أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الجبار نوري - رواية الأخوة الأعداء ---وعوالم ديستوفيسكي بقراءة مغايرة !؟















المزيد.....

رواية الأخوة الأعداء ---وعوالم ديستوفيسكي بقراءة مغايرة !؟


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 13:57
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



المقدمة / أنني من عشاق الأدب الروسي بيد أن مشكلتي مع غياب الدقّة وركاكة المترجمين العرب وأتبعت أضعف الأيمان بما أجمع عليه أبرز أدباء ونقاد العرب بأعتماد المترجم والأديب الدبلوماسي العربي الراحل " سامي الدروبي " المتخصص بالتراجم الأدبية الروسية ، الذي أصبغ على عنوان الرواية سيمياء جلب أنتباه القاريء ب " الأخوة كارمازوف " أقتنعتُ بالعنوان بيد أني أعطيته العنوان المريح والمفهوم والأصح والأدق " الأخوة الأعداء " ولقد أجمع فنانو مصرعند تحويل الرواية إلى فيلم أعطوه عنوان ( الأخوة الأعداء) والتي هي محور رواية ديستوفيسكي ( الخير والشر ) وأضيف طغيان الشر والعدوانية بين الأخوة ، حين نرى خلال الجزأ الأول من الرواية يسبغ الأسرة المفككة العرى (بديستوبيا) الأسرة الشريرة والسيئة بيد أن هذا الروائي الفذ بعبقريته وحبكته السردية الرائعة يعلن من خلال آيديولوجيته اليسارية التقدمية إنه يريد الأسرة الفاضلة والخيرة والتي ترقى إلى (المدينة الفاضلة) الأفتراضية المرجوة والواعدةوالسلام !؟ .
ولقد أجمع المفكرون وعمالقة الادب العالمي أعتبار رواية الأخوة الأعداء واحدة من أروع الأنجازت الأدبية العالمية كونها عالجت تطلعات الأنسان السايكولوجية النفسية والسوسيولوجية الأجتماعية كالعلاقات العائلية وتربية الأطفال وعلاقة الفرد بالدولة والكنيسة ، وتحولت الرواية إلى فيلم مصري عام 1974 بعنوان " ألأخوة الأعداء " بطولة نور الشريف وميرفت أمين .
الموضوع / دوستوفيسكي واحدٌ من أشهر الكتاب الروس ، وأفضل كتاب العالم ، تركت أعمالهُ أثراً على الأدب في القرن العشرين ، ورواياته تحوي فهماً عميقاً للنفس البشرية ، تفرّس وتأمّل في نفوس ورغبات البشر أحلامهم طموحاتهم ، وتلك الصراعات الداخلية بين الأنسان ونفسهٍ وبينهُ وبين الآخرين كما قدم تحليلاً ثاقباً للحالة السياسية والأجتماعية والروحية لروسيا في ذلك الوقت ، والعديد من أعمالهُ المعروفة تعد مصدر ألهام للفكر والأدب المعاصر ، فهو كاتب قدير وعالم نفس محترف وفيلسوف فهم سايكولوجية أعماق النفس البشرية في زواياه المظلمة ، ورجل دين لاهوتي ومخابراتي بوليسي كما ظهر في روايته " الجريمة والعقاب " ، ففي عالم دوستوفيسكي تتصارع الأضداد الخير مع الشر ، الحقيقة مع الزيف ، الرحمن مع الشيطان الخلود والحرية ، والعدالة السماوية والأنسانية والغريزة ، الجنون والتعقل ، الأضطراب والأعتدال وبين الجن المارد الشرير والجن الملائكي المسالم ، وبين الأنسان السوي والمراهق ، وبين الأهبل والعاقل السوي وكل ذلك في أعماق نفس الأنسان (أقتباس الفكرة من كتاب الأضداد للفيلسوف الألماني هيغل ) .
وهنا حسب قراءتي المغايرة للرواية أرى أختلافاً فكريا بين هيغل وماركس – أعني التوجهات الفكرية لديستوفيسكي الماركسي – هيغل يعتبر الوعي سابقا للمادة لذا يعتبر التناقض مصدر جميع الظواهرعبرالأحتدام التأريخي لصراع الأضداد يولد الجديد وبالتالي يوصلنا هيغل ألى الأمل الواعد أن الأستعمار والتسلط يزول بعد أشباع المجتمعات تأريخيا من صراع الأضداد ، وهنا ربما أعتقد من فلسفة هيغل : أن نهاية الأخوة الأعداء الصفاء والسلام ، أما العم ماركس يسمي صراع الأضداد ب ( الصراع الطبقي ) حيث يعتبر المادة سابقة للوعي على أعتبار أن المادة هي التي تحدد مخرجات الوعي الذي بدوره يحتاج للمادة في تطوره ، وحسب نظرية حتمية التأريخ ألى أضمحلال وزوال التسلط والتغوّل ربما يعني أيضا نهاية الأخوة الأعداء الصفاء والسلام ، ورمزية الحبكة السردية للروائي العبقري ديستوفيسكي هي النظام القيصري المستبد .
