أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعاد لومي - أسئلة مثل جكة الدبوس















المزيد.....

أسئلة مثل جكة الدبوس


سعاد لومي

الحوار المتمدن-العدد: 1686 - 2006 / 9 / 27 - 11:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أيها العراقيون لم لا تنامون بالمقلوب لكي تستفيدوا من حسنات تغيير المكان بعد أن يئستم من تغيير الزمان؟ لم لا ترحلون جميعكم عن العراق فيبقى للتبعية الإيرانية او عملاء الاحزاب الدينية؟ أيها المنتظرون الموت في كلّ عطفة، وفي كلّ شارع، وعند كلّ تقاطع، وفي كلّ مدن العراق، لم لا تعبّرون عن رفضكم الغاضب لكل البذاءات التي جلبها معه الاحتلال؟ وماذا تنتظرون؟ هل ثمة من يخرجكم من هذا (المأزق التاريخي) غير أنفسكم انتم؟ تلومون انفسكم وتصفونها بالجبن والتخاذل وقلة التضحية؟ أأنتم كذلك أيها العراقيون حقيقة؟
أيها العراقيون، لماذا لا يجلس أعضاء برلمانكم (القبة) ممن يدعون تمثيلكم على أرصفة شوارع بغداد فيندبون حظ (السيدرالية الحكيمية) وتوغل (التبعية الإيرانية) و(الموساد الأسرائيلي) وطراكيع الجيش الإسلامي؟ وعمائل أنصار السنة، وطراكيع أنصار الشيعة، وسخافات جيش المهدي، وجيش الأعور الدجال وجيش محمد وفيلق عمر و(قوات غدر) عفوا قوات بذر: بذر الفتنة والطائفية وحقد التبعية؟
هل أنتم شعب واحد أيها العراقيون؟ فلم يتحكم فيكم من هو غير عراقي؟
هاهو إمامكم أيها العراقيون الأشاوس سنة وشيعة، هاهو أبا الحسن علي، نصيركم الوحيد في هذه المحنة تؤخذ امواله ويبنى بها دور لفقراء إيران؟ وأنتم لستم فقراء ولا تحتاجون إلى الدور وما عملكم بها بعد ان خطط لكم بغاة الأرض بإبادتكم جميعا. اجل أيها العراقيون ان الخطة تقضي مسحكم من الخارطة اجغرافية والسياسية وتحويلكم ‘لى مسوخ هنا وهناك.. هل تقبلون؟ هل أنتم شعب واحد حقيقة ام أن العراق كلّه صنيعة السياسة البريطانية وليس ثمة وطن واحد ولا شعب واحد ولا علم واحد ولا جيش واحد وان حمورابي مجرد وهم وان مسلته محض ترهات ونبوخذ نصر طاغية وثني سبى اليهود وهو غير عراقي كان من الواق واق!
فليفرح السيد السيستاني لهذه التحليلات لأنه يكره كل ما هو وطني لأن اللرجل (اممي) ويقود الشيعة من اميركا إلى أيران مرورا بالبحرين وحتى المنطقة الشرقية وما نجف ستان إلا مركز للسيستان، فليفرح بقوة - بس لا يغص بالفرحة كلّش ويموت ـ لدعوات فقراء إيران له.. اما فقراء العراق فلهم الحو والحو والحوووو! وبس.
لماذا لا تخرجون يا أهل الهوسات والدبجات والتظاهرات إلى الشوارع مطالبين بحق الحياة لكم فقط؟ هل تخشون الموت؟ مو الموت لفكم لف؟ مو الموت صار دمغته صنع في العراق .. وليس الموت صار إيران ساخت و made in usa أيها الشعب السختجي!
أيها العراقيون لماذا لا يخرج علم المرجعية الاكبر السيد علي الحسيني السيستاني الإنساني - أعلى الله مقامه الشريف!- على شاشة التلفاز في القناة الفضائية العراقية او الفرات أو بلادي او السلام او الشربت العادي أو موقع براثا او موقع السيستاني الإلكتروني أو حتى يخرج من شرفته العاجية ويصيح بصوت : وإسلاماه! واخيبتاه! وا طر.. واتركائتاه، ويعلنها فتوى صريحة - ولومتاخرة هوايه- بتحريم الدم المسلم، وان كلّ المسلم على المسلم حرام.. ألا يستحق الشعب العراقي الذي عاش بين ظهرانيه (55) عاما منه هذا الموقف؟ ولسوف نقبل منه تلك الفتوى وإن قيلت بكلمات عربية مكسرة!
لمآآآآآآآذا؟؟؟؟
