أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا براند - ليسوا أبرز أحداث أيلول ...















المزيد.....

قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا براند - ليسوا أبرز أحداث أيلول ...


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7378 - 2022 / 9 / 21 - 22:34
المحور: حقوق الانسان
    


عزيزتي.. عزيزي ...
ميرسييي كتيييير للاستقبال الرائع لمبادرتنا الجديدة "مزاد كليوباترا براند للخير" للموضة والمجوهرات .. من صفوة خبراء ومثمني التحف والمجوهرات
ممتنة لمحبتكم، وللسخاء في إقتناء " تصميماتنا المارولية الثمينة" بالملابس والمجوهرات والتحف الثمينة قديمها وحديثها، بالطبع لم يكن الرائع بالمزاد بيع عشرات التصميمات
بثلاثين ضعف تكلفتها، ولا "بيع ماستر بيس" صممتها من عشرون عام بمبلغ يدعو للزهو، كمنح دائمة السخاء وهبها لنا القدير عبر دعمكم...
لكن كان حضوركم البهي هو الروعة ذاتها ...
يلي حصدناه بها المزاد، قد عوض عطاءات دعمنا لمحنة كوفيد بل وعشرة أعوام تسبقها
مافيني غير أقدم كل الامتنان للقدير، لحبيبي، للرعاة، للداعمين، للممولين والجهات المانحة لظلال عطاؤهم الطويلة، ولهواة التميز وفينا ننسى عاشقي كل ما يخرجه إبداعي لهم
ممتنه للغاية لإعجابكم في استديوهاتنا الجديدة، ونعم الاستديوهات القديمة مطروحة للبيع - التواصل مع المصورة المبدعة رودي جاكوب وطفلتي المثمرة كرمة منير
بها الخصوص وليس معي-
وممتنة للاستقبال المبهر لحواري مع طفلتي المدللة شاهي الطاهر، ويلي أثبتت فيه إنني أحسنت تدريبها لتصبح مقدمة برامج ذكية واعية فاتنة
لكنها للأسف ما تهتم بإحتراف الإعلام المرئي والصحافة، بالرغم من دراستها، بل تهتم فقط بالبحث والسرقات الأدبية ولديها فصل كامل بكتابنا
" كتاباتي وحروفي في سرقاتهم"
وخاصة لسرقات مدعي الحصول على جائزة اليونسكو ومفاجآت مزلزلة بين طيات بحثها
عندي فقط للصوص ...
معلومة بديهية معروفة لأصغر طفل قرأ عن الحقوق والملكية الفكرية والمادية لعمل أدبي
"اسم قصيدتي "حجاب الساحر" وكل اسماء قصائدي، رواياتي ، دواويني، مجموعاتي، برامجي وكورساتي محفوظين لي
بموجب "حقوق المؤلف، الملكية الفكرية، المادية وحقوق الاستخدام" ولو اخذوهم لمائة رواية، قصيدة، ونشروا عنهم بالجرائد، المجلات، الشاشات، ووسائل التواصل
"سبقتهم أنا، بالملكية الأدبية الفكرية" هاهاها
و من حقي - وقتما طاب لي- طلب تعويضات قانونية عنهم لمدة سبعون عام أي لي ولورثتي ولورثتهم وقبل نهاية فترة السبعين عامًا هذه،
وقبل أن يندرج الإبداع ضمن "الملك العام" ويمكن استخدامه بحرية وإعادة استخدامه
(مع مراعاة احترام الحقوق المعنوية لي) وأن ينسب لي أصلًا
أستطيع أن أتنازل عن الاسم لمن أريد كمؤلفة، وصاحبة حقوق الاسم ويطالبكم أيضاً بتعويضات، ومن يتنازل له يستطيع التنازل، وهكذا دواليك لما لانهاية هاهاها
أجهدوا أنفسكم أنتم بالسرقة، بينما أمرح أنا وألهو ببهجتي عبر لحظات الفرح، العشق، الإبداع الممتدة بحياتي عبر عقودي، وعبر عصور الأكوان هاهاها
هذا غير الحقوق الاخلاقية الدائمة، والغير قابلة للمحو، ولا للتقادم، ولا المراوغة ،بل هى مطلقة.
والحقوق المعنوية، حق الإفصاح
فالمؤلفة يلي تمتلك الملكية الفكرية والمعنوية هى أنا، و أول من كشفت عن العمل للجمهور، لي حق أمومة الاسم ونقله لسبعون عام،
ولي حق وقف استغلاله، وإظهار السرقة، بطلان العمل، والتعويض منهم عنه
لكنني بالوقت الحالي غير مهتمة وهذا لأن العمل ما يستحق أن أطالب بحقي في مجرد اسم لقصيدة من آلاف القصائد لي
والعمل الرث يلي أخذ الاسم ما يستحق
مجرد اسم مبدع لي، تم أخذه لمحتوى فاشل
لذا، بديهي أن رص كلماتي، أفكاري، لن تخرج محتوى لسارق
بل روحي، تجربتي، مشاعري، شرايني، واوردتي، يلي تزهر في نصوصي ، كآقماري يلي تشعل عوالم بهجتي
أما عن جدو هومليس وسرقاته، غير مهتمة أنا برجل في أنفاسه الأخيرة
