أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أرجوك لا ترجع بهم مصر / بور / مسألة ميراث / النبى والحقائق العلمية / الحياة الطيبة )















المزيد.....

عن ( أرجوك لا ترجع بهم مصر / بور / مسألة ميراث / النبى والحقائق العلمية / الحياة الطيبة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7483 - 2023 / 1 / 5 - 13:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أرجوك لا ترجع بهم مصر
السؤال الأول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جزاك الله خير وتقبل الله جهادك، و نفعنا ونفعك الله تعالي بعلمك، سؤالي رجاءا : انا اعيش في أوربا ، وضعي المادي والاجتماعي الحمد لله كويس ، من اسره بسيطه من مصر، احمل الجنسيتين، رزقني الله بما يكفيني وقد يكفي اطفالي، اني اعيشهم في وضع اقتصادي افضل بمراحل بما كبرت عليه، لكن الوضع هنا لايسمح بأي حال ان احافظ على أولادي او اني اربيهم تربيه اسلاميه يحافظوا علي أنفسهم ودينهم، حتي اذا نجحت في ذلك بدرجه معينه، فاطفالي لن يستطيعوا ان يحافظوا علي أنفسهم او أولادهم من بعد.. رتبت وضعي اني اعيش مع أولادي في مصر لاني اري ان رغم كل الظلم والضغوط التي غالبا لأسباب ماديه ، اتوقع ان هناك أسهل احافظ على أولادي وتأسيسهم اخلاقا ودينيا وهم من بعد للأجيال القادمه وهم من بعد يقرروا اذا ارادو يرجعوا الي المانيا، سواء كاستقرار او للعمل لفتره، ارجوك ك ان تنصحني اخد قرار . انت تعرف الوضع ومطلع علي جميع الفوارق بين البلدين،مع خالص تقديري لشخصك ولجهدك .
إجابة السؤال الأول
أرجوك أن تظل بأولادك فى وطنك الجديد . أرجوك ألا ترجع بهم لمصر . قم بتعليمهم حقائق الاسلام من العدل والحرية والسلام والاحسان والرحمة والتسامح الدينى ليكونوا فخرا لك . أعلم إن الوضع فى بلدكم ـ كما فى أمريكا ـ لا يسمح لكم بتمام السيطرة عليهم ، فللتعليم والمجتمع والاعلام تأثير أكبر ، ولا يمكن حجب أولادك عن رؤية ومعايشة نواحى الفساد ، ولكن تذكر الآتى :
1 ـ إن مهمتك قدر المستطاع هى التوجيه ، وهذا فى مرحلة التربية . بعدها يشقون طريق حياتهم بمشيئتهم ، وتكون قد أديت واجبك .
2 ـ مهما يحدث فى الغرب فهو ظاهر وعلى السطح . أما فى مصر فالفساد الأخلاقى يسرى فى النفوس تغطيه مسحة من النفاق الدينى والتدين السطحى ، وهذا لتبريره دينيا.
3 ـ الحرية فى الغرب تسمح بحرية الاصلاح ، ولكن فى بلاد المحمديين لا توجد سوى حرية الفساد ، وحرية أكابر المجرمين من المستبدين ورجال الدين فى وأد الاصلاح وإضطهاد المصلحين .
4 ـ هناك فترة من التّيه والتوهان ـ فترة المراهقة ـ يمر بها كل انسان . الاصلاح فيها وبعدها وارد فى ظل النظم الغربية ، حيث المسئولية الفردية والثواب والعقاب ، ونظام للعدالة والشفافية ليس موجودا فى بلاد المحمديين . هناك يجد معظم الشباب الأبواب مفتوحة للفساد الدينى ( تطرف ) والاخلاقى ( انحلال خلقى ) . وإذا تظاهر بالشكل الدينى ( اللحية والجلباب والحجاب والنقاب ) تمتع بالتقدير مهما إرتكب من الكبائر .
5 ـ أنا نصحت بما يمليه ضميرى . وأنت صاحب الشأن .
بور / بوار
السؤال الثانى
ما معنى ( بور ) و ( بوار ) هل هو نفس قولنا ( أرض بور ) ؟
إجابة السؤال الثانى
( بور) ( بوار ) يعنى الخسارة .
قال جل وعلا
1 ـ فى آية تنطبق على المحمديين اليوم : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28) ابراهيم )
2 ـ والقاعدة القرآنية أن المكر السىء لا يحيق إلا بأهله ، فيكون الماكرون خاسرين : ( وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10) فاطر )
3 ـ والخسران الحقيقى هو فى الآخرة ، فأصحاب النار هم الذين خسروا أنفسهم وأهاليهم يوم القيامة . وجاء وصف هذا ب ( البور ) : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ (17) قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْماً بُوراً (18) الفرقان )
4 ـ وعن بعض الصحابة الأعراب : ( بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْماً بُوراً (12) الفتح )
5 ـ أما المؤمنون فتجارتهم مع الله جل وعلا رابحة لن تبور يوم القيامة : ( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) فاطر )

