أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ضياء رسن - قراءة في الاعلام الموجة الحرة نموذجا















المزيد.....


قراءة في الاعلام الموجة الحرة نموذجا


ضياء رسن

الحوار المتمدن-العدد: 1701 - 2006 / 10 / 12 - 10:13
المحور: الصحافة والاعلام
    


مرصد الحريات الصحفية.

الاعلام الحديث يعتمد بشكل اساسي على مجموعة اسس منها علوم الصحافة واخلاقها والمهارات و الارتجال والسرعة والثقافة العامة ولكن اهمها هو الاتصال .

و الاتصال اربعة انواع يبدا من الاتصال الذاتي وهو اتصال الكائن مع نفسه ومن ثم الاتصال الشخصي اي اتصال الشخص بالاخر, والاتصال الجماعي وسوف نشرحه بعد قليل وينتهي بالاتصال الجماهيري الذي هو اتصال اعلامي بحت .

وما يهم خبراء الاعلام هو الاتصال الجماهيري لانه يتفوق على كل انواع الاتصال الاخرى في ايجاد كثرة هائلة من المتلقين .

وعلية فان مستخدمي الاتصال الجماهيري تجدهم يحاولون ارضاء واقناع اغلب المتلقين و لهذا هم ينجحون في استخدام وظائف هذا النوع من الاتصال في تمرمر اكبر قدر من المعلومات .

وعلى مستخدمي الاتصال الجماهيري ان يتقيدوه به ايضا لانه خطاب موجه الى الكل او الاغلبية الساحقة وليس الى فئه معينة والا فانه سيتحول الى اتصال من نوع ثاني هو الا تصال الجماعي .

ان الاتصال الجماعي لا يمكن ان يستخدم في المحطات الفضائية وان استخدم في الاعلام فسوف يستخدم في البث الموجه التابع لجهة محددة مثل قنوت اسلامية او قنوات خاصة بالاقليات وقنوات الاحزاب .

لاسباب كثيرة منها انه اتصال فئوي يخاطب جماعة محددة مثل خطاب المحاظرات و خطاب ائمة المساجد اي انه يثير اهتمام فئه معينة من الناس دون اهتمام الاخرين او الوصول اليهم وهذا لايعد اعلاما في المفهوم الحديث .

وعلى الرغم من ان الانسان يهتم كثيرا بكل انواع الاتصال ولكن يجب على وسائل الاعلام ان تهتم بالاتصال الجماهيري وتتبناه لانه يخاطب الجميع وغايتها ان تصل للجميع فان لم يكن للجميع فلاكبر مساحة من المتلقين .

ولان المتلقي متجدد دوما ويبحث عن كل متغير, على القناة الفضائية ان تكون متجددة ومتنوعة ولا انها لن تجد فرصتها امام التنافس الكبير في الساحة .

فماذا تفعل القناة المتوجهة ضمن مسار معين بعد ان يفشل و يضمحل او يتغير هذ المسار سياسيا او فكريا في المجتمع الذي تروج له القناة او مع من يمول القناة ؟

ان المتلقي يريد ان يكون اتصالا متكاملا وشاملا مع كل شيء , تماما مثلما يريد الجالس في المقهى لشرب الشاي الساخن ان يعرف ما سبب الضجة الحاصلة في اخر الشارع , وعلى وسائل الاعلام ان تعطية مايريد .

والدليل على ذلك ان اغلب من الذين يجلسون امام شاشة التلفزيون وخصوصا البرامج السياسية تجدهم يعرفون الكثير عن قضايا خارج بلاده لانه رغب في تكوين حلقة مع الاتصال الجماهيري الموسع الذي وفرته له وسائل الاعلام .

لقد استخدمنا في بحثنا عن الاعلام الموجة قناة الحرة الفضائية كمثال لبحثنا مع شديد احترمنا الى العاملين في هذه القناة .

