|
الفصل العنصري الإسرائيلي 3
إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)
الحوار المتمدن-العدد: 7363 - 2022 / 9 / 6 - 10:01
المحور:
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
حرج "معسكر السلام" من الفصل العنصري الإسرائيلي
بينما الوضع متوتر في القدس حول ساحة المسجد الأقصى ، فإن استخدام عبارة "الفصل العنصري" لوصف نظام قمع الفلسطينيين الممنهج ظل موضوع إجماع متزايد داخل منظمات حقوق الإنسان حول العالم. كما أن بعض دعاة السلام الإسرائيليين المعارضين للاستعمار ما زالوا مترددين في استخدام هذا المصطلح. يذهب بعض الإسرائيليين إلى القول "لا تزال هناك العديد من المشاكل تنتظر حلها، ولكن بين "دولة إشكالية" وتعريف إسرائيل كدولة فصل عنصري ، هناك فجوة كبيرة ". هكذا كان رد الفعل على التقرير الذي نشرته منظمة العفو الدولية في 1 فبراير 2022 ، والذي يتهم بدوره إسرائيل بممارسة الفصل العنصري ، وجاء هذا في تصرح "عيساوي فريج" ، وزير التعاون الإقليمي العربي التابع لـ "ميرتس" (2) ( اليسار الصهيوني). علما أن مثل هذا الادعاء يتعارض مع وجوده في الحكومة. _____________________ (1) - عيساوي فريج (عربي إسرائيلي من مواليد 1963) ولد فريج في كفر قاسم في إسرائيل لعائلة عربية مسلمة. قُتل جده في مجزرة كفر قاسم . عضو الكنيست عن حزب "ميرتس" من 2013 إلى 2021. ومنذ يونيو 2021 انضم إلى حكومة "بينيت" ، وشغل منصب وزير التعاون الإقليمي. في عام 1982 ، بدأ دراسة المحاسبة والاقتصاد في الجامعة العبرية في القدس ، ثم عمل محاسباً. أثناء وجوده كطالب في الجامعة العبرية في القدس ، انضم إلى المجموعة اليهودية العربية "Campus"، ثم انضم لاحقًا إلى حزب "راتس" ، الذي اندمج لاحقًا في حزب "ميرتس". (2) - ميرتس ("الطاقة" بالعبرية) هو حزب سياسي إسرائيلي من اليسار وعلماني واشتراكي وعضو في الاشتراكية الدولية. ______________________ إن تموقع عضو في الجناح اليساري للائتلاف هذا، والذي يتولى السلطة حاليًا والأكثر حساسية ، من حيث المبدأ ، لمصير الفلسطينيين لا يمكن تفسيره بالتضامن الحكومي فحسب. إنه مؤشر على النفور الشديد من "الإطار التحليلي للفصل العنصري" لوصف الواقع الإسرائيلي الفلسطيني ضمن ما يسمى عادة "بمعسكر السلام" الإسرائيلي. بينما دعمت العديد من الشخصيات والمنظمات، منظمة العفو الدولية وما ورد في تقريرها ، سلطت ردود أفعال أخرى الضوء على مدى الفجوة التي تفصل الحافة "التقدمية" عن الإجماع الذي يظهر بشكل متزايد بين المدافعين عن حقوق الإنسان حول موضوع الفصل العنصري الإسرائيلي.
والأكيد حاليا هو تزايد الشكوك في صفوف اليسار داخل المجتمع المدني، أهم رد فعل هو بلا شك رد فعل "مولي مالكار" - Molly Malekar - مديرة الفرع الإسرائيلي لمنظمة العفو الدولية ، التي نأت بنفسها عن التقرير بعد ثلاثة أسابيع من نشره. وعلق "ايلان روزنكير" - Ilan Rozenkier - رئيس الفرع الفرنسي لمنظمة "السلام الآن" المناهضة للاحتلال قائلا: "ضربة في المعدة ، لن تجعل الأمور أفضل بل قد تزيدها سوء".
إن الشعور بالضيق هذا له ما تثيره ، لأن استمرار الاحتلال والانجراف العرقي في سنوات "نتنياهو" قد شهد في الواقع ازدهار اتهامات الفصل العنصري خارج صفوف المناهضين للصهيونية والتي كانت محدودة جدا في السابق. وقد ساهم في ذلك بشكل كبير إقرار قانون الدولة القومية للشعب اليهودي لعام 2018 ، ثم مشروع ضم جزء من الضفة الغربية في أعقاب نشر "خطة السلام" لـ "دونالد ترامب". فقبل عام ، لم يكن هناك نقاش قط حول تطبيق مصطلح "الفصل العنصري" على إسرائيل.
