أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - مجلس توريط الموروطين - 2/1













المزيد.....

مجلس توريط الموروطين - 2/1


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7428 - 2022 / 11 / 10 - 16:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مازال المعارضون السياسيون بالخارج , يتزايدون ويتنوعون في كل يوم ! . أغلبهم كما قلت في مقال سابق مدروشون .. واخوان أو مؤخونون , أو أخوان مسلمون واضحون , ومنهم عسكر ومباحث وشرطة - سابقون !.. ومنهم مواطنون عاديون مكتوون بالحياة الصعبة , ويعبرون عن عموم شعب مفقور ومكتوي بالقهر والفقر .. والنسبة الملفتة للنظر , الذين كانوا ضباط جيش وضباط شرطة , وضباط أمن سابقون , لا يمكنك القطع بما اذا كانوا ثوار حقيقيين أم مندسين ! فسبق لانتفاضة - أو ثورة - 25 يناير 2011 أن ابتليت بذاك النوع .. باسم : ضباط جيش مع الثورة , ضباط شرطة مع الثورة .. / ليسوا جميعهم كانوا مندسين علي الثورة بل كان منهم طيبون الي حد السذاجة .. معارضة أليفة , وديعة للنظام العسكري من داخله ! فحوكموا عسكرياً - حسب علمنا - ووقع بهم ما وقع !
سبق للعقيد عمر عفيفي - ضابط الشرطة السابق . المقيم بأمريكا - أن كَوَّن , أو دعا لتكوين مجموعات ثورية بداخل مصر , للاطاحة بالنظام .. وبدا الموضوع كما لو كان تنظيماً محكماً , وقادر علي التغيير .. و النتيجة بعد سنوات : لا شيء
لكن من المعارضين , من استفادوا ولو فكرياً من أخطاء 25 يناير 2011

وما أتوقف عنده اليوم .. هو احدي المجموعات المعارضة التي اتخذت لها اسم : المجلس الثوري لجبهة تحرير مصر .. ويتزعمه عقيد جيش سابق - مقيم خارج مصر - له لحية وقورة تعطيه الي حد كبير , شكل " حسن البنا " - مؤسس جماعة الاخوان المظلمين -
وقد أصدر هذا المجلس عدة بيانات - أو اعلانات - بَيّن فيها أهدافه ..
سنتكلم عن آخر تلك البيانات
يقول فيه بما يشبه تماماً افتتاحية لخطبة الجمعة بأحد المساجد ( المجلس الثوري لجبهة تحرير مصر . في الاعلان العام لميثاق المجلس الثوري لجبهة تحرير مصر قبل ١١/١١
المذاع يوم 6-11-2022 باللينك 1 - بهامش نهاية الصفحة - ) :
"بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي سيد المرسلين سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين أبو بكر وعمر وعثمان وعليِّ . ومن والاهم باحسان الي يوم الدين .
القرآن الكريم منهجنا ومنه نستمد قوتنا ".
-----
أي أن ذاك المجلس الثوري , بصدد اقامة دولة دينية - سلفية , داعشية , كما يبدو واضحاً -
بينما مصر وشعبها , موروطون منذ عام 1952 في العسكرة .. ومهددون بابدال العسكرة بالأسلمة , من خلال مناوشات الاخوان مع العسكر للاستيلاء علي السلطة ..
ها هو المجلس العسكري الثوري لتحرير مصر ( ذو الخلفية العسكرية والمخابراتية , والمباديء الاسلامية السلفية ) يسعي لجمع وابتلاء مصر بالعسكرة والأسلمة معاً ... ! ويحول الورطة الي ورطتين ..

