أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - مسلسل تيمور الشرقية يطل من شقوق الباب















المزيد.....

مسلسل تيمور الشرقية يطل من شقوق الباب


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7503 - 2023 / 1 / 26 - 14:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


Le processus du Timor oriental
" ان هذه الدراسة النقدية مسلسل اعوج ، بعثتها من Cyber لان الدولة البوليسية تقطع عن منزلي الكونكسيون ظلما ، رغم اني أؤدي واجب الاشتراك . هذه هي ديمقراطية النظام السلطاني المخزنولوجي أصحاب ف ضيحة Pegasus ، وفضيحة Morocco gate " .
كل شيء بدأ معوجا في المغرب كما في الجزائر . عندما تأسست جبهة البوليساريو في سنة 1973 كحركة تحرير ، وشرعت في كفاحها المسلح ضد الاستعمار الاسباني ، وامام تخاذل الطبقة السياسية المغربية من جميع اصنافها التي رفضت تبني فكرة الشباب الصحراوي بضرورة تحرير الصحراء ، وتبرأت من الصحراويين الذين تركتهم لحالهم ، بدعوى ان قضية الصحراء هي من اختصاص القصر الملكي وليس من اختصاص الأحزاب ، أي ان الأحزاب تسلم بكل ما يخذه القصر في قضية الصحراء ، لأنها تابعة لا متبوعة ، سيفاجئ العالم النظام المغربي بطرق أبواب محكمة العدل الدولية لطلب رأيها الاستشاري في القضية المعروضة عليها ، تأكيد او عدم تأكيد مغربية الصحراء .
قرار المحكمة جاء صريحا ينص على الاستفتاء وتقرير المصير لتحديد جنسية الصحراء ، بناء على رأي الصحراويين الذين سيختارون بين الانضمام الى المغرب ، وبين الاستقلال وتأسيس دولة بالجنوب المغربي .
ومثل ان قرار المحكمة كان صادما للنظام المغربي ، فقد سبق الملك الحسن الثاني الزمن ، وليعلن عن تنظيم مسيرة شعبية نحو الصحراء ، من جهة لفرض الامر الواقع بالقوة ، ومن جهة ليغلق أي منفد قد تتسلل منه الجزائر لفرض خيارها المنادي باستقلال الصحراء . فهل نجح الملك الحسن الثاني في تحدي قرار محكمة العدل الدولية ، وهل نجح في تحدي الأمم المتحدة بفرض الامر الواقع ؟
ومثل النظام المغربي الذي أراد فرض الامر الواقع ، وتحدى العالم ، فالنظام الجزائري بدوره تحدى مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة ، وتحدى العالم عندما أنشأت الجزائر الجمهورية الصحراوية ، وطرحتها للاعتراف بها في المحافل الدولية . ومثل انّ النظام المغربي أراد وضع العصا في عجلة العالم عندما دخل الى الصحراء ، فكذلك النظام الجزائري عندما انشأ الجمهورية الصحراوية ، أراد وضع العصا في عجلة النظام المغربي الذي كان يسابق الزمن لفرض مغربية الصحراء ، وللحيلولة دون انشاء دولة بالجنوب المغربي .
