أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة على النبى عند النسيان / بلاش عتاب / يتوفاكم / دعّا )















المزيد.....

عن ( الصلاة على النبى عند النسيان / بلاش عتاب / يتوفاكم / دعّا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7510 - 2023 / 2 / 2 - 20:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول
الصلاة على النبى عند النسيان
والدى رجل متدين . أكثر كلامه فى الصلاة على النبى . وحاولت أن أشرح له ان الصلاة على النبى هى التمسك بالقرآن وتلاوته لأن القرآن هو الصلة التى تصلنا بالنبى لأن الذى يقرأ القرآن يقرأ ما كان النبى يقرؤه . وهو مصمم على ما وجد عليه الناس . وهو الآن بلغ الشيخوخة وأصبح ينسى ، وحتى يتذكر ما ينساه يصلى على النبى صاحب الريحة الزكية ، ولهم صيغة فى هذا تعنى التوسل بالنبى كى يتذكروا ما ينسونه . أنا كقرآنى أرفض هذا . ما تعليقكم يا دكتور صبحى ؟

إجابة السؤال الأول:
1 ـ عندك حق .
2 ـ الله جل وعلا قال للنبى محمد :( وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ ) (24) الكهف ). فهل كان النبى إذا نسى يقول ( اللهم صل على سعادتى صاحب الرائحة الزكية ).
3 ـ هم خلقوا إلاها أسموه محمدا ، يتوسلون به فى كل شىء ، لأنه عندهم الإله الأكبر ، وإذا ذكرت ربك فى القرآن الكريم وحده ولوا نفورا ، وإذا دعوت الله جل وعلا وحده كفروا ، ولكن إذا أضفت اليه آلهة أخرى آمنوا . واذا ذكرت الله وحده إشمأزّت قلوبهم ، وإذا ذكرت محمدا وغيره إذا هم يستبشرون .
4 ـ أذكر أنه بعد خروجنا من السجن فى نهاية عام 1987 عاد بعض الزملاء الى الخطبة فى المساجد ، ولم يعودوا ينتقدون البخارى والأحاديث مكتفين بأن يكون كل كلامهم من القرآن الكريم فقط ، وفى الأمور الأخلاقية وبعيدا عن الموضوعات الخلافية . الأمن والأزهر رفضوا هذا وصمموا على أن يخطبوا بالأحاديث وتقديس النبى وشفاعته .

السؤال الثانى
( بلاش عتاب )

كنت أعتب على صديقى فقال لى ان أؤجل عتبى الى يوم الدين ، يعنى لن يسامحنى . هذا جعلنى أسأل . هل فى يوم الدين عتاب بين البشر ؟
الاجابة :

أولا :
1 ـ لا يوجد عتاب فى الآخرة بين الناس .
2 ـ أصحاب الجنة يعيشون فى محبة ، قال عنهم جل وعلا : ( وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) الحجر ).
3 ـ أصحاب النار يلعن بعضهم بعضا . الآيات كثيرة ، منها قوله جل وعلا :
3 / 1 : ( ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (25) العنكبوت )
3 / 2 :( قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنْ الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعاً قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَاباً ضِعْفاً مِنْ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لا تَعْلَمُونَ (38) وَقَالَتْ أُولاهُمْ لأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ (39) الأعراف )
3 / 3 : ( فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ (94) وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ (95) قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ (96) تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (98) وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ (99) الشعراء )
3 / 4 : (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَ (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنْ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) الاحزاب ) .
أخيرا :
1 ـ لا يوجد عتب للكافرين يوم الدين مع الله جل وعلا :
2 ـ لا يوجد عتب ولا إستعتاب يوم البعث . قال جل وعلا : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ (55) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ (56) فَيَوْمَئِذٍ لّا يَنفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (57)الروم )
3 ـ لا يوجد عتب ولا إستعتاب يوم الإشهاد على الكافرين . قال جل وعلا : ( وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا ثُمَّ لاَ يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ وَلاَ هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (84) النحل )
4 ـ لا يوجد عتب ولا إستعتاب يوم العرض على الله جل وعلا ، وكل أمة بكتاب أعمالها الجماعى . قال جل وعلا : ( وتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (30) وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ (31) وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُم مَّا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلاَّ ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ (32) وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون (33) وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ (34) ذَلِكُم بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (35)الجاثية ).
5 ـ لا يوجد عتب ولا إستعتاب يوم حشرهم الى النار وشهادة جوارحهم عليهم . قال جل وعلا : ( وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاء اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (19) حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (20) وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (21) وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ (22) وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ (23) فَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ (24)فصلت )

السؤال الثالث
( الذى يتوفاكم )
فى سورة يونس ( ولكن أعبد الله الذى يتوفاكم ). لماذا لم يقل ( ولكن أعبد الله الذى خلقكم ) لأن الخلق قبل الموت والوفاة ؟

الإجابة
1 ـ قال جل وعلا آمرا النبى محمدا عليه السلام : ( قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ (104) يونس )
2 ـ نحن ما شهدنا خلق أنفسنا ، قال جل وعلا : ( مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (51)الكهف ) نعلم عن هذا مما قاله رب العزة جل وعلا.
3 ـ أما الموت فنشهده حولنا . كل منا كان يعرف فلانا وفلانا ، وأن فلانا كان ملء السمع والبصر ، ثم مات وأصبح عظاما . إنتهى بالموت وأصبح ترابا نسير عليه .!! . ولا يمكن لأحدنا أن يفلت من الموت . فالموت عظة لمن أراد أن يتعظ ويهتدى . لذا فالاستشهاد به هو الأنسب .
السؤال الرابع
( دعّا )
ما معنى ( دعّا ) بالعين المشددة ؟

الإجابة
قال جل وعلا عن عذاب الكافرين : ( يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (13) الطور)
أتت كلمة ( دعّا ) مرة واحدة مفعولا مطلقا من مبنية للمجهول من الفعل المبنى للمجول ( يُدعُّون ) . ويعنى دفعهم شديدا نحو النار بفعل الملائكة .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة عورة فى الدين السُّنّى
- عن ( قتر / زمن الآخرة / الكذب على الزوج / رجيم / الرجوع فى ا ...
- الرّدّ على أحاديث ( الباروكة ) وغيرها
- عن ( المطففين / سحرة فرعون )
- زينة المرأة عند إبن سعد وإبن حنبل والبخارى ومسلم وخلفيتها ال ...
- عن ( آل عمران ( 75 : 78 ) والكيد الذى تعرض له ابراهيم )
- زينة المرأة عند مالك والشافعى : ( فقه الباروكة وخلفيتها التا ...
- عن ( الغش فى مصر / آلاء الله / إختلاهم فى القرآن )
- زينة المرأة وزيّها في الدين السُّنّى : ( 1 ) الظروف التاريخي ...
- عن ( أولو الطول / النزيف / البخس / البلغم والدوخة والعطس فى ...
- حدود زى المرأة وزينتها فى الاسلام
- عن ( مهين / العاشر والعشور )
- زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( 1 )
- عن ( خصومات المخلوقات / العادة السرية لزوجة متدينة )
- عن ( الغيب ) وكُفر المحمديين بالغيب
- عن ( إفلاس / الخبيث )
- الكلام فى يوم القيامة
- عن ( الطمع / الشح والبخل )
- هل ( اللغة العربية لُغة آدم وأقدم لغة فى العالم ) : ما أروع ...
- عن ( الجراد الأصفر / مبطلون )


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة على النبى عند النسيان / بلاش عتاب / يتوفاكم / دعّا )