أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - هل المراد، تحطيم البرلمان بالبرلمان كما حُطّمت دولة القانون ب (القانون) ؟















المزيد.....


هل المراد، تحطيم البرلمان بالبرلمان كما حُطّمت دولة القانون ب (القانون) ؟


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1697 - 2006 / 10 / 8 - 11:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بعد ان شهد العالم تطورات مذهلة في الصناعة والتكنيك افضت الى الثورة التكنيكية المعلوماتية والى الدخول في مرحلة العولمة الرأسمالية، تطورت اساليب مواجهة الجهات المستبدة لمطالب الجماهير الشعبية، حيث تطوّرت من الصدام معها الى . . تبني تلك المطالب وافراغها من محتواها، لتنفيذ ماتريد من جهة ولأشاعة البلبلة واللاأدرية بين اوسع الأوساط المطالبة بها وتفتيتها، وبالتالي لأثبات بطلان وعدم جدوى ما تطالب به تلك الأوساط من جهة اخرى، ولتحاول ان تساهم في صياغة عدم واقعية تلك المطالب او عدم ملائمتها لظروف البلد المعني .
وبذلك النهج واجه نظام البعث العفلقي بانقلابه (الأبيض) عام 1968 شعار " اقامة حكم القانون من اجل الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكوردستان " الشعار الذي تبنته ولفّ اوسع الجماهير العراقية بكل اطيافها حوله، من جنوب العراق الى شماله في ظروف الستينات وهددت به انظمة الحكم العسكرية المتعاقبة آنذاك بالسقوط .
وبدأ سلسلة من التحالفات التي لم تعرف الاّ بكونها خطة لتدمير القوى السياسية العراقية على اساس جدولة استهدفت تدمير قوى معينة في وقت حالفت فيه وحيّدت الأخرى، لتتفرّغ لاحقاً لتدميرتلك الأخرى، ولتعيد الكرّة من جديد في تاريخها الدموي الذي اتّصف بتلك السمة الشريرة، الديماغوجية اضافة الى سياسات وسلوك دولي هدف الى استمرار عرش الدكتاتور من جهة، وهدف الى الهيمنة الأقليمية، بلا مبالاة بآلام الشعب ودموعه ودمائه ومصيره.
فبعد ان تبنى الحكم الذاتي لكوردستان العراق، افرغه من محتواه بـ (ديباجات قانونية) ودخل في صراع مرير مع الأحزاب والقوى الكوردستانية ثم مع الجماهير الكوردستانية ذاتها، بسياسة (العصا والجزرة) سيئة الصيت. وبعد ان تبنى مشروع الجبهة الوطنية المعادية للأمبريالية ومشروع دولة القانون، ادى بها الى النتائج الفاجعة المعروفة وعلى اساس (انه يطبّق القانون).
النتيجة انه حارب القضية الكوردية باسم (قانون الحكم الذاتي لكوردستان) ولأنها خرجت على ذلك القانون، وبنفس المنطق حارب الديمقراطية وحقوق البشر باسم القانون، (لأن قوانين العراق العظيم هالشكل . . اشو "هايلي مريام " يعدم مايكولولو شي، ويدكولو دفوف . . بس احنا يستهدفونا . . لأننا نطبّق القانون) (1)
وهكذا حطّم القوى السياسية العراقية باحتواء شعاراتها ومحاربتها بها، وحطّم مفهوم " دولة القانون " بـ ( عمليات اوراق اصلاح النظام القانوني)، بتجنيد وتمويل وسوق قانونيين بدءاً بالوزير آنذاك لتدبيجها الجديد وتعديلاتها التي لم تنقطع والتي صارت تحتوي على اكثر من 176 مئة وست وسبعين مادة تحكم بالأعدام في الجريدة الرسمية، عدا احكام الأعدام للحالات التي تستهدف امن الدولة ؟! وفق تقارير منظمة العفو الدولية . . فحطّم دولة القانون المزعومة بـ (القانون)، وصارت الناس لاتريد (دولة القانون) بتلك الدولة وتلك القوانين .