وبالرجوع الى قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ سنة 1960 ، وخاصة القرار 1514 الذي ينص على الاستفتاء وتقرير المصير ، وقرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 التي اندلعت فيها حرب الصحراء بدعوى الحفاظ على " السلم والامن الدوليين " بالمنطقة ، فهي جميعها تنص صراحة على حل الاستفتاء وتقرير المصير . والسؤال هنا بالنسبة للصحراويين . هل تم احترام قرارات الجمعية العامة وقرارات مجلس الامن التي تنص على الاستفتاء وتقرير المصير عند تأسيس الجمهورية الصحراوية في سنة 1976 ؟ واذا كان النظام الجزائري الذي أسس الجمهورية الصحراوية لم يمر من بوتقة الاستفتاء وتقرير المصير الذي تنادي به الأمم المتحدة ، فما هو الوضع القانوني لجمهورية نشأت دون احترام ما تنص عليه الجمعية العامة ومجلس الامن ؟
اذا كان النظام المغربي بعد قرار محكمة العدل الدولية قد فشل في وضع العصا في عجلة الأمم المتحدة ، وفشل في فرض الامر الواقع على العالم وعلى المنظمات الدولية ، فان النظام الجزائري رغم انه كان شاردا عن المشروعية الدولية التي تنص على الاستفتاء ، فقد نجح في فرض الامر الواقع دوليا ، ونجح في وضع العصا في عجلة النظام المغربي ، عندما استمرت الجمعية العامة من خلال توصية اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة ، واستمر مجلس الامن ينصصان على حل الاستفتاء وتقرير المصير ، ويعتبران الإقليم من الأقاليم الخاضعة للاستعمار التي حلها يكون بالاستفتاء وتقرير المصير ، وحين أصبحت العديد من الدول تعترف بالجمهورية الصحراوية التي لم ينشئها استفتاء ولا قرر الصحراويون بشأنها مصيرهم ، وعندما أصبحت عضوا كامل العضوية بمنظمة الوحدة الافريقية OUA التي انسحب النظام المغربي منها ، وعندما ساهمت الجمهورية الصحراوية كدولة الى جانب النظام الجزائري ، في تحرير القانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، الذي صوت له النظام المغربي ، وادى قسم الانضمام الى الاتحاد بشكل مهين امام رئيسة الجلسة التي كانت تنتمي الى الجمهورية الصحراوية ..
فبدخول الصحراء المنعطف الأخير ، من خلال مواقف الاتحادات القارية كالاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، ومجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، وموقف الولايات المتحدة الامريكية ، ومحكمة العدل الاوربية ... الخ ، يكون النظام المغربي قد فشل في وعض العصا في عجلة العالم بخصوص فرض الامر الواقع ، ويكون النظام الجزائري الذي نجح في ترويض العالم حول اطروحته ، قد نجح في وضع العصا في عجلة النظام المغربي التي تعطلت بالكامل ، وأصبحت خارج الخدمة ..
يتساءل خبرا ء السياسة الدولية ، وقادة الدول المسيطرة على مجلس الامن ، والدول القوية المرتبطة بهم ، وبما فيهم دولة إسرائيل التي رفضت الاعتراف بمغربية الصحراء ، وتشددت في التشبث مع غيرها من الحلفاء بالمشروعية الدولية ، وهو تساؤل لم يطرحه النظام المغربي على نفسه ، ولا علم بالتساؤل الذي يدور بين كبار صناع القرارات الدولية ، وهو تساؤل مشروع . لماذا جبهة البوليساريو منذ ان أعلنت الحرب على النظام المغربي ، تمسكت ولا تزال تتمسك بخيار وبمطلب واحد ، دون ان تغيره او تخلت عنه ، ورغم وجود الجمهورية الصحراوية لا تزال تتشبث به ، الا وهو الاستفتاء وتقرير المصير وما بدلت عنه تبديلا .
لكن لماذا النظام المغربي الذي دخل الصحراء بعد قرار محكمة العدل الدولية الذي نص على الاستفتاء وتقرير المصير ، اتخذ مواقف كثيرة ومتعددة ، لكنها كلها فشلت ولم تجد الاذن الصاغية لها ، لا من قبل جبهة البوليساريو التي تنازع النظام الأراضي المتنازع عليها ، ولا منقبل المجتمع الدولي الذي لم يعر تلك المواقف أهمية ، لأنه كان يعتبرها تهريبا للمشكل وتعطيله ، ولجرجرة الزمن الصّادم الكشاف ، ولأنها قفزات في الهواء لا مصداقية لها ..
