أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد علي الماوي - حقيقة جبهة 14 -تونس















المزيد.....

حقيقة جبهة 14 -تونس


محمد علي الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7507 - 2023 / 1 / 30 - 20:51
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حقيقة جبهة 14 -تونس(من ارشيف الماويين-تونس 2011)
تتكون جبهة 14 أساسا من ثلاثة أطراف : أولا مجموعات تروتسكية ودغماتحريفية- وهي مجموعات بارعة في المزايدة اللفظية من جهة والتعامل مع أكثر الجهات رجعية مثل الاخوانجية بالنسبة لحزب العمال والبيروقراطية النقابية بالنسبة للبقية من جهة أخرى - وثانيا أطراف قومية لم تحسم هي الأخرى في الاخوانجية ومورطة في التعامل مع الحزب الحاكم وثالثا فرق "وطنية ديمقراطية" يغلب عليها الطابع النقابوي والشرعوي عملت دوما تحت مظلة البيروقراطية النقابية وقبلت بالنشاط في حدود ما يسمح به قانون الجنرال. وإذا تركنا جانبا بيان الجبهة الذي وضع من اجل المزايدة وذر الرماد في العيون فان التصريحات الصحفية تكشف حقيقة الأهداف المعلنة التي نقدم البعض منها حسب ما ورد في جريدة الشروق ليوم الخميس 3 فيفري بالصفحة 4:" إن الجبهة لا تدعو إلى إسقاط الدولة وإحلال الفراغ محلها إنما تدعو إلى إسقاط الحكومة ومنظومة الديكتاتور زين العابدين بن علي" وأفاد المتحدث باسم الجبهة في خصوص الحركة الإسلامية "إن هذا الإطار مفتوح بمرتكزاته الديمقراطية التقدمية لأي طرف يؤمن بإسقاط الديكتاتورية بعد إسقاط الديكتاتور وهذه هي المهمة الرئيسية التي نطرحها الآن." وتجدر الإشارة إلى أن الحكومة الحالية باتصال ببعض الأطراف من الجبهة بصفة مباشرة وعن طريق البيروقراطية النقابية...فهذه الأطراف تدعو إلى حل الحكومة علنا لكنها تتعامل معها سرا.
وقبل الشروع في توضيح الصراع التاريخي والحالي مع مكونات الجبهة لا بد من التعليق على محتوى هذه التصريحات التي تتناقض وجوهر ما ورد في البيان التأسيسي. إنها تعني الاكتفاء ببعض الإصلاحات الشكلية التي قد تشمل هذه الأطراف دون تشريك من قاموا بالثورة وتقتصر هذه الإصلاحات على تغيير الوجوه والتخلص من الوجوه المورطة مع الجنرال والبقاء في إطار نفس النظام الاستعماري الجديد. أي أن الطبقات الشعبية التي ضحت بأبنائها لن تجني شيئا بالضبط كما حصل في 1956 عندما سطا بورقيبة على مكاسب المقاومة المسلحة، ثم في نوفمبر 1987 عندما وعد الجنرال بالتحول الديمقراطي وهلل له بعض المنتسبين إلى هذه الجبهة بل أن حمه الهمامي الناطق الرسمي باسم حزب العمال ذهب إلى قصر قرطاج وقابل الجنرال ليتلقى وعودا بالتأشيرة وإصدار جريدة البديل.
لقد انتفض الشعب من اجل الشغل والحرية والكرامة الوطنية غير أن هذه الأطراف تحاول ركوب هذه النضالات من أجل الاستفادة من الوضع الجديد ومن ضغط الشارع على الحزب الحاكم باتجاه ضمان بعض المواقع في الحكومة والبرلمان وبعض المؤسسات الأخرى في إطار النظام الاستعماري الجديد.
وفي حين تندرج انتفاضة الشعب في إطار الصراع بين الشعب وعملاء الامبريالية، تنحصر تحركات جبهة 14 في إطار الصراع الامبريالي على القطر وتقبل في الحقيقة بتغيير الوجوه مع الإبقاء على النظام ككل باسم التكتيك وتوهم الشعب بأنه من الممكن التمتع بالشغل والحرية والكرامة الوطنية في ظل النظام الاستعماري الجديد كما أن الجبهة توهم الكادحين بأنه من الممكن التحول السلمي من الديكتاتورية إلى الديمقراطية وتبث الأوهام حول إمكانية تخلي الطبقات الحاكمة عن السلطة بمحض إرادتها أو عن طريق الانتخابات "النزيهة".
