أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - القوى المطلقة للماركسية















المزيد.....

القوى المطلقة للماركسية


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 1697 - 2006 / 10 / 8 - 11:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في كل مرة أكتب فيها في إيلاف يتنطح أحدهم يعلق مندهشاً لأنه ما زال في هذا العالم الكبير من يتمسك بالمنهج الماركسي ويؤمن بالقوى المطلقة للماركسية على الرغم من انهيار الإشتراكية والمعسكر الإشتراكي. استنكار هؤلاء السادة لاستمراري في استخدام أدوات البحث الماركسية يتأتى من سوء فهم يتشكل في حالتين خاصتين :
الحالة الأولى والتي لا عذر فيها للمستنكرين وهي أنهم لا يفهمون ما أكتب أو الأحرى لا يرغبون في فهم ما أكتب. أقدم شرحاً بسيطاً وواضحاً يؤكد حقيقة ماركسية لا غبار عليها وقد جرى تجاهلها لأسباب متباينة حتى من قبل الشيوعيين البلاشفة والسوفييت وهي أن ما أطلق عليه ماركس إسم الإشتراكية ليس نظاماً اجتماعياً مستقراً محدد العلاقات، بل هو مجرد عبور من نظام إلى نظام آخر مختلف، من ضفة إلى ضفة مقابلة قد يتم عبورها ركوباً في عربة أو في قاطرة أو في طائرة. ماركس لم يحدد كيفية العبور لكنه وضع شرطاً لازماً وهو أن يتم العبور بالقيادة التامة والمطلقة لدولة دكتاتورية البروليتاريا وهو الشرط الذي ألغاه خروتشيتشيف عام 1959 في المؤتمر الإستثنائي العام الحادي والعشرون للحزب الشيوعي حين وصلت الثورة الإشتراكية في العالم وفي الإتحاد السوفياتي أوج قوتها وبدأت بالإنهيار بعد ذلك مباشرة. لا علاقة لماركس بكل السياسات السوفياتية، الصحيحة منها والخاطئة سواء بسواء، إلا أن لينين وستالين كانا يسترشدان بماركس لاعتقادهما بصحته الكلية، بتعبير لينين، على العكس من خروتشيتشيف وخلفائه الذين جردوا الطبقة العاملة من سلطتها حتى وصل بها الأمر إلى الهروب من الشغل وتعقب البوليس لهم وضربهم لإعادتهم إلى الشغل وفق " إصلاحات " خليفة بريجينيف يوري أندروبوف. وبتوخي الدقة العلمية يمكن القول أن ماركس لم يكن إشتراكياً بالمعنى السائد للكلمة وذلك لأن " الإشتراكية العلمية " الماركسية ليست نظاماً إجتماعياً يحدد هوية أنصاره بل هي فترة عبور قصيرة نسبياً قد لا تمتد لأكثر من عشرين عاماً أو ثلاثين في البلدان المتخلفة في حال توفر السلم الدولي الدائم. كل ما قاله ماركس عن الإشتراكية هو أنها " فترة عبور يتم خلالها التطهر من كل القذارة التي علقت بالإنسانية عبر تاريخها الطويل في المجتمعات الطبقية، ولا بدّ لهذا العبور أن يتم بقيادة دولة دكتاتورية البروليتاريا حصرا " ؛ هذه المحددات الماركسية للإشتراكية هي محددات قاطعة في كل زمان ومكان. ويجدر هنا استذكار تعريف لـينين للإشتراكية الذي ظل يكرره علـى رفاقه بالقـول.. " الإشتراكية إنما هي محو الطبقات " وهو ما يعني أن الإشتراكية تمحو الطبقات لا لتخلق طبقات جديدة بل لتلغيها نهائياً دون أن يكون هناك " نظام " إجتماعي بديل بل لتكون الشيوعية التي لا تنطوي على أية علاقات للإنتاج ـ لا نقد ولا أجور ولا تحديد الإحتياجات ولا تحديد لساعات الشغل. وهكذا، ولطالما أن الشيء بالشيء يذكر، فإن جميع أدعياء الإشتراكية هم كذبة ومنافقون حيث ليس هناك من نظام إجتماعي مستقر يمكن وصفه بالإشتراكية !!