سوف نبدا ببعض التفاصيل المهمة وهي علينا ان نعرف اي انواع الاتصال اتبعته قناة الحرة الفضائية في سياستها الاعلامية ؟

ان وسيلة الاتصال الذي استخدمته الحرة هو الاتصال الجماعي الذي يخاطب فئة محددة حتى لو كانت هذه الفئة كبيرة الا انها ليست الاكثر .

فقد استخدمت قناة الحرة التغير الحاصل في العراق بداية لمشوارها في العمل وهذا بحد ذاته مؤشر على انها جائت لهدف محدد.

ان الاعلام الحديث لايسمح للمؤسسة الاعلامية المحترفة والتي تسعى الى استقطاب الجماهير ان يرتبط بداية بثها مع حدث معين او معنى معين ولا سوف ينطلي ذلك الحدث على المؤسسة تماما .

وهناك امثلة عديدة ومنها ان من يريد ان يفتتح قناة فضائية اسلامية على سبيل المثال سوف يختار اياما اسلامية مثل ايام الحج او شهر رمضان او في احد الايام الاسلامية المهمة مثل ولادة النبي .......

لماذا؟ لانه يريد ان ينقل رسالة الى المتلقين بان القناة متخصصة في امور الاسلام والدين وهذا الموعد سوف يعطيه صبغية كافية لاختصاصة ,ولكن على المؤسسات المحترفة ان لاتعطي صبغة محددة لسياستها لكي لاتحدد متابعيها .

ان المراقبين يؤكدون ان افتتاح قناة الحرة بعد انتهاء نظام صدام حسين جائت لتتبع سياسة معينة وهي التغيير في الشرق الاوسط وربما هذا الامر مكشوف للجميع .

عندها وبصورة بديهية عرف المتلقي ان قناة الحرة تسوق لما بعد انهيار نظام صدام حسين في العراق ومساوئ ذلك النظام وتسوق الى التغيير في الشرق الاوسط.

وهنا وضع المتلقي قناة الحرة في اطار معين حتى دون ان يتفرج عليها وتيقن انها تسوق لهذا الامر وهذا جعل نسبة عدد المتلقين تنخفض لان مسار القناة قد تم تحديدة منذ البداية.

وفي هذه الحالة لن يتابع القناة لا من كان مع التغير الحاصل في العراق او من يروج للتغيير في الشرق الاوسط .

وهذا فعلا ماحصل فخلال الثلاث السنوات الماضية لم اجد من يتابع قناة الحرة في المدن المعارضة للتغير الحاصل في العراق ولا الجهات السياسية التي تعارض دخول امريكا في العراق تتقبل الحرة .

ومن خلال تجوالي في مدينة الرمادي والفلوجة و ديالى وحتى بعض الاحياء في مدينة بغداد كنت اسأل الاخرين ان كنتم تتابعون القنوات الفضائية, فكانوا يجيبون بالتاكيد نتابع فسالتهم عن اي القنوات التي تفضلونها عن غيرها ؟.

لقد اجابوا بسرعة, لكني لم اسمع اسم قناة الحرة مع الكم الهائل من اسماء القنوات الفضائية التي عرفوها لي وعرفوا حتى مقدمي البرامج والمراسلين .

وبعد ذلك سألتهم عن قناة الحرة الفضائية ,فكان الرد سيئا واعتبروها "قناة امريكية صرف وتروج للاحتلال " .
يا ترى لماذا؟.

ان من اهم الاسئلة التي تدور في راس الادارة في وسائل الاعلام هي تحديد موعد بدا البث الاول ؟

ولم يقرأ المجتمع العراقي لوحدة هذا العنوان البارز في الحرة بل قرئه الكثيرون في الشرق الاوسط .

لقد جوبهت قناة الحرة برفض من بعض القادة في الدول المجاورة للعراق ,وكذلك فان اغلب الشعوب في المنطقة لم تتابع قناة الحرة لانها تعرف ان سياستها مع الحل الامريكي للتغيير في المنطقة وهذا ماعرفوة من موعد افتتاح بثها فقط.

وهذا هو مساوى الاعلام الموجه فهو لا ينتشر ويتلقاه فقط المعنيين بالامر او من يسايرون الاتجاه الذي تسلكه القناة .

وكما قلت ان موعد الافتتاح تصاحبة قرائة واضحة عند المتلقي وعند ادارة القناة وعندما اختارت ادارة قناة الحرة ان تبدا البث مع تغيير الحكم في العراق اعلنت جهارا انها مع التغيير وانها تروج لسياسة التغيير.

وهذا كله ادى الى اتباعها الاتصال الجماعي وجعل اعداد المتلقين ينحصر يوما بعد يوم بسبب سوء تغير الاوضاع في العراق .

ومع هذا التحديد حدد ايضا نوع المتلقي الذي سوف يتابعها والذي سوف ينشد الى برامجها ويتواصل معها وهذا رابط خطير لان المتلقي يمكن ان يتغير في مواقفة وارائه تبعا لتغير الاحداث والضروف في حياتة .

فمن الطبيعي جدا ان يتحدث مقدم البرنامج عن رأي او موقف يراه المتلقي عين الصواب وبعد فترة يراة انه رأي خاطئ .

ان المتلقي هو انسان عادي يتمايل مثلما تتغير الاحداث ويتابع ما يثير اهتمامه واهتمام المحيط به بينما تبقى القناة الموجهة ثابتة لاتتغير وعندها سيغير المتلقي القناة .

لقد اظهرت قناة الحرة الجانب الايجابي بعد دخول القوات الامريكية والجانب السيء لحكم البعث ,تاركتا ورائها الكثير من التغيرات التي تحصل يوميا .

ولم تنقل كل الحالات السلبية التي افتعلها الجيش الامركي في العراق,كذلك فهي لم تنقل ردود افعال الموطنين الذين تركوا بيوتهم وهربوا خارج العراق بسبب العنف .

على الرغم من شغف ريم محمود بالاعلام وهي ابنة الواحد والعشرين عاما وهي شابة عراقية ,لكنها دخلت الكثير من الدورات التدريبية لتصبح صحفية لكنها ترفض الاستمرار بمتابعة قناة الحرة .

وتقول ريم , ان كل الذي موجود في الحرة هو ترويج لسياسية امريكية " واكثر البرامج كرها بالنسبة لي هو برنامج من داخل واشنطن ".


ريم ,كانت تكره حكومة صدام حسين ولكنها بنفس الوقت تتخوف جدا من تدخل او فرض سياسية امريكية على العراق بالوقت الحالي ولاترغب بنفس الوقت بمتابعة قناة الحر ة .

ان ريم تربط مابين السياسية الامريكية في العراق وقناة الحرة الفضائية الممولة امريكيا وهذا مايقوم به الكثيرون وليست ريم الا واحدة منهم .

ان جود الكثير من القنوات الفضائية التي تتناول بحرية ملفات العراق السياسية واستظافة المعارضين للاحتلال والوجود الامريكي الحالي في العراق سببت تظائل نسبة الحرة في تصدرها عند المشاهد العراقي .

خصوصا انها خجولة من اظهار من يتحدثون علنا على مساوى الادارة الامركية او الجيش الامريكي وما حصل من تجاوزات .

فكيف بالامر مع شرائح رافضة اساسا للسياسية الامريكية في العراق؟

ومن المعروف ان الحركات الشعبية والحركات الاسلامية رافضة وعدائية للبرنامج الامريكي في العراق والشرق الاوسط واخذت تنامى هذه الحركات بشكل كبير .

هذا كله يعكس صورة وضحة جدا تقول ان من يمثل سياسة امريكا في الاعلام سوف لن يكون له نصيب من المتلقين في العراق .

ومع ان قناة الحرة اظهرت الكثير من الحركات السياسية والاجتماعية وحاولت ان تساعد في بناء المجتمع المدني من خلال برامج معينة مثل (بين جيلين وبرج بابل )التي تناقش قضايا تهم الشارع العراقي وتنبذ العنف والحكم البعثي السابق في العراق الا ان اصوات الغاضبين من الاداء الامريكي لم تعلن في القناة بنفس النسبة.

