|
عن ( ذلكم ) ( الأصل فى صلاتى الكسوف والخسوف ) ( فوق فوهة بركان )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7438 - 2022 / 11 / 20 - 16:02
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول هناك فرق بين (ذلك ) و ( ذلكم ). (ذلكم ) للتعظيم كما فى قوله سبحانه وتعالى : ( إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنْ الْحَيِّ ذَلِكُمْ اللَّهُ فَأَنَّا تُؤْفَكُونَ (95) الانعام ). ولكن قرأت آية ( إِنَّمَا ذَلِكُمْ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِي إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175) آل عمران ) فهل ( ذلكم ) هنا تفيد التعظيم للشيطان ؟ إجابة السؤال الأول لا . أولا : ( ذلكم ) تفيد التعظيم إذا جاءت عن رب العزة جل وعلا . مثل : 1 ـ ( ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102) الانعام ) 2 ـ ( إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ (3) يونس ) 3 ـ ( يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) فاطر ) 4 ـ ( خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنْ الأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (6) الزمر ) 5 ـ ( ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّا تُؤْفَكُونَ (62) غافر ) 6 ـ ( اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (64) غافر ) 7 ـ ( وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (10) الشورى ) ثانيا : وتأتى للتنبيه على أهمية المشار اليه مثل : 1 ـ المحرمات فى الزواج ، والحلال فيما عداهن فى قوله جل وعلا : ( وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً (24)النساء ) 2 ـ أسباب دخول جهنم : 2 / 1 : الغرور والفخر والتكبر سببا فى دخول جهنم : ( ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ (75) ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (76) غافر ) 2 / 2 : الاستهزاء بآيات الله جل وعلا والغرور بالدنيا : ( وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (34) ذَلِكُمْ بِأَنَّكُمْ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (35) الجاثية ) 3 ـ الابتلاء : ( وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (49) البقرة ) 4 ـ فى التشريع والوعظ به : 4 / 1 : الوصايا العشر : ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) الانعام ) 4 / 2 : الطلاق : ( وَإِذَا طَلَّقْتُمْ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (232) البقرة ) 4 / 3 : الظهار: ( وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (3) المجادلة ) 4 / 4 : فى صلاة الجمعة : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (9) الجمعة ) أخيرا : عن الخوف ، وسببه عدم تقوى الله جل وعلا ، ومن لايتقى ربه جل وعلا يخوّفه الشيطان : ( إِنَّمَا ذَلِكُمْ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِي إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175) آل عمران ). ليس هذا تعظيما للشيطان بل هو تنبيه على أهمية التقوى . السؤال الثانى ما هو الأصل فى صلاة الكسوف والخسوف ؟
إجابة السؤال الأول 1 ـ قلنا إنه ليس فى الاسلام صلاة الكسوف والخسوف . وليست فى القرآن الكريم أدنى إشارة لهذا . 2 ـ الذى أشار اليه القرآن الكريم هو عبادة قوم ابراهيم للكواكب والقمر والشمس وكانوا يجعلون لها أصناما وتماثيل مقدسة . ورفض ابراهيم لهذا . قال جل وعلا : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (74) وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنْ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَباً قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأَكُونَنَّ مِنْ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ (79) الانعام ). أى إن ابتداع صلاتى الكسوف والخسوف جاء تأثرا بهذا التراث الدينى القديم .
السؤال الثالث أخي أحمد المفكر المتألق، هل ستندلع في سنة 2023 حربا حقيقية بين إيران و الخليج.. وهل ستقدم ايران على اجتياح الخليج.. وهل تتوقع حربا متوقعة بين أمريكا و إسرائيل بسبب الكارثة المصرفية العالمية القادمة التي ستغير كل شيء من الاتفاقات والتحالفات... فهناك من يتوقع من المحللين أن الكارثة المصرفية القادمة تعني أن إسرائيل مقبلة على الزوال وكذلك ايران مقبلة على انهيار اقتصادى وتغيير شامل..
