أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسيّ – اللينينيّ – الماويّ ) : الثورة لا شيء أقلّ من ذلك !















المزيد.....

الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسيّ – اللينينيّ – الماويّ ) : الثورة لا شيء أقلّ من ذلك !


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7392 - 2022 / 10 / 5 - 10:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 771 ، 3 أكتوبر 2022
https://revcom.us /en/communist-party-iran-marxist-leninist-maoist-revolution-nothing-less

ملاحظة الناشر : ترجمة هذا النص للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسيّ – اللينينيّ – الماويّ ) تمّت على يد متطوّعين من موقع أنترنت revcom.us والنسخة الأصليّة باللغة الفارسيّة متوفّرة على موقع الحزب الإيراني .
------------------------------
في الأيّام الأخيرة من شهر سبتمبر ، تغيّر العالم مرّة أخرى بفعل حدثين هامين . أوّلهما، دفع العالم إلى أن يكون أقرب إلى إنفجار حرب نوويّة في المواجهة الكارثيّة بين القوّتين الإمبرياليّتين في أوكرانيا ، و ثانيهما التمرّد غير المسبوق الذى هزّ إيران و الذى أشّر إلى بداية سيرورة ثوريّة تحمل في طيّاتها إمكانيّة التحوّل إلى ثورة حقيقيّة .
إنّ تمرّد الشباب من الرجال والنساء عبر البلاد قاطبة ضد قانون إجباريّة غرتداء الحجاب لحكومة الجمهوريّة الإسلاميّة الفاشيّة الدينيّة تمرّد زاد في حدّة وضع جميع الخطوط الحمراء الكبرى في إيران و غيّر الأرضيّة السياسيّة ليس في إيران فحسب بل في الشرق الأوسط و العالم .
إنتباه ملايين الرجال و النساء من كلّ أرجاء العالم تحوّل من " إيران النوويّة " إلى الحماس من اجل التحرير الذى كان يغلى في صفوف الجماهير . و قد إستنهض مساندة واسعة النطاق بحيث أنّ حتّى حكّام الأنظمة الإمبرياليّة لم يستطيعوا البقاء صامتين فإسم " مهسا أمينيّ "قد تكرّر لأكثر من مائة مليون مرّة على تويتر و عديد الفنّانين و الرياضيّين حول العالم صدحوا بإسمها ليسجّلوا بصورة لا تمحى جريمة مجزرة الجمهوريّة الإسلاميّة في الذاكرة التاريخيّة للبشريّة .
في هذه اللحظة الفريدة من نوعها و الحبلى بالقدرات الثوريّة ، نودّ التشديد على بضعة أمور لها أهمّيتها في حاجتنا لإدارك المدى التام لكيف انّ المستقبل بصدد التشكّل الآن .
أوّلا ، من هنا فصاعدا إلى السحق و التفكيك الكاملين للجمهوريّة الإسلاميّة ، ثمّة مسار طويل و شاق أمامنا وهو يزخر بالتقلّبات و لا شكّ أنّ الجمهوريّة الإسلاميّة لن تقبل بالضربات التي تهدّد وجودها ذاته و ستلجأ إلى إقتراف فضاعات و عمليّات إنتقاميّة وحشيّة في مسعى منها لإنقاذ مركبها المدمّر و الذى يكون بصدد الغرق .
ثانيا ، لا يمكن تحقيق التغيير الإيجابي و الدائم إلاّ ب " ثورة لا شيء أقلّ من ذلك ! " . واقع المجتمع اليوم في إيران و بقيّة العالم يُخبرنا بأنّه لإجتثاث منابع العذابات ، لا يمكن أن تكون هذه الثورة سوى ثورة شيوعيّة . و هذا لأنّه في العصر الراهن، جذور القساوات التي تعانى منها الإنسانيّة بما فيها إضطهاد النساء اللواتي تمثّلن نصف الإنسانيّة وهي مسحوقة بفكّيّ البطرياركيّة / النظام الأبويّ – متداخلة هي نفسها مع علاقات الإنتاج الرأسماليّة . و بالتالى ، يجب أن نُرسي سلطة دولة جديدة على أنقاذ الجمهوريّة الإسلامية ، دولة تكون مغايرة راديكاليّا عن الدولة الرجعيّة الحاليّة ، بنمط غنتاجها الرأسماليّ . و هذه الدولة لا يمكن أن تكون عدا دولة إشتراكيّة . (1)
ثالثا ، للإطاحة بالجمهوريّة الإسلاميّة و كامل جهاز دولتها ، الجيش كعامود فقريّ للدولة ( الحرس الثوريّ ، الباسيج ، و الجيش و قوّات الشرطة إلخ ) يجب سحقها و تفكيكها . لا يمكن ببساطة أن نعوّل على مواصلة إحتجاجات و مقاومة الشوارع ، على أنّ الإحتجاجات بطبيعة الحال ضروريّة و قد خلقت النقطة المنعرج الحاليّة . لا يجب أبدا أن تكون لدينا أيّة أوهام حتّى في هذا الوضع الصعب و المعقّد حول أنّه بوسعنا التعويل على " إنقلاب " على يد الجيش أو التعويل على " مساعدة " و دعم الإمبرياليّين أو القوى الواقعة تحت جناحهم بما فيها دول المنطقة [ الشرق الأوسط – الناشر ] . إنّ الفضاعات التي إقترفتها القوى الإمبرياليّة و وكلاؤها في سوريا و أفغانستان و العراق ماثلة أمامنا لمن يرغب في رؤيتها. و التدخّل و الغزوات الإمبرياليّة عادة ما تسبّبت في كوارث رهيبة منها تعزيز الأصوليّة الإسلاميّة . وحده جيش شعبي ثوريّ متكوّن من الملايين من الرجال و النساء الواعين المصمّمين على إنشاء مجتمع جديد بوسعه أن يسحق العامود الفقريّ للدولة و جيشها . (2)
