أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - على هامش إسلام بلا معجزات، تعقيبا على أحمد الشمام.















المزيد.....


على هامش إسلام بلا معجزات، تعقيبا على أحمد الشمام.


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 7380 - 2022 / 9 / 23 - 23:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحمد الشمام: اولا- أنت تطلب دلائل وقرائن على معجزة ما مثل إحياء عيسى عليه السلام للموتى، لم يبق إلا أن نطلب شهادة ميلاد بشاهدين أو أكثر تثبت أن عيسى قد ولدته مريم، وبما أنك تطالب بالعلمية والتوثيق العلمي فهل تستطيع أو استطاع العالم الذي تصنم علميته لدرجة التأليه المضاد، هل استطعتم إثبات صحة الداروينية أو نظرية الانفجار العظيم
تعقيب حمزة: لنبدأ من سؤال بسيط هل المعجزات تخاطب المؤمنين مُسبقا بوجودها والمسلمين؟ أم أنها تخاطب عامة الناس وتكون ( وفقا للمدافعين عن مشروعيتها) قرينة على صدق الرسالة التي جاء بها النبي؟! وبناء عليه ينبغي أن تكون القرائن مُقنعة وتحقق شرط برهان الحدوث بمعايير العلم الموضوعي. لماذا تستنكر ذلك يا صديقي! والمعيار السابق ينطبق على ( معجزة ولادة عيسى من غير أب ) القضية أبعد ما تكون عن تصنيم أو تأليه العلم، فالعلم بطبيعته يرفض التصنيم ويقوم على القانونية النسبية والنمو بطريقة الخطأ والتجربة. نظرية التطور أو الداروينية الحديثة أو نظرية الانفجار العظيم هي نظريات تقع في دائرة حقل الاختصاص العلمي، وعند مناقشتها تكون أهمية أي رأي بمقدار ما يقدمه من القرائن التي لا تتطلب معجزة أو إيمانا بالغيب، وعمليا يتم تحييد الخلفيات الثقافية والدينية للباحثين ويكون النقاش حصورا بالحجج والقرائن الداعمة ونقدها!
-
ثانيا-أحمد الشمام: تكلمتَ في محاضرتك( نحو إسلام بلا معجزات) عن العلمية والنفعية في التفسير، ألا ترى أن النفعية أو المنفعة التي يطرحها العالم الحديث هي نسبية وقابلة للتأويل حسب مصالح الدول والقوى وامبراطوريات الإعلام.
تعقيب حمزة: العلم هو أساسا منهج في التفكير وانتاج التكنلوجيا والمعرفة. يمكن أن نتكلم ونختلف كثيرا حول توظيف مُنتجات العلم من الأقمار الصناعية إلى الجوال والطاقة النووية ولكن هذا لا يُشكِّك في مشروعة العلم وضرورة استخدام المنهج العلمي بالتفكير. مثلا يمكن التحقق من وجود الهاتف الجوال ومعرفة القوانين والتقنيات العلمية التي تمّ استخدامها في صناعة الجوال، ولكن قصة ما يُعرف بهدهد سليمان مثلا لا يمكن التحقق منها بمقياس يقبله عموم الناس! إن وجود الهاتف الجوال هو واقعة لا تحتمل التشكيك والتأويل. بينما قصة هدهد النبي سليمان وبلقيس قابلة للتأويل ولا ينبني عليها مصالح وازنة في حياة الناس.
-
ثالثا – أحمد الشمام: تعريفُك للمعجزة تقليدي (القيام بما لا تُعرف أسبابه) بينما هو إنجاز فعل خارق لقدرة البشر وهو التعريف الأصح، والذي هو أكثر امتدادا عبر مراحل التاريخ
تعقيب حمزة: الفعل الذي يًصنَّفُ من قبل المؤمنين بعقيدة فئوية ما بكونه (خارق لقدرة البشر) من جهة أولى. في الجهة المُقابلة المؤمنين بعقائد أو مذاهب أخرى ينكرون حدوثه أو يصنّفونه في خانة السحر والشعوذة مثلا! ينبغي التحقّق من حدوث الفعل قبل إطلاق صفات طنانة رنانة عليه من قبيل خارق ومُعجز! والخارق هو مفهوم نسبي يتعلق بالشخص والعصر.
-
رابعا- أحمد الشمام: قضية أن القرآن لم يكن مُكتملا ولا يصح قول (ائتوا بمثله) لاعتباره غير مكتمل ، هذا تعريف قاصر من قبلكَ، لأن القرآن هو كل آية من آياته واي جزء منه هو قرأن