يعلن الماويون عدم ثقتهم في جبهة 14 للأسباب التالية: أولا تناقض البيان التأسيسي في العديد من النقاط مع التصريحات ومع الممارسات اليومية لأصحاب الجبهة ثانيا التاريخ الأسود لهذه الأطراف التي تعاملت أكثر من مرة مع امتدادات النظام القائم مثل المعارضة الكرتونية والبيروقراطية النقابية وبعض رموز الجمعيات بل أنها جلست تحت مظلة البيروقراطية النقابية بقيادة جراد الذي تآمر علنا على الحركة النقابية وخرب الحركة العمالية وزكى كل اختيارات العملاء. تجلس جبهة 14 إلى جانب جراد- ممثل الحكومة - من جهة والجبالي - النهضة- من جهة ثانية فأين المصداقية؟ ثالثا: لا تخرج برامج هذه الأطراف في أحسن الأحوال عن برامج الاشتراكية الديمقراطية والاشتراكية الديمقراطية في بلدان شبه مستعمرة تعني بالضرورة القبول بواقع الهيمنة الامبريالية والتعامل إيجابا مع أوضاع التخلف. ورابعا ممارسات هذه الأطراف الفوقية والتي تريد ركوب الأحداث والمزايدة بدماء الشهداء، وإيهام الجماهير بأن الثورة قد أنجزت والمطروح هو الحفاظ على مكاسبها.
أ- الأطراف التروتسكية والتروتسكية الجديدة.
تشتمل الجبهة على ثلاثة أطراف تروتسكية تتفق جوهريا في الطرح وفي الممارسة وذلك منذ سنوات رغم اختلافاتها الفئوية وهو حزب العمال ورابطة اليسار العمالي واليساريون المستقلون. يتسم هذا التحالف بتوجه تروتسكي من جهة ودغماتحريفي من جهة ثانية أي أن هذه الأطراف ضالعة في اعتماد لغة مزدوجة :المزايدة اللفظية الثورجية من جهة والممارسة اليمينية في ظل أطر الاستعمار الجديد من جهة ثانية ويقود نشاطها اليومي اللهث وراء الموقع مهما كانت طبيعة التحالفات بما في ذلك التحالف مع الاخوانجية كما فعل حزب العمال في إطار حركة 18اكتوبر.
ترجع خلافات التيار الماوي مع هذه الأطراف إلى نهاية الستينات وتفجرت العلاقات في بداية السبعينات وقد وجد الماويون أنفسهم في تناقض تام على المستوى النظري والعملي مع هذه الأطراف. فقد دافعت هذه الأطراف على الأطروحات التالية: إن المجتمع في تونس هو مجتمع رأسمالي وان الاستقلال قد تحقق ولابد من القيام بثورة اشتراكية، تشكل تونس امة في حد ذاتها ولغتها الدارجة - اللهجة العامية-، عدم الاعتراف بالأمة العربية المضطهدة، وفي المقابل الاعتراف بالكيان الصهيوني وبالبرولتاريا الصهيونية، السخرية من الفلاحين ومن دورهم في الثورة واتهام الماويين بالشعبوية ، وبإيجاز وضع النضال اليومي الماويين في صف الشعب والتروتسكية في صف "المصالحة الوطنية" مثل الدعوة في 1978الى التعامل مع التيجاني عبيد المنصب من قبل الحزب الحاكم تحت غطاء تكتيك الافتكاك سيئ الذكر، كما رحبت التروتسكية بالانفتاح المعلن اثر انقلاب 7-11-87 وزارت قصر قرطاج كما سبق لقدماء التروتسكية أن زاروا بورقيبة كذلك.