وهكذا هو الأمر في الأرض والسماء ، لذا أن قراءة ديستوفيسكي تتطلب الأنصاف والتأمل وذلك من أجل الدخول إلى الروعة الكامنة في أعماق الواقع ، فهو يدفع الأنسان بأن يميّزْ بين الخير والشر ، ويرى: أن نهب محبتنا للرب أحراراً دون أن ننصاع لهُ عبيداً .
يقول فيه ( فرويد ) تعلمتُ سلوك النفس البشرية من روايات ديستوفيسكي ، وقال فيه الفيلسوف هيغل :( يمكن أن يكون في موقع النبي المصلح) ، وأمتدحهُ الفيلسوف الوجودي " مارتن هديجر " وعالم الرياضيات الحديثة " لودويك ، وعالم الفيزياء " أنشتاين " أذاً فهو أيقونة الرؤى الأنسانية الخيرة ، فهو ذلك الروائي الروسي عليم بميتافيزيقيا الكينونة البشرية وبنهايات ممزوجة بالبراكماتية مطابقة للواقع ، تمكن من فك شفرة الأنسان والغوص في أعماقه ، تمكن من أن يلخص البشرية بأكملها ضمن صفحة واحدة فقط ، أي عقلٍ أي روحٍ أية أمكانياتٍ وأي أيمانٍ وأية طاقة وووأي فكرٍ يحملهُ هذا الرجل ؟؟؟ في صراعات البشرية جميعها تتجسد بعوالم يصنعها على الورق لشخوص خيالية بقدر ما هي واقعية ، وله 69 منجزا أدبياً ، ولد في موسكو عام 1821 – 1881
سايكولوجية الأخوة الأعداء
الأخوة كارمازوف رواية الكاتب الروسي " فيدور دوستوفيسكي " تعتبر تتويجاً لأعمالهِ الأدبية العملاقة ، وتتكون من أربعة أجزاء لتبقى ملحمة أسرة ريفية صغيرة مشتتة الأفكار مختلفة الآيديولوجية ، كلٌ منهم عالم خاص بذاتهِ ، وظاهرة أدبية فريدة في الأدب الروسي والعالمي ، أمضى قرابة عامين في كتابتها عالج فيها الكثير من القضايا التي تتعلق بالبشر كالروابط العائلية وتربية الأطفال والعلاقة بين الدولة والكنيسة مسؤولية كل شخص تجاه الآخر، تنقل المتلقي إلى صراع عائلي محتدم بين الأب و ثلاثة أبناء وربما أبن رابع لقيط غير منسوب لهُ ، صراع يدور حول المال والشهوة والوجود والألحاد ومشاكل الكنيسة الأرثدوكسية ونقل تلك الخلافات الفكرية إلى الأسرة المفككة على مسألة اللاهوتية أم رهبانية أم تنظيمية ؟ والمناكفات الشديدة بين الوجودية المتمثلة ب(أيفان) ) والأبن الثالث ( أليوشا ) المسالم ، فهذه التيارات المتصادمة والمحتدمة تعصف بالأسرة إلى المجهول والضياع وبنهاية تراجيدية مأساوية ، بالأضافة إلى كون رب الأسرة ( فيودوركارامازوف ) رجل فاسد متصابي فظ كاذب ومهرج شهواني فهو الجانب الشيطاني من الأنسانية كان في صراع مرير وتنافس عشق محرم في الأشتراك مع أبنه الثاني الكبير ( ديمتري ) في علاقة غرامية وجسدية مع (غروشنكا) تلك المرأة العاهرة تصل أحياناً إلى العراك والصخب والتهديد بالقتل ، وفعلا قُتل الأب بيد (سميردياكوف ) الأبن الغير شرعي والمصاب بالصرع لتخليص الأسرة من شروره ، وآلت تلك الأسرة إلى المجهول ، والمحكمة حكمت على( أيفان ) البريء بالمؤبد ظلما ، ولم يتحمل الصدمة أصيب على أثرها بالجنون والهذيان ، والرمزية في الرواية هنا يقصد الكاتب فساد ( القيصر) الذي هو على رأس السلطة القيصرية المستبدة بالأشارة إلى تيودور كارامازوف، وضياع وتشتت الشعب الروسي ، وأتهم بالهرطقة وهي التهمة الجاهزة لدى الكنيسة ، ونفي إلى سايبيريه .