مسألة ميراث
السؤال الثالث
ماتت امى وانا بنتها الوحيدة ولى اخ مات وترك اربعة اطفال ، وأمى لها ثلاثة اخوة واختين . كيف نقسم الميراث ؟
الإجابة
قبل تقسيم التركة يتم اعطاء الأحفاد الاربعة اطفال جزءا من الميراث متفقا عليها طاعة لقوله جل وعلا : ( وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً (8) النساء ). الاطفال الاحفاد ليسوا من الورثة .
وننصح من كان له أحفاد من ولد توفى أن يكتب ما يساوى حق أبيهم أو أمهم المتوفى / المتوفاة ـ فى صورة بيع وشراء ، لأنهم لا يرثون بعد موته.
بعدها يكون التقسيم كالآتى :
البنت لها النصف . الباقى لآبناء وبنات الأخ ، للذكر مثل حظ الأنثيين .

النبى محمد لم يكن يعلم الحقائق العلمية فى القرآن الكريم ولم يسألوه عنها
السؤال الرابع
هل كان النبي محمد عليه السلام يعي الحقائق العلمية التي في القرأن الكريم فهناك حقائق الى الان لم يتم اثباتها بشكل علمي كامل , واذ لم يكن يعي كل الحقائق لماذا لم يسأل عنها او يسأل عنها الصحابة , اليس واجبهم التدبر في القرأن . قد سألوا عن المحيض فلما لم يسألوا كيف تجرى الشمس لمستقر لها وكيف القى الله في الارض الرواسي !! كيف فهموا قوله او كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب , حيث الى الان العلم لم يثبت ان داخل المحيطات موج يعلو موج وسحاب !! لماذا لم يكن يسألوا كم نسأل الان ..

الإجابة
لم يكن مستواهم العلمى والثقافى يسمح بهذا ، وكانت صياغة الحقيقة العلمية فى غاية الروعة ، تأتى بما يناسب إدراكهم مع الصدق فى التعبير عن تلك الظاهرة العلمية ، مثلا ( والشمس تجرى لمستقر لها ) فهموها أن الشمس تجرى حول الأرض ، وهذا مبلغ علمهم ، لم يعرفوا أن الشمس تجرى فى إطار المجرة .. ولم يكونوا ليسألوا عن المواضيع العلمية لأن تركيزهم كان عن الشأن الدينى .

الحياة الطيبة للمتقين فى الجنة وليس فى الدنيا
السؤال الخامس :
هل الحياة الطيبة فى هذه الآية ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) النحل ) فى الدنيا أم فى الآخرة ؟
الإجابة
1 ـ هى فى جنة الآخرة . يؤيد ذلك كثير من الآيات منها قوله جل وعلا : ( وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3) الكهف ) ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (58)الحج )
2 ـ المؤمن فى هذه الدنيا يتعرض لاختبارات وابتلاءات ومحن وفتن ، فإن صبر استحق الجنة . الآيات كثيرة منها :
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنْ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ (157) البقرة)
( لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنْ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيراً وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ (186) آل عمران )
( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) العنكبوت )
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31) محمد)
( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) البقرة )
( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمْ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) آل عمران )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 4 : ( المقدمة الرابعة والأخيرة عن هوس المحمديين بالحجاب )
- عن ( معنى حضر / سلام قولا من رب رحيم / قرآنى فاسد )
- ف 3 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثالثة ...
- عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق ...
- ف 2 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثانية ...
- عن ( إجتهاد الشيخ الغزالى ، وطلاق زوجات النبى ،وسفر التكوين ...
- ف 1 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة أولى ...
- عن ( لا تطغوا / القسمة والنصيب / مسجد ضرار / الصّافّون / أبو ...
- ف 10 : المرأة فى ( الصيام والحج )
- عن ( ليسوا مسلمين / أخرجنا نعمل )
- ولائم لسيدنا الشبخ
- عن ( رقيب ) ( جاثمين ) ( حرب الردة ) ( تتبيب و تتبير ) ( سجي ...
- ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ
- عن ( ولا تركنوا / اسباب النزول / ابن أنانى / المحمديون والجا ...
- الدين السُنّى : دين الخراءة
- تحية شكر وعرفان للمفوضية المصرية للحقوق والحريات
- عن ( القرآن وفقط / دمغ / مجذوذ )
- ( مصر ) على حافة الهاوية
- عن ( المتسول والنصاب / صدع / إتق شر من أحسنت اليه )
- شيخ سلفى يهاجمنا بسبب عمرو بن العاص


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أرجوك لا ترجع بهم مصر / بور / مسألة ميراث / النبى والحقائق العلمية / الحياة الطيبة )