و للوضع الذى يتشكّل ميزاته الخاصة . لقد تحطّمت التيوقراطيّة بنيران حرق الحجاب . و تبخّرت ثلاثون سنة من الجهد المستمرّ لقسم هام من الطبقة الحاكمة ( الإصلاحيّون ) لبثّ الرعب و منع الناس من القيام بثورة أخرى . و تحوّل الوهم الكبير بانّه دون ثورة يمكن أن نبلغ قدرا من حقوق الإنسان و العلاقات الإنسانيّة إلى حطام . غير انّ أهمّ ميزة إستراتيجية هي البيان القويّ بانّ النساء هنّ حجر الزاوية في الثورة الشيوعيّة .
في ثورة متسارعة النسق ، العوامل الحاسمة هي الطبيعة العالميّة للصراع و مزاج الشعب و حالته الفكريّة و قد حدثت تغيّرات كبرى على هذه الجبهات . ففي غضون أسبوع الجوّ العام السياسي و الثقافي و الإصطفافات في المجتمع تغيّرت بطرف مفاجأة . و قطاع هام من الطبقة الوسطى الذى رغم عدم رضاه عن النظام في عدّة نواحى ، لم يقف ضدّه قبلا . لكنّه الآن أخذ في التعبير عن معارضته بما في ذلك بإصدار مواقف لممثّليه السياسيّين و الناطقين الرسميّين بإسمه .
جماعات موسرة في المدن الكبرى و رياضيّون و فنّانون مشاهير إلتحقوا بالإحتجاجات . و حتّى رياضيّون متملّقون و فنّانين متملّقين مشاهير فقد إضطرّوا إلى تغيير الضفّة التي يقفون عليها . و بقدر ما كان النظام المجرم يقمع الجماهير بقدر ما كان غضب هذه الجماعات ينمو . و من كانوا لامبالين تخلّوا عن موقفهم كمتفرّجين و صاروا معنيّين بألأحداث . حرق الحجاب أفرز تغييرا فكريّا و ثقافيّا له أبعاد تاريخيّة في المجتمع وهو يؤشّر على أنّ موازين القوى السياسيّة و الإيديولوجيّة تشهد تغيّرا .
شباب ذكورا و إناثا معروفين ب " جيل الثمانينات " ( أعمارهم تتراوح بين 15 و 25 سنة ) أبدوا روحا حيويّة و عميقة من المقاومة و بعث رسالة للجميع مفادها أنّ قوّة حيويّة إلتحقت بالمعركة بين الثورة و الثورة المضادة . و على الصعيد العالمي ، النساء عبر العالم و خاصة النساء و الشباب في الشرق الأوسط و أفغانستان و تركيا ، رأوا تطوّرات في غيران كإنتصار على البطرياركيّة الإستبداديّة في كلّ مكان و يعتبر آلاف الفنّانين و العلماء و النشطاء السياسيّين و الحركة النسويّة من كافة أرجاء العالم أنفسهم مساندين أوفياء لهذا التمرّد .
و تدلّل هذه التغيّرات على إمكانيّة الثورة و الفرص الثوريّة لكن هذه التغيّرات لا تزال بعيدة بعدُ كثيرا عن أن تكون ثورة ! الثورة أم التغيير الجوهريّ سيحدث عندما تقع الإطاحة العمليّة بالنظام الذى تمرّدنا ضدّه و تعويضه بنظام مغاير جوهريّا . هناك إختلاف هائل بين أناس لا يهتمّن بتاتا لهذا النظام لأنّهم نالوا منه منتهى الإهانات و الكره و يرغبون من كلّ جوارحهم في الإطاحة به – هذا من جهة و من الجهة الأخرى ، يصبح أناس واعين بالجوانب الأساسيّة لنظام مختلف سياسيّا و إجتماعيّا و إقتصاديّا ، مجتمعا أعدل و مغاير جوهريّا ، و الذين يتنظّمون وفق مخطّط و قيادة هم مصمّمون على قتال ذلك النظام .
المهمّة الأساسيّة بالنسبة إلينا كشيوعيّين ثوريّين هي أن نصنع هكذا أناس .
بالتسريع في تنظيم و تدريب قوّة المئات و تسليحهم بالتوجّه العلميّ للشيوعيّة الجديدة و مستندين إلى " برنامج و بيان الثورة الشيوعيّة في إيران " ، ستنشأ قوّة قادرة على قيادة ملايين الناس في معركة ستكون لها أبعاد تاريخيّة – عالميّة و ستتحدّى النظام القديم ليس في إيران فحسب بل عبر الشرق الأوسط و العالم .
و الشباب ذكورا و إناثا الذين تقدّموا بهذه السيرورة إلى هذا الحدّ يجب أن يتحوّلوا إلى قادة لمثل هذه الثورة . إلاّ أنّنا نحتاج كذلك إلى توضيح فهم القيادة . " القيادة " لا تعنى هذا الحزب أو ذاك أو هذا التحالف الحزبيّ أو ذاك . القيادة يجب أن تجمّد هذا النوع من المجتمع الذى نقاتل من أجله ، و خارطة طريقنا لبلوغه ، و مشكل التنظيم المناسب و الضروريّ لنوع المجتمع الذى نرغب في بنائه .
هل سيكون المجتمع البديل مجتمعا رأسماليّا ؟
ما الفرق الذى سيوجد بين الجمهوريّة الإسلاميّة و جمهوريّة يسيطر عليها من يتطلّعون إلى " ديمقراطيّة " أو " جمهوريّة " سواء أطلقوا على أنفسهم نعت " الليبراليّين " ، " الدستوريّين " أو " الجمهوريّين " ؟ من الأكيد أنّ البطرياركية / النظم البويّ و التفوّق الذكوري سيستمرّان و يتواصلان و إن بأشكال مختلفة عن تلك السائدة في ظلّ الجمهوريّة الإسلاميّة . و الفقر و البطالة و فقدان مستقبل لائق و تدمير البيئة و الحروب المدمّرة ستكون جميعها جزء لا يتجزّأ من مثل هذا النظام.
لا نرغب في هكذا مجتمع .
" [ نحتاج إلى ] نظام إقتصادي و سياسي مغاير راديكاليّا و أفضل بكثير ، نظام إشتراكي قائم على تلبية حاجيات الناس و التقدّم بالنضال في سبيل عالم شيوعي أين ستوضع في الختام نهاية في كلّ مكان من كوكبنا للإستغلال و الإضطهاد و تحطيم البيئة المبنيّين في أسس هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، و أيّ شيء أقلّ من هذه الثورة سيخفق تمام الإخفاق في معالجة جذور كافة المشاكل أي لن يؤدّي إلى ثورة فعليّة . "
( بوب أفاكيان ، " شيء فضيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة - أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة " ).