واليوم ، على الرغم من أن هذا المصطلح لا يزال مرفوضا على نطاق واسع ، إلا أن النقاش بخصوصه أضحى في كل مكان. وقد تم تنظيم مناظرة بعنوان "من الاحتلال إلى الفصل العنصري" في دوائر الكنيست في يوليو 2021 من قبل المنتخبين موسي راز (يسار صهيوني) وعايدة توما سليمان (شيوعية).
تاريخيًا ، يعتقد ما يسمى بـ "معسكر السلام" أن إسرائيل هي ديمقراطية نموذجية ، أفسدها "النمو" الذي يتيحه الاحتلال ، والذي يجب، بالتالي التعامل معه، بشكل منفصل. من هذا المنظور ، فإن التمييز الذي يعاني منه الفلسطينيون المواطنون في إسرائيل لن يختلف جوهريًا عن التمييز الذي تواجهه الأقليات العرقية في الدول الغربية. وبالتالي ، يُنظر إلى الاستعمار والاحتلال والضم ، في أحسن الأحوال ، على أنها سبب "نظام الفصل العنصري" ، في حين أنها في الواقع أعراضه.
وبالتالي ، فإن اتهام إسرائيل بممارسة الفصل العنصري بشكل كامل وشامل، من شأنه أن يسهم في "محو الخط الأخضر" الذي يفصل أراضيها عن الأراضي التي تحتلها ، كما سيعزز المدافعين المتحمسين عن اليمين واليمين المتطرف" ضد مؤيدي حل الدولتين. وهذا نقد جريء ، عندما نعلم أن أغلبية كبيرة من السياسيين الإسرائيليين يعتبرون المستوطنات هي بالتأكيد جزء من التراب الوطني ، لكنهم يكشفون – في ذات الوقت - عن إنكار- إذ في الواقع ، من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط ، هناك دولة واحدة ثنائية القومية تقوم على الهيمنة العرقية لمجموعة واحدة - اليهود - على حساب الجزء الآخر من السكان - الفلسطينيين.
إن الاعتراف بأن السياسات العقارية أو تخصيص الموارد أو السياسة الديموغرافية في إسرائيل تستجيب لنفس منطق التفوق العنصري في الأرض المحتلة، كل هذا يفضح ويعري عن الرواية الصهيونية التي لا يزال "معسكر السلام التاريخي" ملتزمًا بها- على سبيل المثال تمديد الحظر المفروض على لم شمل العائلات الفلسطينية ، لأسباب أمنية رسمياً ، والذي بررته الوزيرة اليمينية المتطرفة "أييليت شاكيد" - Ayelet Shaked - بهدف "تجنب "حق العودة المقنع". وهذا قد يدعو منطقيا في نهاية المطاف إلى إدانة الاحتلال ، ولكنه سيطرح أيضا مسألة استعمار ونزع ملكية الفلسطينيين وطردهم من الأرض التي أصبحت "أرضا إسرائيلية". وفي هذا الصدد قال "ميشيل ورشاوسكي" (3) - Michel Warschawski - "مثل المجتمع ككل ، جزء من الجمهور الإسرائيلي التقدمي ليس مستعدًا للقيام بالثورة الحقيقية التي كان على "الأفريكانيين" بجنوب إفريقيا القيام بها للتخلص من هياكل الفصل العنصري". ______________________ (3) - (من مواليد 1949 في ستراسبورغ بفرنسا) صحفي إسرائيلي وناشط يساري ، ومؤسس مشارك ورئيس مركز المعلومات البديلة في القدس والرئيس السابق للرابطة الشيوعية الثورية الماركسية الإسرائيلية. يقدم نفسه على أنه من دعاة السلام ومعاد للصهيونية ، ويريد استبدال الدولة اليهودية بدولة ثنائية القومية. _______________________________
النقاش الدلالي والقضايا السياسية
دون رفض مصطلح الفصل العنصري بالمعنى الدقيق للكلمة (على الأقل فيما يتعلق بالأراضي المحتلة) ، يرى البعض أنه مصطلح غير فعال سياسيًا. هذا هو رأي "الوقوف معا" (4) - Standing Together -الذي يروج للشراكة اليهودية العربية في إسرائيل. "إن إغراء التحرك نحو مفردات أكثر راديكالية أمر مفهوم تمامًا نظرًا لتدهور ميزان القوى. ويوضح مؤسسها ومديرها الوطني "ألون لي جرين" Alon-Lee Green - "يجب أن يكون المصطلح المستخدم فعالا و مفيدا.. هدفنا هو بناء كتلة حرجة يمكنها تحقيق المساواة في كل مكان ووضع حد