وبينما نجد البوليساريو تتمسك ولا تزال رغم وجود الجمهورية بحل الاستفتاء وتقرير المصير فقط ، نجد ان مواقف النظام المغربي / شطحات الغير متعددة ، مرة تؤكد على ان المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ، ومرة يقبل بالتفاوض مع الجبهة وتحت اشراف الأمم المتحدة ، وهنا يعترف بها كحركة تحرير تنازعه مشروعية الأرض ، ومرة يقبل باتفاق الاطار ، ومرة يرفضه ، ومرة يقترح حل الحكم الذاتي في ابريل 2007 ، ومرة ، وهنا ذهب بعيدا عندما اعترف صراحة بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة العلوية موقع بخط محمد السادس عدد : 6539 / يناير 2017 .. فماذا يريد النظام المغربي بالضبط كما طرح كبار القادة الذين يرسمون السياسية الدولية ، ويتخذون القرارات الدولية ؟
ان اكبر خطأ خطير للنظام المغربي ، هو انه تعامل مع الصحراء كغنيمة وطريدة ، ولم يتعامل معها كجغرافية او تاريخ . فما كان ولا يزال يهمه منها ، هو ثروتها كالفوسفاط ، الثروة السمكية ، والمساعدات الدولية التي تأتي بالعملة الصعبة ، والاقتراضات المختلفة ، وكلها تعرف طريق رجوعا الى الملاذات الامنة ، وبناما ، ومصاريف سويسرا و Luxembourg ، وبطرق خبيثة عرت عنها كبريات الصحف العالمية ك Le monde .
فحين اقتسم وقسم النظام المغربي الصحراء مع موريتانية ، هل كان يعتبرها مغربية ، ام انه كان يسابق الزمن لفرض الامر الواقع بعمل غير مشروع ، الذي هو التقسيم بمقتضى اتفاقية مدريد الثلاثية الموقعة سنة 1975 . فهل الصحراء مغربية ، واذا كانت كذلك لماذا تم اقتسامها مع موريتانية ، ام انها ليست مغربية ، والنظام هنا باقتسامها مع موريتانية أراد وضع العالم امام الامر الواقع ، واراد اشراك موريتانية في نتائج التقسيم ، وهي التي انسحبت من إقليم تيريس الغربية ، وإقليم وادي الذهب في سنة 1979 . فهل الانسحاب الموريتاني من الإقليم كان اعترافا موريتانية بعدم مشروعية التقسيم ، ومن ثم اعترافا بالاحتلال الموريتاني لإقليم وادي الذهب ، ويكون الخروج ومحاولة تسليم الإقليم الى جبهة البوليساريو ، بمثابة اعتراف موريتاني بانتماء الإقليم الى الجبهة صاحبة الحق التاريخي في رمال الصحراء الغربية .. وعند انسحاب موريتانية من إقليم وادي الذهب ظلت تحافظ على منطقة " الگويرة " التي لا تزال تحت سيادتها .. و " الگويرة " كجزء من إقليم وادي الذهب الذي انسحبت منه ، هل هو مغربي باعتبار ان النظام المغربي عاد ودخل الى إقليم وادي الذهب ، او انها موريتانية ، وهنا وبانسحاب نواكشوط من إقليم وادي الذهب ، تكون منطقة " الگويرة " منطقة محتلة ، مثل احتلال موريتانية لإقليم وادي الذهب .. وهنا بالنسبة للنظام المغربي ، وامام هذه الحقائق الدامغة ، كيف يمكنه تفسير اقتسامه الصحراء مع موريتانية ، ثم العودة وشفاعة الإقليم الذي خرجت منه نواكشوط التي تعترف بالجمهورية الصحراوي ، وسكوته واغماض عينهم عن منطقة " الگويرة " الساحلية ذات الموقع الاستراتيجي .. فاذا كانت الصحراء مغربية يصبح السؤال : لماذا اقتسمها النظام مع موريتانية ، ولماذا سكت عن الوضع القانوني لل " گويرة " . هل هي موريتانية ام ليست موريتانية . وفي جميع الأحوال فهذا الموقف الشاد ، هو ما جعل المجتمع الدولي يشكك أصلا في مغربية الصحراء ، ويطرح كحل ديمقراطي الاستفتاء وتقرير المصير اللدين يتهرب منهما النظام المغربي ، لان نسبة المصوتين على استقلال الصحراء اذا تم تنظيم استفتاء تحت اشراف الأمم المتحدة ، ستصل الى اكثر من 99 في المائة لصالح الاستقلال .. فهل تساءل النظام المغربي لماذا يريد الصحراويون الاستقلال ، وتساعدهم في ذلك الأمم المتحدة بطريقة سلسلة هادئة ، ستنتهي بإنزال حل تيمور الشرقية على المناطق الصحراوية المتنازع عليها .. وهو حل حتمي الوقوع ..