ب- الأطراف المسماة وطنية ديمقراطية
أعلنت بعض العناصر المؤسسة لحزب العمل الوط الد انشقاقها عن التيار الماوي اثر صراعات عدة وجدت فيها هذه العناصر نفسها أقلية تطالب بالتأشيرة القانونية والنشاط القانوني في حدود ما يسمح به الجنرال.وقد استغلت هذه العناصر الانتهازية تراث التيار الماوي مثل طبيعة المجتمع والرد على التروتسكية الجديدة حول مفهوم شبه مستعمر وشبه إقطاعي والدراسات حول خير الدين وانتفاضة الفلاحين- ثورة علي بن غذاهم -...وهي دراسات قام بها رفاق السجن الذين ذاقوا الويلات ، وأصدرها احد مؤسسي حزب العمل باسمه لأنه كان قد كلف بالدعاية آنذاك في حين انه لم يكتب ولو سطرا واحدا في هذه الانتاجات...إن مؤسسي العود- حزب العمل- خربوا التيار الماوي من الداخل وشوهوا رفاق الأمس والتحقوا بمجموعة الطريق الجديد المتواجدة حاليا في الحكومة وزكوا الانتخابات المزورة من خلال مشاركتهم الفعلية فيها رغم المزايدة بالمقاطعة. إن هذا الطرف الذي خان قضية التحرر الوطني وأعلن المصالحة الوطنية مع نظام الجنرال وزايد بالتراث الماوي لمغالطة البعض، إن هذا الطرف الذي خرب القاعدة النقابية في نقابة التعليم والصحة وجهة بن عروس لا يمكن ولا يحق له حتى ان يتظاهر بتبني مطالب الانتفاضة.
الأوطاد والأوطاج أي الوطنيون الديمقراطيون
خاض التيار الماوي منذ نهاية السبعينات صراعات عدة مع رموز هذه المجموعات من اجل وحدة الطرح الوطني الديمقراطي غير أن النزعة الاقتصادوية وتغلغل الحلقية في رموز هذه الأطراف حال دون التوصل إلى عمل مشترك واكتفى الماويون بالتنسيق في المستوى النقابي لا غير ونعيش الآن تحول هذه الرموز إلى عناصر بيروقراطية نقابية مررت سياسة صندوق النقد الدولي من خوصصة ومدرسة الغد والتامين على المرض الخ وهي عناصر انتهازية خطيرة تعتمد لغة مزدوجة فهي تذهب إلى قرطاج لطمأنة الجنرال وتأتي إلى ساحة محمد علي للمزايدة والكذب والنفاق وقد فرخت هذه الحلقات المبعثرة رموزا متمعشة من العمل النقابي أو الحقوقي تؤمن بشعار واحد ووحيد هو الموقع أولا وقبل كل شيء. ولحسن الحظ هناك العديد من العناصر النزيهة الوطنية الديمقراطية التي لا تنصاع إلى منطق الولاءات والجهويات والى ثقافة السماع وهي عناصر خرجت عن هذه الرموز المهترئة وكشفت ممارساتها التخريبية وجهلها لأبجديات الطرح الوطني الديمقراطي، وهي تعمل اليوم على فتح أفاق نضالية جديدة بإعلانها عن تأسيس الجبهة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
ج - الأطراف الثلاثة المنتسبة إلى التيار القومي
يتكون من تيار البعث وحركة البعث ومن الناصريين أو حركة الشعب . يتسم هذا التيار بالنزعة الانقلابية ولا يؤمن بان الشعب هو صانع التاريخ كما يتعامل هذا التيار مع الإخوانجية على كل المستويات ورغم أن التيار الماوي اعتبر الفصائل القومية- مثلها مثل المجموعات الوطنية الديمقراطية- معنية بالثورة الوطنية الديمقراطية وحليفا في انجاز مرحلة التحرر الوطني لكن أثبتت الممارسة العملية منذ سنوات السلوك الانقلابي لهذه العناصر اللاهثة هي الأخرى وراء الموقع في النقابات والجمعيات.
أحدثت الانتفاضة فرزا طبقيا وساهمت مباشرة في تحديد من يقف في صف الشعب ومن يتاجر بنضالات الشباب المنتفض ومن يحاول الاستفادة ظرفيا من ضغط الشارع على الحكومة الجديدة القديمة.
أولا، قد افتضح أمر الحزب الحاكم ونادى الجميع بحله بل أن العديد من التجمعيين أصبحوا يتبرؤون من الانتماء إليه ويتظاهرون بأنهم الضحية . كما أن وسائل الإعلام الرسمية انقلبت هي الأخرى وأصبحت ثورية أكثر من الشعب المنتفض.