لا نملك الكثير من الوقت لمعالجة مشكل القيادة لأنّه إضافة إلى جهاز الدولة الحاكمة الذى لا يزال جهازه العسكريّ القمعي لم يتزحزح و الذى لم يقع إستنزاف قوّته السياسيّة و الإيديولوجيّة و قوى رجعيّة أخرى تتربّص وهي تهدف إلى التحكّم في الكثير من قوى الأمن القمعيّة القائمة و المؤسّسات العسكريّة و الناس الحاليّون بكلّ هذه الحزمة يصوّرون ذلك على أنّه " أعدل " لأجل خداع الشعب ! لا يجب أن ننسى أبدا أنّه في 1979 ، غالبيّة الناس الذين نزلوا إلى الشوارع شعروا بالحاجة الماسة إلى الثورة . بيد أنّ إنتصار الثورة الحقيقيّة لم يتحقّق قط . بدلا من ذلك ، ظفرت سيرورة الثورة المضادة ما ولّد نظاما رجعيّا يحلّ محلّ نظام رجعيّ آخر .
و بالتالى ، ننادى ، نحن الشيوعيّين الثوريّين ، كلّ إمرء لا يقبل بالوضع الراهن و يكنّ له الحقد ، كلّ من يرغب في القتال لتلخيص النساء من عبوديّة إجباريّة إرتداء الحجاب و يرغب في قتال البطرياركيّة ، كلّ من يودّ أن يدفن في نهاية المطاف التيوقراطيّة الحاكمة في غيران ، كلّ من يكره قمع و قتل المعارضين السياسيّين و الفقر و البطالة و تدمير البيئة ؛ و فضلا عنهم ، ننادى الذين يتطلّعون إلى عالم حيث تصبح الإنسانيّة قاطبة حرّة من الخضوع إلى النظام الرأسمالي ، و نقول لكم : إذا لم تكونوا شيوعيّين ثوريّين و شيوعيّات ثوريّات : لا بدّ أن تصبحوا شيوعيّين ثوريّين و شيوعيّات ثوريّات من أجل ظفر الثورة اللازمة !
الهوامش :
1- لأجل فكرة عن المشهد العام لهذا المجتمع ، أنظروا وثيقة " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في غيران ( مشروع مسودّة ) " على موقع أنترنت حزبنا ( cpimlm.org ) وهناك أيضا عرض مقتضب لهذه الوثيقة في هذا العدد نفسه من مجلّة " آتاش" فى مقال " عرض مقتضب لدستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في إيران " [ متوفّرين باللغة الفارسيّة ] .
2- و بالنسبة إلى طبيعة و مميّزات هذه الحرب ، أنظروا وثيقة " إستراتيجيا طريق الثورة في إيران " على موقع أنترنت حزبنا ( cpimlm.org ) و تلخيص لذلك أيضا في هذا العدد من " آتاش " في مقال " من الدفاع عن الحقوق إلى الحرب الثوريّة " . [ متوفّران باللغة الفارسيّة ]