في الفيديو / حوار حول الميثاق العام للمجلس الثوري لجبهة تحرير مصر , و رداً منهم علي بعض المعترضين , ترددت الأقوال و التساؤلات التالية , والتي سنعلق عليها :
" من مميزات الشريعة الاسلامية العدالة المطلقة "
!!
ايه مشكلتك مع ان الحكم يكون لله؟
ايه مشكلتك مع ان الحكم يكون بالكتاب والسنة ؟
ليه الناس خايفين من حكم الاسلام ؟!
الكتاب والسنة هما المصدر الأوحد للتشريع / ويركز ويكرر علي كلمة : الأوحد

وتعليقنا :
الحكم بالاسلام - الكتاب والسنة , من ضمن ما يحمله من المعني والمظالم والظلمات : تتحجب المرأة و تجلس في بيتها . ولها نص ميراث ونصف شهادة بالمحكمة . ولها بدل الضُرّة : 3 + ملكات اليمين .. !! مع حق زوجها في ضربها ومعاقبتها بالحرمان العاطفي والجنسي - " فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ" سورة النساء 34
ذاك ما حكم به " محمد " علي المرأة بعد وفاة زوجته سيدة المال والأعمال " خديجة بنت خويلد " التي كان محمد , يعمل أجيراً عندها
وطوال حياة خديجة لم يجرؤ ( أشرف الخلق ! ) علي الزواج من أخري . ولا علي اقتناء جارية واحدة - مِلك يمين - ..والسبب كما يبدو ان : شبشب خديجة كان مهاباً , ويعمل له ألف حساب .
وبعد وفاة خديجة .. انفك قيد محمد , وأفلت زمامه ناحية النساء

رئيس المجلس الثوري لجبهة تحرير مصر / هو عقيد سابق بالجيش - العقيد حسام حمودة
فتري يا سيادة الأخ العقيد .. ألا تعرف ان المرأة التي تريد حكمها بالاسلام بتقييدها وظلمها واهانتها . كانت منذ 4000 سنة ملكة في مصر , وملكة في كل من سوريا , واليمن , والعراق , وبلاد الأمازيغ ؟؟؟
ألا يعرف الأخ العقيد , ان المرأة المصرية القديمة - الفرعونية - شغلت منصب قائد في ميدان القتال وشاركت في تحرير مصر من الهكسوس تحريراً كاملاً , ومطاردتهم حتي فلسطين . مع ابنها البطل الشاب الملك أحمس الأول , وحصلت علي نياشين وأوسمة ربما لم تحصل سعادتك علي مثلها ؟؟
انها الملكة العظيمة " إياح حتب " بطلة التحرير , وزوجة شهيد وملك سابق , وأم شهيد وملك سابق من شهداء التحرير , وكانت هي وراءهم وبجانبهم جميعاً ... ؟؟

