|
عن ذهب السامرى وعُمر موسى حين أرسل لفرعون
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7424 - 2022 / 11 / 6 - 14:01
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول تقول الروايات إن بنى اسرائيل قبل خروجهم إستعاروا حلى الذهب من المصريين ، ثم جعلها السامرى عجلا ذهبيا عبدوه فى غياب موسى . هل هذا يتفق مع القرآن الكريم ؟ إجابة السؤال الأول قال جل وعلا : ( قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمْ السَّامِرِيُّ (85) فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَا قَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمْ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي (86) قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ (87) فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ (88) طه ) ( قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95) قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (96) قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (97) طه ). 1 ـ قالوا ( حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ ) أى قوم فرعون وليس المصريين الفقراء . لقد هرب بنو اسرائيل خفية ، ولم يكن متصورا أن يستعيروا جميعا قبل خروجهم السرى شيئا قد يرصده عملا الفرعون . ثم الذهب ليس متوفرا لدى المصريين الغلابة . 2 ـ الذى نراه أن قوم فرعون بعد غرقهم ألقت الأمواج بجثث بعضهم ، وكانوا متزينيين بالحُلىّ الذهبية فأخذها بنو اسرائيل ، وإعتبروها ( أوزارا من زينة القوم ) . 3 ـ وهم بعد غرق الفرعون بنظام حكمه رجعوا الى مصر وورثوها طبقا لقوله جل وعلا : ( وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137) الأعراف ) ( فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (57) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (58) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (59) الشعراء )( كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْماً آخَرِينَ (28) الدخان ). 4 ـ ونتصور أنهم حصلوا على بعض الذهب فى المعابد المصرية ، وربما من عجل ( أبيس الذهبى )، وصاغه السامرى عجلا فعبدوه حيث كانت المؤثرات الدينية الفرعونية قوية فيهم ، حتى إنهم بمجرد غرق فرعون ومجاوزتهم البحر رأوا معبدا فرعونيا فطلبوا من موسى أن يجعل لها إلاها فرعونيا . قال جل وعلا : ( وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَل لَنَا إِلَهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (138) إِنَّ هَؤُلاءِ مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (139) قَالَ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِيكُمْ إِلَهاً وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (140) الأعراف ). 5 ـ ولا ننسى دعوة موسى وهارون بتدمير وطمس كنوز فرعون : ( وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الأَلِيمَ (88) قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلا تَتَّبِعَانِ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ (89) يونس ). 6 ـ إستجاب الله جل وعلا ، فتم تدمير آثار فرعون وكنوزه على مراحل ، فى غرقه وبعد غرقه وفيما جمعه قارون ثم أخيرا فى تحريق ونسف وتدمير عجل السامرى الذهبى .
السؤال الثانى هل فرعون موسى الذى ربى موسى هو نفسه فرعون الذى جاء اليه موسى فيما بعد ؟
إجابة السؤال الثانى ـ فرعون موسى هو نفس الشخص فى الحالتين . حين قابل موسى تعرف عليه وذكّره بالماضى . ( قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ (18) وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنْ الْكَافِرِينَ (19) قَالَ فَعَلْتُهَا إِذاً وَأَنَا مِنْ الضَّالِّينَ (20) فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُرْسَلِينَ (21) الشعراء ).
