|
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....55
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 7493 - 2023 / 1 / 16 - 12:32
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
النقابة المبدئية المبادئية والتنسيق...8
وبذلك نكون قد قاربنا الجواب على السؤال:
وهل تستطيع النقابات المنخرطة في التنسيق، نسيان من هي خلال التنسيق؟
لنصل إلى مقاربة الجواب على السؤال:
وفي حالة تحقق موضوع التنسيق: هل يمكن تحول التنسيق إلى موضوع آخر؟
فالتنسيق، مهما يكن الموضوع الذي تشكل من أجله، فإنه لا بد أن يتحقق، خاصة، وأن التنسيق، لا يتم إلا بين نقابات مبدئية مبادئية، وأن النقابة المبدئية المبادئية، عندما تنخرط في التنسيق، فإنها تصر على تحقيق موضوع التنسيق، ولا تسعى لغير التنسيق، المؤدي إلى تحقيق الهدف البديل.
والتنسيق الذي يرتبط بموضوع معين، فإن عملية التحقيق، تفرض انتهاء عملية التنسيق. وإذا كان هناك موضوع، يقتضي التنسيق من أجل تحقيقه، انعقد له التنسيق الذي يعمل على تحقيقه، وإلا، فإن على النقابات المبدئية المبادئية، أن تعمل على تغيير الاسم، من مجرد تنسيق، إلى تحالف بين النقابات المبدئية المبادئية، الهادفة إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير التحالف للعمل المستمر، بدون الارتباط بتحقيق هدف معين، ثم تنتهي صلاحية التحالف؛ لأن قيام التحالف النقابي، الذي يناضل من أجل تحقيق هدف معين، لا يؤدي إلى انتهاء صلاحية التحالف النقابي، كإطار للقيام بالعمل المشترك، بل يستمر، إلى أن يتم اتخاذ قرار بحله، فيما بين النقابات المتحالفة.
وإذا كان التحالف، فيما بين النقابات المبدئية المبادئية، لا يقوى على مواجهة الميدان، المليء بالأهوال، تحول إلى شكل أخر، أكثر قدرة من التحالف، إذا كانت النقابات تسعى إلى الوحدة النقابية. وهذا التنظيم، يجب أن يحمل اسم:
{فيدرالية النقابات المبدئية المبادئية}.
هذه الفيدرالية، التي تعمل في إطار اعتبارها تنظيما، يحدد له مجال عمله النقابي، لتبقى المجالات المتبقية للنقابات المنخرطة، في فيدرالية النقابات المبدئية المبادئية.
ويمكن أن ننتقل من التحالف النقابي، إلى تكوين جبهة نقابية، تعمل انطلاقا من برنامج الحد الأدنى الجبهوي، من أجل تحقيق الأهداف النقابية، المشتركة بين النقابات المبدئية المبادئية، والواردة جميعها في برنامج الحد الأدنى، سواء كانت أهدافا اقتصادية، أو أهدافا اجتماعية، أو أهدافا ثقافية، أو أهدافا سياسية.
أما أن نحافظ على التنسيق، من أجل العمل على البث في قضايا مختلفة، ومتعددة، فلا يمكن، إلا في إطار التحالف، أو الفيدرالية، أو الجبهة النقابية، لأن التنسيق، ينتهي بمجرد تمام الاستجابة للمشكل، الذي تم من أجله تكوين إطار التنسيق. وإذا تم طرح مشكل آخر، يقتضي التنسيق، فإن النقابة المبدئية المبادئية، تكون له، أيضا، إطارا للتنسيق. وهكذا... إلى مالا نهاية.
أما إطار العمل المشترك بين النقابات المبدئية المبادئية، فلا يكون إلا التحالف النقابي، أو الفيدرالية النقابية، أو الجبهة النقابية، التي تتجاوز مستوى التنسيق، إلى مستويات التحالف بين النقابات، وفيدرالية النقابات، والجبهة النقابية، حتى تستطيع النقابات: العمل على إيجاد الجبهة النقابية، حتى تستطيع النقابات: العمل على إيجاد حلول للمشاكل المختلفة القائمة، والطارئة، والعابرة، سعيا إلى العمل على حل المشاكل النقابية، التي تصير غير قائمة أصلا، بسبب الإطارات القائمة. والعمل المشترك بين النقابات المبدئية المبادئية.
