أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيد الماجد - البحث عن الله













المزيد.....

البحث عن الله


عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid)


الحوار المتمدن-العدد: 7549 - 2023 / 3 / 13 - 15:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الرب او الله او يهوه وغير ذلك من الاسماء هي اسماء للقوه التي يعتقد المؤمنون بها انها تتحكم بالكون وانها هي من اوجده من العدم كما ينسب المؤمنون بتلك القوه انها هي من خلقت الانسان وكل مافي الكون من حيوانات وكائنات واجرام سماويه وينسبون له ايضا العلم بكل شي مهما كان مكانه في هذا الكون ومن اجل ارضاءه اخترع الانسان الصلوات والطقوس وبنى المعابد له للتعبد والتقرب اليه وافتعل الحروب وحطم المدن وقتل الكبير والصغير لارضاء هذا الرب او تلك القوه الغامضه التي لم يرها احد من قبل ولكن ماحقيقة تلك القوة وهل هي موجوده فعلا ام انها من بنات افكار الخبثاء من من كانوا يبحثون عن الثراء والسلطه لاستغلال البسطاء والتحكم بهم بحجة انهم رسل من الرب وانه ارسلهم ووكلهم التصرف باسمه بمصائر الناس فيقتلون من يشاؤون ويعفون عمن يشاؤون وافضل واوضح مثال على ذلك هو انتشار الدين الاسلامي فالاسلام لم ينتشر بالحب والوئام كما يحاول اتباعه الترويج لذلك بل على العكس من ذلك تماما فقد انتشر الاسلام بحد السيف وقتل ملايين البشر على مر تاريخه الطويل وكان المشروع الناجح لكل من اراد الثراء والوصول للحكم والسيطره على البشر ولكن تقدم العالم الغربي وبعد المسافات والافتقار لوسائل النقل بالاضافه لغباء المسلمين وتعلقهم بالخرافه وانشغالهم بالجنس والتقاتل بين بعضهم البعض حال دون تدميرهم للعالم او على اقل تقدير غزوهم للعالم كله.
ان كنت صاحب عقل راجح حتما سيقودك عقلك اخيرا لتحطيم القفص الذي بناه رجال الدين وتجار الخرافه حول عقلك لان العقل يرفض ان يصدق ماتقوله الاديان او مايقوله الاسلام بشكل خاص من خرافات واساطير خصوصا في هذا العصر الذي يشهد ثوره علميه كشفت الكثير من اسرار الكون التي كان رجال الدين يستغلونها لاقناعك انهم على حق وانهم ورثة ونواب الرسل والانبياء الذين ارسلهم الرب لنشر رسالته وايصالها للناس وعينهم كسلطه تنفيذيه لتنفيذ اوامره فالتطور في هذا العصر وسهولة البحث عن الحقيقه شكل دافعا لكل صاحب عقل ان يعيد التفكير بمعتقداته وهل هي حقيقه ام وهم فاليوم تعج وسائل التواصل الاجتماعي بعشرات او مئات الالاف من البحوث ومقاطع الفيديو التي تكشف ثغرات الاديان فما عادت اسطورة ياجوج وماجوج مقنعه الا للاغبياء والمغفلون وماعادت اسطورة خروج دابة يوم القيامه المختلفة الاعضاء مقنعه ولا قصة اصحاب الكهف ولا الناقه التي تختفي بالصخور فالناس اليوم يتساءلون وبقوه اين الله مما يجري في هذا العالم لماذا لايتدخل لانهاء الظلم والفقر والبطاله والجرائم التي ترتكب على مراى ومسمع منه وباسمه احيانا كثيره لماذا يترك القاتل يقتل ثم يعاقبه في الاخره بالجحيم كما يدعي رجل الدين اليس من الاولى منع الجريمه قبل ان تقع تخيل ان الشرطي يرى مجرما يمسك بسكين ويركض نحو الضحيه ليقتلها والشرطي ينظر وينتطر ان ينتهي المجرم من اكمال جريمته ليقول له سوف اعاقبك لاحقا هل هذا معقول لماذا لايتصرف الرب سريعا وينهي هذه المهزله هل ياترى يرى كيف يقتل الدواعش المئات او ربما الالاف من الابرياء هل راى كم قتلت القاعده هل راى كم قتلت المليشيات وهل شاهد قطع الرؤوس وقصف المدنيين في العراق وسوريا واليمن هل وهل وهل لماذا يسكت اليس الساكت عن الحق شيطان اخرس الا ينطبق هذا المثل على الرب نفسه لسكوته عن مناصرة الضعفاء والابرياء كيف نعبده ويريد منا ان نعبده ونطيعه ونضحي بنفسنا من اجل نشر خرافته وهو لايمد للضعيف يد العون ولايمنع الجريمه حتى اليوم لو قام شيخ عشيره او رئيس دوله بتعذيب وافقار شعبه لقامت عليه ثوره شعبيه ولسحل في شوارع المدينه على تصرفاته فمابال هذا الرب صامتا يتفرج على الجرائم ولايتدخل ثم ياتي وكلاءه ليقولوا لنا انه لايتدخل بسببكم انتم لانكم لم تعبدوه بالشكل الصحيح يااخي اقنعنا اخرج وارنا نفسك تجاوز عن سيئاتنا الست انت الرب الكبير الرحيم هل تضع عقلك بعقل انسان من خلقك ام تبحث عن حجه لعدم تدخلك وبرودك المقلق ماذا يخسر الرب لو اظهر نفسه للانسان يستطيع ببساطه ان ينزل للارض كي برى الناس ربهم ام انه يخاف الاسلحه الامريكيه والروسيه
