|
استمرار اغتصاب الأطفال.. من قارئ بيت المرشد إلى مدرب كرة القدم!؟
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7499 - 2023 / 1 / 22 - 12:18
المحور:
حقوق الاطفال والشبيبة
اعتداء جنسي على 15 من لاعبي كرة القدم الأطفال
السبت، 21 يناير 2023
كتبت وكالة (إرنا) الرسمية، تعليقا على أنباء الاعتداء على 15 لاعب كرة قدم من أطفال مدرسة كرة القدم في مشهد، أن وزير الرياضة علم بالمأساة قبل أسبوعين، لكن المتحدث باسم اتحاد الكرة، إحسان أصولي، قال إنه "علم بالانتهاكات من وسائل الإعلام".
وكتب المدير الإعلامي السابق لنادي شهر خودرو، جواد طاري بخش، أمس الجمعة، على صفحته: "تقدم آباء 15 طفلاً من فريق كرة القدم في مشهد بشكوى ضد فريق كرة القدم والمدرسة، وتم فتح ملف لهذه القضية في نيابة مشهد".
وزعمت وكالة الأنباء الحكومية "إرنا" الآن: "قبل أسبوعين وبعد ورود أنباء عن انتهاكات في إحدى مدارس كرة القدم في مشهد، أمر سيد حميد سجادي، وزير الرياضة والشباب أمن هذه الوزارة بالنظر في الأمر.
وبعد التحقيق في هذه الادعاءات، إذا كانت التقارير الواردة صحيحة، فيجب التعامل مع الجاني أو مرتكبي هذه الحادثة بحسم.
لكن المتحدث باسم اتحاد الكرة، إحسان أصولي، لديه رواية مختلفة ومتناقضة عن الموضوع.
حيث يقول أصولي إن "اتحاد الكرة قد علم بحدوث مثل هذه القضية في إحدى مدارس كرة القدم، من خلال وسائل الإعلام، لكن حتى الآن لم نتلق شكوى من مجلس إدارة خراسان رضوي لكرة القدم أو اتحاد الكرة. اللوائح الداخلية، وخاصة اللوائح الداخلية للجنة الأخلاقيات، واضحة في مثل هذه الحالات.
مع المتابعة واعتبار أن لجنة الأخلاقيات في اتحاد الكرة لديها ممثل في جميع المحافظات، تم رفع قضية ويتم اتخاذ الإجراءات الأولية".
المصدر: ايران اينترناشونال
**********
سعيد طوسي.. قارئ بيت المرشد ومغتصب الأطفال
في مقابلة مع قناة "دُر تى وى" (تلفيزيون دُرّ) الإيراني تطرق د. محمد ملكي (رئيس جامعة طهران السابق) إلى الفساد الأخلاقي للقارئ المحبوب لدى قائد النظام، وقال "أعلن سعيد طوسي بأن في حال إجباري على الاعتراف سوف أقوم بفضح 100 شخصية". هذا يدل على عمق وعظمة الفاجعة، والصدمة القوية لهذه الفضيحة للنظام الحاكم وكان أكثر وقعاً من التسجيل الصوتي لآية الله منظري.
حسب قول أحد الضحايا، القارئ المعروف سعيد طوسي صرح مراراً في المحكمة بأن السيد علي خامنئي اكتشفه في شهر رمضان عام 1354 (قبل نحو أربعين سنة)، عندما كان طفلاً صغيراً، وإن السيد خامنئي اهتم به وشجعه. علاقات طوسي وخامنئي التي بدأت من مدينة مشهد متواصلة كذلك في طهران إلى الآن، وسعيد طوسي الذي كان وظيفته الأساسية حلاقاً في مشهد، أصبح حلاقاً خصوصياً للمرشد منذ سنوات. كذلك كان مدرس القرآن لمجتبى خامنئي، الابن صاحب النفوذ لآية الله خامنئي. هل كانت ثمة علاقات مشبوهة وغير الشرعية بين مغتصب الأطفال والمرشد خامنئي ونجله مجتبى؟!.