ثانيا، انكشفت حقيقة المعارضة الموالاة والمعارضة الجدية أمثال مجموعة التجديد والحزب الاشتراكي التقدمي.
ثالثا، جبهة14 التي تحتوي على أطراف انتمت إلى الائتلاف الديمقراطي من جهة أو إلى حركة 18 أكتوبر من جهة ثانية وعمل الجميع مع البيروقراطية النقابية.
وبالرغم من أن هذا الفرز الطبقي بدا واضحا لدى العديد من الشباب المنتفض فان الانتفاضة تظل مهددة من الخطر الرجعي المتمثل أساسا في إعادة ترتيب البيت الداخلي للحزب الحاكم عن طريق الحكومة الحالية من خلال عزل الوجوه المفضوحة وتعيين وجوه تجمعية جديدة كما أن الانتفاضة تبقى مهددة من مزايدة بعض القوى الرجعية والانتهازية التي تحاول استغلال الظرف لفرض وجودها والحصول على مواقع في أجهزة السلطة تسمح لها بالتأثير في القرارات السياسية.
إن الأطراف التي تدعي حماية الانتفاضة مرتبطة مباشرة أو بصفة غير مباشرة مع الحكومة الحالية وتسعى في الخفاء إلى إيجاد مخرج يبقي على جوهر الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي مع إدخال بعض التحويرات الشكلية لامتصاص غضب الشارع.
نظرا لكل ما سبق لا يمكن لجبهة 14 أن تمثل بديلا شعبيا ولا يمكن للإطراف المكونة لها أن تقف إلى جانب تمثيل شعبي يناضل من اجل الشغل والحرية والكرامة الوطنية. لذلك يجب على الشباب المنتفض أن يحافظ أولا على درجة التجند والرد على مناورات الحكومة بتنويع أشكال الاحتجاج وثانيا بانتخاب قيادات محلية تمثله وتعمل على تنظيم المواجهات مع الحكومة الحالية وتحبط مناورات الرجعية والانتهازية وثالثا بالتنسيق مع رجال الاختصاص المستقلين من اجل تتبع كل من أجرم في حق الشعب وإعداد الملفات لمحاججة اللجان المنصبة من قبل الحكومة. رابعا أن تكون هذه اللجان المحلية ممثلة في لجان تقصي الحقائق وفي المجلس التأسيسي لاحقا. إن كل الأطراف الحالية بما فيها جبهة14 لا تمثل المنتفضين لذلك لابد للشباب المنتفض أن يواصل النضال بأشكال مختلفة وأن يكون يقظا باستمرار حتى لا تسرق منه الانتفاضة وحتى يستفيد هو الأخر- صانع الانتفاضة- من هذه الإصلاحات على درب التحرر الوطني الديمقراطي.
8-02-2011 تونس



#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التيار الماوي وماذا يطرح الآن ؟
- الشعلة وفشل تأسيس حزب الطبقة العاملة
- الجامعة التونسية لنوادي السينما مهددة بالتصفية- الشعلة سبتمب ...
- حول الحزب والجريدة والجبهة (الشعلة عدد خاص 1976)
- النقاط الاحدى عشر ( الشعلة 1976)
- خريف العاصفة لا خريف الهدوء(الشعلة اوت 1974)
- الشعلة عدد 6 ( ضد اطروحة -وطنية- النظام)
- افتتاحية الشعلة -افريل 1975
- الشعلة عدد ماي 1974(نظرة سريعة في مسألة حزب الطبقة العاملة)
- من اجل تدعيم التيار الجديد(من ارشيف حلقات الشعلة)
- شعب اوكرانيا بين مطرقة الاطلسي والسندان الروسي
- الاتحاد العام التونسي للشغل- مؤتمر 25 مؤتمر غير شرعي
- نداء الى الشعب -تنظموا -2
- نداء الى شعبنا المنتفض (ارشيف)
- لهيب الأسعار وتدهور المقدرة الشرائية
- حول تكتيك العمل النقابي(ارشيف)
- الصين سنة 1977 (ترجمة *)
- حول الاستراتيجيا والتكتيك (3 حلقات)
- التكتيك(1):أشكال النضال والتنظيم(الحلقة 3)
- استراتيجية الثورة الوطنية الديمقراطية وأشكال النضال والتنظيم


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد علي الماوي - حقيقة جبهة 14 -تونس