أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حواس محمود - تحديات المثقف في زمن العولمة















المزيد.....

تحديات المثقف في زمن العولمة


حواس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 7500 - 2023 / 1 / 23 - 09:43
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أخذت مسألة الثقافة والمثقف في الآونة الأخيرة حيزاً مهماً وكبيراً من اهتمامات النخبة الثقافية والفكرية، ولعل هذا يتأتى من حجم وأهمية الدور المنوط بالمثقف في الظروف العولمية الراهنة، وبالاستناد الى ذلك فإن شعوب العالم العربي تعطي اهمية وقيمة لنخبتها لإخراج المجتمعات العربية من حالة الجمود والركود والأزمة الراهنة، وهو يدرك ان حال تلك النخبة لا يقل بؤساً ـ إن لم يزد ـ عن حال جماهيرها، ولكن ليس أمامها من بديل إلا نهضة شاملة تكون طليعتها تلك النخبة المثقفة، والتي لابديل أمامها هي الأخرى، إلا أن تتجاوز أزمتها الراهنة، وأن تعالج التحديات التي تواجهها والتي يمكن تحديدها من خلال عدة تناولات لكتاب وباحثين ومفكرين لهم اهتماماتهم واطلاعاتهم وبحوثهم حول هذه المسألة المهمة والحساسة في الظروف الراهنة.

تحديات المثقف: يتناول الدكتور نبيل علي في كتابه «الثقافة العربية وعصر المعلومات: (1) تحديات المثقف العربي، ويضعها ضمن ثلاثة عناوين فرعية هي: تحديات الداخل ـ تحديات الخارج ـ تحديات المثقف في إعداد نفسه. ‏

1 ـ تحديات الداخل: ‏

ـ حشد التكتل العربي ضد محاولات الفرقة والتفرقة سواء من الداخل أو من الخارج. ‏

ـ لم شمل النخبة المثقفة وإعادة قنوات الحوار بين فئاتها المختلفة: قومية وإسلامية وعلمانية وغير ذلك، وتحاشي الانزلاق الى القضايا الجانبية واستثارة الحساسيات دون داع، حتى لاتغيب عن أنظارها القضايا الأساسية. ‏

ـ التصدي للروح السلبية وفقدان الثقة الذي يعاني منه معظم جماهير الوطن العربي في ظل الأوضاع الراهنة. ‏

ـ إجهاض محاولات بعض النظم لتحريم الحديث في الأمور السياسية، فكل أمورنا تمر من بوغاز السياسة. ‏

ـ تفعيل قنوات التواصل بين مثقفي المشرق والمغرب، واستثمار فكر مثقفي المهجر على اختلاف توجهاتهم وتخصصاتهم من أمثال: ادوارد سعيد، جورج طرابيشي، ومحمد أركون وغيرهم. ‏

ـ التصدي لمظاهر إهدار العقل العربي بدءاً من الأمية وانتهاء بنزيف العقول وما بينهما من فكر الخرافة، وشبه العلمية واللاعلمية والانتهازية الفكرية والسرقات العلمية والأدبية والاستبعاد المعرفي. ‏

ـ التخلص من الثنائيات الفكرية التي تكبل الفكر العربي وتعوق تكتله. ‏

ـ التمسك بحقها ـ النخبة الثقافية ـ في توجيه سياسات المؤسسات الثقافية ورصد أدائها وعلى رأسها سياسة الإعلام وسياسة التربية. ‏

ـ ترسيخ التوجه التنموي الاجتماعي لتوطين تكنولوجيا المعلومات في التربية العربية. ‏

ـ تشجيع إقامة صناعة ثقافية عربية تقوم على ركيزة قوية من صناعة المعلومات. ‏

ـ ضرورة مساهمة النخبة الثقافية في الجهد العالمي الذي مازال في بداية مشواره لتأسيس علوم الإنسانيات، وبلورة نظرية اجتماعية مغايرة تستوعب متغيرات عصر المعلومات الحيوية. ‏



2 ـ تحديات الخارج: ‏

ـ تهيئة الشعوب العربية للصراع الثقافي ـ المعلوماتي ـ مع الخصم الإسرائيلي. ‏

ـ التوعية بسلبيات العولمة واتفاقية الغات. ‏

ـ المساهمة في صياغة صورة الثقافة العربية والإسلامية على الانترنيت وتحسين صورتها الراهنة. ‏