سيادة الأخ العقيد رئيس المجلس الثوري لجبهة تحرير مصر .. ألم تقرأ التاريخ , وتعرف عن ملكة الأمازيغ البطلة " ديهيا " وكيف استبسلت في الدفاع عن بلادها , وقهرت الأعداء الغزاة المستعمرين العربسلاميين , ثم استشهدت دفاعاً عن بلادها وشعبها ؟
فماذا فعلت أنت , في مقابل الست " ديهيا " البطلة ؟؟؟
الأخ العقيد المحترم .. ألم تعرف من تاريخ بلادك مصر .. ان المرأة المصرية القديمة حتشبسوت حكمت مصر 21 سنة من السلام والرخاء وحسن الجوار مع أغلب الدول الأخري .. بينما أخيك وزميلك الجنرال عبد الفتاح - الرئيس الحالي - أغرقها في الديون والفساد والتفريط في كل شيء , في 8 سنوات فقط من حكمه ؟
ألا تعرف ان المرأة المصرية منذ آلاف السنين قد عملت كاهنة ومنشدة في المعبد وعازقة موسيقية وزارعة بالحقل بجانب زوجها ..؟
كيف تريد أن تحكم المرأة المصرية اليوم , بشريعة البدوي الصحراوي , أجير خديجة , وعدو النساء " صلعم " قاتل الشاعرة عصماء بنت مروان , وقاتل الشاعرة والزعيمة والمناضلة والفارسة " فاطمة الفزارية " " ومفجع الشاعرة الخنساء , في أولادها الأربع .. في حروب اعتدائه علي القبائل لفرض عقيدته عليهم .. واضطرار الخنساء للمكابرة والقول : الحمد لله الذي شرفني بقتلهم !؟
( صورة متخيلة للخنساء تعبر عن حقيقة مأساتها وفجيعتها في أولادها الأربع - بريشة الشاعر والرسام العالمي اللبناني الأصل جبران خليل جبران )
----
الأخ العقيد المحترم .. كيف وأنت رجل عسكري مصري , تريد قيادة ثورة لتطبق شريعة ظالمة للمرأة - المرأة المصرية , وربما لديك طموح ككل الاسلاماويين المؤدلجين , لنشر الاسلام بالعالم وتطبيق الشريعة علي نساء كل دول العالم ...
مع احترامي .. لو وضعناك كرجل عسكري , في كفة ميزان في مقابل السيدة وزيرة دفاع اليابان - حتي سنوات قليلة مضت .. فكم سيكون وزنك ؟
( صورة وزيرة الدفاع اليابانية السابقة السيدة بو - ايشو (باليابانية: 防衛省 )
----
أو وزيرة الدفاع الاسبانية السابقة - كارمي تشاكون - التي شغلت من قبل وزيرة الاسكان :
( صورة للسيدة وزيرة الدفاع الاسبانية - كانت حامل في الشهر السابع عند تقلدها المنصب , وذهبت وهي حامل , لتفقد قوات اسبانيا المشاركة في أفغانستان ) :
أو الوزيرة الحالية / وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبليس - ( صورة لها )
-----
مصر فيها سيدات أعمال , وبروفيسورات عميدات كليات , وعالمات , وقاضيات ومحاميات وطبيبات وصيدلانيات ومهندسات .. وبطلات في الرياضة ..
كيف لقاضية كانت الأولي علي كل ذكور دفعتها بالكلية .. أن تكون شهادتها - عند اللزوم = بالمحكمة , بنصف شهادة / حسب الشريعة التي تريد تطبيقها !!؟؟
فكيف سيطاوعك عقلك علي الحكم عليهن بلبس الحجاب والقعود بالبيت كما يقول القرآن " قِرنَ في بيوتكن " ؟! - سورة الأحزاب 33 - , وقد أثبتن كفاءة تفوق الرجال ..
فلماذا لا تَقرّ أنت في بيتك , وتتحجب , ومعك أعضاء المجلس الثوري ؟
الأخ العقيد .. منذ سنوات قليلة نشر الاعلام عن طفلة مصرية اسمها " جيسيكا " عبقرية في الرياضيات , عمرها 14 سنة , ويمكنها ان تحاضر لطلاب الجامعة , وتنبأ لها علماء الرياضيات بالحصول علي جائزة نوبل .. لو كانت هي ابنتك , ألا تعتبرها جوهرة , تزهو بها أمام الناس ؟ هل يطاوعك قلبك علي ان توصي لها بنصف ميراث فقط بعد وفاتك , وتربيها علي ان لزوجها الحق في اذلالها واهانتها وقهرها بالزواج ب 3 أخريات ! وله حق معاقبتها بضربها وهجرها في الفراش , طبقاً لشريعة صلعم - العتيقة , ذات ال 1444 سنة - ؟!

