|
14 نونبر 1975 -- 14 نونبر 2022 .. ذكرى إتفاقية مدريد المشؤومة
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7435 - 2022 / 11 / 17 - 14:01
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بحلول 14 نونبر 2022 ، يكون قد مر سبعة وأربعين سنة عن اتفاقية مدريد الغريبة الاطوار ، و الفريدة من نوعها في تاريخ الاتفاقيات الدولية . فاتفاقية مدريد ليس أنها تعتبر اتفاقية تقاسم الصحراء كغنيمة بين النظام المغربي الذي آل اليه منطقة الساقية الحمراء ، والنظام الموريتاني الذي آل اليه وادي الذهب " تيريس الغربية " ، واسبانية التي كان نصيبها جزءا من ثروة المنطقة ، بل انّ أوجه الغرابة ، انّ الاتفاقية رغم توقيعها من قبل ثلاثة دول ، فانّ هذه الدول ، وبعد فرض الامر الواقع ، لم تصادق على الاتفاقية من قبل البرلمان المغربي ، والبرلمان الموريتاني ، ولم تنشرها الدولة الاسبانية في جريدتها الرسمية .. والسؤال . كيف لاتفاقية غير معترف بها ، انْ تكون سند تقسيم الصحراء ، مع ما خلفته تلك الاتفاقية الميتة في حينها ، من خلط في الأوضاع ، سواء بعد سنة 1975 ، او بعد سنة 1979 السنة التي خرج فيها النظام الموريتاني من وادي الذهب ، واسترجاعه من جديد من قبل النظام المغربي ، مع بقاء " لگويرة " تحت سلطة الجيش الموريتاني ، لان من المفروض انّ انسحاب الموريتان من وادي الذهب ، كان يجب ان يعقبه انسحاب سريع من " لگويرة " ، كما انّ ثلث الأراضي الخارجة عن السيادة المغربية ، يطرح مشكلة قانونية في غياب مجلس الامن ، وشلل " المينورسو " في القيام بالمهام التي أوكلها القرار 690 الذي صداق عليه مجلس الامن في سنة 1991 .. فهل كان توقيع اتفاقية لم يعترف بها احد من الموقعين عليها ، جرياً وسباقاً ضد الوقت ، من جهة للحصول على جزء من الغنيمة بين الموقعين عليها ، ومن جهة فرض الامر الواقع لشرعنه التقسيم ، والظفر بالنصيب ، وجعل المنتظم الدولي أمام الامر الواقع الذي خلق حالة من لا شيء ، واللاّشيء هذا هو الاتفاقية التي بقيت حبرا على ورق .. ما سيترتب من نتائج عن الاتفاقية الحرامية ، هو عندما انسحب النظام الموريتاني من إقليم وادي الذهب " تيريس الغربية " ، ودخول النظام المغربي اليه ، مع احتفاظ النظام الموريتاني ب " لگويرة " أمام سكوت النظام المغربي الذي لا يزال صامتا الى اليوم . فخروج النظام الموريتاني ومن دون اخبار النظام المغربي ، كان من الخطورة بمكان ، لأنه وهو يحتفظ ب " لگويرة من دون إقليم وادي الذهب ، أثبت للعالم ان قضية الصحراء الغربية ، التي تم اقتسامها بالقوة ، امراً مشكوك فيه ، وهذا مكّن العالم وأخص بالإشارة الى مجلس الامن ، والى توصيات اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة ، من شرعنة موقفهم من النزاع ، الذي يركزون انّ حله هو الحل الاممي تحت اشراف مجلس الامن ، وهذا الوضع اللاّقانوني المشوه الذي زادت من تشويهه مناطق الثلث من الأراضي الخارجة عن سيطرة النظام المغربي ، الى جانب قضية " لگويرة " ، زاد في تعقيد النزاع في افق امامي ، من جهة إنتهى بعدم اعتراف المنتظم الدولي بمغربية الصحراء ، ومن جهة تأكيد الجميع على الحل الذي يعتبرونه ديمقراطيا ، هو الاستفتاء وتقرير المصير . ان حجج خصوم مغربية الصحراء ، ليس فقط تقسيم الأراضي بناء على اتفاقية ولدت ميتة ، حين حل استعمال القوة في فرض الامر الواقع ، فالسؤال الذي يطرحون . اذا كانت الصحراء مغربية كما يدعي النظام المغربي ، إذن لماذا تم اقتسامها مع النظام الموريتاني ، ولماذا ظل ثلث الأراضي لا هو خاضع للنظام المغربي ، ولا هو خاضع للنظام الموريتاني ، ولا هو حضي بتطبيق القرار 690 التي صوت عليه مجلس الامن بعد ابرام اتفاق 1991 . فهل ذاك الثلث الخارج عن السيطرة خاضع لسلطة النظام المغربي ، وهذا غير مشاهد ، او هو خاضع للقرار 690 ، مع العلم ان أصل القرار الذي هو اتفاق 1991 ، فشل في تنزيل مضمونه ، خاصة عندما انتظرت جبهة البوليساريو احدى وثلاثين سنة ، لتعود وبعد انْ تيقنت من فداحة الفخ التي سقطت فيه ، الى حرب استنزاف في 13 نونبر 2020 ، ولم تعد الى الحرب الضروس التي عرفتها المنطقة من سنة 1975 ، الى سنة 1991 تاريخ توقيع اتفاق ( السلام ) المذكور .. وعندما اقتسم النظامان المغربي الصحراء كغنيمة ، وآل إقليم وادي الذهب الى النظام الموريتاني ، فاصبح بحكم اتفاقية مدريد الميتة موريتانيا ، واصبح سكانه موريتانيين ، فكيف بين عشية وضحاها عندما تخل النظام الموريتاني عن الإقليم ، وانسحب الى الحدود الدولية ، مع احتفاظه ب " لگويرة " ، وهو وضع وفي ظل الانسحاب ، يعتبر وضعا شاداً عن المألوف ، ويؤكد حجية احتلال النظام الموريتاني ل " لگويرة " ، مثل احتلاله لإقليم وادي الذهب ، وحل مكانه النظام المغربي عندما دخل وادي الذهب ، ليصبح بقدرة قادر مغربيا بعد ان كان موريتانيا ، ويصبح سكانه مغاربة بعد ان كانوا موريتانيين .. بل كيف ان تبقى " لگويرة " وحدها موريتانية ، بعد ان اصبح كل إقليم وادي الذهب مغربيا .. ان سكوت النظام المغربي عن قضية " لگويرة " ، وبقاء ثلث الأراضي المتنازع عليها خارج سيطرة النظام السلطاني العلوي المخزني ، رغم القرار 690 المُجمد ، خلق مصاعب قانونية للنظام المغربي ، إضافة الى مصاعب تقسيمه الصحراء كغنيمة في سنة 1975 .. فخروج النظام الموريتاني من إقليم وادي الذهب ، يعني ان النظام الموريتاني لا يعترف بموريتانية الجزء الذي آل اليه ، ويعتبر سيطرته عليه بمقتضى اتفاقية Madrid بمثابة احتلال .. -- فعندما يركز المجتمع الدولي ، مجلس الامن ، الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الاتحاد الافريقي ، محكمة العدل الاوربية ، الاتحاد الأوربي ... على الحل الاممي ، ولا يعترفون بمغربية الصحراء .. -- وعندما يعقد مجلس الامن دورة سنوية لبحث نزاع الصحراء ، وقد يعقد اكثر من دورتين اذا اقتضت الظروف والضرورة ذلك ، ويختم اجتماعه بقرار من القضية .. -- وعندما تبحث اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة ، قضية الصحراء الغربية في دورة مرة في السنة ، وقد تعقد اكثر من دورة اذا تطلب الامر ذلك .. فان المعنى الخطير المستفاد من هذه المواقف ، هو اعتبارهم قضية الصحراء هي قضية تصفية استعمار ... والخطورة انّ المعني بالأمر ، هو النظام المغربي الذي يضعونه في مرتبة مستعمر ومحتل ، ويشهرون في وجهه دائما سلاح الاستفتاء وتقرير المصير ، وهم يعرفون جيداً انّ تنظيم الاستفتاء وتقرير المصير تحت اشراف الأمم المتحدة ، ستكون نتائجه 99 في المائة لصالح الاستقلال ، رغم انهم يعرفون ومتأكدون ، من انّ ذهاب الصحراء ، يعني بداية شرعنة تقسيم المغرب ، ويعني حتمية سقوط النظام في المغرب .. وهذا تفسيره انّ المجتمع الدولي الذي يربط وجود وبقاء النظام