أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الحداد - الشعراوي الصوفهابي















المزيد.....

الشعراوي الصوفهابي


ماجد الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 7488 - 2023 / 1 / 11 - 15:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كان للشعراوي فتاوي دينية عنيفة كغيره ممن سبقوه من رجال الدين منها ما هو راي بشر تم تقديسه ؛ ومنها ما هو مستخرج من القرآن :
١ _ حكم قتل المرتد :
ده مستوحى من حديث نبوي سياسي وكان مناسبا في عهد الدول الدينية ( ويشترط ان يكون المواطن على دين اباؤه ثم اسلم ثم عاد للدين القديم . هذا تعريف كلمة مرتد). غير كدة لا ينطبق عليه هذا التعريف على من ترك الدين والحد أو اعتنق دينا اخر . الا لحب التنطع من الاصوليين امام قطيع الدوجما .
٢ _ سجوده لله بعد النكسة:
تلك ابشع كوارثه ، وللدقة كارثه الدين عندما يتعارض مع مصلحة وطنك .
مصر لها الاهتمام والانتماء الاول والاخير لأي انسان يعيش فيها وينسب جنسه اليها .
واعتقد ان الحميٌَة الدينية المناهضة لعبد الناصر ، وخصوصا انه عصر كان به مشاكل امنية ومقيد للحريات كان رد فعله كرجل دين انه يوجه للفضب والاسى الشعبي لتلك المصيبة العظيمة بحجة التبرير الدفاعية ) ان الهزيمة سببها ان مصر شيوعية اشتراكية في هذا الوقت بحسب التأثير السوفييتي . لكن رجل دين ليس اهتمامه ليس منصبا لهذا الوطن طبيعي ان ينتمي لهذا الدين ولا يهتم بالوطن _ نحن نشرح آلية الاختيار لرجل الدين وليس ما هو خير او ما هو شر بالنسبة لي مصيبة سودا ان يختار الانسان اي شيء ليس بجانب وطنه ومصلحة وطنه وإذا هو مقتنع ان هناك اختيار آخر غير وطنه يعني هذه خيانة للوطن مثل تماما الذي اللي كان يخون الوطن الديني عندما كان يرتد لدينه الاول. يعني اي حد يشمت في وطنه ان كان من اصول غير مصرية فهو مرتد ، وان كان مصري فهو خارج عن ملة المصريين .
( لذلك كان التزاوج بين الدين والسياسة مهما لتشابه مصالحهم وتضارب وجهتهم . فكان يجب أن يتفقا على ترويض قطيع المواطنين . ولهذا كان الشعراوي متأثرا في آراؤه تبعا للمصلحة السياسية ، وللدقة مصلحته السياسية )
اتمنى اكون نجحت في شرح تلك المفارقة .