وإذا كان الأمر كذلك، فإن النقابات المبدئية المبادئية، المخلصة في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والمستميتة في خدمتهم، والمكونة للتنسيق، أو التحالف، أو الفيدرالية، أو الجبهة، من أجل القيام بالعمل المشترك، لإيجاد حلول للمشاكل المستعصية، والتي تعمل على عرقلة تقديم الخدمات للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، انطلاقا من العمل، في إطار النقابة الواحدة، أو في إطار التنسيق بين النقابات المبدئية المبادئية، أو في إطار التحالف فيما بينها، أو في إطار فيدرالية النقابات المبدئية المبادئية، أو في إطار قيام جبهة نقابية، حتى نتجنب تكلف التنسيق المستمر، من أجل العمل المشترك، وإيجاد الحلول لكل المشاكل المختلفة.
ونحن، عندما نعتبر: أن التنسيق بين النقابات، لا يكون إلا في إطار إيجاد حل مشترك، لمشكل معين. وإذا اعتبرنا أن العمل المشترك، لا يكون إلا في إطار التحالف النقابي، أو الفيدرالية النقابية، أو الجبهة النقابية، لأننا نحرص على اللجوء إلى إيجاد هيئات العمل المشترك، القائم في افق العمل الوحدوي الدائم، للنقابات المبدئية المبادئية، في أفق الاندماج، بين الإطارات النقابية، المبدئية المبادئية، في نقابة واحدة، تصير أقوى من هذا التشرذم النقابي، الذي يعم الميدان النقابي الآن، وعلى المستوى الوطني.
وعملية الاندماج، في نقابة مبدئية مبادئية، يعتبر قوة للنقابة، وقوة للعمل النقابي، وقوة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن النقابة القوية: قوية بمبدئيتها، وبمبادئيتها، وبمطالبها، وببرامجها التعبوية، وبمواقفها النضالية، قبل أن تكون قوية بعدد منخرطيها، خاصة، وأنها تستطيع تعبئة مجموع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يكونون، في نضالهم، إلا مستميتين، من أجل انتزاع المكتسبات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، وعموم الشعب المغربي الكادح.
وإذا كان الاندماج، لا يمكن أن يكون كافيا، ما لم تكن النقابة المندمجة، مبدئية مبادئية، حتى تستمر في استقطاب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لتزداد قوة، وتجذرا، في صفوف الشعب المغربي، الذي يحتضن النقابة القوية، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يأتون من صلب الشعب المغربي الكادح.
وبما أتينا على ذكره يمكن العمل على مقاربة الجواب على السؤال:
وفي حالة تحقق موضوع التنسيق: هل يمكن تحول التنسيق إلى موضوع آخر؟
إن السؤال، يقتضي منا أن نعتبر أن العمل المشترك بين النقابات، عندما يكون مجرد تنسيق بين النقابات، في موضوع معين، يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعندما يكون بين النقابات موضوع آخر، يحتاج إلى عمل مشترك، فإنهم ينشئون له تنسيقا آخر، خاصا به، وإلا أنشأت النقابات المبدئية المبادئية، إطارا للعمل المشترك الدائم، والمستمر، في التحالف النقابي، أو الفيدرالية النقابية، أو الجبهة النقابية، حتى يبقى الإطار النقابي، الذي يقود العمل النقابي المشترك، فيما بين النقابات المبدئية المبادئية، مفتوحا على المستقبل، من أجل إيجاد حلول لجميع المشاكل، التي يعرفها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، سعيا إلى جعل كل ما يؤكد ضرورة الوحدة النقابية واردا، خاصة وأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يشكلون طبقة اجتماعية واحدة، تحتاج إلى نوعين من النقابات:
1 ـ نوع مركزي، ينتمي إلى كل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مهما كان القطاع الذي ينتمون إليه، له نفس الحقوق النقابية، وعليه نفس الواجبات النقابية.
والنقابة المركزية، التي ينتمي إليها العمال، وباقي الأجراء وسائر الكادحين، لا يمكن أن تكون إلا مبدئية مبادئية، حتى تصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
2 ـ نوع قطاعي، لا ينخرط فيه إلا المنتمون إلى نفس القطاع، ويكون منضويا، تحت لواء النقابة المركزية، المبدئية المبادئية، حتى يصير التنظيم النقابي القطاعي، مبدئيا مبادئيا.