ـ اكتساب المهارات والمقومات اللازمة لإقامة حوار متكافئ مع ثقافة الآخر. ‏



3 ـ تحديات المثقف في إعداد نفسه: ‏

ـ التعرف على خريطة الفكر العربي الراهن وتوجهاته الرئيسة. ‏

ـ التخلص ـ كما يوحي تركي الحمد ـ من عزلته الذهنية المفاهيمية زماناً ومكاناً، وهي العزلة التي تنعكس سياسياً على موقفه من الأحداث ومن تقويمها. ‏

ـ استيعاب الجوانب الثقافية والاجتماعية للمتغير المعلوماتي. ‏

ـ تجديد عدته المعرفية من نظرية الأدب الى نظرية المعلومات، ومن اقتصاد الماكرو الى البيولوجيا الجزئية، ومن فلسفة العلم الى الذكاء الاصطناعي وخائلية عوالم الانترنيت. ‏

ـ اكتساب مهارات التواصل عبر الانترنيت وإجادة «اتيكيت» التحاور عن بعد. ‏



المثقف العربي وتحديات عصر العولمة: ‏

ويعالج الدكتور مصطفى عبد الغني (2) هذا الموضوع ويحدد التحديات التي تواجه المثقف العربي في عصر العولمة بما يلي: ‏

ـ التنبه الى أن نظام التعليم، رغم ما نسمع كثيراً عن تطويره، يفتقر الى التبشير بالأدوات المعرفية الجديدة، وإلزام المسؤولين بتوفير الأجهزة الحديثة رغم ما يتنامى إليها من آن لآخر إرسال آلات كثيرة الى مدارسنا ومعاهدنا. ‏

ـ أن ينفض المثقف عن عينيه نعاس القرون الماضية ويحدق جيداً في هذا الانفجار الكبير الذي نعيش فيه جميعاً. ‏

ـ الإعلام العربي يتوسل بالمعرفة ووسائل الاتصال المتقدمة في وقت مازلنا فيه رغم توفر الهوائيات نعاني من شحوب الابتكار العلمي والإبداعي فيه، ومراجعة ما تقدمه الهوائيات العربية ترينا أننا نستخدم التكنولوجيا كصناديق سوداء صماء مغلقة دون ان نفهم مفاتيحها. ‏

ـ ضرورة التنبه الى أن عصر المعلومات ليس مكانه الحاضر فقط، وإنما صنع المستقبل، وإن صنع سيناريوهات المستقبل يتطلب فروضاً تقوم على الكثافة المعلوماتية بما يمكن ان يوفر تصوراً جيداً للمستقبل. ‏

معوقات المشاركة في الثقافة العالمية المعاصرة: ‏

ويبحث المفكر تركي الحمد في هذه المسألة في كتابه، الثقافة العربية في عصر العولمة (3) ضمن فقرة بعنوان «معوقات المشاركة في الثقافة الإعلامية المعاصرة» ويرى أن هنالك معوقات رئيسة تقف أمام ثقافتنا وتقيدها في عصر لايقبل التقييد، وبالتالي تعوقنا عن المشاركة في بناء الثقافة العالمية المعاصرة وهذه المعوقات هي التالية: ‏

أولاً ـ الغلو في تديين الدنيا: من المعلوم في الفقه الإسلامي أن الأصل في الأمور الإباحية أي أن القيد والتحريم هو الشذوذ عن القاعدة، والتحريم لايكون إلا بنص جامع ومانع، أي بنص قطعي الثبوت، قطعي الدلالة. ‏

ثانياً ـ التقديس الاختزالي للتراث: يرى د.الحمد أنه كما قامت الأيدولوجيا باختزال تعددية التفسير الى أحادية التفسير، فإنها قامت بالدور نفسه فيما يتعلق بالموروث الثقافي للجماعة، فرغم تعددية واختلاف تيارات واتجاهات هذا الموروث كأي نشاط إنساني يسعى الى حل مشكلات اجتماعية في إطار الزمان والمكان، إلا أن عمليات الاختزال والإزاحة والتنحية والتنقيح، القائمة على فهم معين للدين عادة ماتكون هي المهيمنة سياسياً (أيديولوجياً) تقضي على هذه التعددية والاختلاف المنطلق من ذات المرجعية والشرعية، ولايبقى إلا فهم واحد، بآليات فكرية معينة، هو المعترف به كطريق أوحد أيضاً للوصول الى الحقيقة التي هي حقيقة شرعية بدورها، الى جانب النصوص المقدسة الأصلية. ‏