واليوم وبعد سقوط الدكتاتور وبعد ان صار اللي صار، تبذل جهود كبيرة ومضنية من اجل بناء النظام الفدرالي الدستوري البرلماني لعراق موحد، وفي ظروف الأرهاب والأحتلال وتصاعد العنف الوحشي الطائفي . . والوضع الكثير التعقيد والتداخل الذي اخذ يضغط على اوساط وكتل وكيانات ويجعل قسماً منها يريد الأبتعاد عن المحرقة بوسائل كثيرة التنوع والتعبير .
صارت جلسات مجلس النواب واساليب ادارة رئيسه منفرة لمن يعرف معنى البرلمان وقيمته ودوره الهام في التفاعل وعكس فواجع ومطالب الناس وآمالهم في وضع حلول لحياتهم القاسية وتعمير سفينة البلاد ومحاولة ايصالها الى شواطئ اكثر اماناً او اقلّ خطورة . . خاصة وان جلساته تنقل على الهواء .
ومع التقدير لتاريخ السيد المشهداني ونضاله من اجل قضيته المؤمن بها، ترى اوساط تأخذ بالأتساع بانه قد لايصلح لمهمة كهذه المهمة وهو ليس انتقاص منه، بل احترام وتوجيب لعوائل وعشائر المشاهدة الغنية عن التعريف، وفي اطار وضع الرجل المناسب في المكان المناسب . . الأمر الذي واجه ويواجه وسيواجه كل الحركات السياسية .
فهناك رجال يناسبون النضال السلبي وآخرون يناسبون مسؤولية الحكم ـ اذا افترضنا حسن السيرة ونظافة اليد ـ ، واضافة لأسباب متنوعة من سياسية الى شخصية الى اخرى، نرى رجالا برزوا وسطعوا في نضالهم المرير ضد الطغيان يعتذرون عن مهام حكم، لأنها مهام ومسؤوليات من نوع آخر . . وقد يرون انفسهم غير قادرين على مهام حكم معيّنة، بل قادرين على مهام حكم غيرها، وهو مرة اخرى ليس انتقاص من احد بقدر ماهو جهد في توضيح، وجود روح علمية وصدق لدى مناضلين وماهيتها، من اجل انجاح الجهود الجماعية في تحقيق الأهداف المؤمنين بها والتي ناضلوا ويناضلون من اجلها .
ومن المعروف ان الأحزاب والحركات السياسية تحرص على عدم التفريط بقدرات وكفاءات رجالها، وتتجنب ما يؤدي الى احراجهم وتبديد طاقاتهم في مجالات لاتتناسب معهم بل وتصونهم كي لايحطّموا انفسهم او يتعرّضوا لمخاطر وتحديات قد تحطّمهم وتخسرهم احزابهم او يخسّروها. واذا كانت الأماني الطيبة لوحدها لاتكفي لتحقيق الأهداف، فانها صارت لاتكفي بشكل صارخ في ظروف البلاد الآن بعد ان انهكت جراحاً ونقمة، اذ يحتاج الحكم المرونة والأعتدال الضروري للم الطاقات وتوجيهها الوجهة المرجوة، فأن الأعتدال واحترام الآخر شخصاً وفكراً وتسامحاً، صار امراً واجباً لايمكن التهاون فيه من اجل انقاذ البلاد .
وفيما ترى اوساط واسعة ان مجلس النواب الحالي يعيش تجربة جديدة تختلف عن تجربة برلمانات الزمان الملكي التي سميّت ببرلمانات " موافج " التي كانت (مسرحياتها) تجري خلف ستار كثيف، حيث ان جلسات المجلس الحالي تنقل علنا وامام الشاشات المحلية والدولية، فانها اضافة الى ضروراتها وايجابياتها، الاّ انها توفّر امكانية لأنواع المراقبين وصولاً الى المتربصين، الذين يواصلون نهج المراقبة والأنتظار لمتابعة مديات حجم الخراب الحاصل بسبب تلك الممارسات . . الأمر الذي من الضروري ان يجري حسابه خاصة من السيد المشهداني، لأن الأساءة لأشخاص علنا قد تدفعهم كبشر الى ردود افعال قد لم يفكروا بها، الأمر الذي يجعل من تلك السلوكيات وكأنها محاولات للأساءة بهدف تحطيم جهات سياسية بالذات بمحاولة التقليل من مقام او تهزئة وجوهها وممثليها، وانعكاس ذلك في ظروف مجتمعنا الذي عاد للأسف عقوداً الى الوراء .