وهذه النقابة، هي المعنية بالعمل على التنسيق بين النقابات المركزية، أو القطاعية، من أجل القيام بالعمل على التنسيق بين النقابات المركزية، أو القطاعية، من أجل القيام بالعمل المشترك، من أجل العمل على حل مشكل معين، في موضوع معين. فإذا طرح موضوع آخر، أنشأت له تنسيقا آخر، وإذا أراد القيام بالعمل المشترك المستمر، تعمل النقابات القائمة بالعمل المشترك، على إنشاء تحالف نقابي، أو فيدرالية نقابية، أو جبهة نقابية، على أساس أن تكون جميع النقابات، المكونة لكل إطار، من الإطارات المذكورة، مبدئية مبادئية.
وبذلك، نكون قد قاربنا الجواب على السؤال:
وفي حالة تحقق موضوع التنسيق: هل يمكن تحول التنسيق إلى موضوع آخر؟
وفي أفق مقاربة الجواب على السؤال:
هل يمكن إيجاد ملف مطلبي مركزي، أو قطاعي خاص، بالتحالف النقابي؟
إن التحالف النقابي، هو إطار يقود العمل المشترك، الذي تقوم به النقابات المكونة للتحالف، سواء كانت هذه النقابات مركزية، أو قطاعية. والتحالف الذي يكون مركزيا، أو قطاعيا، كما تكون مهمته أن يتفاعل مع الواقع النقابي، تماما، كما تتفاعل النقابة، فيكون ملفاته المطلبية، التي تعكس مفهوم التحالف، ويعمل على وضع برنامج شامل، يعكس مفهوم التحالف، ويقوم بتفعيل برنامجه، وبتعبئة العمال، وبافي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل خوض المعارك النضالية، التي يتم تحديدها في الزمان، وفي المكان، وفي إطار التحالف، ويتفاوض مع المسؤولين في القطاع العام، وفي القطاع الخاص، وفي إطار التحالف، وينتزع المكاسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو لأحد القطاعات المتحالفة، كذلك، باسم التحالف؛ لأن التحالف يقوي النقابة الواحدة، في إطار التحالف.
وحتى تصير مهام التحالف ميسرة، فإن النقابات المشكلة للتحالف، تتفاعل فيما بينها، في اجتماعاتها، في إطار التحالف، وتقوم انطلاقا من ملفاتها المطلبية، في إطار التحالف، من أجل تكوين ملف مطلبي، وأن تستحضر برامجها، من العمل على تكوين برنا مج نقابي للتحالف، وأن تعمل على تحديد المحطات النضالية، التي، يعمل التحالف على الالتزام بالإشراف على تحقيقها، باعتبار ذلك التحقيق، من مهام التحالف.
إن إيجاد ملف مطلبي قطاعي، أو مركزي، خاص بالتحالف، هو مسألة مفروغ منها. وهي من المهام الموكولة للنقابات المتحالفة، سواء كانت قطاعية، أو مركزية، التي عليها أن تضع شبكة من القواسم المشتركة، قطاعيا، ومركزيا، وفئويا، حتى يشعر العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن النقابات المبدئية المبادئية، تسلك كل الطرق، لجعل المسولين في القطاعين: العام، والخاص، يدركون أهمية الاستجابة للمطالب، التي تزيل كل العوائق، التي تحول دون العمل الإنتاجي، والخدماتي، اللذين يصيران مستمرين، لجعل الحياة تزدهر، في طريق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ولأن العوائق تزول بالاستجابة إلى مطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن الإنتاج، وبجودة عالية، ولأن الخدمات التي يراعى فيها الكثير من الاحترام، فإن التحالف النقابي، والعمل النقابي التحالفي، سيجعلان العمل المنتج، بجودة عالية باستمرار، وسيجعلان الخدمات، التي يسود فيها احترام المواطنات، والمواطنين، مستمرة، نظرا لكون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يزدادون عطاء، وتضحية، عندما تتم الاستجابة إلى مطالبهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.
إن التضحية، هي من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هي تضحية من أجل الوطن. واستجابة المسؤولين الحكوميين، ومسؤولي القطاع الخاص، هي شكل من أشكال التضحية، التي يمكن أن يعتبر خدمة للوطن. وخدمة الوطن، لها مقابل خاص، كذلك. وهذا المقابل، يتمثل في إخلاص العمال، في العمل على الإخلاص في الإنتاج، وفي جودة الإنتاج، وفي الإخلاص في تقديم الخدمات، للمواطنات، والمواطنين، اللواتي، والذين لا يسعون إلا إلى تحقيق التمتع بالحق في كرامتهم، التي لا يتم احترامها، إلا بتمتيعهم بحقوقهم الإنسانية، والشغلية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق الشغل.