٣ _ حكم تارك الصلاة :
لا علاقة له لا بقرآن ولا بسنة انما هو راي فقهي سياسي ممن سبقوا الشعراوي يعامل تارك الصلاة معاملة سياسية واضحة انت رافض الأعمال الموكلة اليك من الدولة وتتهرب من الجيش اذا انت خائن وتحاكم .
ولفتاوى ترك الصلاة اسباب امنية لعدم قدرة الحكومة الدينية من الخلفاء التجسس ومراقبة الناس وتعدادهم خمس مرات يوميا لعمود طريقة مخابراتية غير العسس لمعرفة جواسيس الشعوب الاخرى التي كانت تعادي من اجل الدين ايضا. فالزهر الديني الموشوم كعلامات السجود او اللحى الطويلة وتقديم حضور وانصراف في المسجد كانت هي الطريقة الطوطمية لترسيم المجتمع انه تابع لسطلة الحاكم الثيوقراطي الذي هو ظل الله على الارض .
نجد تلك المشكلة ظاهرة في قضية المنافقين ايام الرسول لانهم الاخطر على الدولة .لأنهم مصلين بالفعل مع المصلين لكنهم يراؤون وينافقون ويتحالفون مع اعداء الدولة سواء من القرشيين الوثنيين او مع يهود المدينة . كماشكرفي الايات :
" ويل للمصلين . اللذين هم عن صلاتهم ساهون الذين يراؤون ويمنعون الماعون "
الويل هنا لناس مصليين بالفعل وليسوا ممنوعين عن الصلاة لكن مشكلتهم أنهم منافقون وضد سياسة الدين والدولة .
سبب مخابراتي سياسي بحت .
في الصلاة يتحدث الناس بعد الصلاة في حياتهم ويرون المداومة دليل على الانتماء للدولة الدينية . وليس من أجل علاقة الإنسان بربه . لأن العلاقة لا احد له سلطة عليها بتاتا غير الله نفسه . غير الخطب على المنابر ( وهي الوسيلة الاعلامية الوحيدة الفعالة ايامها لما يريد الحاكم توجيه الناس له ) فلازم يضمن حضورك في المسجد لكل تلك الاسباب .
طبعا وحكم المرتد يولد النفاق الحقيقي لان مبطن عدم الايمان سيخاف على حياته ويتدين ويصلي نفاقا ايضا . لان البشر ليس لهم سلطة على القلوب. وبذلك لا يمكن ان يكون حكما دينيا. بل هو حكم سياسي اجتماعي في الاساس .
و الغريبة لم نجد يوما احدا في مصر قتل تارك الصلاة او عاداه او استتابه حتى الان وقال لك اصل انا مستند لفتوى الشعراوي .
بل جميعهم قتلوا وفجروا وارهبوا لما ظهر الزمر وبن لادن و الحويني والشيخ يعقوب ورشدي وكل اقطاب الجماعات التكفيرية الاصولية على الساحة .
لان الشعراوي اصلا يعتبر ضال مضل صوفي قبوري بالنسبة للاصوليين ،وكلامه مردود عليه وضد الدين القويم بالنسبة لهم .

٤ _ ضرب الزوجة :
جزء من اية في القرآن تتحدث عن طريقة من ثلاث طرق لحكم الناشز منها العظة والهجر في الفراش واخرها الضرب . الشعراوي لم يخترع تلك الفتوى .
بالعكس القضية اثارت حاليا كفتاوى لما السلفيين بدأوا يختلفوا في ضرب الزوجة كيف يتم مادام ضرب غير مبرح بالسواك أو غيره .
رغم ان الحل بسيط جدا .. تعطيل الحكم كأي تعطيل حدث في اي آية لم تعد ظروف تطبيقها مناسبة بتاتا لحالة الانسان المعاصر .
هل من معارفك سمعت عنه انه صضربرب زوجته وكانت حجته ان الشعراوي افتى بذلك ؟

٥ _ المثلية وقضية السرقة :
تلك من اكبر كوارث التيار العلماني في مصر . حيث انهم ارتكبوا خطأين .
الخطأ الاول هو نقل كلام صحفي لا تعلم نواياه السياسية والأيدلوجية بدون التحقق بدليل مادي ( رواية المحصر موجود اكن لا تريد الشرطة اخراجه ده كلام لا يرقى لمستوى نقاش علمي او فكري . بل عذرا انه مستوى نقاش حكاوي القهاوي ) اي معلومة تاريخية لا يصحبها دليل اثري نراه بأعيننا وبمصدرها الموثوق فهي محض حكاية مصاطب ، ولو متعلقة بالشرف يصبح من يروجها يكون مدان اخلاقيا في قذف الناس والتشهير بهم وتتبع فضائحهم واسرارهم مهما كان الغرض هو نزع تقديسه من اعين الناس .

