|
مصالحة أم مراوحة
حركة اليسار الديمقراطي العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 1693 - 2006 / 10 / 4 - 09:32
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
صراع طوائف أم صراع طبقات أذا أردنا أن لا ندخل في تفاصيل الخلافات الفردية والثنائية وأكثر داخل المجتمع بل إلى ما هو أعم وأشمل أي الخلافات والصراعات بين أحزابه السياسية وقواه الدينية والعرقية .فأن هذه الخلافات لا تعدو أن تكون في نهاية الأمر خلافات مصالح اقتصادية أو معنوية جذرها الأساسي اقتصادي وهو السبب أو الجذر الذي غالبا ما يكون متواريا في كهوف التضليل والتشويه في أغلب حالاته وتفاعلاته ليظهر بمظهر يتناغم مع الشعور الجمعي للجماهير مستترا وراء شعارات وطنية أو دينية أو قومية أو عشائرية...الخ . وكلما برعت الطبقات والفئات المهيمنة على السلطة السياسية في أحكام وإتقان صناعة مثل هذه الأقنعة وكلما كانت بارعة في التخفي وراءها لخرق وعي الجمهور مسوقة مثل هذه الأقنعة كلما استطاعت أن تطيل عمر استغلالها وهيمنتها وسحق من يقاومها وينافسها على كرسي الحكم وصولجان السلطة مولد وضامن الثروة والجاه لمن يحكم . أننا يجب أن نخلص وننقذ جماهيرنا بمختلف أنتما آتهم الدينية والعرقية والسياسية من إدعاءات الخلاف المزيف وإثبات فساده وبطلانه عبر كشف جذره كخلاف مصالح مالية واقتصادية معبرا عنها بواجهات سياسية مطيفة متناسبة طرديا مع حجم حصتها من كرسي الحكم وصولجان السلطة وليست خلاف أديان وطوائف وأعراق وقوميات .تختلف الأديان والطوائف على العبادات والصلوات وإقامة ألشعائر والمراسيم كالحج والزواج وغير ذلك من الأحوال الشخصية وهذه من الأمور والاجتهادات والقناعات التي تدخل في باب ألإيمان والحرية الشخصية ومن غير الممكن توحيدها وصبها في قالب واحد أو فرض أحدها لتمثل الجميع وهي من الأمور المكفولة دستوريا في الدول الديمقراطية .فماذا يعني حصر الخلافات بين الطوائف وألا عراق مع أن الخلافات كما ذكرنا سابقا بين الطبقات والشرائح والفئات وعن مدى رعاية الدولة لحقوقها وتوافق مصالحها فالدولة تقدم خدماتها للجميع ..فليس هناك دواء شيعي وسني أو مسيحي وصابئي أو شارع أو دار أو مدرسة أو كلية لهذه الأوصاف والمسميات العرقية والطائفية. أن هذه الأمر يقودنا إلى السؤال :من هم المختلفون ؟؟ وما هي أساليبهم للتعبير عن خلافاتهم ؟؟ أذا أردنا أن نكون يساريين حقيقيين وأن لانتوه في كهوف التضليل لقوى الاستغلال والضلال فأن علينا أن ندرك أن هناك صراعا ضاريا يدور بين مراتب متباينة من طبقة برجوازية تجارية طفيلية الطابع متصل حبلها السري بمركز الرأسمال العالمي للامبريالية وهي لا تستطيع أن تتنفس أو تتعايش ألا في أحضان ما يسمى بالسوق العالمي (الحر)!!وكذلك بقايا الإقطاع ومالكي العقارات والمضاربين بقوت الشعب و سراق أمواله وثروته خلال عقود الحكم العثماني ولانكليزي والملكي ممن حجمت مصالحهم وقيدت ملكياتهم في ثورة 14تموز 1958وكذلك ذئاب السوق السوداء المتاجرين بالمخدرات ووكلاء المافيات العالمية والإقليمية والمحلية وكثير من العناصر الهامشية التي تعيش سائبة و متطفلة على موائد وفضلات الفئات سالفة الذكر عارضة عليها خدماتها للقيام بأي دور مهما كان قذرا مقابل أبخس الاثمان بعد أن مسخت إنسانيتها ومرغت كرامتها في وحل الجهل والجوع والبطالة ونيران الحروب ولا شك أن العراق لم يعهد خلال تأريخه مثل ماهو الان من ناحية حجم وعدد وتنوع مثل هذه الهوام عديمة الوصف غريبة الاطوار فاقدة كل القيم والاعراف.