ومعلوم، أن التضحية من أجل الوطن، لا تغادر صفوف الكادحين، كما لا تغادر صفوف الفقراء، والمعدمين، الذين لا حول لهم، ولا قوة، لمغادرة الوطن، في حالة، حل به احتلال معين، بخلاف الإقطاع، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذين يستطيعون بيع ما يملكون، ومغادرة الوطن، إلى وطن آخر، يضمنون فيه سلامتهم، والحفاظ على ثروتهم، وضمان نمو تلك الثروة الهائلة، التي يحرم منها الوطن، لتستفيد منها أوطان أخرى، الأمر الذي يترتب عنه: أن البورجوازية، والإقطاع، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، لا يرون في الوطن إلا ما يجنونه من خيرات منه، وإلا ما من أجله يفر الأثرياء بثروتهم، إلى حيث يسلمون، وتسلم ثروتهم من التلف، إلى دولة أخرى، يجعلون كل ما نهبوه من ثروات الوطن، في خدمتها. ومن باع أرضه، خوفا من ضياعها، ومن باع ما يملك خوفا من ضياعه، لينتقل إلى دولة أخرى، يعتبر غير وطني. ولقد قال، في نفس السياق، الشاعر الفلسطيني: إبراهيم طوقان:
باعوا البلاد إلى أعداهم طمعا
بالمال، لكنما أوطانهم باعوا.
فالمواطنون الحقيقيون، الذين لا يغادرون الأرض، إلى أرض أخرى، هم الفقراء، والمعدمون، الذين لا ثروة لهم، والذين ليس لهم ما يضحون به، لحماية الوطن، إلا أرواحهم التي يقدمونها، من أجل تحرير وطنهم. وقد سجل التاريخ ذلك، ولا زال يسجل. وعندما يتحرر الوطن، يعود أولئك الأثرياء بثرواتهم، من أجل الاستثمار، ومن أجل امتلاك المزيد من العقارات، وغير ذلك. فليستغلوا الشعب برمته: جملة، وتفصيلا، لمراكمة المزيد من الثروات، على حساب تعميق إفقار الفقراء، ليزداد الأثرياء ثراء؛ لأن الثراء، لا وطن له. ولا يرتبط بالوطن، إلا الفقراء، ومنهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
واليوم، ونحن نعيش في ظل دولة الاستقلال الشكلي، نجد أن الوطن، الذي أصبح مملوكا للأثرياء. ولم يعد هناك وطن، يحتاج إلى التحرر من الاحتلال. فالأمر سيان: يحتلون الوطن، ويستثمرون فيه ثرواتهم، وينهبونه جملة، وتفصيلا. والفقراء، يطلب منهم التضحية، من أجل الوطن، بخضوعهم للاستغلال الهمجي، الذي تمارسه البورجوازية، ويمارسه الإقطاع، ويمارسه التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، من خلال المشاريع، التي يستثمرون فيها ثرواتهم، التي نهبوها من ثروات الشعب المغربي.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....54
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....53
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....52
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....51
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....50
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....49
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....48
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....47
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....46
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....45
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....44
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....43
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....42
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....41
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....40
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....39
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....38
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....37
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....36
-
النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....35
المزيد.....
-
وزارة المالية العراقية تحسم الجدل وتوضح حقيقة زيادة رواتب ال
...
-
زيادة عدد المشردين في الولايات المتحدة بنسبة 18.1% هذا العام
...
-
وزارة المالية العراقية توضح.. موعد صرف رواتب المتقاعدين شهر
...
-
هل تستند أنباء زيادة رواتب المتقاعدين صندوق التقاعد الوطني ا
...
-
WFTU 2025 New Year’s Message
-
رسالة اتحاد النقابات العالمي للعام الجديد 2025
-
المغرب يرفع الحد الأدنى للأجور بالقطاع الخاص يناير المقبل
-
FISE: Merry Christmas and a Happy New Year
-
هل يوجد زيادة بالعراق لرواتب المتقاعدين المدنيين والعسكريين؟
...
-
رواتب المتقاعدين لشهر يناير 2025 في العراق.. رابط الاستعلام
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|