تعقيب حمزة: لا أعرف أحدا من المسلمين قال مثلكَ! عموم المسلمين يقولون أن القرآن الكريم يتألف من أجزاء وسور، والسورة تتألف من آيات. كيف يكون القرآن الكريم= كل آية من آياته ؟! وكيف يكون الكل=الجزء! هناك اجماع بين المسلمين بكون القرآن ظهر على مسرح التاريخ مُنجما على فترة سنوات تقدّر ب 20 سنة، تمّ تقسيمها بين مكية ومدنية. فكيف يمكن الحديث عن كتاب القرآن ( بالشكل المتوافر بين أيدينا) في الفترة المكية حيث أنّ آيات التحدي هي مكّية بإجماع المفسرين!
-
خامسا –أحمد الشمام : رأيك بأن القصص في القرآن هو لغاية العبرة فقط هو رأي وليس تفسيرا علميا مُلزما
تعقيب حمزة: نعم هو رأي ومقاربة لموضوع القصص القرآني وهو بالتأكيد قابل للنقاش والنقد.
-
سادسا- أحمد الشمام: أنت اتبعت خطّا واضحا هو عدم اعتماد شيء في الإسلام سوى القرآن وتنكر السنة المُسندة، وهما جزاءان أساسيان من الدين وشرعه، وعرّفت المعجزة وتكلمت عن المعجزة وانكرتها اعتمادا على القرآن.
تعقيب حمزة: صديقي هي ليست موجودة لكي أقوم بإنكارها. لنتذكّر أن من قدّم وشرعن المعجزات هو الذي قام بإنكار السنن الكونية وقوانين الطبيعة ( التي تتجلى فيها قدرة الله ). واعتمادي على النص القرآني فقط لكونه الأكثر مصداقية والأقرب لحياة النبي ولكونه الأقوى من جهة التوثيق مقارنة بما يُسمى الأحاديث النبوية التي تم جمعها شفاها بعد ما يزيد عن 200 عام من وفاة النبي حيث توفي البخاري 256 للهجرة مثلا وأقدم مخطوط لكتاب صحيح البخاري يعود إلى 407 للهجرة. لنتذكر أنّ الغالب الأعظم من الأحاديث النبوية هي اساسا أحاديث آحاد على ذمة شخص واحد رواها عن النبي في سلسلة تمتد لحوالي خمسة أجيال قبل أن يتم تدوينها؟! حيث عدد الأحاديث المتواترة يتراوح ما بين 80 الى 300 على أقصى تقدير وفقا للمختصين بدراسة الأحاديث النبوية نفسها أي ما نسبته أقل من 5% من مجمل ما تُسمى بالأحاديث الصحيحة التي رواها البخاري ومسلم!، كذلك النظر إلى متن الحديث وامكانية تصديقه عقلا أو عدم تعارضه من القرآن الكريم نفسه هو أمر بالغ الأهمية! لنتذكر فقهاء مدرسة الرأي في المراحل المبكرة من الاسلام وخير ممثل لها أبو حنيفة النعمان وزفر بن الهذيل في العراق . للتوسع في ذلك يمكن مراجعة دراستي المعنونة(هل الحديث النبوي صحيح، في مساءلة الحديث الصحيح – الصادرة عن مركز مينا)
-
سابعا –أحمد الشمام: لم تفرق بين الدين الاسلامي الذي يقدم رسالته عبر القرآن والسنة واعتمدت تكذيب أو دحض وجود معجزات بناء على تكاثرها وتزايدها، وهذا التزايد مرجعه فكر ديني نشأ وتطور وانحرف وزاد أو نقص واقترب أو ابتعد عن أسس الإسلام في القران والسنة، وبالتالي فلا يمكن دحض أساس بناء على ما تفرع عنه أو بني عليه بعيدا عن مستوى موافقته
تعقيب حمزة: الدين الاسلامي ( رسالته عبر القرآن والسنة) لا يوجد إلا من خلال فهوم وتعبيرات البشر أي المسلمين ويكون متأثرا بعوامل شخصية نفسية واجتماعية واقتصادية وسياسية وتربوية ، وكلٌّ يدّعي أن فهمه للاسلام هو الصحيح. إن ربطك القرآن الكريم بالسنة النبوية هو اجتهاد تاريخي تم تدشينه واعتماده لاحقا في التاريخ الاسلامي إبان عصر التدوين والتنظير لأصول الفقه. قضية المعجزات ليست هامشية أو مجرد فرع وفقا للفكر الديني السائد بل تعتبر من أساسيات الايمان. وما قدمتهُ في الدراس هو دعوة لفصل المعجزات عن الايمان الاسلامي ودعوة لتعريف الايمان الاسلامي استناد على الفهم السنني القانوني والرضا الذاتي للمؤمن.
-
