|
18/أ - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 19– (أ) البقاء والاستمرار للحياة بين ( الثبات والحركة ) .
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 7394 - 2022 / 10 / 7 - 10:22
المحور:
المجتمع المدني
إنها واحدة من الإشكاليات التاريخية الاساسية التي مصاب بها عقلنا العربي – أما اليمني فحدث ولا حرج – وهي كسابقاتها التي تناولناها قبلا والتي سنأتي على ذكرها لاحقا ، والكاشفة عن المتخلق العقلي غير السوي الخاص بنا ، الموصوم ب المسخية الفصامية المورثة اجتماعيا جيل بعد جيل منذ عصور قديمة الى الآن ومستقبلا – وفق المنظور القريب ، فهو يرى فرقا بين الثبات والحركة من جانب لفظي ولا يجد فرقا بينهما على الصعيد الفهمي الاستقرائي التطبيقي ، فهو يؤمن بالاستمرار ضمنا بأن واقع حياة الناس متحرك لا يبقى على ما كان عليه سابقا – إلغاء لمسألة الثبات – ومن جانب اخر . . يؤمن بالبقاء على الاصل بأن الواقع والحياة هما ذاتهما . . لا يختلفان عما كانا عليه قبلا – وتزيد جماعة الفكر الديني . . بأن الله هو المغير والمحول للأمور وليس فعل الناس . ز . فلفظ مصطلح الحياة كسر نفسه من حيث المعنى والدلالة على زوجي المصطلحين الواردين اعلاه في عنواننا الفرعي ، حيث استبعدت مبحث ألفاظ المصطلحات في جانبها الطبيعي غير الحي . . المعرف مصطلحيا ب ( المادة غير الحية او الجامدة Non living material´-or-rigid ) وهي تقابل عكسيا ( المادة الحية ( Living material´-or-Bio-chemical´-or-Organic material ، ويصبح مسارنا الاستقصائي موضعا على الجانب الطبيعي ( الحي ) والجانب المجتمعي – للنوع البشري . . العاقل ، وبتساوق غير مخل للجانبين من الناحيتين الفكرية النظرية المجردة والمادية الملموسة حسيا – في مصطلحي الحركة والثبات Motion & Constancy . ومن الناحية التجريدية العامة – التفلسفية التمهيدية وليست التعريفية – فكل من الثبات والحركة يقومان افتراضا على بعضهما – أي يعرف الواحد من خلال المعرفة بالآخر – فالثبات يعني حالة اللاحركة او السكون او الجمود للشيء او الجسم او أي مكون يحتل حيزا من الفراغ – هذا من الناحية العلمية المادية – ويعني حالة الجمود او التصنم واحيانا يوصف بلفظ التخشب مجازا – يعني عدم قابلية الحالة او الفكر او التصور او الاعتقاد على الانتقال الى حال آخر ، ويتسم هذا الاخير برفض مقاوم ( للذات او الشيء او المعتقد ) تجاه أية مؤثرات للعوامل او الظرفيات المتجددة التي هي – طبيعيا – تحدث بالضرورة فعلا تغيريا على تلك الحالة عند القابلية التفاعلية معها – وعلى عكس السابق ، فالحركة بقدر موصف ( المادي او الفكري ، الذاتي او الموضوعي ) ، بقدر ما يوسمان كل منهما بطابع الانتقال للمكون زمكانيا ، فإنهما مطبوعان على الانتقال النوعي او ( الكيفي ) لطبيعة ذلك المكون – أي من حالة نوعية سابقة الى حالة نوعية جديدة . ويحتكمان كل من الثبات والحركة – نظريا فكريا مجردا او علميا موضوعيا – بقانونية داخلية ( فكرة او موضوع ملموس ماديا ) ، يتمظهر كل منهما بما هو عام – أي تحكمه قانونية عامة – وما هو خاص – أي محكوم بقانونية خاصة – وطبعا ما هو استثنائي يعد حالة شذوذ يصعب بناء تقعيد افتراضي لقانونية عامة او خاصة فيها – بمعنى توجد الحركة وأيضا الثبات بصور ثلاث ( المطلق ، العام ، الخاص ) ، ويكونا الاخيران محكومان بخاصيتين ، إحداهما عامة والأخرى نسبية . وقد وجدنا في الفلسفة المثالية الذاتية بأنها تصدق بوجود الطبيعة او الاصل او السمة او الخاصية الاساسية ( الثبات ) في ولطبيعة الاشياء المادية والروحية – غير الملموسة او محسوسة في ذاتها ، ولكن تلمس آثارها وفق التأويل الافتراضي الذهني – وهذه الاخيرة لا يلمس مكونها بفعل قصور حواسنا لإدراكها ، وهذا العيب يغطى بفعل سمة العقل بتلمس الظواهر او الآليات التي لا يجد العقل المنطقي العلمي المادي تفسيرا لها – أي كل ما يقف عليه فكرا او موضوعا ويكون اعلى من قدرته – يذهب لإرجاع تلك الغرائبية الى الافتراض ( التخيلي او التخميني ) – بينما ترى في الحركة منتجا تابع التخلق للأول – أي الثبات – بينما المثالية الموضوعية تقف على ذات التأكيد للمذهب الاول ، ولكن بمغايرة خاصة ، تقوم على التصديق بما هو مادي موضوعي ( الحركة ) حاكم على كافة الظواهر – مادية او فكري ذهني – وذلك حسب قدرة حواسنا على الوصول الى ادراك الظواهر ، ولكن يقولون أن هذا الملموس ليس إلا انعكاسا مبسطا لتلك الظواهر الفوقية او المخفية عن وصول حواسنا إليها ف . . يتلمس ذلك الوصول افتراضا عبر التفكير المجرد والتخيلي - يبرر هذا التصور الاعتقادي عندهم ، بأن اية ظاهرة بقانونيتها وآليتها وتفسيرها . . تقف بما هو وراءها تساؤلات من اين وكيف ولماذا . . يعجز العلم والفكر على الإجابة عليها – وهنا تتعدد المدارس في هذا المذهب حول كل افتراض مسمى او مجاز لظواهر فوق حسية او ما تسمى بالماورائيات – لهذا يرجع هذا المذهب المعتقدي ( بأبيه هيجل ) . . بأن ( المطلق الغيبي - الثابت ) يحكم كل ما هو مادي موضوعي – بما فيه التاريخ - ويتجلى من خلال من خلال طبيعته المادية ( الحركة ) . . كعملية رجوع الى الاصل ( الغيبي المطلق ) ، سماها هيجل ب ( عودة الروح ) – تقترب المدرسة الطبيعية الفكرية – مقارنة بالوظيفية والوضعية وغيرها التي تغرق في الطبيعة الميكانيكية ( الحركة ) في تفسير الظواهر و . . لكنها في تعميماتها الاخيرة تصب فيما هو مثالي – فهي توازن بين الموضوعي ( الحركي ) لتفسير الظواهر وبين المثالي في منظورها مثلا بأن الطبيعة المتغيرة تصل الى نقطة حرجة بعد سلسلة من مراحل تطورها التحولي ، تجد الطبيعة نفسها ( في ذاتها ) تعيد نفسها – أي كعلاج ذاتي – الى حالتها الطبيعية الاولى الاصل – وهنا يمثل الثابت المطلق هو اصل كل شيء والمتحكم بكل شيء .
بينما المذهب المادي يرى في المادة اصل الاشياء – في طبيعتها الموسومة بالحركة – وحتى الامور المجردة ( الفكرية وحت الروحانيات التخيلية الافتراض ) لا يمكن الخوض في بحث تفسيراتها التأويلية إلا من خلال منهج التفكير المادي والتعليل المنطقي المقبول افتراضا بتوظيفه الحسي او الملموس او كليهما – ولن نخوض في المدارس المادية المختلفة
إذا لغة ، فالثابت يقابله المتحرك بلفظ الفاعل او صفة صاحب الفعل ، ويقصد به الظاهرة او المكون وفق سمته الرئيسية ( السكون / الحركة او الثبات / التحول ) ، وعليه مفهوما للفظ مصطلح الحركة : يقصد بها صفة الانتقال الزماني- المكاني للظاهرة المحسوسة ، او صفة الانتقال النوعي للحالة او ما هو غير محسوس الى حال اخر ، وبتعبير اخر وفق موصف الفكر المادي . . هو تجلي الظواهر كزمنية متحركة في المكان أو متغيرة مكانيا في الزمنية المحددة .