نشر الاسرار الشخصية للتنكيل بشخصيات بعينها هو اسلوب امني خمسيناتي رخيص عفى عليه الزمن نهائيا .
الاخلاق في هذا المضمار لا تتجزأ .
لا تتكلم عن حرية الحياة الشخصية وانت الذي تتبع عورات الناس وكمان من غير دليل مادي تعتمد على حكاية اتحكت معمولة للضغط على الشعراوي عشان كان اراجوز سياسة وفيه اي جعة سياسية او سيادية حبت تضغط عليه بالقصة دي لا نعرف .
في كل الحالات حدث ذلك او لم يحدث فإن تناول العلمانيين للقضية هذه _ بالذات _ قد اصابني بالغثيان . وخصوصا ان كتير بينادوا بحرية التوجهات الجنسية 🏳️‍🌈. يعني فيها ايه يا لما الشعراوي يكون بايسكشيوال؟ ما هو حر او مجبر بسبب خلل جيني او نفسي. اوان يتعامل العلماني مع هذه كأنها جريمة اخلاقية وهو يعلم جيدا ان الانسان له الحرية المطلقة في اختبار التوجه الجنسي الذي يناسبه مادام لم يريد تعميمه على الناس او يكون سببا للتحرش .
يمكن لم ينتبه أحد من الناس التي تعاملت مع القضية تعاملوا ازاي . بس طبعا الجميع ميكافيللي . لان دي حرب وعاوزين نكسب بأي طريقة شريفة او غير شريفة المهم نكسب. مش كدة؟!
بعتب على البعض انه آلية ومنهجية تفكيرهم زي آلية تفكير المتدينين بالضبط مفيش اي فرق غير في عنوان الأيدلوجية فقط. وده عمره ما يعمل تنوير. بعكس الموقف المشرف لكثير من العلمانيين في تعزيتهم لعبدالله رشدي في موت زوجته .

٦ _ الراستفارية :
فيه عقيدة دينية فلسفية باطنية كانت منتشرة في قطاع كبير في القرن الماضي من الامريكيين الجنوبيين والافارقة اسمها الراستفارية . وهي عقيدة غنوصية ابراهيمية مستوحاه من الخط الاسطوري اليهودي لفكرة الشعب المختار. بإمكانك البحث عنها لان المقال طويل قليلا لن يكفي شرحه باستفاضة .
لكن سنقتبس سبب موت الموسيقي العبقري ( بوب مارلي ) لما جاله سرطان في الجلد واصاب صبع رجله . فالأطباء اقترحوا انهم يقطعوا صباعه .
لكن مارلي رفض لان ديانته الراستفارية تمنع عنه انه يتخلص من اي عضو في جسمه الى أن يسلمه للطبيعة .
هذا الموضوع قديم ومنتشر في اغلب الفلسفات الغنوصية الصوفية وكان لازم ينتقل للإسلام بشكل او بآخر .
الفكرة الفلسفية التي ترفض المقاومة والانفعال بالواقع او درء الخطر اصلها هندي . جاية من الديانة ( الچاينية ) وهي ثاني ديانة هندية ، ومبدئها هو ( الأهيمسا ) مبدا اللاعنف واللامقاومة وهي التي اثرت على البوذية والرواقية وبالتالي في الباقي ، المسيحية _ موعظة الجبل _ وموقف غاندي ، وبعد ذلك ( الحلاج ) كأشهر حالة اهيمسا اسلامية .
ولهذا الشعراوي بحكم انه صوفي في الاصل مثل باقي اقرانه الاشاعرة ، لان الله هو الذي يعالج واترك الانسان لمصيره . او أنك مستأمن على اعضاؤك الفسيولوجية فلا تتبرع بها لنسلمها امانة لخالقك.. بدلا من الطبيعة الذي يخالف فقد توجه عقيدة الدين .
وفي اعتقادي الاقتباس الفكري قاله الشعراوي عن قصة النبي ( ايوب ) التي سمعتها منه اول مرة في احدى حلقات خواطره عن القرآن اقتباسا من تفسير اللغوي للقرآن : " حين وقعت دودة من فخذه فردها إلى موضعها، وقال: كلي، فقد جعلني الله طعامك، فعضته عضةً زاد ألمها على جميع ما قاساه من عض الديدان " .
اريد ان اسمع قصة رجل او امرأة شعبيين بسطاء امتنعوا عن العلاج في مرضهم بسبب فتوى الشعراوي .
لكن الواقع ان المجتمع ولا كأنه قد سمع هذه الفتوى ولا لها اي تأثير لأنها تتعارض مع ثقافته.. فالذي يعرف اهمية الطب يذهب الى المستشفى يتعالج عادي رغم كل شيء والذي يعتقد قديما بالطب الشعبي والسحر ايضا لجأ للسحر. لكن عمرك رأيت انسان قريب او جار او صديق او أيا كانت علاقته بك انه يرفض يذهب للطبيب عشان الشعراوي قال اتركوا المريض المستعصي مرضه يقابل ربه ؟
الحقيقة لم يوجد بتاتا على الاقل في محيطي الشخصي .