للاحتلال. في ظل هذه الظروف ، كيف يمكن لمثل هذا المصطلح السلبي أن يساعد في تشكيل نضالات مشتركة على أساس مصالح المجموعتين ، خارج دوائر التضامن التقليدية مع فلسطين التي ، مهما كانت مفيدة ، لن تكون أبدًا أغلبية ". ____________________________ (4) - حركة شعبية يهودية عربية تقدمية تحشد اليهود والفلسطينيين من جميع أنحاء إسرائيل سعيا لتحقيق السلام والمساواة والعدالة الاجتماعية والمناخية. بينما تسعى الأقلية التي تستفيد من الوضع الراهن المتمثل في الاحتلال وعدم المساواة إلى إبقاء الانقسام والعداء. "ألون لي غرين" هو مديرها المؤسس. طوال سنوات نشاطه السياسي والاجتماعي ، نظم العديد من الحملات ضد الحروب بين إسرائيل وفلسطين ، ومن أجل سلام عادل ومساواة وعدالة اجتماعية في إسرائيل، ويقول نعلم أننا - الأغلبية - لدينا قواسم مشتركة أكثر بكثير من تلك التي تميزنا. عندما نقف معًا ، نكون أقوياء بما يكفي لتغيير الواقع الاجتماعي والسياسي الحالي بشكل جذري. المستقبل الذي نريد أن نراه - مع السلام والاستقلال للإسرائيليين والفلسطينيين ، والمساواة الكاملة لجميع المواطنين ، والعدالة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الحقيقية - ممكن. _____________________________________
بالنسبة لت "بتسيلم"(5) - B’Tselem - إن هذه الحجة غير مقنعة "إغراء باستخدام المصطلحات اللينة ، التي من المفترض أن تكون أكثر قابلية للفهم للجمهور ، موجود منذ عقود...لكنها هل حققت أي نجاح ؟ " يتساءل "حجاي الحد" (6) - Hagai El-Had. "فلا يمكن أن يستند الكفاح من أجل العدالة والمساواة إلى "كذبة" أن إسرائيل "يهودية وديمقراطية" - المصطلح المستخدم عمومًا لمحاولة تعريف الدولة للجمهور التقدمي ". علاوة على ذلك ، فإن استخدام الاعتبارات التكتيكية كذريعة لعدم اللجوء إلى وصف الفصل العنصري يثير مسألة العلاقات غير المتكافئة بين المسيطر والمسيطر عليه. ___________________ (5) - يسعى مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة يسعى لأجل مستقبل تكون فيه حقوق الإنسان والحرية والمساواة مضمونة لجميع الناس ، الفلسطينيين واليهود على حد سواء ، الذين يعيشون بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. مثل هذا المستقبل لن يكون ممكناً إلا بعد انتهاء الاحتلال الإسرائيلي ونظام الفصل العنصري. (6) - من مواليد 1969، هو ناشط إسرائيلي من "مجتمع الميم" ونشطاء حقوق الإنسان الذي شغل منصب المدير العام لمنظمة بتسيلم منذ مايو 2014. عمل سابقًا مديرًا لجمعية حقوق المواطن في إسرائيل وبيت القدس المفتوح للفخر والتسامح. __________________________
و تشير "رانيا محارب" ، طالبة الدكتوراه في المركز الايرلندي لحقوق الإنسان ، إلى أن "الجدل حول الطبيعة الاستراتيجية لاستخدام إطار الفصل العنصري قد نوقش منذ فترة طويلة من قبل الفلسطينيين العاملين في مجموعات مناصرة فلسطين التاريخية". ولسنوات ، أُجبر الفلسطينيون لأسباب مفترضة على استخدام أطر مجزأة لا تعكس تجربتنا الجماعية على الأرض في اجتماعات مع الدبلوماسيين والمانحين وفي الأمم المتحدة. هذه إشكالية ، لأنها طريقة لتقييد ما يمكن أن يصرح به الفلسطينيون". يعتمد عدد قليل جدًا من الفلسطينيين على تغيير العقليات في إسرائيل ، وتشكل الحالة المزاجية لـ "معسكر السلام" نقطة ارتكاز للدعاية الإسرائيلية من أجل التخلص من التحليلات القانونية المثبتة. علاوة على ذلك ، يمكن أن تشعر المنظمات الفلسطينية الناشطة في إسرائيل بأنها مقيدة في استخدامها للمفهوم ، والتي كانت أول من قعدته نظريًا.