ومما ساعد هذه الفئات والشرائح على التحكم بأرواح وثروات الناس هو ما أورثه الدكتاتور السابق من ممارسات وأحكام وقوانين مصنعا طبقة تعتاش على موائده متقمصة دور التجار والمقاولين وكذلك ما نتج من الاحتلال العسكري الاميركي للعراق وممارسته من فوضى عارمة في البلاد وظفها واستفاد منها على أحسن وجه ولازال المجرمين والمهربين وأجهزة الديكتاتور السرية والعلنية بعد أن اطلقت اللحى وتفننت في حجم ولون العمائم والتمائم علما أن أغلبهم كان معدا سلفا من قبل السلطة الصدامية للقيام بمثل هذا الدور فكان ذلك ستار دخان كثيف يغطى سرقات وجرائم قوى الاحتلال وأطماعهم في العراق وفي نفس الوقت سد الطريق وخلق العقبات أمام القوى الوطنبة الديمقراطية الحقيقية وخصوصا اليسارية منها لتأخذ دورها الفاعل في الخلاص من الاحتلال والاستغلال وقد مكنتها من تحقيق ذلك وسهل عملها هو ضعف وتشتت وعدم الحكمة السياسية لدى اغلب العناوين اليسارية والديمقراطية العرافية مما جعلها تلهث وراء الظواهر والاحداث منعزلة عن خوض غمارها ناهيك عن وجوب كونها في طليعتها ومقدمتها ولسنا بصدد الحديث عن اسباب ذلك ولكننا بالتاكيد نركز على القصور الذاتي والعمى السياسي والذيلية لقيادات اغلب هذه القوى وشواهدنا على ذلك كثيرة . مما ترك هذه الذئاب المسعورة والافواه النهمة للثروة وتكديس المغانم واعطاها الوقت الكافي والوسيلة المتاحة للا نغماس اكثر في النهب والتقاتل على المناصب والحيازات بعد ان ارتدت لباس الطائفية العرقية واستطاعت ان تصبغ الشارع العراقي بصبغتها لتجر الجماهر الكادحة الى اقتتال دامي رهيب لاتدرك اسبابه ولاتعرف له حلا او حدا حتى وصل الامر بالبعض مؤخرا بالمطالبة علنا بأخلاء سبيل صدام وزمرته الحاكمة وغيرهم من المجرمين متجاوزين في ذلك مشاعر ضحايا هؤلاء القتلة على الرغم من كونهم الان تحت طائلة القضاء والقانون وليسو تحت رحمة زمر الاختطاف والارهاب والقتل من أدعياء الوطنية والدين مما يدل على مدى وقاحة هذه الزمر وعدم ايمانها بالديمقراطية والقانون لانها تريد ان تخلص القتلة حتى من قبضة العدالة فأن عصابة السراق ستتقاتل مع بعضها بحكم طبيعهتا في الاستحواذ على كل شيء وعدم ايمانها بالشريك الاخر وستطول وتقصر هذه الفترة بقدر قوة وضعف النقيض الوطني والطبقي على الساحة وهذا مايفسر طول فترة تشكيل الحكومة العراقية اذ انشغل المسروق وهو الشعب العراقي بعموم كادحيه وفقرائه وقواه الفاعلة من طلبة وشباب ومثقفين في معارك جانبية تحت ذرائع زائفة من الطائفية ليكونوا حطبا لنيران قوى الظلام والاستغلال والجريمة ولذلك نرى استعصاء وطول وامتداد الازمة الامنية والاقتصادية و السياسسية في البلاد وهو ما يخدم مصالح هذه الفئات واسيادها المحتلين وهي تدرك تماما ضعف وهزالة وتشتت نقيضها الطبقي فما نعيشه اليوم انما هو ايضا نتيجة حتمية لحكم الديكتاتورية و الفاشية وما قبلها وما بعدها حيث ميوعة الطبقات الاجتماعية وتداخلها وتجريف القيم الايجابية وتصفير رأس المال الاجتماعي ألايجابي المتراكم لدى اغلب العراقيين خلال سنوات طويلة من نضاله ضد القهر والظلم والعبودية مما انعكس سلبيا على قواه السياسية وما اظهرته من خواء وهزالة وضعف وارتضت اغلبها ان تلبس لباس العرقية والطائفية