لم لا يفعلها؟ الشيخ الإمام المنطوي الكهفي السردابي المصاب بفقر الدم - كما نسمع- هل يخشى ان تكون مثل هذه (الفتوى العرمرم) تنشف ما تبقى له من دم؟ يمكن له حقيقة إن كان لا يستطيع الصراخ ان يكلف واحدا من مراجعه الاربعة حفظهم الله من بشير الأفغاني الهزاري الذي يلقب نفسه بالنجفي! وكأن النجف تقع غرب كابل او المرجع الاصفهاني أو الباكستاني أو الطركاعاني ويقولوا للعالم : دم المسلم حرام يا عالم! .. هل يخسرون شيئا؟ بالطبع سيخسرون الكثير الكثير .. والعاقل يفتهم! ولو اردت ان اكتب في مجال هذه الخسارة لوضعت كتابا من الف صفحة..
لماذا لا يقول المرجع (الأألى) أيها السيعة يا أتبائي من المقلدين يا أسدقائي من الماسونيين يا أهل الئيراك كفى جنك كفى إيراك سيروا اسدقاء سني وي سيئي ولئبوا دئبل بالدربونة كافي تلايب أغايي مو التلايب مو هلوه ... ختم المرجعية الرشيدة! السلام الشاهنشاهي: جننو جنك جنك جنك بسسو بس بس بس! أشرف على اللحن الأخير الأخ المرجعي (حبيب السدر) شخصيا!
موحارث الضاري قاعد ركبة ونصف! هو الذي بدأ الحرب الجرب الطائفية، وهو الذي يشتكي منها الآن. وأنت ياحارث ماذا تحرث؟ كنت طائفيا حتى النخاع وأنت في كليتك حينما كنت مجرد تدريسي مغمور.. هل نسي طلابك دعواتك وحضك على كره الشيعة منذ ذلك الوقت...؟ هل اذكر لك ماذا كنت تفتي بحقهم؟ وما كنت تقول؟ كلها مسجلة.. وهاك واحدة تكررها دائما: حتى لو ان محمدا أوصى لعلي بالخلافة لما أعترفت بذلك.. من أنت لتعترف او لا تعترف أيها القاتل؟
كان صدام يحميك يا ضاري فمن يحميك الآن؟ والعراقيون يتسائلون: عم يتسائلون عن (النبأ العظيم) بقتل ثلاثة آلاف عراقي في شهر واحد؟ إنها معركة (نهر جاسم) مستمرة أيها العراقيون، ومن لم يدفع دما في القادسية المشؤومة وام المعارك الملطومة عليه ان يجهز نفسه. كلكم واردو الحرب في الشوارع ، فعلام الخوف يا أهل الفالة والمكوار؟ مو بدأت اشكك حتى في هذه..
ولماذا يحاكم صدام وحده؟ مرة أخرى؟
ولماذا يقف في القفص مع رهطه وحده؟
هل هو المجرم الوحيد الذي يستحقّ العقوبة؟ أم ان ثمة في العراق من يستحق العقوبة اكثر منه؟ وهل الجرائم الشنيعة التي تحدث في كلّ يوم في العراق الآن أقلّ من الجرائم التي حدثت في عهد القائد الرمز؟ ام ان رموز المرحلة الآن عملوا من الجرائم ما فاق عهد صدام بمرات ومرات؟
ومن المسؤول عن كل هذا الموت السائر فينا ليل نهار: السيستاني ام الجعفري ام علاوي ام بريمر ام بوش ؟ ام الضاري ام حبيب الصدر ام صولاغ ام بولا..غي ام طركاعي ام المالكي أم صفية ام اللبن؟
على من تقع المسؤولية؟
عجيب امر هذا الزمن حتى العقوبات تكال بمكاييل مختلفة. ولم يحاكم صدام في هذا الوقت بالذات بعد ان القت القوات الاميركية القبض عليه؟
ألم يكن (الدبلوماسي الاول للعالم) كوفي عنان قد وصفه في آخر زيارة له لبغداد: بباني العراق الحديث؟! هل أصبح صدام مجرما فقط لأنه سقط من الحسابات الدولية والإقليمية يا عمر موسى؟ وهو كان رئيسا (دستوريا) وحاكم دولة عضو في الامم المتحدة وجامعة الدول العربية والمؤتمر الإسلامي زاده الله إيمانا واحتسابا.
ترى كم واحد مثل صدام يجلس الآن على دست الحكم في العالم العربي والإسلامي؟ وهل ستضطر الولايات المتحدة لإرسال المارينز لأقتلاعهم من كراسيهم جميعا على وفق الستراتيجية الأميركية الجديدة؟
ام ان صدام كان خطئا اميركيا لن يتكرر؟
ماذا يفعل (البسيج) والبازدران بالشعوب المظلومة في إيران؟ مافعله الطالبان ارحم بكثير في أفغانستان. هل تنشأ (محكمة عدل إسلامية) تخرج من الملة كلّ اولئك المجرمين المحسوبين على لا إله إلا الله؟ متى؟؟ متى تقرر الشعوب مصيرها حقيقة ويخرج الحكام السفال من غرف التعذيب؟
متى يتوقف التعذيب في العالم الإسلامي كله؟ متى تطير طيور الحرية البيض في عالمنا الموحش القذر؟
متى يعرف حسن نصر التخريب والتدمير بأن لبنان ليس ضيعة لحزب الله الشوفيني، وأنه لم ينتصر في الحرب ولا هم يحزنون؟!