وفيما ترى جهات ان السيد المشهداني قد يكون قد احرج بتكليفه بذلك المقعد وفق نظام المحاصصة الذي يثبت مجدداً فشل جدواه، يرى مراقبون وسياسيون ان غض النظر في البداية عن سلوكه ـ الذي قد يكون نابعاً من مشاعر لايتطرق الشك الى طيبتها الساذجة ـ هو الذي ادى الى تفاقم ذلك السلوك وجعله يستهدف وجوها وطنية وديمقراطية ونسائية مشهود لها ولتاريخها واخرى معروفة مكانتها في البلاد . . والذي قد يستفحل اكثر ليطيل وجوهاً وجهات اخرى ارتاح بعضها لأسلوبه في مواجهة خصوم ومنافسين لهم !!
ان ناسنا لايمكن ان تنسى ان بداية صعود الدكتاتورية علناً كان قد ابتدأ باسكات وطرد صدام وجوهاً كانت تمثل الحركة القومية العربية التقدمية والمستقلين من الأجتماع العلني الأول الذي عقدته ما سمي بـ (اللجنة العليا للجبهة الوطنية والقومية التقدمية) الذي كان برئاسته والذي كان يؤمل الشعب به بانه سيكون ( البرلمان الذي وعد به الحزب والثورة ) ! والذي انتهى بتحطيمها وانهاء فكرة البرلمان لأنها (لاتنسجم مع العراق الثائر)! .
بل والأكثر (بلاغة) الآن، في التعبير عن وجهة الأستبداد والعنف واحتقار وجهات النظر الأخرى، تعبيررئيس مجلس النواب بانه سيستخدم (الحذاء ) للأقناع !! هكذا وبكل بساطة و(ادب) لأنه لم يقل (قندرة) . . في ظروف تزداد فيها تحذيرات اوساط واسعة من مخاطر الوقوع في فخ (ولاية فقيه عراقية) في الواقع العملي، رغم التعبير عن عدم الأتفاق مع نهج ولاية الفقيه الأيرانية، وتاكيدات اية الله العظمى السيستاني بانه ليس مع نظام ولاية الفقيه . . فالحَكَم هنا هو سير الواقع وتراكم احداثه، وليس الأقوال والتصريحات التي يبدو حتى هي اخذت تبدأ بداية جديدة تثير القلق . . بالتهديد باستخدام الحذاء علناً ومن موقع رئيس . . مجلس النواب الذين تم انتخابهم في ظروف البلاد اعلاه .
واذا ما تصور البعض ان السيد المشهداني بعيد عن فكرة ولاية الفقيه الشيعية الأيرانية وعن الترويج لها والسير وفقها لأنه سنيّ، فأنه قد لايعرف ان نظام ولاية الفقيه الشيعي في ايران، يضم عناصر هامة من الطائفة السنية في ايران، كرئيس المحاكم الثورية الأيرانية المعروف اية الله خلخالي، الذي درس وتخرّج من جامعة الأزهر الأسلامية في القاهرة . وعلى اساس فتوى الأمام الخميني بالموافقة على كل ما من شأنه ( تثبيت دعائم الجمهورية الأسلامية)، الفتوى التي جرى ويجري تفسيرها والسير عليها باشكال متنوعة ووفق (الضرورة) .
وترى اوساط عليمة وبعد عديد مما حدث وتكرر، ان القمع والأضطهاد اخذ يُمارس باعلى درجاته في مجلس لـ ( نواب الشعب وليس في مركز شرطة او امن صداميين) بحق الجهات الديمقراطية والعلمانية واللبرالية . . والأوساط النسائية التي يفترض انها لوحدها تشكّل 25 % من عضوية المجلس . سواءاً بالتعبير والأستهزاء او بالحركات المقصود منها توجيه اهانات، ودرجات فهمها وتأثيراتها الضارة، في مجتمع لايزال يعاني من المرض الشديد رغم تكاثر الأطباء عليه وزادوا مرضه تعقيداً وشدة . .