سيادة الأخ العقيد ,, قد تنجح في الثورة وتتولي الحكم رئيساً لمصر خلفاً للجنرال السيسي , لو وضعناك أنت أو هو , في ميزان السياسة والساسة , فكم يكون وزنك أنت او هو في مقابل كفة السيدة انجيلا ميركل - رئيسة ألمانيا السابقة ؟؟ هل سيكون لكما أمام تلك المرأة أي وزن يذكر ؟؟
بحفل عسكري رسمي يودع الجيش الألماني " أنغيلا ميركل " التي تستعد لمغادرة منصب المستشارية بعد ستة عشر عاما من الحكم
https://www.youtube.com/watch?v=g88cnkKrWQo
فكيف ستطبق علي المرأة شريعة محمد / ذاك البدوي الصحراوي المفبور منذ أكثر من 1400 عام ؟؟
هل يمكنك تخيل محمد , بدون المرأة : خديجة .. سيدته ومولاته , وربة نعمته .. ؟
هل تعرف السيدة " زينب بنت خديجة - ( المشهورة بزينب بنت محمد صلعم ) عاشت أقل من 30 سنة فقط . تمتعت بوفاء وشجاعة أدبية تفوق كل رجال عصرها .. بمن فيهم " محمد " نفسه ..
أكثر من مرة يجد " محمد " نفسه ضعيفاً أمام " زينب " , وينزل علي رغبتها . بلا جدل ولا نقاش ولا عتاب .
وحتي عندما دخلت في تحدٍ لمحمد , ولكل من بصحبته من الجبابرة - ومنهم عمر بن الخطاب
لم يجرؤ , لا هو و لا أي ممن كانوا معه علي الوقوف في وجه زينب ؟؟
هل لديك مثل شجاعة تلك المرأة . وهل كان لدي محمد صلعم . مثل وفاء ونبالة أخلاق زينيب ابنة خديجة , في وقفاتها البطولية بجانب زوحها , الذي حارب ضد محمد ؟
محمد كان بطلاً في الغدر والخيانة والقتل - مثلما غدر وخان ونقض العهد والعقد الذي أبرمه في صلح الحديبية , وباغت قريش واعتدي عليهم فجأة , بالغدر وخيانة العهد ! .
--هذه امرأة من زمن قديم " زينب " ..
فهل سمعت عن المناضلة السياسية المعاصرة الشابة سناء سيف , شقيقة المناضل السياسي علاء عبد الفتاح .. وصلت إلى شرم الشيخ " حيث يعقد مؤتمر القمة العالمي للمناخ - "للضغط" على قادة العالم, للافراج عن شقيقها , من سجون النظام العسكري المصري .؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=BJOZN1Pqls8
وهذا خبر في الرياضة :
https://www.alarabiya.net › sport ›
19 mai 2022 — ستكون كأس العالم 2022 في كرة القدم الأولى في التاريخ التي تشهد مشاركة ست حَكمات سيدات

الاخ العقيد رئيس المجلس الثوري لتحرير مصر .. هذه نماذج من النساء ..
فكيف يطاوعك ضميرك وعقلك علي الالتفات لهري محمد , وقرآنه وأحاديثه اياها , وافتراء شريعته علي المرأة ؟؟؟ وتريد تطبيقها علي النساء , وهي لا تصلح لا لنساء ولا لرجال ولا لأطفال .. لا في عصرنا ولا في عصر مؤلفها - سفاح غزوة الخندق - الا بالسيف وبالجزية ..

الشريعة الاسلامية تهين المرأة ولا تعدل بينها وبين الرجل , والمرأة هي صانعة ومصنع الرجال , كل الرجال .. !
هذه شريعة ظالمة لا يقرها إله عادل .. ولا يعتمدها تشريع مدني متحضر ..
مواثيق حقوق الانسان الدولية هي الشريعة العصرية .

والتكملة في المقال القادم / ج 2
----
هوامش 1 :
https://fb.watch/gE8xUz_z6Q/
أو :
https://fb.watch/gEJB-9Z9Bk/
-------
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2022/11/21.html



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صلعميات شريفة ! قفلة المخ العقائدية
- 11-11 مباراة سياسية
- تأملات و وقفات
- الذين استماتوا علي كراسي السلطة حتي دمار بلادهم وتشتت شعوبهم
- كيف تُسدَّد ديون الدولة ومن الذين يسددونها ؟
- مستجدات مجتمعية / للكبار فقط
- انتبهوا يا كل البشر .. حرب عالمية ثالثة علي الابواب .. أفيقو ...
- ماذا بعد السيسي ؟؟
- البلطجة العقائدية
- الرئيس يسأل : أعمل ايه !؟ 2/2
- الرئيس يسأل : أعمل ايه ؟؟ 1/2
- اللوث العقائدي يفتك بالصحة المهنية
- أحداث وآراء وخواطر
- مصر الآن .. كل الطرق نهايتها عسكر واخوان
- الي أهل العراق / والكلام للجارة ولجارة الجارة
- من تنبوآتنا السياسية / متي ينقلب النظام المصري علي الاخوان ا ...
- هل تنهض الأمم بالأغاني وحدها ؟
- قمح أوكرانيا وغاز روسيا
- إلا الصلح مع اسرائيل / رسوبيات و تكلسات دينية في اللاشعور
- الذئب المؤمن عندما يخلع قناع التمديُن


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - مجلس توريط الموروطين - 2/1