أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - قرآنيون عُصاة وملاحدة ومرتدُّون ( شهادة على العصر ).!!















المزيد.....


قرآنيون عُصاة وملاحدة ومرتدُّون ( شهادة على العصر ).!!


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7346 - 2022 / 8 / 20 - 23:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة : ـ جاءنى هذا السؤال : ( واحد قرآنى أعرفه شكى لى حال أخته المريضة ، فأعطيته خمس مائة جنيه ليوصلها لها. إتصلت بها بعدين فقالت انها لم تتسلم المبلغ . قلت لها عن أخوها فقالت انه كان عندها من يومين يزورها ولم يخبرها بشىء. ما رأيك فى هذا القرآنى خاين الأمانة الذى يمدح فيك دائما ؟ ) وأقول :
أولا :
1 ـ هذا السؤال أثار مواجعى . أتذكر أننى كنت مسافرا بالطائرة ، وكانت جارتى فى المقعد سيدة أمريكية مثقفة ، ولأن الطريق طويل ، فقد تحدثنا . لما عرفت أنى مسلم سألتنى عن اضطهاد المرأة فى الاسلام . قلت لها الاسلام دين وليس أشخاصا . وشريعة الاسلام هى فى القرآن الكريم أوامر ونواهى . والحساب عليها يومم القيامة ، من يطعها يدخل الحنة ومن يعصها يدخل النار. وليس الله جل وعلا منحازا للذكر أو الأنثى ، وليس منحازا لقوم أو طائفة ، إنه جل وعلا خالق الجميع ورب الجميع ومالك يوم الدين . قالت إنها تعرف بعض المسلمين والمسلمات فى نطاق عملها ويقولون أشياء مختلفة . قلت لها : نحن مختلفون فى الدين . سألتنى عن مذهبى ، قلت نحن مسلمون نؤمن بالقرآن وحده ، ونرفض ما عداه . قالت : أنتم القرآنيون ، قلت نعم . قالت أعرف واحدا من القرآنيين ، وهو ( شاذ جنسيا ) ، إقشعر جسمى ، وقلت لها ليس كل من يزعم الايمان يكون صادقا . فى الاسلام دخول الجنة هو لمن آمن وعمل صالحا من كل البشر . الايمان الصحيح وحده لا يكفى بل لا بد أن يصحبه تقوى بعمل صالح نافع وإبتعاد عن المعاصى توبة منها . قالت هل تعتبره قرآنيا ؟ قلت : نحن ( أهل القرآن ) ، والقرآنيون تيار فكرى انتشر بمعاناتنا فى العالم كله ، وهم على أنواع من حيث الفكر والدين . ومن حيث العمل فقد عرفت قرآنيين من أنبل الناس ، تطوعوا بالمال والجهد ، منهم من أعرفه ولقيته ، ومنهم من عرفته وأتمنى لقاءه ، وأدعو الله جل وعلا أن نجمعنا فى رحمته وجنته . وعرفت أيضا قلّة ممن يزعم أنه قرآنى ، ومنهم من وجهة نظرنا عُصاة وملاحدة ومرتدون . وفى النهاية فالحكم علينا جميعا سيكون أمام الله جل وعلا يوم القيامة .
2 ـ عرفت وعايشت عُصاة منتسبين لأهل القرآن ، وهم من أحطّ من رأيت .
2 / 1 : بعضهم كان عميلا للأمن ، يلتصق بنا ويتقرب الينا بمعسول القول والمشاركة فى الصلاة . ثم إكتشفنا حقيقته بعد أضرار كبرى سبّبها لنا ، وحين إكتشفنا أمره كان على رأى المثل المصرى ( فصّ ملح وداب ) . ذاب فى الهواء بعد أن حاز ثقتنا وخانها .
2 / 2 : بعضهم كان مرتزقة ، يعتقد أنه تأتينا الملايين ، ومع أنه رأى حالنا المتواضع فلم يرأف بحالنا ، بل ظل يخدعنا ونصدقه ونعطيه . بعضهم إحتجناه ليساعد فى الموقع فرفض ، وقرن الرفض بسوء الأدب ، وبعضهم عندما أيقن أنه لم يعد لدينا ما نعطيه فارقنا ، وقرن هذا أيضا بسوء الأدب ، ولم يتوان عن الطعن فينا سرا وعلانية .
3 ـ وهناك من أعتبرهم ملاحدة ، يشوهون الاسلام تحت زعم أنهم قرآنيون . هم فى الأصل جهلة بالقرآن الكريم ، ولكنهم رأوا عجز الشيوخ وتخلفهم وما ينشرونه من خزعبلات . لم يصمد أولئك الشيوخ لما نقوم به من تحطيم الأبقار المقدسة من الخلفاء ( أبى بكر وعمر وعثمان وعلى ) وصحابة الفتوحات والأئمة من مالك الى الشافعى وابن حنبل والبخارى ..الخ ، وتحطيم الأساطير المقدسة من شفاعة البشر والفتوحات والنسخ والتفسير والتأويل . سبقنا الجميع فى هذا ونزعنا ألغاما إنفجرت فى وجوهنا سجنا وتشريدا وأضطهادا وملاحقة وتكفيرا . أصبح الطريق بعدنا ممهدا ، فظهر هؤلاء ينقلون عنا بعض ما نقول ، وهذا ما نريده ، ولكن فعلوا ويفعلون ما لا نريده ، وهو دخولهم على القرآن الكريم بلا خلفية علمية ، بل مجرد الهوى ، فمن يريد أن يستريح من الصلوات الخمس خصّص حياته وجهادة فى أن الصلوات ثلاثة فقط ، أو أقل ، أو مجرد قراءة القرآن هى كل العبادات ، ثم لايقرأون القرآن تعبدا . هذا شهدته مبكرا من أشخاص أعرفهم . ومستحيل إقناعهم إذ تركز دينهم فى إضاعة الصلاة ، ووهبوا حياتهم فى الدعوة لإضاعتها . ورأوا فى هذا تميزا لهم يجعلهم مختلفين عنّا . ونحن نسعد باختلافهم معنا .
3 ـ وهناك من كان قرآنيا ، صحبنا وتعلّم منا ، وأصبح معروفا بسببنا ، دعوناه الى اللقاء الفكرى الأسبوعى ( رواق ابن خلدون ) الذى كان أشهر ندوة اسبوعية ، كنت أديرها من يناير 1995 الى قفل أمن الدولة فى يونية 2000 ، حسب ما أتذكر . كان الرواق يحضره صحفيون ومثقفون وسياسيون من كل الاتجاهات ، ويحضره أيضا الملحقون من بعض السفارات من أمريكا وأفريقيا والبلاد العربية . ولأن السؤال الذى كنت أكرهه هو ( لماذا أنت وحدك ) فكنت حريصا على وجود آخرين الى جانبى . فنوّهت ببعض من توسّمت فيه الفكر والثقافة القرآنية . ولا داعى لذكر أسمائهم ، فقد أصبح بعضهم مشهورا. حين كان يتصل بى الصحفيون يسألون ويستفتون كنت أدلهم عليه فأصبح مشهورا . ومنهم من سعى الينا وإلتصق بنا مؤمنا بالفكر ، ثم تعرّض لاضطهاد بعد هجرتنا ، وقيل إنه دخل السجن ، فأعلن مخالفته لنا ، ولم يكتف بهذا ، بل هاجمنا ، وهو أول من يعرف ظلمه لنا . ونعفو عنه فنحن نعرف ما هو ( السجن ) فى مصر . وبعضهم إنضم فيما بعد الى ( موقع أهل القرآن ) ، ولم نلتق به من قبل ، وأصبح ممّن يكتب فيه ، وهو شخصية عالية الشأن ، فكشّرت له السلطات ، فامتنع عن الكتابة ، وكتب يهاجمنا ، ولم نردّ عليه كالعادة ، ولكن هجومه علينا أفاده ، فأصبح يتحدث فى بعض الفضائيات مركزا على مناهج الأزهر متحاشيا إعلان إنكاره للسُّنّة ، وظلت علاقته بالسلطة بين شدّ وجذب . إذا سخط الفرعون على شيخ الأزهر أوسع له فى الاعلام ، وإذا إحتاج الى الأزهر هدّده بالسجن متهما بازدراء الدين . وندعو بالهداية لنا ولهم .