والقبلية الضيقة ليكون لها مكان ضمن مجلس ( الصم اليكم ) بقيادة برايمر فكانت لعنة برايمر وستستمر تلاحق امان وحياة ورفاه ووحدة العراق وشعبه وقد انتتت هية من السماء لقوى التخلف والظلام لتخطف المناصب والمكاسب ان تاخذ بصمة الشارع وهو فاقد الوعي و مشو ش البصر والبصيرة وسط ضجيج الشعارات الطائفية و الانفجارات والحرائق لتدعي بعد ذلك انها تمتلك الشرعية وفازت بالاكثرية !!! وهاهي تسعى من اجل تقسيم البلاد الى امارات واقطاعات وحيازات عرقية وطائفية لتحكم قبضتها على اعناق الناس ولتحجب نور الحرية والديمقراطية والعدل عن عيون الملايين مستعدة ان ترتكب كل الكبائر والمحرمات والمكروهات الدينية والوطنية والانسانية مقابل ضمان وجودها ونفوذها .كذلك عدم وضوح رموز ووسائل وأهداف المقاومة العراقية المسلحة حيث أسئ لها من قبل أتباع الديكتاتور المخلوع وعصابات المجرمين وقد لبسوا قناع المقاومة الوطنية وأعملوا سيوفهم وخناجرهم ومتفجراتهم ضد المواطن العراقي وضد البنية التحتية للاقتصاد العراقي . فهل يعقل أن من يريد أن يخلص أهل بيته بذبحهم ويهد الدار عليهم بحجة أنقاذهم من قوى الأحتلال والضلال ؟؟ ضمن كل ذلك علينا ان نخلص الى ان القوى ذات المصلحة في رحيل القوات الاحتلال وانهاء الاستغلال وبناء عراق ديمقراطي حر يعيش الجميع بغض النظر عن الدين والجنس والقومية والمعتقد السياسي والفكري ولاشك ان هؤلاء يمثلون جماهير الكادحين من عمال وفلاحين وطلبة وشباب وكل شغيلة اليد والفكر رجالا ونساءبحكم نزوعهم للتخلص من الفقر والجهل والمرض والاستغلال. فمن اراد المصالحة يجب ان يعرف كيف يوفق بين مصالح الطبقات والشرائح والفئات الاجتماعية المتصارعة وبذلك يكشف زيف خلاف الطوائف. اين هو صوت العمال وصوت الفلاحين و الطلبة او المثقفين في خيمة البرلمان حيث لم يجري التمثيل على اساس اجتماعي سياسي بل على اساس عرقي طائفي مسيس . مما ادى الى الصراع الضاري المستمر وهو يزداد دموية يوم بعد يوم نتيجة لذلك . فمن المعروف ان عاشت ولازالت تتعايش رموز الطوائف في مساجدها وحسيناتها او كنائسها واديرتها خلال مئات وألاف السنين ولاكنها لايمكن ان تجلس على كرسي حكم واحد مشترك ا لا اذا كان هذا الكرسي لايحمل اسم اي منها وبذلك يخرج من تيه الطائفية الى فضاء المواطنة والانسانية دون تمييز.ومثل هذا الامر يستدعي اعادة النظر بما تم التاسيس عليه في البناء الحالي ومن اهم ذلك: 1) نبذ مبدا المحاصصة الطائفية والعرقية في تقاسم السلطة بل الاتفاق على مبدأ المواطنة والتمثيل الطبقي والمهني 2) اعادة النظر بالدستور وحذف وتبديل كافة ما يمت بصلة اويؤسس الطائفية والعرقية بأقرار فصل سلطة رجال الدين عن سلطة مؤسسات الدولة وعاى ذلك ان تعتمد لجنة اعادة النظر بمواد الدستور المشكلة حديثا وليس العمل على تكريس وشرعنة المحاصصة الطائفية والتوافق على نفس الاسس السابقة مما يديم حالة الخلاف والاحتراب 3) اعادة النظر بالية الانتخابات وقانون اجازة الاحزاب السياسية واعتماد مبدا الديمقراطية والوطنية بعيدا عن الاسس الدينية والطائفية والعرقية في تأسيس الاحزاب الساسية وحق اشتراكها في الانتخابات البرلمانية . 4) بناء اجهزة وموسسات الدولة على أساس الوطنية و مبادئ الدستور. فنحن نسمع اصوات الشعارات والخطابات والهتافات والوان اللافتات بالمصالحة الوطنية دون معرفة اطراف المصالحة ولمصلحة من سيكون وماهي حدودها وماهوأسم ووصف وشروط ووسائل القوى المراد مصالحتها .