رؤى شخصية في تجليات عوالم ديستوفيسكي في رواية الأخوة الأعداء بقراءة مغايرة بعض الشيء
- الرواية عمل أدبي مكتمل فنياً فرض وجودهً بقبول ورضا فلاسفة عصره وكتابهم وباحثيهم ، وتمكن بجدارة أن يدخلها في خانة (التراث الأنساني ) وبصفوف الأعمال الخالدة الأنسانية الضخمة : كوميديا دانتي ، الفردوس المفقود لملتون ، تراجيديات شكسبير ، الحرب والسلام لتولستوي ، وهي خلاصة فكر ديستوويفسكي بأكمله ، والغريب الذي لمسته في الرواية كأني أمام فرويديات الهوس الجنسي ، ووجوديات الفيلسوف الفرنسي( أندري جيد ) ، وفلسفة معرة النعمان ( المعري ) بالكتابة على رمسه " هذا ما جناه علي أبي ولم أجني على أحد يقصد أرث جينات الجدري ، فكانت سياط جلد الذاتي على ظهرالأب (فيودوركارامازوف ) المصاب بالصرع ونقل جيناته لأبنه الصغير ومات أثرها .
- وحول الرواية ببراعة سحرية إلى رواية بوليسية جعل القاريء لا يهتم بالقاتل أكثر مما يهتم بالأسباب والدوافع بالوجود الأنساني وتعريتها من جلبابها المزيف بتحليل وثيق لكل شخصية فأوصى بنظرية سايكولوجية : أن مقياس درجات الرذيلة هو مقياس واحد بالنسبة للجميع وحتى أن أختلفت بالدرجات لأن لطخة السوء تبقى (من كتاب الأخوة كارمازوف – ترجمة سامي الدروبي 2010) .
- فديستوفيسكي أسس لنظام طبقي طوباوي شبيه بالمدينة الفاضلة الفنتازية الخيالية ، فهو النظام الذي لا يقوم على عرق أو دين بل على الأخلاق ، وكان محور البناء الفني للرواية هو الخير والشر في نزاع شرس وقتال دموي بكافة الأسلحة المحرمة لينتصر أحدهما ، فأوهم الشر نفسه أنهُ المنتصر في الرواية بقتل الأب وسجن الأبن مؤبد في سيبيريا ، وموت الأبن الغير شرعي القاتل الحقيقي بمرض الصرع وأختفاء حيثيات الجريمة إلى الأبد ، وضياع الأسرة ، لكن بقاء الأبن الصغير ( أليوشا ) البراءة والطيبة والجمال فهوالأخ الورع النقي والمسالم الشمعة التي تضيء دروب الأسرة المظلمة وهذا يعني بقاء الخير والسلام والوئام وقبول الأخر هو المنتصر في النهاية .
--الأرهاصات البشرية وأنفعالاته لا تخضع للمنطق بل للغضب والعجز والأستسلام .
- الأدوات السايكولوجية لدى الأنسان بنظر ديستوفيسكي هي :
1-العقل
2- الذات " اللاوعي الباطني "
3- الدين كمسكن
4- الأنتحار حين لا يجد معنى للحياة
-ينظرإلى الأنسان بأعتباره كائناً ميتافيزيقياً مخرجاته السلبية والأيجابية من اللاشعور واللاوعي والعقل الباطني .
- يركن في تفسيراته عن هذا الكائن البشري إلى التفسيرات الفرويدية من اللاوعي والعقل الباطني .
- إنهُ يركن إلى الأنتحار لأني وجدتُ – خلال قراءتي للرواية وخصوصاً في ملاحظة ظاهرة الأنتحارمتكررة لآن ديستنوفيسكي يعتقد صراحة إن الأنسان يؤوس وعندما يعتقد إن الحياة لا معنى لها وهي ناتجة عن عدم الأيمان بالوجود لعدم تمكن الدين من أقناعه لآنتهاء أكسبايره كمسكن .
- إن أنسان ديستنوفيسكي مليئ بالتناقضات مشتت وعاجز وعنيف ممزوج بالأنفعالات المقترنة بالخوف والوقاحة يستسهل القتل ويستسيغ الدماء { كما شاهدته في أحدى فصول روايته الأخوة كارمازوف : سميردياكوف القاتل والملطخ بالدماء يقابل الطفلة بوليشكا ذات السحنة الطفولية البريئة يطلب منها مرتبكاً أن تصلي من أجله ثم بعد برهة ينفجر ضاحكاً ويصيح بصوت هستيري : كفى فالحياة تنتظر خلف هذا السراب } ! .
- أتسمت أعماله بالنزعة الواقعية السحرية ممزوجة بنزعة من الرومانسية والسخرية ، على الرغم من أجماع أدباء العالم أعتباره أديبا واقعياً ولكنهُ ( يصرُّ) على تسمية أدبه بالواقعية الخيالية .
أخيرا / أن الصراع بين الخير والشر أزلي تأريخي بين قابيل وهابيل ، أنتصر الجلاد المدان قابيل بقتله أخيه هابيل ولكن الضحية هابيل أنتصر بحصوله على وسام الذكر الحسن ، كذلك الشخوص القيادية الدكتاتورية قد تحكموا برقاب العباد لفترة من الزمن مثل نيرون هتلر جاوجيسكو صدام لأرتفاع نسبة الشر في دمائهم حد البلازما فلطخوا بدرجات من الرذيلة التي تنبأ بها مؤلف الرواية العبقري ديستوفيسكي .
وقد يزول (الظالم) الشرير كما زال في العراق بيد أن (الظلم) بقي بعد 2003 بمطبات ظلامية غير مسبوقة كحد أدنى عبر تأريخ العراق لسيطرة الأحتلاال الأمريكي البغيض الذي لم يكتفي بتخريب الوضع الأقتصادي والسياسي بل تجاوز الدمار إلى تدمير المنظومة الأخلاقية للمجتمع العراقي بتفكيك عرى الأسرة العراقية بأنتشار الرذيلة والمخدرات !!!؟؟؟.
مراجع البحث
-الأدب الروسي – تأليف تشالزموزر- ترجمة د/شوكت يوسف 2011
- الأخوة كارمازوف – ترجمة سامي الدروبي -2010
- ديستوفيسكي –ميخائيل ياختين –ترجمة جميل نصيف التكريتي المغرب 1986
كاتب وباحث عراقي مقيم في السويد
أكتوبر ----- 2022