الثبات : يقصد به البقاء – للظاهرة او الشيء او الفكر او الحال – على اصل مكونه القديم ، ويعد المكان سائد الفعل والأثر مقارنة بالزمن الذي يظهر فاقدا او ضعيف الاثر على محتوى مكون الظاهرة . وللحركة صورا مختلفة ( مستقيمة ، منحنية ، دائرية ، حلزونية . . افقية او رأسية الاتجاه ) ، وتكون بطبائع مختلفة ( ميكانيكية ، كهربية ، اشعاعية ، كهرومغناطيسية ، فيزيائية ، كيميائية - عضوية وغير عضوية ، حيوية – عضيية وفضائية متخيلة ) ، وتختلف قانونيتها الحاكمة لها باختلاف طبائع المواد ( صلبة ، مائية ، هوائية ، كونية خارجية وفكرية ) . وتقاس الحركة للجسم او مكون الفكرة من خلال الكتلة ، السرعة ، الزمن ، نصف مربع المسافة المقطوعة ، ومن تجليات مقياس السرعة – في حركة الاجسام والاشياء والفكر – بعد مسمى التسريع والتسارع . . متجلى العجلة ( افقيا ورأسيا ، تزايديا او تناقصا ) ، وتدخل عوامل كقوة الدفع او الطرد وعكسها قوة الجذب وعنصر المقاومة والاحتكاك او حركة الاجسام الصلبة في السوائل تدخل عناصر كالتوتر السطحي والكثافة الى جانب الوزن تعبيرا عن الكتلة والحجم والكثافة للحركة في الهواء – هذا غير الشاذ في طبيعة الحركة في المكان مخلخل الهواء ، كما في حركة المواد حركة الافكار – الذهنية المجردة ، تقوم على السرعة والتسارع او التباطؤ ، هذا وهناك الحركة وفق طبيعة المواد ( الملموسة والمجردة الذهنية غير الملموسة بذاتها ) تخضع لمبادئ تقارب التماثل او التشابه ، ففي الطبيعة هناك عناصر مادية مشعة تتحول عبر المسار الزمني الى عناصر اخرى ، حيث تولد او تخلق تكوينات اخرى متحولة عن الاثل ، ومجازا عليها في العقل المفكر الحر – غير التلقيني – يتسم بتولد او تخلق الافكار المتحولة عن الطبيعة الاولى البسيطة للفكرة الاصلية ، ومثل ذلك بطبيعة قانونية مختلفة جركة التفاعل الكيميائي لجزيء ذرتي الهيدروجين وذرة الاكسجين في وجود عوامل خاصة تحكم بيئة التفاعل ينتج المادة كمادة مختلفة نوعيا بصفاتها الخاصة مقارنة بصفات المكون الاولي ( الاصل ) لكل للأكسجين وذرتي الهيدروجين كل بخصائصه – وهو يماثل مجازيا بتعبير تلاقح الأفكار التي تنتج افكارا جديدة إما مغايرة نوعا او متطورة عن ما قبلها وبقدر ما يفهم عن مقولة الثابت مصطلحيا . . غياب فعل او اثر الابعاد المحملة بالزمن تماما ، لكونه مفهوما ساكنا فاقدا في طبيعته سمة الحركة ، بينما في حقيقة الاشياء والظاهر ( المادية الملموسة والروحية الذهنية المجردة في ذاتها ) تحتوي جدل التفاعل الضمني بين الثابت والمتحول او الثبات والحركة في ذاتها هي ، فكلها تحضر بوجود تحرك المكان وتموضع الزمن بصور مرحلية ، ويكون ذلك البعد الافتراضي الذهني المجرد الاكثر عمومية لكل من الزمن والمكان نلبسه معبر المطلق – أي بمعنى لا وجود له حسيا او بمنطق حسي ، ولكنه ليس اكثر من بعد افتراضي تخيلي او ظني .