بقضية الصحراء ، لم يعد مهتما ولا يهمه النظام المغربي المعزول ، لأنه استنفد أدواره الخبيثة ابان الحرب الباردة ( مؤتمر القمة العربي في سنة 1965 بالدارالبيضاء ، الذي كان سببا في نكسة 6 ونيو 1967 ) ، ورغم التطبيع العلني مع دولة إسرائيل التي كان مطبعا معها مقبل استقلال Aix-les Bains ، فالتركيز على الحل الاممي يبقى غاية مجلس الامن والأمم المتحدة .. ان مواقف المجتمع الدولي إزاء نزاع الصحراء الغربية ، لم تقف عند هذا الحد الذي سينتهي بالانفصال وبتأسيس دولة بالجنوب المغربي ، بل ان المجتمع الدولي العارف بمكامن ضعف النظام المغربي ، سيؤسس لكل هذه المواقف ، عندما اعتبر القرار 34/37 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة ، بان جبهة البوليساريو هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي ، والقرار لم يشر لا من قريب ولا من بعيد لدور النظام المغربي في الصحراء ، التي تناقشها وضعها القانوني لجنة تصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة . ان هذه الترسانة القانونية ، وبسبب الأخطاء الخطيرة التي سقط فيها النظام المخزني السلطاني العلوي ، عندما قسم الصحراء ، وعندما شفعها في سنة 1979 ، وعندما أهمل قضية " لگويرة " التي لا تزال موريتانية ، رغم تخلي النظام الموريتاني عن إقليم وادي الذهب من دون اشعار النظام المغربي ، والوضع اللاّقانوني المعلق لثلث الأراضي الخارج عن الجدار ، ولا تخضع للنظام المغربي الذي شفع إقليم وادي الذهب ، وعجز القرار 690 الملحق لاتفاق 1991 من تنزيل اختصاصاته التي من اجهلها تم انشاء " La Minurso " ، والمواقف المتضاربة والمختلفة للنظام المغربي بدءاً بشعار " المغرب في صحراءه ، والصحراء في مغربها " ، القبول باتفاق الاطار ثم رفضه ثانية ، الاعتراف بالاستفتاء وتقرير المصير في سنة 1981 في مؤتمر منظمة الوحدة الافريقية OUA بنيروبي ، طرحه للاستفتاء التأكيدي غير الموجود في القانون الدولي ، طرح حل الحكم الذاتي من جانب واحد في ابريل 2007 ، ومن دون استشارة الرعايا المغاربة ، وأخيرا وليس آخرا الاعتراف الصريح بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، عندما اعترف خاضعا بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي حتى يصبح عضوا بالاتحاد المذكور ، وأدى يمين وقسم الانضمام الى الاتحاد امام رئيسة الجلسة ، التي كانت امرأة تمثل الجمهورية الصحراوية التي شاركت في تحرير قانون الاتحاد الذي صادق عليه النظام المغربي .. / صوت على قانون ساهمت في تحريره الجمهورية الصحراوية ، وأدى قسم ويمين العضوية الى الاتحاد الافريقي امام رئيسة الجلسة امرأة من الجمهورية الصحراوية . ورغم عضويته بالاتحاد فشل في ازعاج دولة واحدة افريقية تعترف بالجمهورية الصحراوية ، حتى لا نقول نجح في طرها . فهل من إهانة اكبر من هذه ؟ / . ان هذه الموقف المتعارضة التي اصلها اتفاقية مدريد التي قسمت الصحراء كغنيمة ، هي ما جعل المجتمع الدولي من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، يعتبر قضية الصحراء قضية تصفية استعمار ، والاّ لماذا تتواصل اللجنة المذكورة بحث القضية كل مرة في السنة الى جانب المناطق الاخرى التي تعتبرها اللجنة تستوجب تقرير مصيرها ، ولماذا يستمر مجلس الامن مرة في السنة بحث النزاع ، ولماذا توجد الجمهورية الصحراوية كعضو داخل