رؤى ..............

فاتن ناظر

الحوار المتمدن-العدد: 7443 - 2022 / 11 / 25 - 09:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

- عجيبٌ أمرُنا ..... لقد أصبح الحق استثناء والزيف والبطلان واقع . أصبح البعض يخجل من فعل الصواب جهراً ، بل ويتوارى من القوم من سوء ما وُصف به من صحوة ضميره ، بينما يتفاخر ويزهو بنفسه من يرتكب الخِسة والوضاعة والكذب علناً . فسحقاً لكل أفّاك أثيم .

- لماذا لا نجعل من أنفسنا بصمات مؤثرة في حياة الآخرين ، يفتقدها من لم نطبعها لديه .

- في داخل كل منا ملك وشيطان ، ولكن يبقى السؤال: أيهما نولّيه عين الإهتمام بالتغذية ؟؟؟؟؟؟؟

- تُرى ...... ماذا لو استأذنا الموت ؟ ماذا عسانا أن نطلب منه ، أتُرانا نمنحه السماح أو نستبيحه عذراً بالتمهل ، وإذا استجاب ومنحنا الوقت ، ما الذي سوف نبادر بفعله؟! .........

- أعمدة الحياة إثنان : الأخذ والعطاء . فالأخذ بلا عطاء طمع وأنانية ، وعطاء بلا أخذ إذلال وعبودية .
- أجمل ما في الحياة أنها قد تجعل من لحظة إنكسارك بداية لحياة جديدة منحك الله إياها ، ما كنت لتحياها لولا ألم استيقاظك من غفلتك .

- علينا ألا ندعم جروح خذلاننا بإجترار الذكريات ، حتي تُضمد بالمعافاة من آلامها .

- ما أتعس من يكن قراراته مرآة طباعه السيئة .

- أشجع الناس من لم يجعل إلهه هواه .

- لا أفول لمتفائل ، فالتفاؤل مثل الفجر ، في كل يوم آت وعائد .

- من زرع ليس بالضرورة عليه أن يحصد ، فهناك زروع غير مثمرة .

- السؤال عنوان صاحبه ومرآته .

- الحقيقة التي تمر عبر الضجيج ...... يتم تكذيبها .

- التعاسة الحقيقية هي التفكير بعمق في بيئة ضحلة .

- الحياة في وسط لا تنتمي إليه ...... إغتراب .

#فاتن_ناظر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات