أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - سجودي لنهد خلقت















المزيد.....


سجودي لنهد خلقت


بارباروسا آكيم

الحوار المتمدن-العدد: 7395 - 2022 / 10 / 8 - 09:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحية طيبة أَيها الأَحبة

باديء ذي بدء لابد أَن ننوه الى مسألة جد مهمة وهي أَن القصد من هذه المقالة هو وضع النقاط على الحروف و توضيح بعض التفاصيل التي قد تخفى عن شريحة واسعة من الناس خصوصاً اذا أخذنا بعين الإعتبار محاولات التشويه و التسقيط السياسي لفئات أَو شرائح بعينها  

و بما ان الميدان السياسي خالي من قيم الفروسية و شرف الخصومة خصوصا في بلداننا فعليه قد تطلق بعض الأحكام الجائرة على أناس هم أبرياء بالضرورة 

و الكارثة بنظري هي حينما تطال محاولات الإستهداف المشبوهة انسان ميت !
بل يتشعب الإستهداف ليشمل أشكال عدة تعكس كل الجوانب السلبية المدانة في الشخصية العراقية من قبل البشر الأسوياء

فمن حرق صوره الى تدنيس قبره و اخيرا تشويه سمعته
لقتله للمرة الثانية بعد قتله في سوح التظاهر الخ الخ

بل الكارثة الأكبر أن يكون الشخص المستهدف بعملية التسقيط  المشار اليها آنفاً لا يملك حزب أو حركة سياسية بل حب الفئات الشابة المجرد و التي آمنت بطريقه و مبادئه على طريقة أحلام العصافير في بلد لا تعشش فيه إلا الجوارح

إخواني بإختصار شديد الموضوع يتعلق تحديدا بالشهيد صفاء السراي
طبعاً الرجل غني عن التعريف و لمن لا يعلم من هو صفاء السراي فكبسة زر واحدة على محرك البحث في غوغل كفيلة بوضع سيرة هذا الشخص الذاتية امام ناظريك 

أما لب الموضوع فهو ما يقوم به الذباب الإلكتروني التابع لمجموعات سياسية _ دينية  بعينها من عملية إعادة نشر بوست للمرحوم صفاء السراي بين الفينة و الفينة و إظهار و كأن صفاء يسيء للذات الإلهية و يحط من قدرها 

و البوست هو هذا المشار اليه أدناه بين مزدوجين

[ تردون احجيلكم الصدك
السبب الأكثر أهمية (بنظري) عن بقائي متأرجح بين مسألة وجود الخالق من عدمه هي ( نهود النساء )

ياناس و العباس احسهن الشي الوحيد الي ما ممكن يتطورون من شي
وما ممكن يفكر بها السالفة إلا خالق عظيم و ذكي .

سجووووودي لنهد خلقت .. صنع يديك أصلي ] 

انتهى .

وتعليقي :

طبعاً مشكلة صفاء هي مشكلة كل إنسان مثقف في وسط يسوده الجهل و يتحكم به انصاف أميين
مشكلة صفاء أَنه قاريء جيد و واعي بالقدر الكافي ليعبر بدقة عن أفكاره بلغة شعبية بسيطة تلامس قلوب الشباب بين انصاف يقرأون و يكتبون

إخواني حتى أشرح مايقوله صفاء بالدارجة
سأحتاج لبعض الوقت لوضعه في إطار علمي سلس بسيط و ليس أكاديمي و ستدركون على الفور إنه مقصد صفاء يختلف تماما مع النتيجة التي يحاول أن يوصلها الطرف الآخر للمتلقي

بأختصار إخواني

يُشْكِل بعض أصحاب التصميم الذكي على التطوريين ومن خلال نظرية التطور  :
أن الثديات ( كل الثديات ) تطور أثداء مؤقتة أثناء فترة الحمل و الرضاعة ، و يكون سبب وجود هذه الأثداء الأساسي هو إنتاج اللبن
و بالتالي عند غياب اللبن تختفي الأثداء .
إلا الأنثى البشرية ( المرأة ) حيث لا ينطبق على ثدييها هذا الوصف بمعنى أن  ثديي المرأة يبرزان في مرحلة البلوغ و ليس فقط في فترة الحمل و الولادة

و طبعاً لو كنت قد التقيت مع صفاء في _ يوم ما _ لكنت اشكلت عليه بالقول : انا لا أختلف معك بأن الموضوع محير و لكن ... إن كنت تعتقد يا صديقي بأن نهود المرأة صنعة يدي صانع حاذق و ذكي
وهما بالفعل موضوع جدير بالبحث

فلماذا تصاب كل إمرأة من بين ٨ نساء بمرض سرطان الثدي ، و لما تنمو أثدية بعض النساء الى الحد الذي تسبب فيه المشاكل و الالام بحيث يتطلب الأمر إلى تدخل جراحي ؟! 

ماذا تقول في ذلك يا صفاء ؟


كان بودي أن أسمع إجابة صفاء السراي على هذا
(( الإشكال )) 
و لكن مع الأسف لم يعد هذا ممكناً

تعازينا الحارة الى كل الإخوة التشارنة إخوة _  ابن ثنوة _
صفاء السراي
..

_______________________________________

و لمن يبحث عن الموضوع في إطار أكاديمي

Warum Frauen Brüste haben, ist ein wissenschaftliches Mysterium. Für die Evolution des weiblichen Busens gibt es keine Erklärung, die wissenschaftlich belegt ist - aber einen ganzen Haufen Theorien. Kurz gesagt, Brüste bringen nicht nur Evolutionsbiologen und Evolutionsbiologinnen um den Verstand.

Brüste sind ein einzigartiges Merkmal des menschlichen Körpers. Frauen müssen von Pubertät an permanent Brüste mit sich herumtragen, während anderen Säugetieren das Brustgewebe nur für die Dauer von Schwangerschaft und Stillzeit schwillt. Dank dieses Umstands geht der weiblichen Sonderausstattung eigentlich jegliche Logik flöten: Wenn nicht zum Stillen, wozu haben Frauen dann Brüste?

Zunächst eine Bestandsaufnahme: Wie steht es um die Anatomie des einzigartigen Körperteils, das der Wissenschaft Rätsel aufgibt? Während der Pubertät bringen die Hormone die Brustentwicklung, Thelarche genannt, ins Rollen. Bis die Brust (lateinisch: mamma) für den Nachwuchs gebraucht wird, ist sie relativ übersichtlich: eine Brustdrüse im Speckmantel. Fett- und Bindegewebe machen die Brust aus, während der Drüsenanteil kaum ins Gewicht fällt.

Während der Schwangerschaft bewirken Hormone, dass die Drüse wächst und die Brust insgesamt größer wird. Die Drüsenanteile, die die Muttermilch abgeben, ein wässriges Gemisch aus Fetten, Kohlenhydraten und Proteinen, münden über die Milchgänge in die Brustwarze. Damit die Säuglinge gleich wissen, wo sie saugen müssen, liegen um die Brustwarze (im Brustwarzenhof) Duftdrüsen.

Brust ist nicht gleich Brust ist nicht gleich Brust

Aber nicht nur während der Schwangerschaft und Stillzeit stehen die weiblichen Brüste unter hormonellem Einfluss, sondern ständig. Die Brust – anatomisch korrekt übrigens kein Organ, sondern ein Hautanhangsgebilde – unterliegt im Menstruationszyklus ständig sich abwechselnden, wiederkehrenden Auf- und Abbauprozessen. Diese Dynamik kann fatale Folgen haben, wenn etwas aus dem Ruder läuft: Gerade in rasant teilungsaktiven Geweben wie dem der Brust sind entartete Zellen besonders zahlreich. Tatsächlich erkrankt eine von acht Frauen im Lauf ihres Lebens an Brustkrebs, der häufigsten Krebserkrankung bei Frauen. Wie der Biomathematiker Steve Horvath erst vor ein paar Jahren herausgefunden hat, scheint das beanspruchte Brustgewebe zudem schneller zu altern als der Rest des Körpers.

https://www.spektrum.de/frage/warum-haben-menschen-brueste/1702578



#بارباروسا_آكيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا تهتمون بالشأن الأوكراني ؟!
- هل يمكن تطبيق أفكار احمد . ت كورو
- مثال للنقد النصي للقرآن الكريم
- الهجوم على سلمان رشدي
- نظرية غوندياييف
- هل الحجاب عرف أم فرض ٢
- هل الحجاب عرف أم فرض ؟
- الموقف الماركسي من المال / النقود
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- ضرورة تحديد النسل في شرقنا التعيس
- ردي السريع على الشيخ بسام جرار البديع
- اخبار مفرحة و سعيدة
- دليل الخرفان في الإنتحار و إتباع البهتان
- الحملة الفرنسية و محاولة تشويهها
- حوار حول اللغات السامية
- مكبر الصوت كبدعة محدثة
- صراع الحيتان الكبيرة على اوكرانيا الصغيرة
- ضرب الكفوف على قفا الإخواني الخروف
- خطبة يوم الجمعة في مدينة هامبورغ
- السويد تخطف أطفال المسلمين


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة كيدز 2024 نايل سات وعربسات وخطوات ضبط ا ...
- خبيران: -سوريا الجديدة- تواجه تحديات أمنية وسط محاولات لتوظي ...
- أردوغان يهنئ يهود تركيا بعيد حانوكا
- “السلام عليكم.. وعليكم السلام” بكل بساطة اضبط الآن التردد ال ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوات بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ...
- “صار عنا بيبي بحكي بو” ثبت الآن التردد الجديد 2025 لقناة طيو ...
- هل تتخوف تل أبيب من تكوّن دولة إسلامية متطرفة في دمشق؟
- الجهاد الاسلامي: الشعب اليمني حر ويواصل اسناده لغزة رغم حجم ...
- الجهاد الاسلامي: اليمن سند حقيقي وجزء اساس من هذه المعركة
- مصادر سورية: الاشتباكات تدور في مناطق تسكنها الطائفة العلوية ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - سجودي لنهد خلقت