٧_ الرياضة الإيمانية:
يتحجج الشعراوي بحيلة التبرير الدفاعية مرة أخرى ، وهي طريقة ممتازة للتأويل والخروج مآزق نصية اجتماعية . أن الرجل لما يجامع أَمَتُه فهو يشعرها أنها لاتقل شأنا عن سيدتها _ زوجته _ وهذا أمر ليس له أي تأثير يذكر على واقع المسلم . حيث أن ايات السبي الحربية والملك اليمين جميعها ( معطلة ) بعد قرار ( ابراهيم لينكولن ) لالغاء العبودية في العالم . فلا حاجة لنقد هذا الكلام لأن المسلم العادي ينظر فنادق هذا الكلام بعين الاستغراب . لانه لا يستطيع حتى التفكير في تطبيقها الكلام لاستحالته .

التحليل والحل :
للشعراوي فتاوى في لقاءات تليفزيونية ارشيفية لم نشاهدها يوما في حياتنا الا بعد ظهور اليوتيوب وبحث الملحدين عن تلك الفيديوهات وتقديمها للناس.
لم يعلم الناس عن الشعراوي سوى برنامجه الاسبوعي لتفسير القرآن بطريقة صوفية تثير الدوبامين في امخاخ المستمعين ليقولوا (الله.. الله ) .
ولا واحد على اقل تقدير من المتفرجين يذكر له اي فتوى خاطئة او يعرفها من الاساس .
لذلك لم يقرا واحد ممن يقدسون الشعراوي واغلب معارضيه كتبه اساسا. فهي تزين المكتبات القديمة دون قراءة . حتى ان له كتابا خطيرا اسمه ( الله ) فيه مواضيع لاهوتية لا باس بها . لكنه يؤكد في فقرة على الحاكمية ويكفر او يُفسِّق من لم يطبق حدود الله _ الشريعة يعني _ وطبعا هو من تأثير قديم لسيد قطب واعتقد اقدم انه تأثير ابن تيمية _ لما كان الشعراوي في جماعة الاخوان. يمكن عبد الناصر الذي لحق نفسه وخرج من الجماعة وانقلب عليها بس . واعتقد أن الكتاب لم يطبع في وقته لأنه وقع في ايدي طبعة الثمانينيات. ومش عارف او مش فاكر هو الّفه امتى بالضبط. كتير من العلمانيين للأسف لم يقرأوا هذا الكتاب رغم خطورته.

كان كل هذه الدوجما الدينية التي تقدس الشعراوي لا تعرف عنه شيئا غير كام حلقة من برنامج ( حديث الروح ) ، وان الشعراوي مجدد الدين ورجل متواضع ومبروك . والدعاء الذي يذاع في التليفزيون بصوته .
ودفاعه المستميت عن مصر في مقطعه الذي انتشر ايام الثورة وكلكم فاكرينه " ستظل مصر منارة ... " او مقطعه الاخر عن توصيف الثائر الحقيقي " يثور ليهدم الفساد ، ثم يهدأ ليبنى الامجاد "
وفي النهاية لنفترض جدلا ان بعض العلمانيين والليبرانيين نجحوا في نواياهم ((( النبيلة ))) في نزع قدسية انسان من فكر الناس بيفكروا بطريقة علمية ، أو لينقوا الدين من شواؤبه . الى أنها طريقة خاطرة غير مدروسة .
لأن كل ذلك من الذاكرة الشعبية وتكون الايقونة الشعراوية مستقلة عن كل ما قاله . ليتحول لنتر او ولي او شفيع راعي لعامة مسلمي مصر ويكتفوا بوضع صورته على الميكروباص او يتباهى صاحب محل معين ان الشعراوي حصر افتتاحه ويعلق صورته معه فوق المكتب او الكاشير .
الشعراوي في ذاكرة الشعب ليس ما قاله في حديث الروح حتى . الشعراوي هو ذلك الرجل المتواضع مجددالدين ناشر الحب وصورته وابتسامته في المكان تجيب البركة .. حقيقي بسسسسسسسسسس .