ثالثاً ـ المعادلة المقلوبة: في العلاقات بين حلقات الزمن الثلاث: مفهوم المستقبل وبالتالي مفهوم التقدم في ثقافتنا الأصلية الرسمية غير موجود بالمعنى الذي نراه في الثقافة الغربية الحديثة مثلاً، فمفهوم التقدم والمستقبل بالضرورة هناك يعني الثقة في إمكانات القدرة الإنسانية على تحقيق أفضل مما مضى، أي أن المستقبل بالضرورة وفق هذا المفهوم، لابد من أن يكون خيراً من الماضي، أما في ثقافتنا الرسمية الذاتية ‏

ـ المتداولة ـ فإن المستقبل لايعني أكثر من «محاولة» العودة الى الماضي، وفق مقولة مالك بن أنس «لايصلح آخر هذه الأمة، إلا بما صلح به أولها» وحتى هذه المحاولة لن تكون إلا نوعا من المحاكاة للماضي، لكنها لاتستطيع تحقيقه بأي صورة من الصور، وبالاستناد الى ذلك فإن مثل هذا الفهم للثقافة، الماضوي في بنيته، والنستولوجي في شكله، والمؤسطر للتاريخ، لا يمكن أن يتعايش مع ثقافة مستقبلية في بنيتها مثل ثقافة العنصر الذي نعيشه. ‏

رابعاً ـ المبالغة في تضخيم الذات: هنالك دائماً افتراض التوتر في علاقتنا بالآخر سواء كان الآخر هو ماعدا الأمة (التي قد تكون عربية أو إسلامية أو غير ذلك وفقاً للمنطق الايديولوجي) على المستوى الخارجي، أو ما عدا الرأي «الصحيح» على المستوى الداخلي، فالآخر دائماً في حالة تآمر مستمر، وتربص مستديم ضدنا، فهو يخشانا، ويفعل المستحيل من اجل ألا نعود الى سدة السيادة العالمية، ولأجل ذلك نحن دائماً في حالة فرقة أو تخلف أو ضعف أو غير ذلك أو كلها معاً، وهذه الحالة للثقافة العربية الرسمية مصدرها نفس اجتماعي في المقام الأول، فالذات العربية الفردية والجماعية على السواء تحس بثقل الماضي، أي كيف كانوا وكيف أصبحنا، ولكنها في الوقت نفسه تحس في أعماقها بالعجز عن مجاراة الآخر المهيمن والمسيطر في المجالات كلها. ‏

إشكاليات المثقف في الحياة العربية المعاصرة: ‏

ينطلق محمد محفوظ (4) في بحث إشكاليات المثقف في الحياة العربية المعاصرة من فرضية هي أن شبكة المعاني التي يتفاعل معها المثقف ويتناغم مع أصولها ومفاهيمها الجمالية والمعنوية هي إشكاليات تواجه المثقف العربي، هذه الإشكاليات تركز على عدة أمور منها: ‏

1 ـ الخلفية الأيديولوجية والعقدية تشكل عاملاً أساسياً ومسألة ضرورية في عطاءات المثقف وإنتاجه المتعدد، باعتبارها مخزوناً مفهومياً ونظرياً للمثقف يستمد منه رؤاه وأفكاره ومواقفه وتصوراته عن التاريخ والراهن. ‏

2 ـ إن فاعلية المجتمعات البشرية ليست مرهونة بوجود ثقافة مبدعة بين ظهرانيها، وإنما هناك عوامل اجتماعية وتاريخية أخرى تستند إليها الثقافة، ويمكن إيجاز هذه العوامل الاجتماعية التاريخية بمقولة التفاعل والتعاون بين الثقافة بعناصرها المختلفة ومتطلباتها الذاتية، وبين المجتمع وحاجاته الموضوعية باعتبار أن تفاعل المجتمع مع الثقافة والمثقفين هو الذي يخلق أنماطاً متميزة من الوعي والسلوك ومنظومات قيم وقواعد اجتماعية وعقلية ترفع بالمجتمع ككيان قدماً نحو ولوج آفاق البناء والتطور. ‏

3 ـ القلق الثقافي عند المثقف شرط الإبداع ووسيلته في آن واحد، ويصبح الأداة الأمينة للانتقال من وضع ثقافي الى آخر أرقى وأعمق، فالقلق الثقافي وحضور الثقافة وأهدافها في شخص المثقف وعطائه هو البداية الأساسية والمرتكز الرئيس لتشكيل المناخ الملائم للإبداع الفني والأدبي. ‏

