يروي الارض برصاص اعداء الوطن اغلى من الخبز, لتنطلق المعركة مهما كلفتنا من ثمن حتى لو لم يكن لنا سلاح نشهره بوجوه بعض والمصيبه انه على بعضنا فتاك, يقتل, يجرح, يخيف , لتكن المعركة عندها لن يرى الطفل الفقير ابناء الاغنياء يذهبون الى المدارس ويلبسون ويشترون ويفرحون, لتفتح المعركه مع اعداء الوطن شريطة ان ينزع الجميع ربطات اعناقهم ويطلقون الكفاح على شاشات التلفاز, اما حالة الانتظار بلا جدوى ولا معنى, حالة السكينة الميته, حالة الخمول الذي لا معنى له فليست بطوله تماما كما ان عقلانية التمنازلين لا معنى لها.
مرة اخرى اكرر ما كنت قد قلته مرارا وتكرارا من أننا بحاجه لقيادة حيه تتمتع بما يلي:
1- إرادة حقيقية بان دورها الحقيقي هي خدمة القضية والشعب وان لا قضيه دون شعب ولا ارض دون شعب ولا شعب دون ارض وان قضيتنا تركب على حجارة القدر مجتمعه الشعب... الوطن ... القضية وان أي انتقاص من هذه الاقانيم الثلاثة العظيمة يعني الدمار.
2- إن الحجارة الثلاثة فوق أي حزب وأي فصيل وأي تنظيم وأي بطل وأي قائد وان لا احد فوق حجارة فلسطين الثلاثة بل هو خادم مخلص لانتصارها.
3- فلسطين ليست لأحد دون الآخر ولا حق لأحد أيا كان أن يعتقد أن إرادته فوق إرادة الشعب.
4- إن أمريكا وإسرائيل لن تأتي لنا بالترياق لشعبنا بل ان همها الوحيد هو تفريق حجارة فلسطين الثلاثة ليقع " القدر " الفلسطيني بين براثنهم.
5- لا انتصار دون إرادة حية موحدة وقادرة على تقديم برامج عمليه واقعية تخرج شعبنا من أزمته ومن الحالة الخانقة التي يمر بها.
6- إن الواقعية والعقلانية لا تعني أبدا تقديم التنازلات لأعداء شعبنا الذين هم في واقع الحال لا يقيمون أية أهمية حتى لوجودنا.
7- وفي نفس الوقت فان الصمود ليس بصم الآذان وإغلاق الأعين كليا عن واقع الحال الذي يعيشه الحجر الأساس من حجارة الموقد الفلسطيني وهو الشعب بكل الحال من جوع وفوضى وحصار وتوقف الحال عن المتابعة في كل مناحي الحياة اثر الإضراب العام والتام الذي يشل حياتنا دون ان ندري على من نصب جام غضبنا وبدل أن نضم سواعدنا معا ضد العدو الحقيقي نجد أنفسنا نكيل الاتهامات لبعض ونترك عدونا يسرح ويمرح كيفما يشاء.
أيها السادة:
يا أصحاب الصالونات السياسية وربطات العنق الوردية ومآدب رمضان الفخمة أما آن لكم أن تشمروا عن سواعدكم وتخلعوا ياقاتكم البيضاء وتدخلوا بيوت الجوعى والشهداء والجرحى والأسرى والمتعبين والمخنوقين وأقول لكم ليس من الجوع وليس من الحصار ولكن منكم انتم يا من توقفون حال شعبنا وبلادنا وقضيتنا معتقدين أنها عزبة خلفها لكم أجدادكم دون غيركم, اقول لكم ان خلافاتكم ليس لها علاقة بمصالح شعبنا ولا بقضيتنا وان الجوع الذي يعيشه الفقراء أصلا ودوما ليس سبب الأزمة والكفر بكم فترفقوا بشعبنا فالجوع مستفحل منذ انتفخت كروشكم, ترفقوا بحالنا وبدل إشغال أنفسكم ببعضكم ونهشنا انشغلوا باعداءنا وانهشوهم قبل أن ينهشونا نحن, لا انتم, فبدائلكم موجوده ولن يطالكم الأذى بل الجوعى أنفسهم هم من سيتلقون الرصاص وبيوتهم من ستأكلها القذائف والجرافات, أيها السادة انشغلوا بالدفاع عن يقاء الموقد مشتعلا فلن يعيش شعب أطفأ ناره بيديه.
أيها السادة:
اجتياح غزة القائم سيتوسع بالحجج الكاذبة المذكورة ورغم عدم علمي المطلق بحكاية الاسلحة وتهريبها وتحويل غزة الى ترسانة اسلحة, رغم ذلك إلا أنني واثق أنهم كاذبون وان لا اسلحة اكثر من المعروف في غزة, فجيش الاحتلال هناك وقد استخدم مقاومينا كل ما لديهم من سلاح, وسنجد انفسنا غدا أمام مأساة سيكون البطل فيها هو الأكثر تنازلا لان لديه ثمن الخبز والدواء والمشرب والمسكن.