إجابة السؤال الثالث 1 ـ الدول الديمقراطية لا تحارب بعضها ، ولا تدخل فى حرب مع دولة مستبدة إلا مضطرة ولحماية مصالحها . وقرار الحرب فيها يستلزم موافقات من مجالسها التشريعية . دول الاستبداد التى يمتلكها زعيم ثورى هو وحده الذى يملك قرار الحرب فيها ، وهو يلجأ للحرب هربا من مشاكله الداخلية وتعزيزا لسلطته وقبضته الأمنية ومقولة أنه لا صوت يعلو على صوت المعركة . وينتهى الأمر بهزيمته ( عبد الناصر وصدام ) ، ومنهم من أدمن التدخل فى شئون الدول الأخرى وصناعة المشاكل حتى سقط صريعا ( القذافى ) . المستبد لعنة على شعبه وعلى الآخرين ، لا فارق بين هتلر وستالين وصدام وعبد الناصر والقذافى والأسد . 2 ـ مستحيل ان تتحارب أمريكا واسرائيل . الصلة بينهما عضوية ، وهما دولتان ديمقراطيتان . 3 ـ إسرائيل دولة مؤقتة فى منطقة قامت وسقطت فيها دول ( ما بين النيل والفرات ). يمكن لاسرائيل أن يطول بقاؤها إذا كسبت الى جانبها مصر . 4 ـ مصر هى الدولة الوحيدة الباقية من فجر التاريخ . مصر غير قابلة للزوال أو التقسيم . ممكن أن تحتل غيرها أو أن يحتلها غيرها ، وممكن أن تظل فى إحتضار يشبه الموات ، ولكنها باقية بأرضها وشعبها ، وغالبا بنظامها الفرعونى . 4 ـ ما عدا مصر فإن كوكب المحمديين الآن يرقص فوق فوهة بركان ، من اندونيسيا وأفغانستان وباكستان الى المغرب والصومال والسودان ، وربما ينتج عنه إعادة رسم المنطقة الوسطى ( العرب والفُرس )، فلم تعد سايكس بيكو وغيرها ملائمة لهذا العصر .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصحابة الأعراب
-
عن ( الدعاء بالشّر / جهاد المنافقين / شهادة الاسلام الواحدة
...
-
فى أن شهادة الاسلام واحدة فقط ( تعقيب على تعقيب )
-
عن ( إصر / صر / عنت ) ( مفازة / فوز ) ( عول / غول ) ( الصلاة
...
-
ف ( 15 ) انحطاط أئمة الدين السنّى فى موضوع الزكاة المالية
-
عن الاحتكار والأحكار
-
التواتر ..وأشياء أخرى
-
عن ( البقرة 18 ، 171 )( كريم ..ولكن ) ( الزوجة ترفض الهجرة )
...
-
ف ( 14 ) هل المرأة مستثناة من فريضة الجهاد بالمال والنفس ؟
-
عن ( مقت ) و ( بغضاء )
-
ف ( 13 ) خطيئة أئمة الدين السنى فى موضوع الثروة والزكاة الما
...
-
عن ( مدينة ..) ( لا يكرهون الحق وهم فى النار)(الصحابة فى الق
...
-
ف ( 12 ) المال هو الإله الأعظم فى دين قريش
-
عن ذهب السامرى وعُمر موسى حين أرسل لفرعون
-
ف ( 11 ) أكذوبة الردة فى حرب الردّة : هم إرتدوا عن التبعية ل
...
-
عن ( قيّم / أقوم )( مدين ) ( الأرصاد الجوية ) ( الأقوال الكا
...
-
ف ( 10 ) لا اكراه فى تحصيل الزكاة المالية جهادا وصدقة
-
عن ( البرية ) ( إستغشوا ثيابهم )( صلاة الكسوف )( تسمية السور
...
-
أين كنوز قارون ؟
-
عن ( جبريل ) و ( أنصار الله ) و ( غد )
المزيد.....
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|