يقرأون كل هذا الذي كتبت وشرحت باستفاضة إلا أنهم لا يلقون إليه انتباهاً وهو ما يدهش كل ذي عقل فاعل. الدهشة في هذا السياق حقيقة بنا فنتساءل لماذا لا يقرأ المعلقون المندهشون؟ ولماذا لا يفهمون ما يقرأون؟

الحالة الثانية : وهي أن هؤلاء المندهشين بسبب أنه ما زال في هذا العالم الكبير ماركسيون، هم لا يعرفون الماركسية ولا يتعرفون على قوانينها الرئيسية. نحن وإذ نلوم المندهشين في الحالة الأولى، أي أولئك الذين لا يقرأون أو الذين لا يفهمون ما يقرأون، لا نستطيع أن نلوم بذات المقدار هؤلاء الذين لا يعرفون ولا يتعرفون على الماركسية وعلى قوانينها الرئيسية. ثمة قادة كان لهم دور كبير في الحركة الشيوعية العالمية افتقروا إلى فهم عميق للماركسية. هناك من هو أعظم من فيدل كاسترو في هذا السياق ؛ فمثلاً قام ستالين بتوبيخ كافة أعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفياتي عام 1938 بسبب فقرهم النظري الفاضح في الماركسية. لئن قرّع مثل هؤلاء القادة في الحزب الشيوعي السوفياتي فكيف يحق لنا أن نلوم قرّاء إيلاف لذات السبب؟ الماركسية كنظرية شاملة وكلية (Consummate & comprehensive) هي نظرية صعبة ومعقدة ولما كانت هي نظرية الحياة فلا بدّ إذاً أن تكون معقدة كتعقيد الحياة نفسها. ما يعاب على هؤلاء هو قولهم بفساد الماركسية قبل فهمها والإحاطة بقوانينها ومفرداتها والإكتفاء بواقعة انهيار الإتحاد السوفياتي تلك الواقعة التي نعتبرها بحق البرهان القاطع على صحة النظرية الماركسية وليس أدل على ذلك من أنني كنت في عام 1963 قد تنبأت بانهيار الإتحاد السوفياتي في العام 1990 مستنداً بذلك إلى النظرية الماركسية.

تراث ماركس بكل عمقه وضخامته قام على وصيتين لا غير أوصى بهما ماركس :
الوصية الأولى تقول بالنظر إلى التاريخ كما هو دون زيادة أو إضافات من مثل أوهام عن تدخلات قوى من فوق الطبيعة (supernatural) في تعاقب التاريخ وتطوره.
والوصية الثانية تقول.. بالخضوع التام والدائم لقانون الطبيعة، سر الحركة في الطبيعة، وهو الديالكتيك أو الصراع الذاتي أي أن كل حركة في الطبيعة مهما كان شكلها أو تفاعلها إنما هي ناجمة عن صراع الأضداد في الشيء المتحرك ذاته.

لا يمكن الإدعاء بأي فساد في الماركسية دون إثبات خلل ما في أي من هاتين الوصيتين اللتين تم التعبير عنهما بِ (المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية). عبثاً يحاول معارضو ماركس نقض الماركسية قبل أن يدللوا على خلل ما في القانون العام للحركة في الطبيعة الذي اكتشفه ماركس وهو " الديالكتيك " الذي هو سنة التطور وهو بالتالي " الزمن "، الحقيقة الوحيدة المطلقة في الكون وفي الحياة.
يعمل القانون العام للحركة في الطبيعة على ثلاثة صعد وهي
كل الأشياء في الطبيعة تتحرك ذاتياً وبالتالي تتطور بفعل التناقضات المترابطة في ذاتها بل إن الشيء نفسه إنما هو عبارة عن وحدة الأضداد.
الحركة الذاتية للأشياء تؤدي إلى تغيرات طفيفة وكمية وبتراكم هذه التغيرات تصل حالة الشيء إلى النقطة الحرجة حيث عندها تؤدي حركة الشيء التي لا تتوقف أبداً إلى تغير نوعي فلا يعود الشيء هو ذاته.
نفي النفي وهو ما يعني أن الشيء ينفي ذاته، بمعنى أن الزمن يمر على جميع الأشياء فتولد وتموت. تتجسد سائر الأشياء كتعبير عن تناقضات مترابطة والزمن كفيل بفك هذا الترابط فيكون الموت. ففي ولادة الأشياء موتها أي أن الشيء ينفي ذاته آنياً.