متى يقرر (العالم) ان لا عودة لمذابح على طراز رواندا والعراق وفلسطين وكمبوديا؟ متى يبقى (بول بوت) مجرد ذكرى عفنة في التاريخ ولا يخرج إلى العالم شبيه له جديدا؟
متى يلقى القبض على المجرم أبو الثلج؟
ومتى يقرر صدام الأعتذار من الشعب العراقي؟
متى يموت أسامة بن لادن حقيقة؟
متى تنتهي منظمات إرهابية كالقاعدة وجيش المهدي والمجلس الاعلى وجيش أنصار السنة والجهاد وحماس والإنقاذ.. وطراكيع الله من حياة المسلمين؟ متى يكون لدى المسلمين منظمات من مثل: الحفاظ على البيئة، ضدّ الحرب، القرآن للجميع، محمد الإنسان، مسلمون بلا حدود، حفر آبار أفريقيا، حركة المسلمين واليهود من اجل وحدة الأديان...
جكني بالدبوس لأني احلم..
هاللو أفريقيا الحرة!
هاللو آسيا الحرة
أوربا للبشرية
أميركا للحرية
أستراليا للسياحة
العالم كله للسلام
ياسلام!!
متى نحاكم القتلة؟
متى يتضاجع السفلة ليأتوا لنا بإناس صالحين؟
الم يجلس الآن الحاج عيدي امين دادا دكتاتور اوغندا لاجئا سياسيا في مكة المكرمة، وهو يظهر كدب افريكاني يتناول إفطاره مع المصلين؟ الحاج عيدي امين دادا الملاكم السابق وصديق القذافي. القاتل. المجرم. الغبي. الشره. الكاذب. المحارب. الطنطل. لماذا لا يحاكم على جرائمه بحق الاوغنديين؟
ومتى يحاكم القذافي على إدخال الليبيين في ترهاته السياسية وجماهيريته ولجانه الثورية؟ ألم يقل القذافي سابقا: علينا ان نغلق معامل البيبسي لنجعل من القناني (قنابل يدوية) لمواجهة الأميركان؟ وهو الآن لا أبو علي ولا مسحاته! كما هو المثل العراقي الدارج.. من يحاكمه على تغيير منهجيته السياسية؟ وما السرّ في دعوات نجله العداوي (سيف الشيطان) الذي طالما زار عدي المجرم؟ واخته الفارعة .. لا نريد ان نذكر العالم بنظرة عدي للنساء.. لكن سيف الإسلام القذافي ادرى.. وادرى... لماذا سكت اخيرا عن رغباته بالإصلاح؟؟؟ لعبة للأستهلاك المحلي والدولي والقنوات التي ناقشتها.. مووو؟
لماذا أستبدل القاضي عبدالله علوش العامري - ضابط المخابرات العراقية السابق! - من منصبه؟
وكيف لم يكن صدام دكتاتورا بالذات وأن من حوله هم من صنعوا منه دكتاتورا..؟ فكيف يفسر لنا علوش الجرائم التي قام بها صدام شخصيا؟ وهل يعرف العراقيون بأن جميع قضاة ومدعي الحق العام في العراق هم من أتباع المخابرات وأجهزة الأمن الصدامية بنسبة 100% وان من رفض التعامل وقتذاك قد احيل على التقاعد؟
متى يحاكم الحزب الشيوعي الرفيق الامبريالي حميد مجيد موسى وتابعه مفيد الجزائري على مواقفهما وبيعهما لتاريخ ونضال أعظم حزب عراقي عرفه الوطن طوال القرن العشرين؟
هل كان صدام هو المجرم الوحيد في مأساة (حلبجة) حقيقة وحده ولا أحد غيره!؟
لماذا لا يستدعى جلال الطالباني الذي جاء بالادلاء الإيرانيين إلى حلبجة؟
وما حكاية المقبرة الجماعية التي تضم أكثر من اربعمائة جثة عسكرية من البازدران فيها؟ هل هذه مجرد قصة؟ وكيف يمكن ان نصنف سياسيا عراقيا معارضا يشغل الآن منصب رئيس جمهورية العراق وكانت ميليشياته تقتل الجنود العراقيين الابرياء الذين كانوا يدافعون عن الارض العراقية وليس عن زب صدام..؟ ماذا يمكن ان نقول لأولئك الذين أستعانوا بصدام نفسه من مثل مسعود البارزاني لضرب المعارضين من رفاق الأمس؟ أليس هذا العمل خيانة للقضية الكردية؟
أسئلة لو بقيت أسترسل فيها لملأت صفحات طويلة اكثر من صحف موسى ومن التلمود ومن جميع الانسكلوبيديات والموسوعيات الإسلاميات السنيات والشيعيات أشتر كركري وشعر بنات! ولما وافق الحوار المتمدن الموقع الوحيد الذي اكتب فيه على نشرها...
مصيبة وطاحت على رؤوس العراقيين والعرب والمسلمين..
أسئلة بمقدار الحجر على الأرض!



