أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( مصر ) على حافة الهاوية















المزيد.....

( مصر ) على حافة الهاوية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7465 - 2022 / 12 / 17 - 14:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولا :
1 ـ ( مُسعد باشا ) ميليونير فقير لم تكسر أمواله حاجز البليون دولار بعدُ . يقال إنه على وشك الوصول للبليون لو تحسنت الأحوال . ثروته حوالى 980 مليون دولار .. فقط . يعنى مستحق للصدقة وفق مستوى الدخل فى طبقة المترفين .
( شهيرة ) بنت ( مسعد باشا ) طفلة فى مدرسة اللغات الابتدائية . طلبت المعلمة من ( شهيرة ) أن تكتب ـ بالانجليزية طبعا ـ مقالا تصف فيه حالة طفلة مصرية فقيرة . ( شهيرة ) كتبت الآتى ـ بالانجليزية طبعا ـ ( دى بنت فقيرة جدا . الدادى بتاعها فقير جدا ، ومامى بتاعتها فقيرة جدا ، والدادة بتاعتها فقيرة جدا ، السفرجى بتاعها فقير جدا ، والشوفير بتاعها فقير جدا ، والخدامة بتاعتها فقيرة جدا ، والجانينى بتاعها فقير جدا ، والشماشرجى بتاعها فقير جدا ، والكوافير بتاعها فقير جدا ، ومن فقرهم جدا مش حيصيّفوا فى أوربا السنة دى ). فازت ( شهيرة ) بالمركز الأول بهذا المقال ( الفقير جدا ).
2 ـ ( عبد الوارث بيه ) محامى يعمل مديرا فى شركة مقاولات يملكها ( مسعد باشا ). مرتبه بضع عشرات من الألوف من ( الجنيهات المصرية ) . دخل عليه فى مكتبه ( مُسعد باشا ) وأمره باعداد قائمة بثلاثين موظفا سيتم طردهم بسبب المصاعب المالية للشركة ، وأمره أيضا بتخفيض مرتبات الموظفين والعمال بنسبة 30 % . السبب ان الشركة تعمل من الباطن تبعا للجيش فى العاصمة الادارية ، ووفق العقد علي الشركة تسليم مهمتها خلال شهر . وفى نفس الوقت لم تتسلم الشركة مستحقاتها من الجيش من بضعة أشهر ، ولا بد من جمع بضعة ملايين من الدولارات من السوق السوداء لاستيراد مستلزمات لاستكمال التنفيذ . لا يمكنهم الاعتراض . لا بد من التنفيذ ، إنه ( الجيش ) يا عبد الوارث بيه .! عبد الوارث بيه لا يمكنه أيضا الاعتراض ، إنه ( مُسعد باشا ).
( مُشيرة ) بنت ( عبد الوارث بيه ) فى مدرسة لغات إبتدائية فى أحد الأحياء الراقية . طلبت منها المعلمة أن تصف فى مقال ـ بالانجليزية طبعا ـ أحوال بنت فقيرة . كتبت ( مشيرة ) ـ بالانجليزية طبعا : ( دى بنت فقيرة خالص . باباها فقير خالص ، ومامتها فقيرة خالص ، والشقة بتاعتهم فقيرة خالص ، والحى اللى بيسكنوا فيه فى المعادى فقير خالص ، وشقتهم فى الساحل الشمالى فقيرة خالص ، والعربية بتاعتهم فقيرة خالص ) . ( مشيرة ) فازت بالمركز الأول ، وصفق لها الجميع ( خالص ).!