كذلك مع الغاضبين والمتظررين من دخول القوات الامريكية في العراق مهما كانت نسبتهم او انحصارهم في اماكن معينية الا ان صوتهم كان مرتفعا , ولكن قناة الحرة لم تكن تستمع لهم لاهتمامها بتجميل السياسة الامريكية والتبرير لدخول العراق .

كما ان اغلب المدنين الذي تضرروا نتيجة العمليات العسكرية الامريكية لم يكن لهم نصيب للظهور في هذه الشاشة مثل باقي القنوات .

مسببات هذه الافعال هي التي جعلت الحرة في اخر المتصدرات من القنوات الضائية و جاء التراجع نتيجة اختيار نوع الاتصال على الرغم من توظيف قناة الحرة الكوادر المتخصصة والماهرة والتمويل الضخم في القناة الرئيسية .

اما في قناة حرة العراق فقد اعتمدت هذه القناة بكل ثقلها على الكادر في القناة الرئيسية ولم توظف الكوادر الماهرة وحتى المذيعين تجدهم لايملكون اللغة والكنة العراقية هذا كله يجعل المتلقي العراقي يبتعد اكثر.

وهناك تبعات اخرى لهذا الاتجاه الذي سلكته الحرة في منهاجها .

يقول الصحفي العراقي سمير المالكي الذي يعمل في وكالة الانباء الفرنسية , والذي يتابع قناة الحرة باستمرار نتيجة عملة, ان وجود نشرة خاصة بالعراق في الثامنة مساءا في قناة الحرة وبرنامج ساعة حرة ايضا شيء جيد.

لكن يلاحظ الصحفي سمير بعض الاشياء في القناة ويقول " فيها بعض التمييز دائما عندما تستضاف الشخصيات السياسية محاولين دائما القاء اللوم على الجانب الغير قابل على التغير في العراق مهما كان الحدث ".

وخير مثال يقول سمير لكلامة " القناة لم تشير الى ان الاحتلال هو من الاسباب الرئيسية في العنف الحصل في العراق وتكتفي في القاء اللوم على المسلحين ورافضي العمل السياسي ".

واشار سمير الى نقطة يعتبرها مهمة كمواطن وكصحفي في نفس الوقت وهي التمويل الامريكي للقناة ويدعي انه سبب مشكلة " المواطن البسيط حتى لو شاهد تقرير جيد وصادق فانه سوف يتردد في تصديقة"

اما احمد محمد وهو محامي عراقي يقول ان قناة الحرة لم تكن قريبة من المواطن العراقي مؤخرا بسبب انها مع تماس مع الشان الامريكي وليس الشان العراقي ويقول " انها مهتمة بما يحصل للمشروع الامريكي في العراق وليست مهتمة بالعراق لوحدة ."

كذلك "تعمدت عدم نشر تقاير عن الجهات السياسية والدينية المعارضة للوجود الامريكي والشخصيات التي تدعي انها من المقاومة العراقية " .

ولم تغطي الكثير من احداث المعارك التي تدور بين المسلحين والقوات الامرمكية ,وعدم وجود مكاتب في بعض المحافظات في العراق. احمد محمد

اما الكاتب احمد ملا علي فيقول ان التغيرالسلبي الحاصل في اوضاع العراق ساعد بصورة كبيرة على "الابتعاد عن هذه القناة بسبب ازدياد موجة العنف وتدهور الملف الامني".

و بينما كانت قناة الحرة الفضائية تقدم التقارير و اخر مستجدات التدريبات العسكرية للجنود العراقيين واستعدادهم كان الوضع الداخلي على حافة الحرب الاهلية فكان هناك تناقض واضح في الصورتين عند المشاهد .

