|
عن ( أبواب الجنة أو النار ) ، ( صخرة ) ، ( المظلومون الظالمون )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7405 - 2022 / 10 / 18 - 20:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( أبواب الجنة أو النار ) ، ( صخرة ) ، ( المظلومون الظالمون ) أبواب الجنة وأبواب النار أولا : 1 ـ فى المقارنة بينهما قال جل وعلا : ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ (71) قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (72) وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73) الزمر ). المشترك هنا أن من سيدخل الجنة ومن سيدخل النار سيُساقون الى الجنة أو النار ( وَسِيقَ) . الاختلاف هو فى مفاجأة أهل النار عندما تتفتح لهم أبوابها ( حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ) والتأنيب الذى سيقال لهم من خزنتها . أما اصحاب الجنة فقبل الترحيب بهم ستكون الجنة مُعدّة لهم . جاء التعبير هنا بالواو ( حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ). حرف الواو يُنبىء بفاق كبير هنا . 2 ـ أبواب الجنة مفتحة ومفتوحة وربما لا حدود لعددها . قال جل وعلا : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمْ الأَبْوَابُ (50) ص) ، والملائكة يدخلون على أصحاب الجنة من كل باب يسلمون عليهم . قال جل وعلا : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ (23) سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ (24) الرعد) 3 ـ أبواب الجحيم محددة بسبعة أبواب كل منها ينقسم الى جزئين ، ربما واحد للإنس والآخر للجن . قال جل وعلا : ( وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ (43) لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ (44) الحجر ) 4 ـ يبدأ الخلود فى الجحيم بمجرد دخول أبوابها . قال جل وعلا : 4 / 1 :( فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (29) النحل ) 4 / 2 : ( ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (76) غافر ) 5 ـ بمجرد دخول أبواب جهنم توصد عليهم أبد الآبدين . قال جل وعلا : 5 / 1 : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (19) عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ (20) البلد) 5 / 2 : ( نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفْئِدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُوصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9) الهمزة ) 6 ـ فى خلودهم فى العذاب سيحاولون الخروج فيلقون عذابا أشد ، وتستمر محاولاتهم ويستمر تعذيبهم . قال جل وعلا : 6 / 1 : ( وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمْ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (20) السجدة ) 6 / 2 : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمْ الْحَمِيمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (21) كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22) الحج ). أخيرا ما رأى المحمديين فى هذا ؟ هل ستنفعهم شفاعة الشافعين ؟ قال جل وعلا عن كتابه الكريم ( إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (69) لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70) يس ). ايها المحمديون الأحياء : هل وصلكم الإنذار قبل أن يحق عليكم القول .!؟ عن صخرة : هى الصخور التى نعرفها فى الأرض بالاضافة الى صخور لا نعرفها فى السماوات . قال جل وعلا : 1 ـ عن ثمود قوم صالح عليه السلام : ( وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ) 9 ) الفجر ) ، أى نقبوا الصخر فى الجبل ونحتوه بيوتا . 2 ـ فى قصة موسى مع النبى ( العبد الصالح ) عليهما السلام :( قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا ) 63 ) الكهف ) 3 ـ عن أن فى هناك صخورا فى السماوات وفى الأرض ، وإذا كنا نعرف صخور الأرض فلا علم لنا بوجود صخور فى السماوات إلا من قول النبى لقمان عليه السلام لابنه : ( يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ) 16) لقمان
عن المظلومين الظالمين أولا : عن قوانين الإهلاك : 1 ـ ينشأ الظلم ويتأسس بفعل أكابر المجرمين المترفين ورفضهم دعوة الاصلاح من المنذرين ، فهناك أكابر المجرمين والمنذرون . قال جل وعلا : ( وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ (208) الشعراء ). وجاء تفصيل هذا فى قوله جل وعلا : ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (16) الاسراء ), أى أمرناهم بالعدل ففسقوا فحلّ عليهم الهلاك والتدمير . 2 ـ وهذا قانون عام سرى ويسرى وسيسرى على البشر بسبب أن أكثرية البشر ظالمون . قال جل وعلا عن إهلاك السابقين بسبب ظلمهم : 2 / 1 : ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (17) الاسراء ) 2 / 1 : ( وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً (59) الكهف ). 