لذا فأمام وجود دولة تسمى بالجمهورية الصحراوية عضو بالاتحاد الافريقي ، وتعترف بها العديد من الدول ، ومن لا يعترف بها كدولة يعترف بها امّا كحركة تحرير ، وامّا كهيئة اعلام ، ورايتها وعلمها رفرفت فوق عاصمة الاتحاد الأوربي Bruxelles التي استقبل فيها إبراهيم غالي كرئيس دولة على غرار رؤساء الدول والحكومات الاوربيين والافارقة .. وبما ان النظام المغربي وبالضبط الملك محمد السادس اعترف صراحة واعترافه موقع بخط يده ، بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 بتاريخ يناير 2017 ... الخ فالاستمرار في رفع حل الاستفتاء وتقرير المصير ، والدولة موجودة اعترف بها الجميع ، هو ضرب من ضياع الوقت ، ويكون الحل الديمقراطي الناجع للانتهاء من مشاكل الصحراء التي افقرت المغاربة ، واغنت الحكم ، واغنت من يرتبط به الغناء الفاحش ، هو ان يتقدم الاتحاد الافريقي وأصدقاء الصحراء ، وكل مهتم الى مجلس الامن ، بطرح مشكل التصويت على عضوية الجمهورية مباشرة بالأمم المتحدة ، وهذه ومن خلال الصلاحيات التي تملكها ، ومن خلال نتائج التصويت ، هي من سيقرر الوضع القانوني للجمهورية الصحراوية ، وطبعا فان نتائج تصويت الأمم المتحدة ستتخذ بشأنها الجمعية العامة كبرلمان الشعوب القرار الملائم ، الذي سيوجه الى مجلس الامن كي يتخذ الإجراءات القانونية على ضوء قرار نتيجة التصويت ، وهنا فلا مناص من معالجة نزاع الصحراء الغربية طبقا للبند السابع من ميثاق الأمم المتحدة .. أي اننا سنكون امام حل تيمور الشرقية Timor Oriental لنزاع عمر لأزيد من سبعة وأربعين سنة .. فحل تيمور الشرقية قادم لا محالة ، وذهاب الصحراء لن يتعدى السنتين القادمتين وربما اقل ، وسقوط النظام الملكي العصي عن الفهم ، وهوسبب كل هذه الخسارات والافلاس ، يبقى حتمية تاريخية باستقلال الصحراء عن المغرب .. لكن الأخطر والنظام سبب ذلك ، ان سقوط النظام الحتمي ، واستقلال الصحراء ، سيتبعه مباشرة استقلال الجمهورية الريفية القبائلية ، وسيعقبه مباشرة تلاشي شيء كان يسمى يوما بالدولة المغربية ..
النظام في المغرب معزول ، وعزلته ازكمت النفوس ، وزادت في ذلك ملفات Pegasus ، و Morocco gate ، وملف حقوق الانسان في المغرب وفي الصحراء ، الذي داسه البوليس السياسي بأرجله في الوحل ..
القادم المنتظر لن يخرج في السنتين القادمتين ، وربما اقل عند حصول فراغ في الحكم ، واشتداد حرب الصحراء ، عن مسار تيمور الشرقية .. Le Timor oriental .