في الحقيقه عندما تدخل للمحكمه بقضية ما يطلب منك القاضي دليل براءتك وان لم تات بدليل ستعاقب حتى لوكنت بريئا فهل تستطيع ان تحلف للقاضي فيصدقك قطعا لا فالقاضي يريد دليل ملموس لا كلام فارغ والرب يقول انه موجود وتسال اين هو فيجيبك رجل الدين انه موجود انظر الى الجبال انظر الى البحار انظر الى الانسان مهلا انا سالتك اين الله ولم اسال اين الاشياء التي ذكرتها اريد ان ارى الرب بنفسه هل يستطيع ان يظهر
انتم تقولون ان الرب اعطانا العقل فهل اعطانا هذا الشئ لنركنه على الرف ام نستخدمه اذن انا استخدمه الان واريد معرفة ربي حتى لا اقع في الخطا فالعمر نعيشه مرة واحده ولا اريد ان اعيشه وانا اتبع الاله الخاطئ فمن حقي ان اتاكد من طريقي ووجهتي فهناك الكثير من الاديان والالهه وما يدريني اين الدين الحقيقي لذلك ياحضرة الشيخ الست وكيل الرب في الارض اذا اطلب منه ان يظهر حتى نتاكد منه ونعبده بشكل صحيح هل اخطأنا بشي ان ظهر لنا فسنؤمن به وان لم يظهر فاشهدوا اننا ملحدون
ثم ان الاديان تقول ان الرب يسكن في مكان ما في الفضاء ويسمع كل شي ويشاهد كل شي كيف؟؟؟
هل لديه جواسيس ام كاميرات ام هو بنفسه يراقبنا وكيف يستطيع هذا الرب مراقبة كل شي في وقت واحد والسؤال الاهم كيف يسمع ويرى الرب هل له عيون واذان اذا كان كذلك فهو مخلوق ايضا وهناك حتما من خلقه واذا كان لايملك تلك الحواس كيف يرى ويسمع اذن وكيف هو جسمه وهيئته ان كان من نور او نار او لحم ودم او حجر كيف يتكلم فالكلام يحتاج احبال صوتيه وشفاه ووسط من الهواء لينتقل واذا توفرت كل هذه الامور اصبح الرب مخلوقا ايضا لانه من المستحيل ان يخلق نفسه بنفسه فالامر اشبه بالجنون او هو الجنون بعينه.
يقول الرسول انه ذهب للرب وان الرب لديه سدره تسمى سدرة المنتهى والسدره هي شجره تنبت في المناطق الصحراويه فقط كدول الخليج وغيرها ولاتوجد في دول كدول اوروبا مثلا الا يدل هذا على ان القران والدين الاسلامي هو فكرة لمعت في راس محمد فنفذها ولاعلاقة لها من قريب او بعيد على الرب لسبب بسيط لماذا اختار الرب ان يزرع شجرة السدر لماذا لم يزرع المانجا مثلا او شجره من اشجار اوروبا لايوجد سبب منطقي يقنعنا الا ان كاتب القران رجل بدوي صحراوي ليس لديه معرفه باماكن غير الاماكن التي عاش بها ونشا فيها كما ان الاسلام يقول ان الرسول صعد الى السماء السابعه وقابل الرب والملائكه وعاد بنفس الليله وهذه القصه كلها من اولها لاخرها مصدر شك وسخريه لانه من المستحيل ان يطير شخص الى السماء ويعود للارض دون معلومات مفيده فهو يرى ان الارض كرويه ولم يرى الكواكب ولا المذنبات ولا القمر عن قرب اضف الى ذلك انه من المستحيل ان يطير انسان كل هذه المسافه ويعود بنفس الليله ثم لماذا طار اصلا اذا كان الناس لم يشاهدوه وهو يطير فهل يطلب من الناس ان يصدقوا المعجزه وهم لم يروها مافائدة هذه المعجزه اذا كانت دون شهود الامر الاخر ان الرحله كلها ليس لها داعي من الاساس لانها لم تاتي بشي جديد سوى انها اضافت ثغره فاضحه لهذا الدين وجعلته مصدرا للسخريه ولولا العنف وسفك الدماء لكانت اخر مسمار يدق في نعش الاسلام ولكن البطش والسيف والجرائم التي ارتكبها الاسلام بحق الخارجين والمنتقدين جعلت الناس تخاف ان تتكلم وهكذا الى يومنا هذا لنضرب مثلا بسيطا....