السؤال الثالث
ماذا كان العمر التقريبى لموسى حين كلمه الله جل وعلا فى طور سيناء ؟
إجابة السؤال الثالث 2 ـ إمرأة فرعون أنقذت الطفل موسى من القتل ، وبعدها أُعيد الى أمه كمرضعة له ، وتربى معها فى حماية الفرعون ، وكان يعرف ويشاهد إضطهاد قومه. وحين بلغ أشده دخل العاصمة فوجد فيها رجلين يتشاجران أحدهما من قومه يتعرض للضرب من أحد أتباع فرعون فتدخل ، وقتل المعتدى بلا قصد . وقتها كان قدبلغ أشُدّه واستوى ، نقول أنه كان تحت العشرين . هرب الى مدين وعمل أجيرا لدى الرجل الصالح مهرا لزواج بنته . واستمر يعمل من 8 الى 10 سنوات . وعاد بزوجته الى مصر ، وفى الطريق وعند جبل الطور كلمه ربه جل وعلا . نقول إنه كان وقتها فى حدود ثلاثين عاما . نقرأ قوله جل وعلا فى سورة القصص : 1 ـ ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنْ الْمُرْسَلِينَ (7) فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ (8) وَقَالَتْ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (9) 2 ـ ( وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ (12) فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (13) 3 ( وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (14) 4 ـ ( وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (15) 5 ـ ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنْ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمْ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ (23) فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ (24) 6 ـ قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَةَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّالِحِينَ (27) قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ (28) 7 ـ ( فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَاراً قَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَاراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنْ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ (29) فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي مِنْ شَاطِئِ الْوَادِي الأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنْ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30) القصص )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ف ( 11 ) أكذوبة الردة فى حرب الردّة : هم إرتدوا عن التبعية ل
...
-
عن ( قيّم / أقوم )( مدين ) ( الأرصاد الجوية ) ( الأقوال الكا
...
-
ف ( 10 ) لا اكراه فى تحصيل الزكاة المالية جهادا وصدقة
-
عن ( البرية ) ( إستغشوا ثيابهم )( صلاة الكسوف )( تسمية السور
...
-
أين كنوز قارون ؟
-
عن ( جبريل ) و ( أنصار الله ) و ( غد )
-
99 إسما ؟ آه يا بقر .!!
-
عن : ( نور القرآن ، مسالة ميراث ، أجازة الجمعة ، النّكال لفر
...
-
القاموس القرآنى ( يَا أَيُّهَا )
-
عن ( موسى والانتحار) ، ( الغل والغيظ )، ( استوى ويستوى )
-
هل إغتال النبى محمد عليه السلام كعب بن الأشرف وسلام بن أبى ا
...
-
عن ( حديث صفيح ) ، ( البلبلة والثوابت ) ( خلق الافك ) ، ( نص
...
-
( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى )
-
عن : ( الله جل وعلا لا ينسى )، و ( دولة ) و ( إشتق وإنشقّ )
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية والانفاق )( 4 / 2 ) المستحق
...
-
( لاتناقض ) و ( مسألة ميراث )
-
هل للعرب فضل علمى على الغرب ؟
-
عن إبن ( أخ لئيم ) ، و ( تعب ) و ( البخارى )
-
الزمان والمكان والمخاطبات بين أهل الجنة وأهل النار
-
عن ( أبواب الجنة أو النار ) ، ( صخرة ) ، ( المظلومون الظالمو
...
المزيد.....
-
الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات إسرائيلية لـ-تفجير المسجد
...
-
تحذير فلسطيني من مخططات منظمات إسرائيلية تستهدف تفجير المسجد
...
-
تحذير فلسطيني من مخطط لتفجير المسجد الأقصى
-
صلوات محاصرة بـ قيود الاحتلال.. إسرائيل تحرم المسيحيين من زي
...
-
فيديو.. هكذا احتفل مسيحيو حماة بـ-الجمعة العظيمة- لأول مرة م
...
-
البطريرك كيريل راعي الكنيسة الأرثوذكسية الروسية يهنئ المسيحي
...
-
هل تستخدم تركيا -الإخوان- للهيمنة على شكل نظام سوريا الجديد؟
...
-
سيناريوهات حاسمة تنتظر -الإخوان- بالأردن بعد كشف خلية الفوضى
...
-
محمود عباس: نؤكد دعمنا للجهود المبذولة للحفاظ على الوجود الف
...
-
كيشيناو تمنع رئيس الأساقفة من السفر إلى القدس مجددا
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|