إضافات : عندما وقع النظام المغربي اتفاق سنة 1991 مع جبهة البوليساريو ، ورغم تعطيل القرار 690 الذي اعقبه ، فهو أراد او لم يرد ، كان يوقع اتفاقا مع الجبهة كحركة تحرير يعترف بها بهذا الشكل .. وهو حين يوقع اتفاق 1991 ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ، فهو كان يقر ويعترف بأراضي تنازعه عليها جبهة البوليساريو ، وهذا لا علاقة بالمقولة التي تلاشت " الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه " .
وحين اعترف الملك محمد السادس شخصيا بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، ووقع الاعتراف بخط يده ، ونشره بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 / 31 يناير 2017 ، فهو أراد او لم يرد ، يكون قد اعترف بالشعب الصحراوي ، واعترف بجيش التحرير الشعبي الصحراوي الذي يخوض الحرب اليوم منذ 13 نونبر 2020 . والسؤال . هل من اعتراف بدولة صراحة وامام انظار العالم ، دون ان يكون لها جيش وشعب ؟
فهل فهمتم لماذا خسر النظام حرب الصحراء دوليا ، ولماذا يتمسك العالم ومنه مجلس الامن ، الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الاتحاد الأوربي ، الاتحاد الافريقي ، محكمة العدل الدولية ، محكمة العدل الاوربية ...الخ بالاستفتاء وتقرير المصير ... ولماذا مسار تيمور الشرقية ينتظر الحل في الصحراء الغربية ؟
فمن المسؤول ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدير العام للإدارة العامة للدراسات والمستندات
- هل صحيح ما أوردته القناة الفرنسية - فرنسا 24 - من اخبار : أم ...
- ضربة معلم -- رئيس الحكومة الاسبانية
- بين العبودية وتحسين شروط العبودية
- البرلمان الأوربي يدين نظام الملك محمد السادس
- شروط المعارضة
- هل اصطدم النظام المغربي بحقيقة الموقف الدولي من نزاع الصحراء ...
- هل لن يفتح النظام المغربي سفارة له بالقدس العاصمة الابدية لل ...
- الملك قتلني ، الملك من كان يقطع الانترنيت شخصيا عن منزلي ،ال ...
- اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج
- رسالة الى المدير العام للبوليس السياسي المغربي المدعو عبد ال ...
- طائر الحرية
- هل ستؤثر نتائج الانتخابات الاسبانية القادمة على العلاقات الث ...
- المغزى السياسي من استقبال الملك محمد السادس للمنتخب الوطني
- إشكالية حركة حقوق الانسان بالمغرب
- من يرفض التغيير ، ومن يرفض الإصلاح ؟
- المنتخب الوطني لكرة القدم
- - الوطن غفور رحيم -
- هل انفرط عقد الوُدّ بين جماعة العدل والإحسان ، وبين حزب النه ...
- مسيرة الرباط الشعبية ضد الغلاء الفاحش ، وضد دولة البوليس الج ...


المزيد.....




- في نطاق 7 بنايات وطريق محدد للمطار.. مصدر لـCNN: أمريكا ستقي ...
- المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي يستقيل ويعتبر أن -ل ...
- لجنة أممية تتهم إسرائيل بعرقلة تحقيقها في هجمات 7 أكتوبر
- فيديو: -اشتقتُ لك كثيرًا يا بابا-... عائلات فلسطينية غزة تبح ...
- برلين ـ إطلاق شبكة أوروبية جديدة لتوثيق معاداة السامية
- رئيسي: ردنا المقبل سيكون أقوى وأوسع
- نتنياهو: حرب غزة جزء من تهديد إيرن
- -حزب الله- يستهدف مقرات قيادة ومراقبة جوية للجيش الإسرائيلي ...
- الجيش الأردني يكثف طلعاته الجوية
- مناورات تركية أمريكية مشتركة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - مسلسل تيمور الشرقية يطل من شقوق الباب