بعد ايام سياتي شهر رمضان وستبدا المحطات العربيه باستضافة العديد من الاطباء الذين سيصدعون رؤوسنا بالحديث عن فوائد الصيام للجسم ويخترعون معلومات كلها كذب في كذب وهم يعلمون ان الصيام يدمر الجسم لانه يمنعك من شرب الماء طول النهار مما يدخلك في حاله من تقلب المزاج ويجلب لك صداعا ويفقدك التركيز في عملك لكنهم رغم ذلك يصرون على ان الصيام مفيدا للجسم لماذا لانهم يخافون ان يقولوا غير ذلك حتى لايتعرضوا للهجوم من القطيع المطبل للخرافه او ربما لانهم يؤمنون ان الرب يمنح المسلم استثناء اثناء الصيام فلايؤثر فيه العطش وهذا هراء لان جسم الانسان بحاجه للماء اكثر من اي شي اخر فالانسان يستطيع تحمل الجوع لكنه لايستطيع تحمل العطش وفي كلا الحالتين فان هؤلاء الاطباء يجب سحب شهاداتهم وطردهم من المهنه لانهم اما محتالين او اغبياء ولايصح ان يكون طبيبك لا محتالا ولا غبيا .
يقف الفاشل دراسيا على المنبر ويتجمع حوله القطيع ليحدثهم عن اهوال يوم القيامه وعن عذاب المشركين وثواب المؤمنين ويعدهم بالقصور والفلل والانهار والحور العين والغلمان ولم يجرؤ شخص واحد على سؤال ذلك المحتال عن مصدر معلوماته وكيف عرف ذلك وهل مات وعاد للحياه ليقص علينا مشاهداته ....يقول المثل ان الكلام لايوجد عليه جمرك ..يعني قل وقل وقل واعطي الوعود كما تشاء ففي النهايه لايوجد ميت عاد وقال لك لم اجد شيئا ولايوجد ميت عاد وقال للشيخ شكرا على وعودك فالشيخ المحتال في كل خطبه يزيد من المميزات ليغري القطيع والقطيع يصرخ الله اكبر دون عقل تخيل انك تعمل في شركه وفي نهاية الشهر ياتيك المدير ليقول لك لن اعطيك مرتبك هذا الشهر ولكن ساعطيك قصرا في الجنه هل ستوافق على العمل لديه ام تذهب لتشتكي عليه في مركز الشرطه بالطبع ستشتكي وستتهمه اما بالجنون او بالاحتيال ..فهذه مثل تلك لانك بالحالتين لم تقبض شيئا غير الوعود الفارغه وهذه الوعود حرقت المئات بل الالاف من الاجساد منذ بداية كارثة الاسلام فتجار الاديان ومروجي الخرافه يجمعون الشباب حولهم ليغسلوا ادمغتهم ويقنعونهم ان الحوريات قد نزعهن ملابسهن ونتفن شعر اعضاءهن التناسليه وينتظرن ان ياتوهن ولم يعد بين وكر الدعاره الالهي وبينهم الا تفجير اجسادهم بين الابرياء فيجدوا انفسهم وقد ادخلوا قضبانهم بالحوريات فينطلق المغفلون يحدوهم الشغف والشهوة ليحرقوا اجسادهم النتنه بين الابرياء والشيخ النصاب يبتسم بعد ان وصلته دفعه من الاموال لجهوده وتفانيه في عمله.
ليس الشيوخ من يصبون الوقود فوق هذه المحارق الدينيه بل حتى الحكومات الاسلاميه وقنوات الاخبار ومواقع الانترنت فما زلنا الى الان نسمع ونقرا محطات الاخبار العربيه تصف من يطعن الناس في اسرائيل بالفدائي بدل الارهابي بحجة ان اسرائيل تحتل وطنه حتى لوكانت اسرائيل تحتل وطنه ماذنب الابرياء اذا كنت رجلا اذهب وقاتلهم وجها لوجه لماذا تستخدم هذه الطريقه الدنيئه وتغدر بالامنين لن ننسى بالامس القريب عندما كانت نفس القنوات تطلق لقب شهيد على هؤلاء الاوباش ولكنها تراجعت بعد الضغط الامريكي فاستبدلت كلمة شهيد بفدائي ولنقف قليلا عند كلمة شهيد ومامعناها وماهو تاثيرها على عقول القطيع ...