ثامنا – أحمد الشمام: انشقاق القمر مثبت علميا، باعتبارك تبحث عن قرائن علمية ابحث في غوغل لتجد ذلك، وطحو الأرض وكرويتها ،
تعقيب حمزة: هو غير مُثبت علميا. ومن يقول مُثبت علميا عليه أن يأتي بالدليل من مصادر ومراجع علمية متخصصة وذات مصداقية( البيّنة على المدعي) ، وعمليا لا يوجد مصادر عربية تُحقق هذا الشرط .أكون مُمتنا لك لو زوّدتني بدراسة علمية متخصصة مثلا صادرة عن ناسا او كالة الفضاء الأوربية أو وكالة الفضاء الكندية مثلا لكونها الجهات العلمية التي يمكن اعتمادها حُجة في هذا الموضوع. تم مناقشة ما يُسمى بمعجزة انشقاق القمر في فقرة مستقلة من دراستي ( إسلام بلا معجزات) والتي لم يتح لي عرضها كاملة في المحاضرة كون المحاضرة هي فقط تلخيص للدراسة.
-
تاسعا – أحمد الشمام: لم تميز بين إعجازين الأول إعجاز علمي مستمر وإعجاز آني لم يشهده سوى الحاضرون حين حدوثه، انا فيما يخص العلمي فأعتقد أنك ذهبت باتجاه دحض المطروح في الفكر الديني وليس ما في الدين ، فمجرد إنزال الحديد وكونه خارج فلزات الأرض ومنزل من خارجها هو معجزة أن لا تستطيع تفسيرها أو دحضها،
تعقيب حمزة: مقولة الاعجاز العلمي هي مقولة متهافتة معرفيا وتعتمد على الحيل اللغوية للمزيد راجع كتابي ( الاعجاز العلمي تحت المجهر) وفيما يلي تفصيل يخص مثال ( معجزة إنزال الحديد) الآية موضوع الاعجاز: « و لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ...» الحديد 25
نلاحظ مايلي:1- المقصودُ بالحديد ربطاً مع «البأسِ الشديد» هو: السلاح كالسيوف والدروع و الحِراب,,,, و ليس المقصودُ به الانزال الحَرفي لعنصر الحديد من السماء. 2- جاء في نفس الآية : ” وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ” لماذا لم يقلْ الاعجازيون إن الميزان قد نزلَ حرفيا من الفضاء! 3- كيف يفسر الإعجازيون لانزالِ الأنعام « وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ» الزمر 6 فهل الانعامُ واللباسُ نزلا الينا منَ الفضاءِ الخارجيّ ؟!
-
عاشرا- أحمد الشمام: تعليقات المتداخلين معك في المحاضرة أغلبها متشنجة وضحية ثقافوية ساقطة علميا، واستغرب كيف قبلتها بهذه البساطة في ردودك عليها خصوصا تلك التي أحالت تخلف المجتمعات العربية ودولها إلى الدين وعميت عن الدكتاتورية وحكم العسكر وبناء الدول وفقا الأطماع الدول التي استعمرتها
تعقيب حمزة: صديقي الاستبداد السياسي والديني كلاهما وجهان لعملة واحدة ، الاستبداد السياسي يقتات على تجهيل الشعب، ومن أبواب الجهل والتجهيل ما يسمى بالإعجاز العلمي ومقاربة الاسلام وفقا لمنهج سحري خوارقي .
-
إحدى عشر-أحمد الشمام: أنا عندي طرح ثقافي لا يستطيع أي من مُثقفينا العلميين أن يدحضة لعدم وجود أدلة ،أرسطو واحد من شياب قبيلة طي ، أسبينوزا رجل كردي من إيران، أما هيرودوت فهو مؤرخ ينتسب لقبيلة الجبور، أما بقية فلاسفة بقية عشائر الجزيرة فخلي شباب العشائر يدورون عليهم، أما جماعة دير الزور ما كان لهم دخل بالفلسفة هذول كانوا شاطرين بالقتال ، سمعت أن الاسكندر المقدوني ديري وبلش مع اولاد عمه وهاجر من الدير وسوّا إمبراطورية. من يختلف معي علميا، فعليه أن يقدم لي شهادة ميلاد بشاهدين ومختومة من رئيس دائرة نفوس أثينا وإسباطه لأي من العلماء والفلاسفة الذين ذكرتهم.
تعقيب حمزة: بعيدا عن الأسلوب التهكمي الساخر في تعليقك. هناك قاعد قانونية وفقهية مشهورة تقول :البيّنة على المدّعي. أنتَ يا صديقي تدّعي أن أسبينوزا رجل كردي من إيران ، ويقع عبء إثبات ذلك عليكَ وليس على الآخرين.