4 ـ إن التوفيق بين المتطلبات والمسؤوليات الاجتماعية والتربوية المتعددة في حياة الإنسان المثقف، وبين متطلبات الثقافة وكسبها من قراءة عميقة ومستمرة ومتابعة دقيقة متواصلة، هو الذي يوفر له كل المعطيات النفسية والاجتماعية والضرورية للانطلاق في رحاب العلم والإبداع. ‏

5 ـ إن المجتمع البشري مهما كان وضعه الاقتصادي والحضاري لايخلو من وجود نخبة وصفوة اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية أو ثقافية تمارس دورها وتحافظ على مصالحها، وتسعى نحو تحقيق الهيمنة الكاملة لأفكارها وقيمها على المجتمع، إلا أن المجتمعات الأساسية تتفاوت في حجم نخبها وطبيعتها ودورها، والموقعية التي تتبوأها في الحركة الاجتماعية، وتجدر الإشارة الى أن المجتمع الذي يتكامل في الأعمال والأنشطة مع نخبه ويستفيد من وعيها ومعرفتها في تحسين أوضاعه وتطوير أحواله يعد مجتمعاً متقدماً، ولهذا فإن وجود حالة من التنافر بين المجتمع والنخبة يعني أن ذلك المجتمع يعيش التراجع، ولا يستفيد الاستفادة المطلوبة من علوم العصر ومعارفه، كما أن تكامل النخبة والمجتمع عبر تبادل الأدوار والمهمات يعني أن هذه المجموعة البشرية استطاعت أن تخطو الخطوة الأولى الضرورية والأساسية في مشروع النهوض والانعتاق من إسار المشكلات الداخلية التي تعترض طريق تقدمه وتطوره. ‏

ختاماً: إن العالم العربي وبالاستناد الى ماسبق يمر الآن بفترة حساسة ودقيقة جداً بالارتباط بمسار التطور التكنولوجي والمعلوماتي والاتصالي العالمي، ويتطلب منه تفعيل الثقافة والمعرفة والعلم والتكنولوجيا، وتقديم الدعم والمساندة، وفتح الآفاق الواسعة أمام النخبة الفكرية والثقافية العربية، لأنها تمتلك الأسس والمقومات الفكرية القادرة على وضع النقاط الأساسية للتكيف مع التحولات العالمية المتسارعة والقادرة على الارتقاء بالمنظومات الثقافية والفكرية العربية الراهنة الى مستوى التحديات العولمية المعاصرة. ‏

الهوامش: ‏

1 ـ د. نبيل علي ـ الثقافة العربية وعصر المعلومات ـ عالم المعروفة ـ يناير 2001 ص 63. ‏

2 ـ د. مصطفى عبد الغني ـ مقال «المثقف العربي وتحديات عصر المعلومات ـ صحيفة البيان الإماراتية ـ 11 آب 1997م ـ الملف السياسي ـ ص 8 . ‏

3 ـ تركي الحمد «الثقافة العربية في عصر العولمة« دار الساقي ـ ط1 ـ 1999 ـ بيروت. ‏

4 ـ محمد محفوظ «الحضور والمثاقفة: المثقف العربي وتحديات العولمة» المركز الثقافي العربي ـ بيروت ـ 2000م.



#حواس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة التنبؤ بالغيب عبر التاريخ
- ثقافة الصورة والإشكالية القيمية في زمن العولمة
- العالم العربي وغياب الاتجاه الثالث
- الطبقة الوسطى السورية الى اين ؟
- متى ينتهي طغيان نظام الملالي
- الحوار الكردي الكردي وغياب صوت المستقلين
- الريموت كونترول بين السالب والموجب
- المجلس العسكري السوري بين السالب والموجب
- نحو مفهوم الوطنية اللكردية العميقة او الشعب العميق
- الكرد ومرحلة الفوات السياسي
- الجيش لحماية الوطن ام لقمع المواطن ؟
- الخروج من جهنم
- خفايا الروح
- العروبة في خطاب النخبة الفكرية المعاصرة
- سوريو الاوطان البديلة
- الخلافات بين الأنظمة وأثرها السلبي على الشعوب
- ثقافة الموبايل بين السالب والموجب
- دراسة في الحركة السياسية الكردية
- التوتر الروسي التركي الى اين ؟
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *


المزيد.....




- تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر ...
- قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م ...
- ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
- صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي ...
- غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
- فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال ...
- -ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف ...
- الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في ...
- صور جديدة للشمس بدقة عالية
- موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حواس محمود - تحديات المثقف في زمن العولمة