3 ـ يسرى هذا الهلاك والاهلاك أو التعذيب الشديد بعد نزول القرآن الكريم والى قيام الساعة ، قال جل وعلا : 3 / 1 : ( وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً (58) الاسراء ) 3 / 2 : ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلاَّ وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ (59) القصص ) . الجزء الأول من الآية عن نزول القرآن فى مكة أم القرى ومركز العالم : ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ) الجزء الثانى هو تحريض لنا على مقاومة الظلم خشية الاهلاك ( وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلاَّ وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ ). ثانيا : عن المنذرين الدّاعين للاصلاح : 1 ـ الذى يُنذر ويقاوم الظلم يتخلص منه الظالمون بالقتل والسجن والاختفاء القسرى . وعليه ـ إذا فقد الأمل ـ أن يهاجر داعيا ربه أن يعينه على الهجرة من تلك القرية الظالم أهلها : ( الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً (75) النساء ) . لاحظ هنا وصف القرية كلها بالظالم أهلها . فالظلم هو القاعدة والمنذرون إستثناء . 2 ـ ومن يرفض الهجرة من المظلومين مع قدرته عليها يكون ظالما ومن أصحاب النار . قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً (97) إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً (98) فَأُوْلَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوّاً غَفُوراً (99) وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (100) النساء ). 3 ـ إن الله جل وعلا خلق الكرة الأرضية واسعة لا نهاية لها . البشر فيها كالنمل فوق سطح بطيخة . مهما ساروا فلن يصلوا الى نهاية البطيخة . الأرض واسعة لمن يهاجر ، ولكن العمر قصير، ويتقاصر بالاقتراب من الموت كل دقيقية . فلماذا تضيّعُ عمرك القصير فى قرية ظالم أهلها ؟ تمعّن قوله جل وعلا : ( يَا عِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (56) كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (57) العنكبوت ) ثالثا : نوعا الظالمين : الأكابر والأصاغر 1 ـ إن الظالمين نوعان : نوع يقترف الظلم ، ونوع يرضى به ويصبر عليه ولا يقاومه ، فينتشر الظلم ويسود ويتظالم الناس العاديون فيما بينهم ، الضعيف يظلم الأضعف منه . وهذا ما يحدث فى كوكب المحمديين الآن ، و قد خصصنا عشرات الحلقات فى قناتنا ( أهل القرآن ) عن المحمديين بين إهلاك قائم وإهلاك قادم . 2 ـ وانظر حولك وأبشر ..فقد بدأت النهاية ..
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القاموس القرآنى : (أحاط يحيط محيط )( فطر / فاطر ، منفطر )
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية والانفاق ) ( 4 / 1 ) المستح
...
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية )( 3 ) متى يجب إخراج الزكاة
-
القاموس القرآنى : صنع ، داخر . شقى وسعيد
-
القاموس القرآنى : ( حنيفا / حنفاء )
-
القاموس القرآنى : ( ذرّة ) و ( خردل ) و ( قطمير )
-
القاموس القرآنى : ( بور) ( خضع )( نكير )( خبالا ) ( خرق )( ث
...
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 2 ) مقدار الزكاة المالي
...
-
القاموس القرآنى : ( مبلس ) ( يستحى / يستحيي ) ( الجاثية ) (
...
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 1 ) تحديد المفاهيم قرآن
...
-
عن المسح على الخفين ، ومكر الله ، ومعنى ( كذلك )
-
عن مقال ( ساعة والساعة )
-
القاموس القرآنى : ( رجس ) ( سكرة / غمرة ) ( أضغان ) ( نعمة /
...
-
بين الهنود (عبدة البقر) والمحمديين (عبدة الجيف )
-
القاموس القرآنى : ( البخل والشُّح ) ( السائل والمتسول )
-
القاموس القرآنى ( ساعة ) ، ( الساعة )
-
القاموس القرآنى : ( واسع )، ( تبرأ / براءة ) ( مدين / مديون
...
-
عن القسم ( أو الحلف ) بالله جل وعلا
-
يسألونك عن ثورة النساء فى ايران
-
ف 8 : الصلاة ( 2 ) يجوز للمرأة أن تؤم الرجال فى الصلاة ، طال
...
المزيد.....
-
اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي
...
-
بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب
...
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج
...
-
“سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن
...
-
الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان
...
-
الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا
...
-
الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة
...
-
سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم
...
-
كيفية استقبال قناة طيور الجنة على النايل سات وعرب سات 2025
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|