|
القاموس القرآنى : ( واسع )، ( تبرأ / براءة ) ( مدين / مديون )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 20:34
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
( واسع ) 1 ـ ( واسع ) ليس من أسماء الله جل وعلا الحسنى ، بل يأتى ( واسع ) وصفا لبعض أسماء الله جل وعلا الحسنى . ويأتى إسم الله جل وعلا بدون ( أل ) إكتفاء بوصف الاسم الالهى بأنه ( واسع ) أو ( وسع ). ونلاحظ هذا فى مراجعة مصطلح ( وسع ) ومشتقاته فى القرآن الكريم ، كالآتى : 2 ـ الأغلب أن يأتى وصفا لإسمه جل وعلا ( العليم) . بدون ( أل ) 2 / 1 : وفى سورة البقرة تكرر ( وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) 261) (268)، وأيضا فى نفس السورة :( إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (115). 2 / 2 : وفى سورة آل عمران ( وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (73)، وفى المائدة ( وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) المائدة ) 2 / 3 : وفى النور ( وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32). 2 / 4 : وجاء نفس المعنى فى : 2 / 4 / 1 : (وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً ) (80) الانعام ) 2 / 4 / 2 : ( وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً ( 89 ) الاعراف ) 2 / 4 / 3 : ( وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً (98 ) طه ) 3 ـ ويأتى وصفا لرحمته ( الرحيم ) . بدون ( أل ) 3 / 1 : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنْ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (147 ) الانعام ) 3 / 2 : ( قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الاعراف) 3 / 3 : ( الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7) غافر ) 4 ـ وجاء مرة واحدة وصفا لاسمه جل وعلا ( الحكيم ) : ( وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعاً حَكِيماً (130) النساء ). 5 ـ وجاء مرة واحدة فى وصف مغفرة الغفور الرحيم جل وعلا : ( إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ )(32) النجم) ( تبرأ / براءة ) لهما معا معنيان مختلفان : 1 : البراءة من الذنوب كقولنا ( المتهم برىء حتى تثبت إدانته ) جاء هذا المعنى فى : 1 / 1 :( وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53) يوسف ) 1 / 2 : ( أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُوْلَئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ (43) القمر ) 2 ـ التبرؤ وإعلان القطيعة والعداء : جاء هذا فى : 2 / 1 ـ ( بَرَاءَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ (1) التوبة ) 2 / 2 ( وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114) التوبة )، ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (26) الزخرف ) ، ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) (4) الممتحنة ) 2 / 3 : ( كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (16) الحشر)، ( وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لا غَالِبَ لَكُمْ الْيَوْمَ مِنْ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتْ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (48) الانفال ) 2 / 4 : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِي الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ (62) قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمْ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ (63) وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوْا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ (64) القصص )، ( إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنْ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوْا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمْ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمْ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْ النَّارِ (167) البقرة ) ( مدين / مديون ) أولا : ( مديون ) لم تأت فى القرآن الكريم . جاء معنى الدّين فى التعامل بين البشر فى المواضيع الآتية : 1 ـ كتابة الدين ، فى قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ) 282 ) البقرة ) وهى أطول آية فى القرآن الكريم . 2 ـ ربا الصدقة ، أى أن تُقرض فقيرا مستحقا للصدقة بربا . وهذا ما جاء فى سورة البقرة ، بدءا من آيات تحُضُّ على الصدقة ( البقرة : 261 : 275 ) . وبعدها تحريم وتجريم وتكفير من يؤتى المستحق للصدقة قرضا بربا . قال جل وعلا : ( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ( 275 ) يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ ( 276 ) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ( 277 ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ( 278 ) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ ( 279 ) وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ( 280 ) وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ( 281 ) البقرة ). ثانيا : فى التعامل مع رب العزة جل وعلا جاء معناها ضمنا بدون لفظها فى قوله جل وعلا : 1 ـ عن الصلاة : ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ) 103 ) النساء )، فالمؤمن مدين لربه جل وعلا بخمس صلوات يوميا كتابا موقوتا ، أى فرضا كل منها بوقته 2 ـ عن الحج : ( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّه غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ) 97 ) آل عمران )، فالناس عليهم الحج للبيت الحرام عند الاستطاعة . أى هم مدينون لله جل وعلا بهذا . ثالثا : فى التعامل مع الله جل وعلا وفيها يأتى صراحة مصطلح ( مدين ) . وهذا عند : 1 ـ الاحتضار . قال جل وعلا : ( فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لا تُبْصِرُونَ (85) فَلَوْلا إِنْ كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (86) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (87) الواقعة ) كلُّ منا مدين لربه جل وعلا بجسده ونفسه . ولا يستطيع أحد دفع الموت عن أحد ، ولا عن نفسه . 2 ـ البعث : فكل منا سيُبعث ، ولا يستطيع الفرار أو التغيب ، أنكر بعضهم البعث ، وعبّر عنه بالمدين . ( فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50) قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51) يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ (52) أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَدِينُونَ (53) قَالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ (54) فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ (55) قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ (56) الصافات ).
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن القسم ( أو الحلف ) بالله جل وعلا
-
يسألونك عن ثورة النساء فى ايران
-
ف 8 : الصلاة ( 2 ) يجوز للمرأة أن تؤم الرجال فى الصلاة ، طال
...
-
القاموس القرآنى : الكلب والحمار
-
المحمديون ملحدون .. فمتى يفيقون ؟!!
-
بين العفو والصفح وبين الغيظ والانتقام
-
من أكاذيب السيرة ( المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار ) و ( طلع
...
-
القاموس القرآنى : الأزفة ، القرابين والنذور
-
القاموس القرآنى : سكن / مساكن ( وعظا لأكابر المجرمين )
-
القاموس القرآنى : قرح ، رجز
-
لا سبى ولا قتل للأسير فى الاسلام
-
القاموس القرآنى : شغل ، عمل ، كسب ، ربح ، تطرف ، غلو ، شطط
-
ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى
...
-
القاموس القرآنى : دابة ، بغتة ، ترك
-
القاموس القرآنى : الطيب والخبيث
-
فى مصر : السلفيون قادمون
-
ف 7 : قضية الحيض بين الاسلام والدين الٍسُّنى:( 6 ) فتاوى فى
...
-
أربعة أسئلة
-
ف 7 : قضية الحيض بين الاسلام والدين الٍسُّنى :( 5 ) إفك ( ما
...
-
عن الغمّ والزوجية وحج المشركين والدعاء على الظالم
المزيد.....
-
سعادة ومرح لاطفالك طول اليوم .. خطوات تثبيت تردد قناه طيور ا
...
-
الرئيس الإيراني يريد الحوار مع ترامب لكنه ملتزم برفض المرشد
...
-
يهود متشددون يغلقون طريقا سريعا وسط إسرائيل احتجاجا على التج
...
-
-نحتاج إلى الوحدة-.. شيخ الأزهر يتحدث عن الخلاف بين السنة وا
...
-
الفاتيكان يكشف حالة البابا فرنسيس الصحية
-
ثاني أيام رمضان.. المسجد الأقصى يستقبل 75 ألفا لتأدية صلاتي
...
-
75 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبار
...
-
الفاتيكان: البابا بدون تنفس صناعي ويبعث برسالة شكر للمؤمنين
...
-
السعودية.. إطلاق خدمة هي الأولى من نوعها داخل المسجد الحرام
...
-
كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي في المح
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|