قد يكون لهذا التسويف تداعيات على الساحة الدبلوماسية الدولية. ففي مايو 2021 ، أنشأ مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لجنة تحقيق دائمة في معاملة إسرائيل للفلسطينيين. وهذا ، من بين أمور أخرى ، مثل تحديد "جميع الأسباب الكامنة وراء التوترات المتكررة وعدم الاستقرار وإطالة أمد النزاعات". وهذه اللجنة مفتوحة لجميع المساهمات الفردية و النابعة من المنظمات.
ومن المهم جدا، في هذا النطاق ، السماع لجميع الفلسطينيين ، بما فيهم فلسطينيو 1948 ، والاطلاع على تحليلهم الخاص للفصل العنصري دون أي غموض ، ولكن أيضًا لاستعمار المستوطنات الصهيونية كأسباب جذرية لقمعهم. ومن المفترض، بل حتما، يجب أن يقود هذا إلى فهم أن نظام الفصل العنصري الإسرائيلي لم يبدأ مع الاحتلال منذ 1967، ولكن مع إنشاء دولة إسرائيل في عام 1948. علما أن هذا الاعتراف لن يكون كافيا بلا شك لجعل الدول إلى تمتثل لالتزاماتها بالإسهام في وضع حد لهذه الممارسات كما يفرضها عليها القانون الدولي ، ولكن على الأقل سيجعلها أمام التشخيص الصحيح للإشكالية.
_________ يتبع~ يهود أمريكا ووصف إسرائيل بدولة فصل عنصري _________
#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)
Driss_Ould_El_Kabla#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل العنصري الإسرائيلي 2
-
الفصل العنصري الإسرائيلي 1
-
إنهاء استعمار الهوية الإسرائيلية/ -النكبة- في العقلية الإسرا
...
-
ما تعلمه الجيش الصيني من حرب أوكرانيا الروسية؟
-
-تكنوفوبيا- : أصبحت -الرقمية- Digital - قلب الكارثة البيئية
-
لعبة الطب النفسي
-
القلق البيئي- ، شر العصر4
-
القلق البيئي- ، شر العصر 3
-
القلق البيئي- ، شر العصر 2
-
-القلق البيئي- ، شر العصر 1
-
الحد من -الاستقطاب السياسي الخبيث-: تحليل مقارن - الحلقة 2
-
الحد من -الاستقطاب السياسي الخبيث-: تحليل مقارن - الحلقة 1
-
الآفاق لسنتي 2022 و2023 بالمغرب وتداعيات الاقتصاد العالمي
-
-ليست الطبيعة هي التي يجب إنقاذها ، ولكن علاقتنا بها-
-
التحولات التي طرأت على خدمات التأمين في العالم – الجزء الثان
...
-
التحولات التي طرأت على خدمات التأمين في العالم – الجزء الأول
-
المشاهير الذين لديهم -ماركات - الحشيش الخاصة بهم
-
جدوى توسيع العقوبات على روسيا واستمرارها
-
ما هو الإسلام السياسي؟ كتاب للباحثة -جوسلين سيزاري-
-
هل أضحى بوتين عبئًا على النخبة الروسية؟
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية
/ هاشم نعمة
-
من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية
/ مرزوق الحلالي
-
الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها
...
/ علي الجلولي
-
السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق
...
/ رشيد غويلب
-
المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور
...
/ كاظم حبيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟
/ هوازن خداج
-
حتما ستشرق الشمس
/ عيد الماجد
-
تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017
/ الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
-
كارل ماركس: حول الهجرة
/ ديفد إل. ويلسون
المزيد.....
|