ليس من سبيل إذاً إلى نقض ماركس إلا بإثبات خلل ما في مفاعيل القانون العام للحركة في الطبيعة، وهو القانون الذي أثبتت صحته كل الأبحاث والمكتشفات العلمية في مختلف الحقول الفيزيائية والإنسانية سواء بسواء. يخطئ التصالحيون إذ يتموضعون بين المادية من جهة والمثالية من جهة أخرى فيفترضون استقلالاً ممكناً للنقيض عن نقيضه ولو للحظة كما إفترض الدكتور سمير أمين إنفصالاً كيفياً بين البناء التحتي من جهة والبناء الفوقي من جهة أخرى في العلاقة الديالكتيكية بينهما، بين الفكر والواقع. الترابط بين النقائض لا ينقطع على الإطلاق إلا عند تلاشي النقيضين معاً وفي ذات اللحظة. مثال ذلك المولد الكهربائي، فلا تولد الكهرباء الموجبة إلا مع ولادة الكهرباء السالبة كما تزول نهائياً فعالية كل من القطبين حالة قطع الوصل بينهما. وربما اكتسب القانون العام للحركة في الطبيعة، الديالكتيك، عمقاً جديداً في معادلة الطاقة الشهيرة لأنشتاين والتي تقول أن الطاقة تساوي الكتلة مضروبة بمربع سرعة الضوء ( E=mc2) ويفيد هذا القانون الفيزيائي أن لا فرق بين المادة والطاقة التي هي الحركة والحركة هي الديالكتيك ذاته؛ وبالتالي نصل إلى نتيجة تؤكد أن لا مادة بلا ديالكتيك أو أن الديالكتيك هو ماهية المادة وجوهرها. ولعل هذه النتيجة الفلسفية تمهد الطريق نحو فهم أفضل لما توصل إليه كبار علماء الفيزياء الكونية كالعالم ستيفن هوكنغ (Stephen Hawking) من أن كل الأكوان والمجرات إنما كان حجمها لحظة حدوث الإنفجار العظيم (Big Bang) ما يقارب الصفر. فقط أشير هنا إلى هذا الموضوع الفيزيائي الفلسفي الذي يبحث في أصل الوجود كي ألفت إنتباه المؤهلين للبحث فيه.

ثمة قوم عارمة تتمنى بطلان النظرية الماركسية !! هؤلاء قوم لهم شأن آخر غير شأننا. إنهم بحاجة إلى تشذيب وتهذيب أكثر مما هم بحاجة إلى تأديب وتصويب. يشعر هؤلاء بأنهم ينالون من ثروات المجتمع أكثر مما يستحقون، ويأخذون أكثر مما يعطون ولذلك يتمنون بطلان الماركسية طالما أنهم يعتقدون خطأً أن ماركس دعا إلى المساواة بين الناس، يتمنون بطلان الماركسية لأنهم لا يملكون القدرة على دحضها. المأزق الكبير الذي يواجه الماركسية دائماً هو أن العامة بل وحتى عامة الخاصة لا تفهم ماركس ولم تدرسه. ماركس لم يدعُ ولم يقر المساواة بين الناس بل العكس تماماً هو الصحيح. دعا إلى الإقرار بعدم المساواة بين الناس. فللفرد أن ينال كل ما يحتاج دون أدنى نقصان والمعلوم أن إحتياجات الأفراد ليست متساوية. كما دعا سائر أفراد المجتمع إلى العمل التطوعي في الإنتاج والمعلوم أن أعمال الأفراد ليست متساوية كمّاً ونوعاً. وهكذا فإن الفكرة الشائعة بين الناس والتي تقول أن الإسترشاد بالماركسية يؤدي إلى تطبيق المساواة الكاملة على الجميع في الحقوق والواجبات هي فكرة خاطئة تماماً بل عكسها هو الصحيح حيث في المجتمع الشيوعي الذي دعا ماركس لبنائه يتم الإلغاء النهائي لكل الحقوق وكل الواجبات. يأخذ الأفراد إحتياجاتهم ليس من باب استحقاق الحقوق، ويشتغلون في مؤسسات الإنتاج ليس من باب وجوب الواجبات. الماركسيه تذهب بقوة إلى عدم المساواه. علاقة الفرد بالمجتمع علاقة حرة تماماً لا تحددها أية قوانين أو قيود، علاقة تستجيب لكافة إحتياجات الفرد وتنمّي من جهة أخرى ميوله وقدراته.