ولكن تبقى لهذه القناة من يتابعها ولكن ليست بنفس الدرجة عندما بدات البث وليست في كل الاماكن .

والخوف اصبح شريكا ايضا مابين قناة الحرة الفضائية وراديو سوا وليس الدعم المالي فقط فمن يشاهد قناة الحرة او راديو سوا في مكان خاص لايمكنه ان يتابعهما في مكان عام .

ان ازدياد العنف والقتل الطائفي والاختطاف جعل العراقيون يرتبون حياتهم على بعض المناهج ومن ضمنها ان لايعلن الشخص اي ولاء لاي جهة في الاماكن العامة خوفا من التصادم مع الاخرين او تعرضة لحادث سيء.

ومن هذه الاحتياطات التي اتبعها اغلب العراقيين هي عدم الاستماع الى المحطات الغربية او المدعومة من الخارج .

وبالتالي اثر هذا الامر كثيرا على رواج وأنتشار المؤسسات الاعلامية في الشارع العراقي بسبب المخاوف .

هذا الامر جعل اغلب الاهالي وخصوصا في الاماكن المتوترة مثل بغداد وغيرها من المدن ترفض الاستماع في الاماكن العامة الى اي وسيلة اعلامية لها منهج واضح او مواقف واضحة .

وكما قلت فان السبب الرئيسي هو اختيار الاتصال فكان يجب على مؤسسي القناة والراديو عدم لصق السياسية الامريكية فيهما وعدم التحول من الاتصال الجماهيري الى الاتصال الجماعي الذي هو السبب الرئيسي لما حصل .

وهكذا اصبح راديو سوا و قناة الحرة اكثر ابتعادا عن الجماهير فلم يصل المراسلون الى الاماكن الشعبية وانحصروا في الاماكن المحصنة التي تقع بالقرب من مقرات العمل .

ومع استمرار التوجه الملحوظ في المحطتين ازداد تخوف الناس من متابعتهما,ولكن على المحطتين ان تصل الى الناس ولا تتخوف هي الاخرى والا لماذا تعمل ؟

ان تعود المشرفين في راديو سوا في العراق على العمل ضمن اطار محدد ابعدهم عن اصوات الناس والاهالي.

وجاء ذلك نتيجة الضروف السابقة التي عوملت بها المحطة في ظل حكومة صدام حسين ,فاستمرت هذه المحطة على نفس المنهج دون اي تغيير بعد انتهاء النظام السابق, كما حصل مع الكثير من المحطات التي استمرت بالعمل في العراق مثل محطة bbc .



#ضياء_رسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خيارات امريكا في العراق _ضياء رسن
- لن نتحدث بل سندع الاحداث تحكي _ضياء رسن _1
- عروش العراق المتهاوية تبحث عما تتكئ علية - 3
- عروش العراق المتهاوية تبحث عما تتكئ علية_ 2
- عروش العراق المتهاوية تبحث عما تتكئ علية


المزيد.....




- فيديو يُظهر اللحظات الأولى بعد اقتحام رجل بسيارته مركزا تجار ...
- دبي.. علاقة رومانسية لسائح مراهق مع فتاة قاصر تنتهي بحكم سجن ...
- لماذا فكرت بريطانيا في قطع النيل عن مصر؟
- لارا ترامب تسحب ترشحها لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا
- قضية الإغلاق الحكومي كشفت الانقسام الحاد بين الديمقراطيين وا ...
- التمويل الغربي لأوكرانيا بلغ 238.5 مليار دولار خلال ثلاث سنو ...
- Vivo تروّج لهاتف بأفضل الكاميرات والتقنيات
- اكتشاف كائنات حية -مجنونة- في أفواه وأمعاء البشر!
- طراد أمريكي يسقط مقاتلة أمريكية عن طريق الخطأ فوق البحر الأح ...
- إيلون ماسك بعد توزيره.. مهمة مستحيلة وشبهة -تضارب مصالح-


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ضياء رسن - قراءة في الاعلام الموجة الحرة نموذجا