نحت من البؤس والحزن ماسك أرتدته زوجته المسكينة كقدر مظلم عبر عقودها معه، وما أنتج شيء، وما قدم للحياة شيء،
ثم قرر أن يخلد بصماتي، بسرقاته مني، حتى كتابات تبرير سرقاته، منسوخة مني كأرث خالد لمشوار مجدي
همسة باذن جميع لصوص حروفي
" صاحبة الإبداع، الحق، الموهبة المتدفقة كشلال أنا، من تملك استحقاق الفخر في كل حرف
وما تعلمت أن أتنازع على نقطة في أنهار إبداعي، بل أترك الأمر للقدير له وحده النقمة والمجازاة
فقط أثبت حقوقي، أكمل دروب إبداعي بالمزيد منه، وأمتع شرفاء الأكوان بينما أمرح، ألهو ع مذلة سرقاتكم"
فتات متساقط هم اللصوص
أطيافاً تحترف الانتحار
بين أحرف نصوصي
سني أعمارهم تنقضي
بظلمة جفاف قلوبهم
لذا فقط حياتهم
مجرد عواصف متوالية
وهباء تذريها الرياح
ثم تتلاشى كقبض الريح
مقطع من قصيدة المهزوم كتبتها للفقيد أول سارق مني
والذي كان يعتقد إنه بطل للمستحيل لكن زوجته وأبناءه كانوا يعلمون حقيقته كقبض الريح و تضرعت الزوجة المسكينة على فراشه الأخير
لتحصل على مسامحتي له ولم يلفظ أنفاسه الأخيرة سوى بعد ردي سامحته القدير يتصرف فيه حصد اعجاب الكثيرين لكنه خسر ذاته وبنيه
لذا، أعد كل شريف عاشق آلي ولإبداعاتي في جميع مناحي الحياة
اللصوص لن يحصلوا يومًا
سوى على الفتات، الذي يطرح عن موائد إبداعي العامرة
وستخلد كلماتي، إبداعي في سرقاتهم مني، وإينما ذكر اسمي ستذكر سرقاتهم كموت إنساني أدبي لهم
هم كائنات غير سوية وصلوا من العجز وعدم الفهم أو الموهبة أنهم يسرقون، ينسخون، ينحتون، حروف مشاعر إبداعي ليتوهمون انهم ع قيد الحياة
ولن اهتم في فشله حاقدون، يفسحون لهم المساحات لعرض سرقاتهم مني
بينما ابدع أنا، من نبض وفيض حياة العشق المخملية،
حيثما أرتفعنا حياتو، بمكاننا الذي يدعى هناك
المجد للعشق، البهجة والعطايا، لشرفاء الكون
ليسقط مسوخ السرقات، معاول الشر، بخديعتهم يمتون
الوعد صادق؛
ما توجد حياة، أو سعادة للكاذبين، لمسوخ السرقات، ومتوهمي الحب جميعهم هباء تذرية الريح،
بينما أرتفعت وحبيبي كنسرًا وعنقاءه، تجولنا بعيدًا بمكاننا الذي يدعى هناك.. بفرح قد عزفنا سيمفونية عشقنا الخاصة
رقصنا ونرقص حياتو أنا،
رقصتنا الأزلية الأبدية، بطرقات نوافيرنا السحرية ع هارموني موسيقى الأكوان،
يلي تسكننا وتحمل بصمة عشقنا الأزلية الأبدية، بصمة تفردنا الإبداعية واتحادنا كشهادة دائمة ع ثمار عشقنا
محى عشقنا من جنبات الأكوان كل ذكرى لشرورهم
العشق، البهجة للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم، سرقة حق، روح وإبداعات كائن حي،
كونوا في محبة، سعادة، سلام
ينعاد علينا العشق، البهجة والأعياد ونحنا موفورين الصحة ع قيد العشق نحيا
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا
مبارك علينا عامنا الجديد ودهور انتصارات عشقنا
كل الأيام ونحنا حقيقة العشق حياتو



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت ط ...
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...


المزيد.....




- تقنية التعرف على الوجه سلاح الجيش الإسرائيلي للإعدامات والاع ...
- نائبة مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة تشير إلى ازدواجية معايير ...
- أول رد فعل من نتنياهو بعد اعتقال اثنين من مكتبه في قضية التس ...
- حماس: اتفاق يوليو الماضي هو المفتاح لوقف الحرب وعودة الأسرى ...
- ممثل الأمم المتحدة يؤكد للسيستاني عدم التدخل في شؤون العراق ...
- فيديو: ما وراء قرار الاحتلال وقف عمل وكالة الأونروا؟
- السيسي يؤكد لعباس دعم مصر للسلطة الفلسطينية وحماية حق تقرير ...
- بعد توقيف 4 أشخاص بمكتب نتنياهو.. اعتقال ضابط إسرائيلي في قض ...
- أسامة حمدان: حظر الاونروا يؤكد اصرار الكيان على التمرد والاس ...
- موسكو تطلق سراح بعض العسكريين الأوكرانيين الأسرى


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا براند - ليسوا أبرز أحداث أيلول ...