أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - ف حب الله.














المزيد.....


ف حب الله.


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 7473 - 2022 / 12 / 25 - 17:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول جبران خليل جبران :
لم نُخلق للبقاء..فأصنع لنفسك أثرا طيبا يبقى من بعدك..
وقال الله:
﴿ قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ﴾ [ التوبة: 29]
هل حسنا ما قاله الله ..! ؟
ما الأثر الطيب لله الذي يبقي لدى تابعيه حتى نؤمن بأقواله ونتبعه ...؟
أنظروا
https://images.app.goo.gl/QqBg89ixEdjyyLTAA
ليس ما يردده فقط ذلك الكائن المتخلف ولكن عندما تصير تهنئة المختلف قضية إحتماعية دينية وتتدخل أعلى سلطة دينية (خوفا ع مصالحها) تصرح أن تهنئة غير المسلمين ف مناسباتهم الدينية حلال .....! والدليل منذ ألف وخمسمائة عام وف أرض غير الأرض وما بين شعب غير الشعب وف زمن غير الزمن وف ظروف غير الظروف عنعنعنعن: قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ --، نَجّى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ ،فَقَالَ: أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ -- أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ (4/244 ) وَمُسْلِمٌ ( 1130 )
مهزلة العقل المغيب لا يلتفت إلي ضرورة بذل الجهد والوقت في التكاتف والتعاون والعمل والإبتكار والبحث والإنتاج وتنوع الثقافة والمعرفة بدلا من تضييع الوقت وتشتيت الفكر و التوهان داخل عمة الكائن الأحفوري سيان الشيخ والفقيه
عن الحب والمحبة معجم الوسيط
محبَّة الذَّات: الأنانية، الفرديّة
_ الحب ف الله الذي تتداوله العامة والكائن السلفي كشعور إنساني هو مجرد أنانية
الحُبُّ الإِلَهِيُّ : حالَةٌ مِنَ حالاتِ التَّصَوُّفِ تُحَرِّكُها رَغْبَةٌ عَميقَةٌ في مَعْرِفَةِ الذَّاتِ الإِلَهِيَّةِ
_) حب الإله حالة من التصوف يعيشها الإنسان بغض النظر عن إسم الإله أو الدين )
حُبُّ الظُّهور: التباهي، رغبة الإنسان في الكشف عن صفاته ومزاياه وفي عرض ما يلفت الأنظار إليه،
_) الكائن السلفي يتباهى أنه يحبك في الله ويدعوك ل حب الله ويحذرك من بغض الله بل يدفعك ع البغض في الله لكل من يخالف معتقده الله في سبيل نوال رضاه وحقيقة الأمر هو مجرد كائن متخلف يقبع القاع إن لم يكن قد لفظته الإنسانية )
الحُبُّ (عند الفلاسفة) : ميْلٌ إِلى الأشخاص أو الأشُياء العزيزة، أو الجذَّابة، أَو النافعة
_) ليت الفلاسفة يتكفلون بوضع منهاج التفسير والفقه بدلا من الكائنات السلفية المتحجرة ف مجتمعات التخلف والقبلية والتعصب المقيت وإن لم يستطع ولي الأمر تفعيل ذلك عليه أن يحمي أفكارهم وتوجهاتهم ونظرياتهم وكتاباتهم وإجتمعاتهم وورش الفلسفة وعلم النفس لعلهم يساهمون ف نهضة العقل الساقط في ظلام وحل وجبة الكائن السلفي )
الحُبُّ :وعاءُ الماء كالزِّير والجرَّة
_) ليت تلك المجتمعات تعيش حب الإنسانية جمعاء ف سبيل الإرتقاء بالإنسان وفضح أمراض الكائن السلفي النفسية والعصبية والفاشل والمُحبط فإنتقلت عدواه تصيب بالهلع والخوف واليأس والإحباط غالبية من شعبنا المصري ...كائن فاقد الهدف الإنساني الأسمى ف صنع وعمل الطيب كما قال جبران خليل جبران )
ملحوظة:تعليق سيدة نقلته حرفيا من الفيس بوك يشرح ما فعله الكائن حازم شومان
يااه الراجل ده كان سبب أني البس النقاب يوما ما
كان عاملي حالة رعب مش طبيعية.
كل عام وجميعكم بخير



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشغول بالله..!
- الإسلام حقيقة..!
- قراءات في كلام الله..!
- أنا لم يخلقني خالق..!
- ماذا خلف قناع قريش..!
- قناع قريش .. والهروب من غضب الله...!
- قناع قريش ..دين وعقيدة ...
- قِناع قُريش..!
- الأشباح لا تفكر..!
- أنا رايح فين ..أنا راجع تاني..!
- مجتمعات وإله..!
- التحرش ..بالدين..!
- تغريدة مسيئة لنبي الإسلام..!
- كن ..فسيكون..(٢).
- كن ..فسيكون(١)..!!
- ضبطهم بيصلّوا فرحانين..
- البلادة من الإيمان..!
- النص البشري والنص الإلهي ..!
- عندما قال الله ...!!
- الدين ما بين وراثة العاقل وميراث الغير..!


المزيد.....




- الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي ...
- القناة 13 العبرية: وصول الاسيرين يهود وموسيس الى نقطة التسلي ...
- الكنائس المصرية تصدر بيانا بعد حديث السيسي عن تهجير الفلسطين ...
- وصول المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وغادي موزيس إلى خان ي ...
- سرايا القدس تبث فيديو للأسيرة أربيل يهود قبيل إطلاق سراحها
- سرايا القدس تنشر مشاهد للأسيرين -جادي موزيس- و-أربيل يهود- ق ...
- قائد الثورة الاسلامية يزور مرقد الإمام الخميني (ره)
- خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز ...
- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - ف حب الله.