|
محمد وانا
هالة المصرى
الحوار المتمدن-العدد: 1709 - 2006 / 10 / 20 - 11:19
المحور:
حقوق الانسان
mohd elmenshawy: الديمقراطية هي الطريق إلي الكرامة mohd elmenshawy: والكرامة هي كل ما يملكه الإنسان haya hana: وممكن للتهلكة زى ماحصل فى ايام هتلر لانة جاء كافراز لنتائج انتخابية mohd elmenshawy: معني ذلك ان هتلر كان يمثل الشعب haya hana: الكرامة هى ان نراعى حرمة الاختلاف mohd elmenshawy: هل للاختلاف حرمة mohd elmenshawy: يعني مثلا اختلاف العرب مع إسرائيل haya hana: طبعا فهل نستبيح دماء كل منا الاخر ازا اختلفنا haya hana: ؟ haya hana: هو اختلاف تاريخى mohd elmenshawy: يعني له حرمة؟ haya hana: اكيد mohd elmenshawy: بمعني؟ haya hana: ماموقفك الان من الدولة العبرية haya hana: وقبل ماترد انا مش انصارها haya hana: بس كمان مش من انصار الحروب الخيالية mohd elmenshawy: هي كيان طفيلي مفسد haya hana: كلام عفا علية الدهر mohd elmenshawy: وهي لا تغترف لأحد بحرمة haya hana: هى غلط فى هذا haya hana: بمعنى لا يعطينى الحق فى ادانتى لمجرمى الحروب من الاسرائليين الحق فى الوقوف والقول هارميهم البحر mohd elmenshawy: امال ارميهم فين في الميريلاند mohd elmenshawy: واحد مجرم بيقتل الأطفال مكانه فين haya hana: طالب بوضعة فى نصابة ومكانة ومحامكتة كمجرم haya hana: لكن لا تنسى ان هؤلاء دولة بيننا وبينهم معاهدات mohd elmenshawy: وهو مين الذي سيحاكمه إذا كان الغرب كله بيحميه mohd elmenshawy: معني ذلك انك تقرين بحق نظام غير منتخب في عقد معاهدات باسم شعب لا يرضاه أصلا haya hana: انا لا اعرف لمازا دائما الظالم من يحمية كثيرين haya hana: نعم اقر لانى مازلت مواطنة مصرية haya hana: ومايربطنى بالنظام اعمق من الانتماء والرضا والقبول mohd elmenshawy: امال يعني ايه حكاية الديمقراطية دي haya hana: مالها ؟ mohd elmenshawy: ومايربطنى بالنظام اعمق من الانتماء والرضا والقبول فيه ديمقراطية هنا؟ mohd elmenshawy: أذا كان النظام أصلا ديكتاتوري haya hana: انا مش بتكلم عن انتخابات يااستاز انا بتكلم عن دولة ومعاهدات وحروب وسلام haya hana: هو حضرتك بتشتغل اية ؟ mohd elmenshawy: مش عارف ايه أعمق من الانتماء والرضا والقبول haya hana: الولاء mohd elmenshawy: ولاء لحاكم مستبد مثل ولاء السجين للسجان haya hana: ولاء لمصر اولا mohd elmenshawy: ودي عقدة نفسية شهيرة haya hana: هل انت مجاهد ؟ mohd elmenshawy: وهم بيمثلوا مصر ازاي يا أستاذة إذا كان الشعب رافضهم أصلا haya hana: مين هم ؟ mohd elmenshawy: ما معني مجاهد؟ haya hana: لا دة لية معانى كتير اوى انت انهو فيهم haya hana: الجهاد الاكبر ام الاصغر ؟ mohd elmenshawy: انا شخص عادي أشعر بالمرارة من كل ما يحدث haya hana: حقك ولا استنكر عليك haya hana: ولكن ابدا ودائما راعى حرمة وطنك mohd elmenshawy: انتي بتخلطي عن عمد بين حرمة الوطن وحرم الحكام mohd elmenshawy: ولا ده تحفظ مقصود منك وحذر haya hana: لا انت مسست معاهدات دولية مش لعب عيال فبالتالى مسست الوطن مش اشخاص haya hana: واتحفظ لية ؟ mohd elmenshawy: الحاكم شخص عادي يخدم الشعب وللشعب حق محاكمته ورفضه وعزله haya hana: طالب بهذا mohd elmenshawy: انتي بجد مؤمنة بحكاية المعاهدات الدولية والشرعية الدولية والكلام الذي لا يطبق إلا غلينا فقط haya hana: بص خلينا متفقين على شئ mohd elmenshawy: وما هو هذا الشيء mohd elmenshawy: إذا كنتي بتقنني الفساد بهذا الكلام haya hana: فى اشياء لا بد ان نتمسك بها وان كان هناك اجحاف فى التطبيق حتى ياتى اليوم الذى نقول فية جميعا والى متى سيظل الامر من طرف واحد haya hana: فساد ازاى haya hana: ؟ mohd elmenshawy: وتعطي لتصرفات الحاكم قدسية لا مبرر لها وقد أجمع الناس علي رفضه mohd elmenshawy: فيه فرق بين السكوت بسبب القهر وبين اقرار الخطأ haya hana: انا اولا مابحبش العائلة الحاكمة اوى ولكن معارضتى ماشية بنظام mohd elmenshawy: هو انتي برضه مش من مصر haya hana: ثانيا انا فعلا رافضة فكرة الحرب بينا وبين اى دولة haya hana: انت من مصر ؟ mohd elmenshawy: هي مش فكرة ده واقع لو حد هاجمك كده في بيتك لا مؤاخذه حتقولي له أنا ضد الحرب ده معتقد طائفة اسمعا شهود يهوه mohd elmenshawy: إسمها* mohd elmenshawy: تانيي haya hana: هو مين الى هاجمنى haya hana: اية رايك فى القانون الموحد لدور العبادة ؟ mohd elmenshawy: مش فاهم ازاي موحد يعني دي ناس بتهرج haya hana: ؟ haya hana: ازاى بتهرح mohd elmenshawy: المهم الشعب ياكل الأول بدل ما يصلي وهو علي لحم بطنه mohd elmenshawy: إي رأيك في الباليه haya hana: اة بس انت عندك مسيحيين فى بلدك بيسافرو كزا بلد علشان يصلو ومنهم مسنين mohd elmenshawy: هاتي لي حاله واحده mohd elmenshawy: ده كلام مقصود بيه اباحة التدخل الأجنبي haya hana: عاوز حالة واحدة ؟ haya hana: هو حضرتك فى مصر بجد ولا فى جزر القمر mohd elmenshawy: عمرك شفتي مسجد مش فارد حصر بره أثناء صلاة الجمعة haya hana: لا الحمد لله الكل فارد mohd elmenshawy: الكنائس اللي في مصر تكفي سبعين مليون مش ثمانية mohd elmenshawy: اما المساجد فلا تكفي haya hana: ازاى فين مناطق الاكتظازاز كمثال haya hana: انت عندك كم سنة يامحمد وبتشتغل اية ؟ mohd elmenshawy: ما انتي لسه بتقولي كله فارد في الشارع haya hana: دول المسلمين mohd elmenshawy: عمرك شفتي مسيحي بيصلي في الشارع mohd elmenshawy: انا عندي 49 mohd elmenshawy: وانتي mohd elmenshawy: انتي مسيحية؟ haya hana: اة انا مسيحية mohd elmenshawy: عشان كده haya hana: علشان كدة اية ؟ mohd elmenshawy: عمرك رحتي الكنيسة وما لقيتيش مكان تصلي فيه؟ haya hana: اة انا رحت اماكن كتير اتقتل فيها ناس علشان كنيسة واحدة mohd elmenshawy: انتي عندك كام سنة؟ mohd elmenshawy: مسيحيي مصر بدأوا يعملوا تمثيليات الآن مستقويين بأمريكا mohd elmenshawy: بينما المضطهد الحقيقي هو المسلمين haya hana: مين ؟ haya hana: وهى امريكا هتبنى لهم كنايس ؟ haya hana: ولا بناية الكنايس عار وكفر haya hana: اية رايك ماتفكر فى موضوع دور العبادة بدال الاخت فلسطين mohd elmenshawy: هم ما تهمهمش الكنائس وعندهم منها كتير هم يهمهم طرد الغزاة العرب haya hana: مش احنا اولى برضو باهتمامك وانت اخونا فى الوطن haya hana: طرد ازاى يعنى هيروحو فين ؟ mohd elmenshawy: والنبي انتو بس اهتمو بالمسلمين وهم أقلية رغم كثرتهم mohd elmenshawy: طرد فين إسألي البابا haya hana: انهو بابا haya hana: اية يامحمد عاوزين كنايس يابنى ساعدنا ينولك ثواب mohd elmenshawy: ها ها mohd elmenshawy: انتي عندط طام سنة؟ mohd elmenshawy: كام haya hana: 42 mohd elmenshawy: متجوزه؟ haya hana: اكيد ماعنستش وعندى عريس وعروسة haya hana: ها mohd elmenshawy: ما شاء الله haya hana: اية الاخبار هتحارب اسرائيل ولا هتبنى كنايس mohd elmenshawy: مش ده الجيل اللي حيحارب ولا اللي خيقف ضد بناء الكنائس المزعومة mohd elmenshawy: لسه ما جاش الأوان haya hana: ازاى الكنائس المزعومة انا حاسة من كلامك انك مش مصدق ان فى ناس بتسافر وتتبهدل علشان تصلى mohd elmenshawy: أضحكتيني وانا عليل haya hana: وقد تكون منهم واحدة زى والدتك ويمكن لو شفتها بتنط فى كل المواصلات دى انت نفسك تراجع نفسك haya hana: طيب اضحكنى معاك mohd elmenshawy: سيبك من ده كله انتي ماسونية؟ haya hana: لا لية ؟ haya hana: هل انت من المحفل الماسونى ولا شئ mohd elmenshawy: مجرد س}ال mohd elmenshawy: سؤال haya hana: سؤال غير برئ هاعمل نفسى مافهمتهوش mohd elmenshawy: بتحبي ممارسة الرياضة؟ haya hana: لا بحب ممارسة الحرب انشاالله haya hana: وستجدنى من المجاهدات mohd elmenshawy: باين عليكي mohd elmenshawy: مبروك haya hana: مبارك لنا جميعا mohd elmenshawy: انتي شكلك جميل؟ haya hana: لا mohd elmenshawy: ما افتكرش mohd elmenshawy: انتي جميلة طبعت mohd elmenshawy: طبعا haya hana: عادية او مقبولة haya hana: بس لية الاسئلة خدت منحى شخصى mohd elmenshawy: ممكن توصفي لي haya hana: خلينا فى القضايا الكبرى mohd elmenshawy: هو فيه اكبر من قضيه الجمال haya hana: انت كنت تتكلم فى الجهاد من قبل mohd elmenshawy: انا جبت سيرة الجهاد انتي اللي بتقولي mohd elmenshawy: احنا كنا بنتكلم عن الديمقراطية mohd elmenshawy: اللي انتي بتدعي نصرتها mohd elmenshawy: وبعدين دخلتي في موضوع الكنائس haya hana: ازاى حينما تكلمنا عن الاختلاف قفزت الى زهنك دولة اسرائيل المجاورة بالظبط زى دولة الكويت المجاورة haya hana: وقعدت تقول انك مش بتعترف بالمعاهدات mohd elmenshawy: انتي باين عليكي يهودية haya hana: لا انا واقعية haya hana: ومصرية ومسيحية haya hana: كلهم دول مجاورة mohd elmenshawy: مصرية ومسيحية جنوب ولا شمال دولة واقعية haya hana: دى جملة تركيب ولا تعبير خيالى من عندك ؟ mohd elmenshawy: haya hana: ومصرية ومسيحية mohd elmenshawy: haya hana: كلهم دول مجاورة mohd elmenshawy: انتي بتنسي haya hana: نعم اسرائيل - الاردن - السعودية - لبيبيا كلهم دول مجاورة haya hana: عاوزنى اعاديهم ؟ mohd elmenshawy: عارفة أنا ليه سألتك عن شكلك؟ haya hana: ولا يهمنى mohd elmenshawy: لأن المرأه لا يجتمع فيها الذكاء والجمال أبدا haya hana: ليس كل زكر رجل يامحمد mohd elmenshawy: صحيح mohd elmenshawy: بس ذكر مش "زكر" haya hana: اخطاء الكى بورد ماتبصش اوى mohd elmenshawy: خطأ إملائي mohd elmenshawy: لأ دي تاني مرة نفس الكلمة mohd elmenshawy: وخطأ الكي بورد بيكون في الحروف المتجاورة mohd elmenshawy: مش حرف في اليمين وحرف في الشمال haya hana: ربنا مابيديناش كل حاجة mohd elmenshawy: صحيح haya hana: ها نرجع لمرجوعنا mohd elmenshawy: اتفضلي haya hana: هتطالب معانا بقانون موحد لدور العبادة mohd elmenshawy: معانا مين؟ mohd elmenshawy: هو انتم مين؟ haya hana: المسيحيين والمسلمين mohd elmenshawy: انتي من هيئة مسيحيي الشرق الأوسط haya hana: لا انا مستقل mohd elmenshawy: مستقل؟ haya hana: يعنى لا اتبع اى احد mohd elmenshawy: بالتاْء المربوطه ولا حاف haya hana: شكلك شيخ او مدرس عربى haya hana: خد المعنى وماتقفش عند حروف mohd elmenshawy: هو المؤنث والمذكر محتاج مدرس عربي؟ haya hana: خاطبنى مزكر وارتاح mohd elmenshawy: مذكر ولا مزكر haya hana: وبعدددددددددددددددددين فلسطين بتنادى mohd elmenshawy: بتنادي المتعلمين mohd elmenshawy: مش اللي ما بيعرفوش يكتبوا haya hana: او بتنادى الهوجائيين mohd elmenshawy: هوجائيين mohd elmenshawy: ها ها ده مش عربي يا بنتي mohd elmenshawy: انتي متصعينة haya hana: مش فاهمة الاخيرة mohd elmenshawy: زي هوجائيين كده ما انا برضه مش فاهمها haya hana: طيب كويسة اللغة دى طلاسم mohd elmenshawy: سلام يا هلولة نكمل بعدين haya hana: باى ياميدوووووووووو haya hana: الى الجهااااااااااااااااااد mohd elmenshawy: الي أحضان الصهاينة يا هالة haya hana: الصهاينة لها معنى روحى عميق فى الكتاب المقدس haya hana: الى احضان جهنم يااحد دعاتها mohd elmenshawy: انتي باينك مش متربية haya hana: واية كمان mohd elmenshawy: علي العموم ليس بعد الكفر ذنب haya hana: اوباااااااااااااااااااااااااااااااااا haya hana: ماحنا بنقول نخلينا كويسين ونحسن صورتنا قدام الغرب اديك خربتها mohd elmenshawy: الغرب ده بتاعكم انتم haya hana: وبتاعك دة مش بمزاجك ولا انت مش من العالم بتاعنا ؟ هل سعادتك من المريخ ؟ mohd elmenshawy n est plus en ligne. (19/10/2006 02:43 ص)
#هالة_المصرى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفتى الذهبى 3 وبلاغ للدكتور محمود أباظه
-
الفتى الذهبى 2
-
الفتى الذهبى
-
كونو رحماء كما ان اباكم ايضا رحيما
-
الغول يعانق مايكل منير ويرتدى ثياب الليبرالية
-
ابتزاز الانثى فى الشرق
-
خطيبة البابا
-
ماانتم الا عابرون فى كلام عابر
-
غنوا لايرينى -يابنت ياام المريلة كحلى
-
ممنوع من السفر ..الى روح الرفيق الشيخ
-
الدواعى الامنية تغلق جمعية خيرية فى فاوى بحرى
-
حركة ياطبطب يادلع الحقوقية
-
لكل شئ تحت السماء وقت
-
تشريد عشرات الاسر القبطية بمعرفة امن الدولة بقرية حجازة - قن
...
-
تصرفات الجهات الامنية ضد ايبارشية الاقصر واسنا وارمنت وكنائس
...
-
مدير أمن الاقصر يعطى الضوء الاخضر لقتل الاقباط فى العديسات
-
ايمن نور اعادة الله عليك وانت حرا
-
فى ظاهرة فريدة موظفى مكتب المحافظ القبطى يلطمون الخدود حتى ق
...
-
الاستنزاف وحلم الحرية مع مارسيل خليفة
-
وائل الابراشى ان لم تستح فافعل ماشئت
المزيد.....
-
العراق يوافق على توصيات مجلس حقوق الإنسان الدولي
-
الفلسطينيون يستقبلون المزيد من الأسرى
-
البنتاغون يرحل المهاجرين إلى غوانتانامو خلال أيام وفنزويلا ت
...
-
الضفة المحتلة تستقبل الأسرى المحررين.. فرحةٌ منقوصة وشهادات
...
-
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.. تهدئة أم تصعيد قادم؟
-
اتهام نتنياهو بمحاولة إفساد صفقة تبادل الأسرى.. والبيت الأبي
...
-
القسام تبث مشاهد تسليم الدفعة الرابعة من الأسرى الإسرائيليين
...
-
الأسرى المحررون يكشفون التعذيب الوحشي في سجون الاحتلال
-
ترامب: فنزويلا وافقت على قبول المهاجرين غير الشرعيين وأفراد
...
-
قضاء إيطاليا يعرقل للمرة الثالثة خطة ترحيل المهاجرين إلى ألب
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|