*في نهاية هذه المقالة السجالية سأثبت رابط على اليوتيوب للمحاضرة موضوع النقاش
https://www.youtube.com/watch?v=5T2H-DZSquY
--



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فداك أبي وأمي يا رسول الله ؟! عن سلمان رشدي
- فلم الخيمة 56 وأسئلة الثقافة الزائفة!
- عن مجزرة حي التضامن ولعنة الطائفية
- موفق زريق تعقيبا (على اسلام بلا معجزات) هل يمكن دراسة الدين ...
- أحمد الرمح تعقيبا على ( نحو إسلام بلا معجزات)
- المَظلوميّات ! حوار أعرج على تخوم الطائفية
- عن الاسلاموفوبيا وجريمة دهس لندن/ أنتاريو
- ليس انتصارا وليس هزيمة!
- فلسطين والنضال اللا-عنفي.. والصديق خضر قاسم.
- عن السيارات والاسلام وحوار -غير ودّي - مع فواز تللو
- حول الإله الشخصي ورسالة من السيدة الفاضلة
- تسع ملاحظات عن الاسلام و جريمة قتل الأستاذ الفرنسي
- عن حرق القرآن الكريم والقداسة والاحتجاجات
- عن العلويين وأحمد كامل وقلع العيون!
- مقالة في العيد، مناسبات للفرح ولكن!
- عن كورونا والاعجاز العلمي عند كونفوشيوس!
- من الطاعون إلى وباء كورونا.. مفاصل في تاريخ البشرية
- هل كورونا جند من جنود الله ؟
- سبعة ملاحظات حول الديكتاتوريات ووباء كورونا
- تسعة ملاحظات حول وباء كورونا المُستجد


المزيد.....




- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية
- رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا يعلق على فتوى تعدد الزوجات ...
- مـامـا جابت بيبي.. حـدث تردد قناة طيور الجنة 2025 نايل وعرب ...
- بابا الفاتيكان يصر على إدانة الهجوم الاسرائيلي الوحشي على غز ...
- وفد -إسرائيلي- يصل القاهرة تزامناً مع وجود قادة حماس والجها ...
- وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية لل ...
- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...
- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - على هامش إسلام بلا معجزات، تعقيبا على أحمد الشمام.