وتتساءل الا يمكن تغيير رئيس البرلمان الذي صار يسئ لكل الجهات غير المتقفة مع وجهة نظره ، وفق النظام الداخلي لمجلس النواب ان وجد وان يجري العمل به ؟ فاذا كان من يشغل مكان (كبير العقلاء) يتصرف ويحاول ( الأقناع بالحذاء) ؟ فماذا سيكون سلوك ابودرع، حسنين، جبار ابوسنون (اسنان)، احفاد الصفره، احفاد محمد مامه وغيرهم كثيرون ؟؟ ! (2)
خاصة وان رئيس البرلمان في بلداننا ليس منصب فخري ـ تقديري او تشريفي ـ كما في اوروبا عموماً، وانما منصب يشارك من يشغله بصياغة اكبر القرارات ويؤهل شاغله لرئاسة الحكم او لشغل حقيبة وزارية رئيسية بارزة، فرئيس جمهورية مصر العربية انور السادات كان يشغل منصب رئيس مجلس الأمة قبل توليه الحكم، الأمام مظلوم " بهشتي " رئيس مجلس النواب بعد الثورة الأيرانية كان يشكّل اقوى دعائم النظام السياسية والأمنية والأعلامية الفكرية هناك، ورغم الفارق فان سعدون حمادي كان رئيس مجلس النواب العراقي قبل استلامه رئاسة الوزراء في زمن الدكتاتورية، وينطبق الأمر بمفهوم مقارب ـ وكمثال ليس الاّ ـ على السيد نبيه بري رئيس مجلس النواب اللبناني .
ان التحرّك السريع لحل تلك المشكلة التي قد تتمحور عليها قوى من نفس الوجهة . . يشكّل بنظر الكثيرين واجباً ضرورياً لامفر منه للقوى التقدمية المعروفة الأخرى وخاصة جهود " قائمة التحالف الكوردستاني " التي قد يأتي دورها في وقت لاحق ـ لااتمناه ـ في تلك المحنة ان استمرت واستقطبت . . مع الجهود المبذولة لترسيخ التجربة البرلمانية في البلاد، التجربة التي تنطلق من الواقع بوجهة الأرتقاء به وليس الغوص فيه وتشجيعه، من اجل عراق فدرالي برلماني موحد ومن اجل دولة القانون .

7 / 10 / 2006 ، مهند البراك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) التعبير بالعامية التكريتية ويعني ( لأن قوانين العراق بهذا الشكل . . واذا ماقام حاكم اثيوبيا "هايلي مريام " باعدامات لايعترض عليه احد بل يدقوّن الدفوف له لتحيّته ) . . من نص مؤتمره الصحفي الذي نقله التلفزيون العراقي عام 1978 اثر اعدام 21 مناضلاً شيوعيا بتهمة العمل في القوات المسلحة و( الأعداد للقيام بانقلاب عسكري)، واشتعال حملة عالمية ملأت الصحافة واجهزة الأعلام في العالم نددت بنظامه الدموي وبقوانين الأعدام التي سنّها نظامه.
(2) من اسماء معروفة لقتلة وذبّاحين ومجرمين محترفين .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!) 2 من ...
- حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!)(*) 1 ...
- محاكمة صدام . . هل سيؤهَّل للحكم مجدداً ؟ - 2 من 2
- محاكمة صدام . . هل سيؤهل للحكم مجدداً ؟ 1 من 2
- عراقنا الى اين ؟
- مسائل في -التفكير- و-التفكير الجديد-
- الأجتياح وشريعة الغاب لايحققان الاّ الدمار والطائفية !
- الديمقراطية، قِيَمْ وآليات !
- العراق والصراع الطائفي المدمّر ! 2 من 2
- العراق والصراع الطائفي المدمّر1 من2 !
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 2 من 2
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 1 من 2
- ماذا تعني العودة الى فزاعة الخطر الشيوعي ؟
- القضية الوطنية والصراعات الدولية والأقليمية
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 2 من 2
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 1 من 2
- الآن . . ماذا يعني سحب ترشيح الجعفري ؟!
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 2 من 2
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 1 من 2
- - اثنان وسبعون عاما من اجل القضية الوطنية، والمخاطر الجديدة-


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - هل المراد، تحطيم البرلمان بالبرلمان كما حُطّمت دولة القانون ب (القانون) ؟