3 ـ حين دخل ( مسعد باشا ) مكتب ( عبد الوارث بيه ) كان هناك شخص آخر، هو ( عبد الغنى ) الساعى . هو أفقر مخلوق فى الشركة ، مع إنه أكثر من يخدم السادة . عبد الغنى الساعى له شعار يتمسك به ويردده مستعينا به على أحوال الزمن ، هو ( كيف أخشى الفقر وأنا عبد الغنى ) مع هذا فإن ( عبد الغنى ) يصاحب الفقر ويلازمه ليله ونهاره ، من حجرته فى أحد الأحياء العشوائية الى مقر عمله فى شركة ( مُسعد باشا ). ( عبد الغنى ) وهو يصب فنجان القهوة ل ( عبد الوارث باشا ) سمع بالتكليف الذى يأمر بتسريح 30 من العاملين ، وتخفيض المرتبات بنسبة 30 % . إنشغل عقل ( عبد الغنى ) بما سيكون عليه مرتبه الهزيل بعد التخفيض ، سيكون حوالى ألفين من الجنيهات ، المرتب أصلا لا يكفى سوى اسبوعين ، والباقى يتم التعامل معه وفق شعار ( كيف أخشى الفقر وأنا عبد الغنى ). بينه وبين نفسه سرق إبتسامة ، إذ قرر أن يبحث عن أكثر من مطعم ينتظر خلفه يترقب إلقاء زبالة الأكل ، ويدخل نفس المعركة اليومية مع القطط والكلاب التى تنافسه . ( عبد الغنى ) له خمسة من الأطفال تزدحم به الحجرة ، وتسعهم بطريقة غير مفهومة وغير مألوفة .
( منصانة ) بنت ( عبد الغنى ) مفترض أنها فى المدرسة الابتدائية ، ومفترض أن تحضر كل يوم ، ولكن هذا حسب الظروف . إذا كان فى البيت ( أى الحجرة ) طعام للافطار ذهبت للمدرسة . وإلّا فلا . تصادف أن ذهبت ( منصانة عبد الغنى ) للمدرسة . وتصادف أيضا أن المدرسة طلبت منها أن تصف حال بنت غنية من بنات الأسياد . كتبت ( منصانة عبد الغنى ) : ( دى بنت غنية جدا ، بتاكل لحمة وفاكهة وحلويت تلات مرات فى اليوم ، وساكنة فى شقة تلات أوض وصالة ، وعندهم مطبخ وتلاجة وغسالة وبلكونة . وعندها سرير بتاعها ، وما بتنامش على الأرض ، وبتتغطى ببطانيتين ، وأبوها بيديها مصروف خمسة جنيه كل يوم . وعمر أبوها ما ضرب أمها ولا تخانقوا عشان مصاريف البيت ) . المعلمة رفضت ما كتبته ( منصانة عبد الغنى ) وقالت إنه كلام خيالى غير واقعى يدخل فى احلام اليقظة غير المسموح بها أصلا . ( إنتى بتحلمى يا منصانة ؟ هل فيه ناس عايشة بالشكل ده ؟ ) . هكذا قالت الاستاذة عطيات المدرسة العانس ذات الخمسين ربيعا . !
4 ـ بعد خناقة كبرى خرج ( عبد الغنى ) غاضبا ، ولم يأخذ معه فى قلبه شعار ( كيف أخشى الفقر وأنا عبد الغنى ). ذهب خلف مطعم شهير ينتظر رزقه من الزبالة ، ويتأهب لمعركة حتمية مع القطط والكلاب . لمحه عامل فى المطعم فطرده لأنه يعطى سُمعة سيئة للمطعم ورواده من الأسياد . رفض ( عبد الغنى ) وهجم غاضبا على العامل ، وأفرغ فيه مخزون غضب وقهر عمره سبعون قرنا من الزمان . خرج على صُراخ العامل بعض السادة الباشوات . رأوا هياج ( عبد الغنى ) فارتعبوا واتصلوا بالشرطة . جاءت سيارت الأمن المركزى وأحاطت بالمطعم . كان ( عبد الغنى ) قد تسلل الى مطبخ المطعم . هرب منه الطباخون ، رأى أكوام الطعام فانهال عليه يأكل ويحشو جيوبه ، دخل عليه قائد قوات الأمن المركزى ومعه جنوده البواسل ، فتحوا عليه النيران وألقوا عليه قنابل الدخان ، إشتعلت النيران فى الأفران وانفجر المطعم بما فيه ومن فيه ، بعبد الغنى والأسياد . إنتقلت النيران الى الشارع ، جاءت المطافى متأخرة فوجدت الحرائق قد دمرت كل شىء .
