أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق / مجازاة الكفور )















المزيد.....

عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق / مجازاة الكفور )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7479 - 2023 / 1 / 1 - 17:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
نقول ( أخى فى الله ) هل هذا جائز ؟
الاجابة
1 ـ لا يجوز
2 ـ هناك جهاد بالمال والنفس ( فى ) سبيل الله وقتال ( فى ) سبيل الله . أما أن يكون فلان أخا لك ( فى ) الله جل وعلا فهذا غير جائز لأنه يوحى بانتسابكما للخالق جل وعلا . وهذه شبهة يجب الابتعاد عنها . يكفى قوله جل وعلا : (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)) ، ( بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (101) الانعام ) ( مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً (3) الجن ) . هناك (أُخُوّة ) فى الدين الاسلامى السلوكى بمعنى السلام . والمؤمنون يجب أن يكون أخوة فيما بينهم دون إقحام لاسم الله جل وعلا بقولهم ( اخوة فى الله ) . الأخوة بين البشر تتغير تبعا للظروف والمصالح والعلاقات . فإذا جعلت فلانا ( أخا فى الله ) وأنت راض عنه ، فكيف إذا سخطت عليه ؟ فهل ستقول ( عدوى فى الله ) ؟!
السؤال الثانى
ما معنى يتافيأ فى آية ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنْ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ (48) النحل )
الإجابة
1 ـ التفيؤ من الفيء و هو الظل حين يفىء ويرجع . وظلال ما خلق الله جل وعلا تطول وتتراجع طبقا لحركتها طاعة للخالق جل وعلا ، أو بالتعبير القرآنى سُجّدا له جل وعلا : ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ (15) الرعد )
2 ـ مدُّ الظل نتيجة لدوران الأرض حول نفسها وحول الشمس ، والذى خلق هذا هو رب العزة ، ولو شاء لأوقفه فيكون الظل ساكنا . قال جل وعلا : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (45) ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضاً يَسِيراً (46) الفرقان )