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر مواطن في الأنتخابات السويدية
- منهج الكاتبة والروائية الأنكليزية - أجاثا كريستي - في الكتاب ...
- فنان مبدع من بلادي---- جلال كامل في بحيرة الوجعّ؟
- قمة جدة للأمن والتنمية --- وماذا بعد ؟1
- ماذا يعني لك الآيباد ؟!وأنت في زمن العصرنة الحداثوية
- ملامح تفاقم مشكلة التصحرفي العراق !؟
- تجربة الفنان الراحل - رشيد عباس العلي- تحكي إنهُ كائن حي !؟
- المخرجات الكارثية للديون تؤدي للأفلاس!!!؟؟؟
- الزمن الجميل ---- وذكريات سينمائية
- نحو تحقيق أصلاح آقتصادي يمكن أعتماد - التنمية المستدامة -
- شاعر القافلة الأممية التقدمية ----- كاظم السماوي
- التداعيات السلبية للأقتصاد العراقي!؟ الجزأ الثاني والأخير
- الحالة المأساوية والمزرية للأقتصاد العراقي !؟ --- الجزأ الأو ...
- قال : ------ الدكتور سمير أمين !؟
- نقد --- اللبرالية الجديدة !؟
- رواية تشيخوف - المغفلة - --- درس في التغيير الأصلاحي !؟
- جائزة نوبل------ ونجيب محفوظ
- من أعلام بلادي --- البروفيسور - شاكر خصباك -
- فيروز ---- عزف على أوتار الذاكرة ؟!
- في مخاض التغيير يمكن أعتماد التجربة التنزانية !؟


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الجبار نوري - رواية الأخوة الأعداء ---وعوالم ديستوفيسكي بقراءة مغايرة !؟