#سعاد_لومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في التنوير الإسلامي..المشروع الحضاري الأسلامي في الميزان
- الحرية فوق الجميع
- ياأولاد الملحة!
- سيدرالية عبد العزيز الحكيم
- ساجدة طلفاح جديدة على الحدود
- ما أنت فاعل يا حسن نصر الله ثانية؟
- خانجية ببدلات افرنجية..السياسي والثقافي من يقود الآخر؟
- رجالات دولة العراق: اين أنتم؟؟
- ماذا تفعل يا حسن نصر الله؟
- منضدة رمل لرئيس البرلمان العراقي
- هاللو معارضو الميكرفون
- محاولة لقاء بابا سيستاني
- الحزب ( السيوعي) العراقي
- دعاء الجرذان
- بعد الزرقاوي حان الوقت لتلقين الشيعة درسا
- من ذبح العجوز ام بطيط؟
- الجنس: هذا التابو الكبير.. حوار مع الشيخ القرضاوي
- من يخدم الاحتلال الاميركي؟ ملامح تشكل القوى الدينية والدكتات ...
- الداعية الخطيرة
- حكومات مثل بول البعير


المزيد.....




- الأكثر ازدحاما..ماذا يعرقل حركة الطيران خلال عطلة عيد الشكر ...
- لن تصدق ما حدث للسائق.. شاهد شجرة عملاقة تسقط على سيارة وتسح ...
- مسؤول إسرائيلي يكشف عن آخر تطورات محادثات وقف إطلاق النار مع ...
- -حامل- منذ 15 شهراً، ما هي تفاصيل عمليات احتيال -معجزة- للحم ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في -حماس- شاركا في هجوم ...
- هل سمحت مصر لشركة مراهنات كبرى بالعمل في البلاد؟
- فيضانات تضرب جزيرة سومطرة الإندونيسية ورجال الإنقاذ ينتشلون ...
- ليتوانيا تبحث في فرضية -العمل الإرهابي- بعد تحطم طائرة الشحن ...
- محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعاد لومي - أسئلة مثل جكة الدبوس