الشهيد في الاسلام تطلق على من يحارب ويموت في سبيل نشر خرافته عفوا اقصد دينه وهذه الكلمه ابتكرها محمد في بداية الاسلام واضاف لها العديد من الميزات التي تغري الفقراء والبسطاء والاغبياء بتقديم حياتهم لتنفيذ رغبات محمد وبسط سلطته فكان المساكين يذهبون ليموتوا حتى يتخلصوا من امور كثيره او بالاحرى يستبدلوا جحيمهم في صحراء الحجاز من ارض حاره وفقر واستعباد وقذاره بما وعدهم محمد من جنات وقصور وحور عين وغلمان وانهار عسل ولبن وغير ذلك ووعدهم ايضا انهم يختلفون عن كل الناس الذين يموتون لانهم لن يموتوا فبمجرد قتلهم سينتقلون فورا لحياة الاخرة في نعيم الرب وسيتمتعون بكل حواسهم وهذا مايدفعهم للموت في محرقة الحروب الفارغه ويخسرون كل شي وبالطبع هم لن يعودوا ليفضحوا تلك الخدعه ولو انهم سالوا انفسهم الست رسول الله اليس الله يسمع ويرى لماذا يعذبنا ويدفعنا لنقتل بعضنا بعضا وهو يستطيع ان يهدينا جميعا فنعيش كلنا في سلام لكنها السلطه ياساده وليس للرب اي دخل في كل هذه المهزله.
عندما ضاقت الارض بصدام حسين في التسعينات وخنق الشعب العراقي من الحصار الاقتصادي قام صدام حسين بحمله كبرى اسماها الحمله الايمانيه الكبرى واسمى نفسه عبد الله المؤمن وكان هدف هذه الحمله هو امتصاص غضب الشعب العراقي وسحبه الى صفه خوفا من ثورة الشعب عليه او اصطفافه خلف المخطط الايراني والامريكي لتحطيم العراق وكان الدين هو الحل الوحيد للسيطره على الشعب في المعسكر المقابل المكون من الشيعه ومليشياتهم كانت ايضا اذاعات المعارضه المدعومه ايرانيا تستخدم الدين ايضا لتظهر صدام بانه الشخص الكافر الذي يجب ازاحته لاقامة دوله اسلاميه وحدث مالم يكن في الحسبان سقطت جمهورية صدام واقيمت جمهورية العمائم وهاهي منذ عشرون عاما تستخدم الدين وتجارة الخرافه حتى غرق الشعب بها واصبح يبني القبور ليطلب منها الشفاء بدلا من بناء المستشفيات ويبني الحسينيات بدلا من المدارس ويرقص على جعير اللطامون بدلا من الموسيقى والحبل على الجرار وهناك في البعيد عادت طالبان للحكم لتعود الخرافه للازدهار ولتعود مواسم قطع الرؤوس من جديد وفي الجزء الاخر تخلصت السعوديه من الخرافة نوعا ما وعادت العصافير تغرد في الحجاز بعد ان ملئت السجون بذقون الخرافه والدجل .
امل الدول العربيه الوحيد هو التخلص من الدين ومخلفاته ورجاله وذقونه فلا حياة مع خرافه ولاقوه مع تخلف فعندما تقوم المدارس بدورها الحقيقي في التوعيه ويقوم الاباء والامهات بالاجابه على اسئلة اطفالهم بشكل صحيح ستنهض دولنا العربيه وسنصبح بشرا كسائر شعوب الارض وانا متفائل جدا بان المستقبل سيصبح اجمل فعدد المنتفضون والرافضون للخرافه في تزايد مستمر فالشعوب تعبت وسئمت من الكذب واستثمار الخرافه وجل امنياتي هو سحل كل مروجي الخرافه ورميهم في مزابل التاريخ ليطوي العالم العربي اقذر صفحه دمرت تاريخه ...



#عيد_الماجد (هاشتاغ)       Aid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اساطير مقدسه
- جميع الاديان بشريه وهذا هو الدليل
- حوار مع صديقي المسلم
- حقيقة الاديان ومن اين اتى الله
- هل كان مصطفى محمد ملحد حقا
- النساء ضحيه من ضحايا الاسلام
- الزلزال وغضب الالهه الساديه
- ازمة المعابد
- كيف تدمر الاوطان
- النساء في الاسلام
- الغراب الفاسق
- اغرب بلد بالتاريخ
- شياع السوداني رجل ايران في العراق
- كاظم الساهر وطن يمشي على قدمين
- هل هذا هو الله
- المسلمين واحتكار الرحمه
- القيصر وخليجي 25 اين الحقيقه
- انت الانسان العظيم
- خليجي 25 وتنظيم المليشيات
- حقوق مجتمع الميم


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيد الماجد - البحث عن الله