5 ـ السادة فى الخارج الذين بأيديهم مقاليد الحكم فى مصر وغيرها رأوا أن الوقت قد حان لتغيير سلمى على البارد فى مصر . الفرعون فيها إنتهى عمره الافتراضى ، وقام بالمطلوب منه ، وأصبح عبئا عليهم . لديهم البديل ، أقاموا البديل ، وأصبح الفرعون السابق يسير فى شوارع واشنطن خائفا يترقب . ذهب الى البنك الذى أودع فيه ما يقرب من مائة بليون دولار . أراد إستردادها . قالوا له : مع أنها باسمك إلا انها ملك للحكومة المصرية . أجرى إتصالات بالفرعون الجديد ، واتفقا على أن تقوم الحكومة المصرية بسحب المبلغ مقابل إقتسامه بينهما . ذهب وفد من الحكومة المصرية للبنك لسحب الأموال فرفضوا لأن الأموال باسم الرئيس السابق . عرف الفرعون السابق واللاحق إنه لا بد من الصمت وإلا فالقتل . إكتشف الفرعون السابق والفرعون الحالى أنها نفس اللعبة ، راح ضحيتها من قبل شاه إيران والسادات وصدام ومبارك والقذافى ..ونجا منها ( عبد الغنى ) الذى إستراح من هذا العالم وشروره .
أخيرا
إذا تحكم المترفون فى بلد تدمّر هذا البلد .
1 ـ المترفون ظالمون يرفضون الاصلاح ويحاربون من ينهى عن الفساد، قال جل وعلا :( فَلَوْلا كَانَ مِنْ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُوْلُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنْ الْفَسَادِ فِي الأَرْضِ إِلاَّ قَلِيلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ (117) هود )
2 ـ المترفون يأمرهم الله جل وعلا بالقسط فيردون بالفسق ، لذا يحل بهم التدمير ، وهى قاعدة سارية من عصر نوح ، وستستمر الى نهاية العالم ، قال جل وعلا:
2 / 1 :( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (16) وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (17)الاسراء ) ( وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً (58) الاسراء ).
3 ـ المترفون فى كل زمان ومكان يرفضون الدين الالهى ، بسبب غرورهم بأموالهم وأتباعهم وأولادهم وإقتاعهم أنهم لن يدخلوا النار يوم القيامة ، قال جل وعلا : ( وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (34) وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالاً وَأَوْلاداً وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (35) سبأ )
4 ـ المترفون سلفيون ، يعبدون ما وجدوا عليه آباءهم ، لأنه بدين الأسلاف تكونت ثرواتهم وتعززت مكانتهم ، وهم يركبون رجال الدين المتوارث الذين يركبون الشعب المُستضعف ، قال جل وعلا: ( بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) الزخرف )
5 ـ عن حالهم عند الاهلاك فى الدنيا قال جل وعلا : ( وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِينَ (15) الانبياء )
6 ـ عن حالهم فى الآخرة قال جل وعلا : ( حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِمْ بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ (64) لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنصَرُونَ (65) قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ (66) المؤمنون ) .
ودائما : صدق الله العظيم .!!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( المتسول والنصاب / صدع / إتق شر من أحسنت اليه )
- شيخ سلفى يهاجمنا بسبب عمرو بن العاص
- عن ( الأحزاب / الوسيلة / السوأة والعورة )
- الاتفاق والاختلاف بين أولاد الزوانى : عمرو بن العاص وزياد اب ...
- عن ( جشع الأبوين / الشفعة / أحاط ومحيط )
- أبو هريرة والكلاب ...ولماذا ؟
- كتاب ( عن حرب الرّدّة )
- عن ( النسىء والخلفاء / شرّ الدواب )
- قالوا عن أبى هريرة
- عن ( شيخ بلدنا / والسجود للبشر )
- إعادة الإعتبار ل ( مُسيلمة - الكذاب - )
- عن ( مستقبل إيران / قاتلهم الله / زلفى )
- أبو بكر / خالد بن الوليد / مالك بن نويرة ..وحرب الردة
- عن ( جنف ومتجانف / طمس / نقر ناقور / كالحون / زلزل / دهن وتد ...
- ( الحرام / الحُرمة / المحرمة ) فى مصر الستينيات : يا حسرة عل ...
- عن ( عقوبة قطع الطريق / الخوف / العبادة المقبولة / السحت )
- هذا الحديث الضّال : ( تركت فيكم ما ان تمسكتم به فلن تضلوا اب ...
- عن ( الزغل / دعوة المحنة )
- ( ذاكر نايك ) والكيل بمكيالين
- عن ( دعوة المظلوم / معنى البرهان / انسخط وسخط )


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( مصر ) على حافة الهاوية