الاتحاد الافريقي ، ولماذا حضرت كدولة رفرفت رايتها وعلمها عاليا بعاصمة الاتحاد الافريقي Bruxelles ، واستقبل إبراهيم غالي ببروتوكول رئيس دولة كباقي الرؤساء الافارقة والأوربيين ... والشيء الخطير الذي يجب اثارته . اذا كان المجتمع الدولي ، مجلس الامن ، الأمم المتحدة من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، الاتحاد الأوربي الذي رفض اعتراف Trump المقلب بمغربية الصحراء ، وتركيز واشنطن على الحل الاممي ، والتهرب من اعتراف Trump المقلب ، صمت المجتمع الدولي مما يجري اليوم بالصحراء منذ 13 نونبر 2020 ... الخ . فهل المعنى من كل هذا ان المجتمع الدولي اليوم يؤكد من جديد على القرار 34/37 ، الذي يعتبر جبهة البوليساريو ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي ، الذي اعترف به النظام المغربي عندما اعتراف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة المخزنية العلوية عدد 6539 .. أي هل يعتبرون جبهة البوليساريو حركة كفاح وتحرير مسلح ، لأراضي متنازع عليها تعتبرها الأمم المتحدة من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، من بين المناطق التي تستوجب تصفية الاستعمار .. والسؤال . هل يعتبرون النظام المغربي نظام احتلال واستعمار ؟ وهل استشعر النظام المغربي العلوي بحجم الخطر المنصوب امامه ، ام انه لا يزال يدفن رأسه في التراب كي لا يصاب بقرحة المعدة التي تنتظره ؟ ان أصل وسبب كل هذا الوضع رغم تعرض الدارالبيضاء و Madrid لتفجيرين إرهابيين ، اصله اتفاقية Madrid التي حلت ذكراها المشؤومة في 14 نونبر 2022 ، بعد مرور سبعة وأربعين سنة عن توقيعها . هناك مثل دارجي شعبي مغربي يقول " منْ الخيمة خْرجْ مايلْ " . فعندما تكون الانطلاقة خاطئة ، يجب انتظار نتائج بحجم الانطلاقة الخاطئة .. لا بد من الحساب ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصراع ( السني ) ( الشيعي ) على نظام الخلافة الاسلامية .
-
الثقافة قضية والقضية هي التغيير
-
النظام السياسي المغربي نظام سلطاني مخزني وبوليسي بامتياز
-
عودة اليمين الى الحكم في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي اس
...
-
إدارة الفايسبوك
-
إعلان طنجة لطرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي . رق
...
-
دور ووضع الجيش من دور ووضع الشعب .
-
نحو بديل سياسي إسلامي لتسيير الشأن العام – دولة الشورى . الش
...
-
المؤتمر السادس عشر لجبهة البوليساريو . 13 و 14 و 15 و 16 ينا
...
-
تحليل قرار مجلس الأمن رقم 2654 الصادر يوم الخميس 2022/10/27
...
-
خبر . المغرب يتجهز لاستقبال لقاء مغربي ، اسرائيلي ، امريكي ،
...
-
هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربية في الجزائر
...
-
أزمة روسية ، أم أزمة أوكرانية
-
العلاقة بين السياسة والحرب
-
- الاتحاد الوطني للقوات الشعبية - - المهدي بن بركة - - 29 اك
...
-
( معارضة ) الخارج . ( معارضة ) الداخل
-
الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني يستقبل موفداً لرئيس الجم
...
-
الحسن الثالث . عودة قوية وميمونة للأميرة سلمى بناني .
-
هل انقلب رئيس الحكومة الاسبانية السيد بيدرو سانشيز على حل ال
...
-
رسالة الرئيس الروسي فلادمير بوتين من تعبئة ثلاثمائة الف جندي
...
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|