----------
مفاجأة عن "مغتصب الأطفال" قارئ القرآن ببيت خامنئي
تفاجأ الشارع الإيراني السبت أن "مغتصب الأطفال" سعيد طوسي، قارئ القرآن في بيت المرشد علي خامنئي، لم يكن مقرباً للمرشد ولم يكن يحظى بدعمه فحسب، بل كان حلاقه الخاص ومعلم نجله مجتبى خامنئي. حاول الإعلام الإيراني خلال الفترة الماضي تغطية فضيحة سعيد طوسي المتهم باغتصاب أكثر من عشرة من تلاميذه في صفوف القرآن، لكن دون جدوى خصوصاً أن الفضيحة أثارت ضجة كبيرة وصلت إلى أن يمتنع كثير من الإيرانيين عن إرسال أبنائهم إلى تعلّم القرآن خوفاً من العواقب، حسب ما صرح به بعض المسؤولين في إيران. وكشف أحد ضحايا طوسي في حديث مع برنامج "صفحة آخر" الذي تبثه قناة "صوت أميركا" الناطقة بالفارسية أن طوسي كان حلاقاً قبل أن يصبح قارئاً ومدرساً للقرآن، وأنه كان حلاقاً خاصاً لخامنئي لعدة سنوات. ويكشف الضحية لقناة صوت أميركا أن طوسي كان مدرساً خاصاً لمجتبى خامنئي نجل خامنئي وأن معرفته بالمرشد تعود إلى ما قبل الثورة الإيرانية عام 1979 عندما كان طوسي لم يتعد عمره العشر سنوات. وأكد أحد ضحايا الاغتصاب أن علاقة طوسي بخامنئي العميقة هي التي تحول دون معاقبته خصوصاً أن "مغتصب الأطفال" هدد في مكالمة هاتفية مسجلة بأنه سيفضح أكثر من مئة شخصية في بلاده في حال إدانته. يذكر أن السلطات القضائية في إيران وعدت بعد كشف الفضيحة بمتابعة ملف سعيد طوسي المتهم باغتصاب تلاميذه الأطفال بجدية بعد أن برأته في مراحل سابقة، لكن منذ ستة أشهر لم يكشف القضاء الإيراني عن أي تفاصيل في القضية، كما أن طوسي لم يتعرض لاعتقال أو مساءلة علنية. وكانت إذاعة صوت أميركا الناطقة بالفارسية من خلال برنامجها الشهير "صفحة آخر" نشرت في تشرين الأول/أكتوبر الماضي تقريراً مفصلاً مدعوماً بالوثائق الخطية والصوتية والشهود، عن حوادث اغتصاب مارسها سعيد طوسي قارئ القرآن في بيت المرشد خامنئي ضد أطفال دون الرابعة عشرة من العمر.
**********
المرشد خامنئي.. من المغني في الأفراح إلى زعيم عصابة الملالي
لقد كان خامنئي منحرفاً في شبابه، ويغني في الأفراح. وبسبب صوته العذب أصبح عضواً في فرقة الملالي قبل الفتنة الخمينية. ومثل قاضى وجلاد السجون حجة الإسلام روح الله حسينيان الذي كان اسمه عشية الفتنة الخمينية "خسرو خوبان" وبسبب جماله أصبح تلميذ آية الله الشاذ والمتشدد محمد مصباح يزدي الذي كان يدرسه أصول الفقه في منزله، وكانا يجتمعان في غرفة لساعات طوال، حتى أثارا شكوك زوجة آية الشيطان مصباح يزدي، التي رفعت شكوى ضده لدى شيوخ الدين الحوزة العلمية عن شذوذ وانحراف زوجها.
فيديو.. الشيخ الشيعي حسن اللهياري يتهم خامنئي باللواط يبدو بأن عصابات خامنئي قامت بالتشويش على أصوات الفيديوهات التي تفضحه https://www.youtube.com/watch?v=dE02frFvJHQ
"وشهد شاهد من أهلها"
فتوى المرجع مصباح يزدي في اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقية.