ما كان ماركس ليكون ماركسياً لولا أنه بدأ حياته الفكرية نصيراً للعمال وهو ما انتهى به إلى التعرف على طبيعة وخصائص نظام الإنتاج الرأسمالي. وجد ماركس أن هذا النظام هو الأغنى ومن شأنه أن يثري بني الإنسان لولا الدور السلبي الذي يقوم به الرأسماليون، هذا الدور الذي يحد كثيراً من ثراء النظام وينتهي إلى إفقار سواد الشعب بدل إثرائه، ويشكل آخر قيد يحول دون تحرير البشرية وانطلاقها لاستكمال آخر شوط من رحلتها التغريبية، رحلة الأنسنة.

قبل ملايين السنين بدأ الحيوان الشبيه بالإنسان رحلته التاريخية في اتجاه الأنسنة. بدأ رحلته التغريبية بتناول أشياء غريبة من خارج جسمه تساعده في إنتاج غذائه أولاً ثم كسائه من بعد ثم مأواه. طريق الأنسنة الطويلة تشكّلت من العلاقة الديالكتيكية بين الحيوان المتأنسن من جهة وأدوات الإنتاج من جهة أخرى إذ يتقدم الحيوان المتأنسن على طريق الأنسنة كلما ارتقت وتطورت أدوات الإنتاج، والعكس صحيح أيضاً. العقل الذي يتميز به الإنسان عن سائر الحيوانات الأخرى إنما هو النبتة التي ما كانت لتنبت إلا في مستنبت أدوات الإنتاج. مضاء وفعالية العقل البشري موازيان دائماً وأبداً لمضاء وفعالية أدوات الإنتاج المعاصرة له. وهكذا فإن رقيّ وتحضّر الإنسان المعاصر قياساً إلى إنسان القرن الثالث عشر أو القرن السابع هما بذات النسبة بين تطور وفعالية أدوات الإنتاج المعاصرة قياساً إلى أدوات الإنتاج في القرن الثالث عشر أو القرن السابع على الترتيب. ولذلك يترتب على الإنسان أن يقرأ التاريخ لا ليتمثله بل ليستنكره.

ارتأى كارل ماركس في عبور فترة الإشتراكية القصيرة غير المستقرة بقيادة دولة دكتاتورية البروليتاريا والدخول إلى مرحلة الشيوعية المستقرة بكل ثبات تحريراً تاماً للبشرية من قيد الإنتاج كما من قيد أدوات الإنتاج بدرجة كبيرة حيث يتمكن الإنسان في ظل مثل هذه الظروف العودة إلى ذاته مزيحاً عن كاهله عناء رحلة التغريب. يعود إلى ذاته وقد استكمل إنسانيته بصورة لا يستطيع إنسان اليوم تصورها، يعود إلى ذاته ليطهرها من آخر أدران الوحشية المتحدرة معه طيلة رحلة الأنسنة. الفردوس الذي يتصوره بنو الإنسان جنات الخلد إنما هو من صناعة خيالهم. العودة إلى الذات في مرحلة الشيوعية إنما هي عودة الملائكة إلى فردوسهم المفقود. كثيرون من يعتقدون أن هذه الرؤى الماركسية إنما هي أضغاث أحلام ويوتوبيا بالرغم من تمسك ماركس بالفلسفة المادية حتى أنها نسبت إليه كما هو معروف. هم يعتقدون بذلك لأنهم لم يستوعبوا بعد العلاقة بين الإنسان وأدوات الإنتاج تلك العلاقة التي تقرر كل شيء في علاقة الإنسان بالطبيعة وكل شروط الحياة الإنسانية على الأرض.



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - القوى المطلقة للماركسية