أمر آخر كثير من الذين تعلموا التأويل وتحليل اللغة في النص القرآني كان على ايد الشعراوي في برنامجه عن الخواطر . لأنه لم يكن له بديل في العالم الاسلامي وقته . وده عمل زخم وخافز مهم لدراسة الدين ومقارنة الاديان ونقد النص الديني عند كثير كان الشعراوي هو السبب والبداية .
كتير من العلمانيين اللذين لم يدرسوا لا علم نفس ولا اجتماع ولا علم انسان . وبينظَّروا على وجدان مسلمي مصر بل العالم الاسلامي.
عاوز انزع ايقونة صنمية هيفضل ناووس التمثال اللي نزعته فاضي. واياك ذكاؤك يخونك ان الانسان هيترك الناووس بتاع الصنم ده فاضي لازم سيملأ الفراغ ده بصنم آخر .
ومن غير ما نضطر نجيب امثلة من التاريخ لا تعد ولا تحصى من الواقع _ منهم بس ثالثوث سيرابيس كمثال _ الآن اغلب من تركوا اديانهم الابراهيمية بيستعيضوا اصنامها بأصنام اخرى زي رواد الفلسفات العصر الجديد ونجومها واعلامها الكبار . بل تحول الامر الى صنمية في التمائم والقلائد او تحديث اسطوري للطواطم القديمة زي الالهة والنترو والافاتار .
دي طبيعة بشرية في بنيته النفسية لا يقدر أن يتعامل غير مع صنم يتبارك بيه ويعتقد فيه النفع والبركة
اللي عاوز ابقى اجيب له امثله في باقي الاديان والتاريخ يقول لي نعمل فيديو عنهم .
الشعراوي فيه مسيحيين كتير من الجيل القديم بيحبه زي ما فيه مسلمين كتير بيحبوا البابا شنوده .
لان كان فيه بينهم علاقة جيدة حتى لو في الظاهر وده الناس شايفاه ،ومهم سياسيا جداااا . لتأكيد التحام المواطنين باظيانهم المختلفة .
عاوزك تشيل الشعراوي من ناووس الصنمية عند المسلم الشعبي.. عارفين مين البديل الجاهز !!
(((عبدالله رشدي)))
اهلا بكم في عصر الحروب الدينية و الاهلية .
وبشكل اجتماعي طبقي :
( تخلصت من التدين الفلاحي الطيب . وهترتمي في احضان التدين السرسجي المؤ



#ماجد_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحنفية بين النبي ابراهيم والبزبوز
- إلا أنهم
- مخاريق زيوس النارية
- الطفل شنودة وطقس التنسيب
- رمز الشر المطلق
- المرأة البطلة
- السؤال هندي ، والإجابة أفغانية
- تعدد الزوجات بين العلمانية والدين
- المسيح لم يمنع الطلاق
- تآمر المعلنين في الميديا والهايبر ماركت
- الرشوة المشروعة
- العلاقة بين مازنجر وعيد الغطاس
- من مقدمة كتابي ( كيف عرفوا ؟ )
- الدين و الوسواس القهري ... سبب ام علاج ؟
- البحث عن شيماء
- من وحي حفل طريق الكباش ( في حب الاسكندر الاكبر )
- طقوس التناول الإسلامية
- نعاج النبي داوود
- چايك قاتل القرموط الامريكي
- دار الافتاء تعلن بعدم تحريم الرسم والتصوير


المزيد.....




- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الحداد - الشعراوي الصوفهابي