أيها السادة:
لسنا بوضع حزب الله والمقاومة اللبنانية ومع ذلك وقف الرجل القائد السيد حسن نصر الله ليقول بكل رجولة لو كنت اعلم ما سيجري لما فعلت ما فعلت, قال ذلك الرجل المنتصر بعد أن دفع لكل متضرر مستحقاته فورا وبدون أي تأخير ومع ذلك قدم نقدا علنيا لبطولة اعترف كل العالم بها إلا القائد نفسه الذي من المفترض ان يرى ما لا يراه العامة هذا الرجل ايضا قال لرجاله عودوا الى قواعدكم واعيدوا السلاح الى مخابئه وابدا لم نرى مسلحا يعربد في شوارع صيدا او غيرها منتشيا بنصره, وقد قال الرجل ايضا لقوات اليونيفيل والجيش اللبناني السلاح الذي سترونه صادروه, لانه يعرف ان سلاحه لا يشهر الا في وجوه الاعداء ورغم كل اشكال الصفاقة التي مارسها ضد المقاومة البعض في لبنان الا ان المقاومين حافظوا على شرف سلاحهم ولسانهم, رغم الوجع المؤلم الذي سببه لجيش الاحتلال, فهل انتم قادرون على ايجاع الاحتلال وان كنتم كذلك فلم لم تفعلوا حتى الآن, وهل انتم قادرون على تحقيق أسباب الصمود وان كنتم كذلك فلم لا تفعلون حتى الآن, وهل انتم قادرين على ان لايظهر سلاحكم الا حيث وحين يوجد جند الاحتلال ومستوطنيه وان كنتم كذلك فلم لم تفعلوا حتى الآن.
أيها السادة:
مرة أخرى أقول لكم ليس ما نريده هو الخبز دون الوطن, او الرغيف دون الكرامة, او الطعام مقابل حريتنا واحترام ارادتنا والدفاع عن حقنا في بلادنا وارادتنا المستقلة, فالشعب الذي تستلب ارادته مقابل رغيف لا يمكنه ابدا تحرير وطن ولو بعد الف عام عقلانية الخنوع والتنازل بل حنكة الصمود والانتقال من نصر لنصر ومن خطوة إلى الأمام لأخرى إلى الأمام وتلك مهمة القيادة الحية الحقيقية لأي شعب, ولقد سبق وقدمت اقتراحا متواضعا لدولة رئيس الوزراء وحكومته وهو مجرد فكرة مع ثقتي أن الكثيرين غيري فعلوا ذلك وقد يكون أفضل مما قدمت حرصا على نجاح تجربتنا ومنعا لان يقع ما أرى أننا نقاد إليه رغما عنا وسواء اكنت انا ام غيري فان هدفنا مما نفعل هو همسة في آذان اصحاب القرار لدى الجميع ان حجارة المقد هي بيتكم انتم كذلك ان لم تكونوا ممن امنوا انفسهم بجنسيات اخرى وبيوت اخرى في وطن آخر فالمال لا وطن له لمن يملكه والفقراء لا بديل لهم عن وطنهم فهو الوحيد الممكن والوحيد الذي يحفظ كرامتهم حتى لو كانت كرامة ما بعد الموت فتراب الوطن دافيء.
أيها السادة:
تذكروا انه منذ بداية العام قتلنا من بعضنا 175 مواطن فلسطيني ويكفي أن أقول لكم إن ذلك يساوي أن يكون قد قتل الأمريكان من بعضهم 17500 مواطن او ان يكون الصينيون قد قتلوا من بعضهم 70000 مواطن خلال نفس المدة, ماذا كان سيحدث, ترى ايها السادة القادة والزعماء والعظماء هل تذكرون الرقم أو تهتمون بأسماء الضحايا وعائلاتهم وانتم تقولون أن الدم الفلسطيني خط احمر وهم يراق يوميا رغم تاكيداتكم اللفظيه على حرمته والأعداء لازالوا يحتلون غرف نومنا لقناصتهم ليقتلوا المزيد من شعبنا.



#عدنان_الصباح (هاشتاغ)       ADNAN_ALSABBAH#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة القرف الوطني
- الفلسطينيون...الخبز او القضية
- حدود الاسلام ... حدود الله
- المطلوب حكم لا حكومة
- الطريق الى المنسي...عود على بدء
- الايمان...مفاعل المقهورين النووي
- التربية المدنية..جتمعة المعرفة والفعل
- دارة ضعيفة لمعركة عظيمة
- المفدس..الوطن..الشعب ام التنظيم
- لارضاء العالم الاعور
- توافقوا..توافقوا..تزافقوا
- اللاعنف اداة مزدوجه
- اضراب عن الطعام
- من قتل سامر حماد
- كارثية فشل التجربة
- الآن وقبل فوات الأوان
- الماغوط...محترف الادهاش
- ِبصدد الطريق إلى الخلاص
- لننتصؤ بحماس لا عليها
- العرب بين شخصنة المسائل ومسألة الشخوص


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - حجارة الموقد الفلسطيني