#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرهانات الكبرى في أوكرانيا و التهديد بحرب نوويّة و مصالح ال ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : قد ...
- الفرديّة الخبيثة و الفرديّة الغافلة – النقطة الثانية من الخط ...
- فضح الأكاذيب و كشف الحقائق – حول وفاة ميخاييل غرباتشاف ، الق ...
- لا أمل مقابل لا ضرورة مستمرّة – النقطة الأولى من الخطاب الثا ...
- الجذور العالميّة لإضطهاد النساء و النضال العالمي ضدّه
- لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( م ...
- لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( ج ...
- لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( ج ...
- تُسجن و تُعذّب النساء الإيرانيّات لمقاومتهنّ الحجاب الإجباري ...
- مقدّمة الكتاب 42 : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأ ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- نحتاج إلى النقاش النزيه و ليس إلى الهجمات اللامبدئيّة : مزيد ...
- ردّا على - بيان ضد - لننهض من أجل الإجهاض - -: دفاعا عن تحري ...
- الحاقدون الذين - لا يرغبون في السماع عن بوب أفاكيان - يخبرون ...
- روبار ماككاي يُشيطن بشكل تضليليّ بوب أفاكيان و يمحو الثورة و ...
- بوب أفاكيان : مسألة خلافيّة


المزيد.....




- رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، يسائل ...
- إضراب عاملات وعمال شركة “سينماتيكس” (SINMATEX) للخياطة في بر ...
- -14 مليون بطل ووسام خالد-.. كيف كرّم السوفييت أبطالهم؟
- المزارعون في جنوب أفريقيا: بين أقصى اليسار الأفريقي وأقصى ال ...
- مئات المتظاهرين في فرنسا احتجاجا على استهداف الصحافيين في غز ...
- بالفيديو.. -البيسارية- الشهادة والشهيدة على جرائم الاحتلال ا ...
- الحفريات الحديثة تدحض أسطورة حول حتمية وجود فجوة كبيرة بين ا ...
- توجهات دولية في الحرب التجارية الضروس
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 600
- العدد 601 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسيّ – اللينينيّ – الماويّ ) : الثورة لا شيء أقلّ من ذلك !