السؤال الثالث
قرأت لك إن المؤرخ محمد بن سعد كان مع الامام احمد بن حنبل فى محنة خلق القرآن . وله كتاب الطبقات الكبرى ، وأكيد كتب تاريخ صديقه أحمد بن حنبل ، وهو معاصر له . فماذا قال عنه ؟
الاجابة :
هذا ينطبق عليه ما نقوله إنه صناعة تاريخ لاشخاص يجعلهم مشاهير بعد موتهم . تعرضنا بالتفصيل لأحمد بن حنبل ، وأثبتنا إنه لم يكن بارزا بين فقهاء عصره ، وكل ميزته تصميمه على معارضة رأى الخلافة العباسية فى موضوع خلق القرآن فتعرض للضرب بالسياط ، وبعدها إعتزل الناس . وأثبتنا إن إبنه عبد الله هو الذى كتب مؤلفاته ، وهو الذى أسّس شهرته . كل ما قاله محمد بن سعد عن أحمد بن حنبل هو : ( وتوفي ببغداد في شهر رمضان سنة إحدى وثلاثين ومائتين أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله تعالى عنه ويكنى أبا عبد الله، وهو ثقة ثبت صدوق كثير الحديث، وقد كان امتحن وضرب بالسياط أمر بضربه أبو إسحاق أمير المؤمنين على أن يقول القرآن مخلوق فأبى أن يقول ، وقد كان حبس قبل ذلك فثبت على قوله ولم يجبهم إلى شيء، ثم دعي إلى الخليفة المتوكل على الله ثم أعطي مالا فأبى أن يقبل ذلك المال ، وتوفي يوم الجمعة ارتفاع النهار ودفن بعد العصر وحضره خلق كثير من أهل بغداد وغيرهم ‏.‏) .
هذه السطور القلائل بنى عليها فيما بعد المؤرخ الحنبلى عبد الرحمن بن الجوزى فى القرن السادس كتابا ضخما فى مناقب ( أحمد بن حنبل ) يؤلهه ويكتب عنه خرافات لا أصل لها . وبهذا أصبح لابن حنبل مذهب ولأتباعه ( الحنابلة ) سطوة دمروا بها العراق فى العصر العباسى الثانى ، ولنا كتاب ( الحنبلية ـ أم الوهابية ) وتدمير العراق فى العصر العباسى الثانى ) وإستمر أتباع فى القرون التالية ، منهم ابن تيمية ومدرسته فى العصر المملوكى ( إبن القيم وابن كثير ) ثم ابن عبد الوهاب ومذهبه ( الوهابية ) التى جددت الحنبلية فى عصرنا الحديث ، ومن عباءتها خرج شياطين الارهاب ، ولا يزالون .
السؤال الرابع
ما معنى ( مجذوذ ) فى قوله جل وعلا : ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتْ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ (108) هود )
الإجابة
( مجذوذ ) أصلها ( جذّ ) أى قطع .
أى إن عطاء ونعيم الجنة غير مقطوع . قال جل وعلا :
1 ـ ( لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ (35) ق )
2 ـ ( وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ (33) الواقعة )
3 ـ ( وَبَشِّرْ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (25) البقرة )
السؤال الخامس
كلمة ( مرفقا ) جاءت فى قصة أهل الكهف فهل لها صلة بكلمة المرافق فى عصرنا ؟
الاجابة :
قال أهل الكهف لبعضهم : ( وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِه ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا (16) الكهف ) . المرفق هنا من الرفق والتيسير . وجاء شرح رفق الله جل وعلا بهم وهم نيام فى الكهف . قال جل وعلا : ( وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَتَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً (17) وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوْ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً (18) الكهف )
السؤال السادس
فى سورة ( سبأ ) لا أفهم المقصود فى آية ( ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلاَّ الْكَفُورَ (17) ) ما معنى وهل نجازى الا الكفور ؟ لأن الله سبحانه وتعالى يجازى المتقين بالجنة ؟
الإجابة :
المجازاة هنا عن عقوبة الكافرين فى الدنيا . ونحن نفهم الآيات من خلال السياق . ونقرأ الآيات كلها عن قوم سبأ : ( لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (15) فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَى أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ (16) ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلاَّ الْكَفُورَ (17) وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِي وَأَيَّاماً آمِنِينَ (18) فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (19) وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلاَّ فَرِيقاً مِنْ الْمُؤْمِنِينَ (20) وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (21) سبأ ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 2 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثانية ...
- عن ( إجتهاد الشيخ الغزالى ، وطلاق زوجات النبى ،وسفر التكوين ...
- ف 1 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة أولى ...
- عن ( لا تطغوا / القسمة والنصيب / مسجد ضرار / الصّافّون / أبو ...
- ف 10 : المرأة فى ( الصيام والحج )
- عن ( ليسوا مسلمين / أخرجنا نعمل )
- ولائم لسيدنا الشبخ
- عن ( رقيب ) ( جاثمين ) ( حرب الردة ) ( تتبيب و تتبير ) ( سجي ...
- ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ
- عن ( ولا تركنوا / اسباب النزول / ابن أنانى / المحمديون والجا ...
- الدين السُنّى : دين الخراءة
- تحية شكر وعرفان للمفوضية المصرية للحقوق والحريات
- عن ( القرآن وفقط / دمغ / مجذوذ )
- ( مصر ) على حافة الهاوية
- عن ( المتسول والنصاب / صدع / إتق شر من أحسنت اليه )
- شيخ سلفى يهاجمنا بسبب عمرو بن العاص
- عن ( الأحزاب / الوسيلة / السوأة والعورة )
- الاتفاق والاختلاف بين أولاد الزوانى : عمرو بن العاص وزياد اب ...
- عن ( جشع الأبوين / الشفعة / أحاط ومحيط )
- أبو هريرة والكلاب ...ولماذا ؟


المزيد.....




- مستوطنون يعتدون على أراضي المواطنين شرق سلفيت
- نص تهنئة شيخ الأزهر للعاهل السعودي ومحمد بن سلمان بنجاح موسم ...
- اجعل أولادك يمرحون مع اجمل أغاني العيد وحمل الآن تردد قناة ط ...
- هطول أمطار على المسجد الحرام ومشعر منى وسط موجة حر قياسية
- أقوى الاناشيد الجديدة للاطفال .. تردد قناة طيور الجنة الجديد ...
- قائد الثورة الاسلامية يهنئ المسلمين بعيد الاضحي المبارك
- الفاتيكان يوضح سبب امتناعه عن التوقيع على البيان الأوكراني ف ...
- اليابان.. حشود غفيرة وخطبة بأربع لغات في صلاة العيد بالجامع ...
- -حركة طالبان الباكستانية- تعلن وقف إطلاق النار لمدة 3 أيام ب ...
- “أسعدي صغارك بأغاني البيبي” ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي عر ...


المزيد.....

- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق / مجازاة الكفور )