أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صالح مهدي عباس المنديل - راي الجماعة














المزيد.....

راي الجماعة


صالح مهدي عباس المنديل

الحوار المتمدن-العدد: 7347 - 2022 / 8 / 21 - 13:05
المحور: الادب والفن
    


عمار الحكيم و نوري المالكي
رأي الجماعة
2021
لا خيرفي طليعة قوم
سراتهم لكسب المغانم تهرعا
وهكذا الرعاع اذ سودتهم على طليعة قوم خربوا الديارو بنائهم يتزعزعا
اقول لهم هذا رسولي منذرا
اذا كان النذير يوما ينفعا
اذا اسديت لقائدهم نصيحة
يفر منك بعيداً و يجزعا
تجمل و اصغى لما نقوله
و كثير من النصح قد نفعا
ما لي اراكم غي تراجع و نجم بني
صهيون قد سطعا
لن تظفروا و اموركم شتى
و امر الآخرين مجتمع
لا تفلحون اذا كان قائدكم غريق
في بحر الرذيلة منتقعا
ساد الدنيء و ما زاده طريف
الثروة الا طمعا
اراك في تنعم بمال السحت
بين بائعات الهوى امسيت مضطجعا
قبح الله محياك اذ جعلت عاصمة
الرشيد للرذيلة مستنقعا
ملأتم بها الذل و الخنا
و كنت ذات يوم اعز و امنعا
اخزاك رب العرش قد تجاوزت المدى
في البغي فلا حياء و لا ورعا
يفر فؤاد الجبان من امر ملوك الفرس
و قلبه خائف فزعا
تموت و اموالك يفنيها كل ارعن
على الملاهي ولا ضمير له و لا وازعا
عجبي لمن ابديت له النصح
و لم يستشعر من امر سوى الجزعا
كفوا عن المطامع و نشوة السلطان
فلن بنجيكم الطمعا
غدا يلعن التاريخ امتكم و يجازي من اجاد في الحرث أو زرعا
نسوا في هذه الدنيا كل مكرمة
و اهلكهم الجهل و الجشعا



#صالح_مهدي_عباس_المنديل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اريد ان اهجو زمن الشباب
- العيون الخضر
- غريق في الفرات
- ايوب
- لا تيأس
- انشودة اليمن
- الدجيل
- الكتاب
- عهر السياسة
- انشودة العراق
- عروس ويلنگتون
- انت في اليمن
- رسالة الى أبي
- المهاجر
- بعد العسر يسر
- الرزايا و الشقاء
- دويلات الفشل
- الشهيد
- نعم يا نزار
- عيناك يا بغداد


المزيد.....




- نخبة من نجوم الدراما العربية في عمل درامي ضخم في المغرب (فيد ...
- هذه العدسات اللاصقة الذكية تمنحك -قدرات خارقة- أشبه بأفلام ا ...
- من بينها -يد إلهية-.. لماذا حذفت نتفليكس الأفلام الفلسطينية؟ ...
- تونس تحيي الذكرى المئوية لانتهاء مهمة السرب البحري الروسي
- مصر.. نجمات -جريئات- يثرن جدلا في مهرجان الجونة السينمائية ( ...
- منصة ايكس تعلق حساب قائد الثورة الاسلامية باللغة العبرية
- -مصور العراة- يجرد الآلاف من المتطوعين من ملابسهم لالتقاط صو ...
- إسرائيل لم تضرب المنشآت النووية والنفطية الإيرانية فهل هي مس ...
- طوفان الأقصى يشعل حرب السايبر
- من مدرسة قرآنية إلى مركز فن حديث.. تجديد إبداعي لمعلم تاريخي ...


المزيد.....

- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صالح مهدي عباس المنديل - راي الجماعة