والحقيقة من باب تصورنا أن جوهر البقاء والاستمرار – للمجرد والمحسوس – يقوما على مبدأ الحركة ، التي بدورها تبنى على قانونية ضمنية داخلية ذاتية او بشرطية موضوعية خارجية حاكمة – نعرفها بالضرورة احادية الجانب او كليهما ونعرف ذلك بالضرورة الحتمية – تلك القانونية التي نقصدها ب ( قانونية التغير ) ، والذي يمثل بذاتها مبدأ حوهريا لكل الظواهر – بينما نعتبر الثبات شكل تموضع نسبي للحركة ذاتها – مثلا تقسيم حركة مسار تطور مجتمع ما الى مراحل – وفق افتراضنا الموضوع لفهم المرحلة كعقد من الزمن او عشرين سنة او خمسين او مائة . . إلخ ، - وبذا نثبت مدرسيا المرحلة الواحدة كوحدة زمنية واحدة ( ثابتة ) لنقارنها مع المرحلة الاخرى او مقارنة بين المراحل ( كأزمنة ثابتة ) . كما وأن التغيير او التغير ممكن يكون حقيقيا وممكن أن يكون زائفا – يرائي لنا توهيما بحدوث او وجود التغير – وقد يكون التغير تقدميا وممكن يكون تراجعيا الى الوراء ، وربما يكون جزئيا او جذريا ، وقد يكون سريعا او متسارعا او بطيئا او متباطئا ، وقد يكون التغير شكليا فقط ( غير اصيل ) وربما يكون مضمونا ويتجلى قاصرا او متخلل فيه العيوب وقد يكون التغير شكلا ومضمونا ليكون تجلي مظاهره بسمة التحول الايجابي النوعي ، وكثير فيما عندنا ونحن عليه العرب يكون التغير معطلا وغير موجود ويحضر عنه اصطلاح مقولة التغيير ، حيث طابعنا الاستهلاكي وطبيعتنا العقلية الناقلة انقيادا وصفتنا العربية كباطنيين نظهر ما لا نخفيه ، مثل ما يكون التغيير ليس ابعد من كونه ظاهرة صوتية خطابية – على صعيد الذات – فإنه واقعا شكليا فسيفسائيا بينما مضمونا تختفي قانونيته المعبر عنها بالتطور المرحلي الجزئي التدرجي لتستبدل بقانونية شاذة مفرخه عمدا يعلم بالتغير السلبي ( المرضي ) ، الذي باستمراره حاكما لطبيعة الوضع ، الحياة ، الواقع وانسان المجتمع يسمهم بالمرض كلما طال زمن استمراره توارثيا . . يزداد سوءا وتضررا للطبيعة المرضية المتناقلة من جيل لآخر ، حتى يصل تشخيص الحالة بالأعراض الملموسة وبما تحمله من دلالات واشارات في ولوج او غرق الانسان ، الواقع ، الحياة في حالة من بنية التشوه التي لم يعد ممكنا علاجها . . إلا بالحرق ، فربما يحدث مثل اسطورة العنقاء التي تخرج من وسط الرماد أن يعاد خلق انسان مجتمع وواقع وحياة جديدة تحمل اصلها القيمي الحقيقي لطبيعة وقيمة الانسان ، يوجد ويتحرك وجود معيشته وحياته طبيعيا دون هدم للقيم ، فيكون مبدأ التغير الايجابي حقيقة قائمة واضحة للعيان .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تتمة4 = 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ،
...
-
تتمة3 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ،
...
-
تتمة2 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ،
...
-
17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ، الزواج
...
-
16 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 17 - ب] المتعة / السعادة بي
...
-
أنت وطني
-
15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 16 - أ ] العشق ، الهيام ،
...
-
14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعي
...
-
13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام ( الفرد
...
-
12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - فيما يخصنا – لا حل غ
...
-
12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - منهاجية ذاتية للتفكير
...
-
منظمة الأمم المتحدة و . . سوق نخاسة الشعوب
-
11 – مدخل . . الى العقل المتصنم / 12 - الزواج ، الأسرة – الت
...
-
10 - مدخل الى العقل المتصنم / 11- البلد الملعون بأبنائه
-
وجوه مفقودة . . بإحلال قناعي
-
المخلوق . . المعادي للخلق
-
9 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
-
في السر . . صدى 7اغسطس2022م/صباح يوم غائم
-
مدينتي وأنا . . على ضفاف النائمين
-
فك اشتباكات معاصرة جدلية التحرر الفكري عند الشباب
المزيد.....
-
أردني محرر من سجون سوريا يروي معاناة 26 عامًا من الاعتقال وي
...
-
هآرتس: وفاة 4 فلسطينيين تحت التعذيب بإسرائيل منذ أكتوبر 2023
...
-
وصفتها بالمتسرعة.. برلين ترفض مطالب بإعادة اللاجئين السوريين
...
-
كاتس: هناك فرصة لإتمام صفقة جديدة لتبادل جميع الأسرى مع حركة
...
-
سوريا.. إدارة العمليات العسكرية تُعلن إلغاء حظر التجول في دم
...
-
مونديال السعودية 2034.. سجل حقوق الإنسان يطارد المملكة
-
وصفتها بالمتسرعة.. برلين ترفض مطالب إعادة اللاجئين السوريين
...
-
مطالب بالكشف عن مصير المعتقلين الأردنيين في سجون الأسد
-
كيف تؤثر عودة اللاجئين السوريين على اقتصاد تركيا؟
-
الجولاني يكشف مصير المتورطين في التعذيب داخل السجون السورية
...
المزيد.....
-
أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|