وكأنها أشباح وقوى مقنعة تسقط شرعيتها ومشروعيتها وزيف دعاويها بسقوط أقنعتها فبدون ذلك لانرى اننا قادرين على ارساء سفينة الوطن على ساحل الامان لتدور عجلة البناء والازدهار والحرية والسلام.وقد يكون هذا الطرح من باب التمني الساذج لذوي النوايا الطيبة وبدون ذلك نرى أن البلاد على مفترق طرق فأما حربا أهلية لايعرف لها نهاية وليس هناك من يعرف اين سترسو ومن هو الفائز فيها ليعتلي بلادا للخرائب والمصائب معلنا حكما ديكتاتوريا فاشيا بعمامة او بدونها ...أو أن تكون المبادرة بيد الشعب من جماهير الفقراء والمهمشين وقواه الديمقراطية واليسارية لتزيح عن البلاد قوى الاحتلال ولاستغلال والطائفية المحلية والمستوردة وتوابعها عن طريق ثورة شعبية عارمة لمواجهة هذا الطغيان الرأسمالي والفاشي والطائفي بكافة أنواعه واشكاله وصفاته لتبنى دولة القانون والمؤسسات الديمقراطية ولاشك أن كل هذه الخيارات تنز بالدم و الألم والخراب لبلد ولشعب جريح ولكن هذا هو قدر الشعوب لتنال حريتها وكرامتها .نفضل أن تتحقق أمانينا الساذجة ويتحقق المستحيل في أن تدرك القوى المهيمنه على السلطة وقوى الاحتلال الامبيريالي لهذه الحقائق والمخاطر من أجل أحتوائها وأنسجاما مع المصلحة الوطنية العلياالتي غالبا ماتتمشدق بها هذه الاطراف لتبرر ممارساته الخاطئة لنتمكن من بناء عراق ديمقراطي موحدوان تصدق دعاوى بعض قوى اليسار العراقي بإمكانية تهذيب الرأسمالية والحد من وحشيتها ولتكن القوى المهيمنةوالتي تولت زمام الحكم بالتكافل مع قوات الاحتلال بمستوى دعواها كونها قوى مناضلة وديمقراطية عملت ولازالت من اجل استقلال البلاد ورفاه وسعادة العباد.وان تكون أمريكا وفية لوعودها ودعواها بتحرير الشعوب من أيدي الأنظمة الدكتاتورية وقوى الإرهاب وإقامة الديمقراطية . وخاتمة القول يفترض نزع الأقنعة وتسمية الأشياء بأسمائها وأوصافها الحقيقية وفسح المجال وإعطاء الدور المطلوب للقوى صاحبة المصلحة في العدل ولا من والسلام والديمقراطية لتكون حقا فعل مصالحة منتجة ومثمرة وليست فعل دوران على النفس ضمن نفس الحلقة وبين نفس العناوين والأسماء وهي مبعث وسبب الخلاف والاحتراب فيكون فعل مراوحة وتضليل في نفس المكان أن لترتد إلى ما هو اسواء.
سلام خالد عضو اللجنة التحضيرية المؤقتة لحركة اليسار الديمقراطي العراقي أيلول 2006 alyassaraldimocrati.friendsofdemocracy.net
#حركة_اليسار_الديمقراطي_العراقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اليسار العراقي وانتخابات البرلمان العراقي الدائم في 15/12/20
...
المزيد.....
-
فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني
...
-
إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش
...
-
تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن
...
-
الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل
...
-
تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
-
بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
-
تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال
...
-
-التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين
...
-
مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب
...
-
كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|