وجه الشيخ مهدي كروبي صفعة مدوية عندما عرض في موقعه شهادة بعض من تعرض للاغتصاب وتمسك مهدي كروبي (بحدوث تلك الانتهاكات) . وبث موقع صحيفته على الإنترنت شهادة شاب قال إنه تعرض للاغتصاب في السجن ،مع 3 آخرين . وبحسب موقع “اعتماد ملي” فإن الشاب ،الذي لم يكشف عن هويته ،سأل من اعتدوا عليه لماذا ارتكبوا جرائمهم بحق المعتقلين في السجون؟، فرد عليه أحدهم قائلاً : ” عندما قال المرشد الأعلى إن الانتخابات نزيهة، كان ينبغي عليكم الامتثال لما قال “. وروى الشاب في شهادته لموقع كروبي ،إنه سرد ما جرى معه في السجن للمحققين وقاض كان ينظر في القضية ،إلا أن المحققين والقاضي طرحوا عليه أسئلة مهينة ،وقالوا له إنه سبب ما جرى له بسبب مشاركته في التظاهرات .
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معاناة الإنسان اللاجئ.. من مهران الايراني إلى حسان السوري!
-
أوجه الشبه بين جرائم الزمرة الخمينية.. وجرائم طالبان والعصاب
...
-
الذكرى ال43 على المؤامرة الغربية والفتنة الخمينية!؟
-
محكمة دولية للدفاع عن الشعب الايراني.. ومقاضاة قادة عصابات ا
...
-
استمرار مآسي الأطفال.. من الاختطاف والتعذيب والإهمال!؟
-
الطفل المغربي ريان.. ضحية الإهمال والنسيان!؟
-
حكايات رياضية.. من ابراهيمو إلى خليلو ومحمد صلاح!؟
-
الإيرانيون بين اللجوء والاختطاف والانتحار.. بسبب اضطهاد عصاب
...
-
الأزمة الأوكرانية ولعبة القط والفار.. بين الدب والحمار!؟
-
المتغطرس أردوغان يعيد رسم خريطة سوريا وينفخ الروح في داعش!؟
-
بعد العمال.. احتجاجات المعلمين في المدن الايرانية
-
الذكرى ال62 على رحيل ألبير كامو.. فيلسوف التمرد والعبثية!؟
-
الإرهاب والمخدرات أسلحة طالبان.. من أجل السيطرة على أفغانستا
...
-
خيانة نوري المالكي.. العراق والشعب العراقي!؟
-
عمرها 190 عاماً.. أقدم سلحفاة في العالم تدخل موسوعة غينيس!
-
معاناة الشعب الايراني والعراقي.. من إرهاب وقمع عصابات الملال
...
-
هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟
-
جرائم الطاغية أردوغان.. في تركيا وفي كل مكان!؟
-
معصومة ابتكار.. من تسلّق سور السفارة إلى نائبة روحاني في شؤو
...
-
الفنان الكبير فايز المالكي (مناحي).. بطل المسلسلات والأفلام
...
المزيد.....
-
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست
...
-
صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي
...
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
-
مفوضية شؤون اللاجئين: 427 ألف نازح في الصومال بسبب الصراع وا
...
-
اكثر من 130 شهيدا بغارات استهدفت النازحين بغزة خلال الساعات
...
-
اعتقال رجل من فلوريدا بتهمة التخطيط لتفجير بورصة نيويورك
-
ايران ترفض القرار المسيّس الذي تبنته كندا حول حقوق الانسان ف
...
المزيد.....
-
نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة
/ اسراء حميد عبد الشهيد
-
حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب
...
/ قائد محمد طربوش ردمان
-
أطفال الشوارع في اليمن
/ محمد النعماني
-
الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة
/ شمخي جبر
-
أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية
/ دنيا الأمل إسماعيل
-
دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال
/ محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
-
ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا
...
/ غازي مسعود
-
بحث في بعض إشكاليات الشباب
/ معتز حيسو
المزيد.....
|