4 ـ وهناك أطياف ممن يتبنّون بعض الفكر القرآنى فى مصر وخارجها مع الكثير من الحذر والقليل من التدبر القرآنى منهجيا ومعرفيا . الذى يجمع بينهم هو التركيز على الدعوة الدينية فقط ، دون النقد السياسى للاستبداد وفراعنة العصر ، ودون النقد للفراعنة السابقين من الخلفاء الفاسقين . أى إختار ركنا هادئا ، يظن أنه سينجيه من الأخطار .
ولكن ماذا عن عقوبة كتم الحق ؟ وماذا عن الاحتكام الى آيات القرآن الكريم فيما حدث من أكابر المجرمين الماضين وفى عصرنا ، وبهم أصبح الاسلام متهما بالظلم والعدوان والارهاب . نتذكر قوله جل وعلا عمّن يعرف الحق ويكتمه ويكتم الآيات البينات ويظل هكذا حتى موته : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ ( 159 ) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 160 ) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ( 161 ) خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ ( 162 ) البقرة ).
5 ـ الخطورة هنا فى :
5 / 1 : إنهم لا يقدرون الله جل وعلا ولا يؤمنون باليوم الآخر . لا يستطيع أحدهم الخوض فى سيرة الفراعنة وأعوانهم وأئمة الضلال . لكن يسهل عليه أن يخوض فى كتاب الله جل وعلا يتكلم فيه بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير ، يخلط الحق القرآنى بالباطل ويكتم الحق مثل بعض الكفرة من بنى إسرائيل ، والذين قال لهم رب العزة جل وعلا : ( وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ) 42 ) البقرة ).
5 / 2 : بالنسبة للدعاة فليس هنا منطقة وسطية أو رمادية . ( إمّا حقُّ ، وإمّا باطل ) . قال جل وعلا :
5 / 2 / 1 : ( فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ ) 32 ) يونس ).
5 / 2 / 2 : ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ) 62 ) الحج )
3 / 2 / 3 : ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ) 30 ) لقمان )
5 / 2 / 3 ( المص ( 1 ) كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ( 2 ) اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ( 3 ) الاعراف ).
أى إما أن تقول الحق مباشرا وصريحا وتصدع به ، مع الإعراض عن الجاهلين المشركين : ( فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ) 94 ) الحجر ) وأن تعتذر عن باطل قلته من قبل . وإما أن تظل على قول الباطل فيكون عملك صدّا عن سبيل الله جل وعلا . .
6 ـ حين بدأت طريق البحث فى رسالة الدكتوراة فى جامعة الأزهر التى قدمتها عام 1977 بدأ الاضطهاد لأننى فضحت أئمة الصوفية وأئمة الحديث ، وإستمررت فى نفس الطريق ، وكنت مُحمّلا بأوزار ثلاثة عشر قرنا من التضليل ، فكنت أنظّف عقلى منها شيئا فشيئا ، وأعترف بخطئى . كنت فى البداية لا أرى عيبا فى الاستشهاد بحديث يوافق القرآن الكريم ، وظهر هذا فى أول كتاب لى ( السيد البدوى بين الحقيقة والخرافة ) المنشور عام 1982 ، ثم تبيّن لى بالقرآن الكريم أنه لا إيمان إلّا بحديث القرآن الكريم وحده ، فأعلنت هذا ، وتبرأت مما قلته سابقا . وإمتدحت ( الخلفاء الراشدين ) فى مؤلفات كتبتها للطلبة فى جامعة الأزهر فى عامى 1984 ، 1985 ، وإعتذرت عنها معلنا خطئى ، وكفّرت عنه فى كتب كثيرة لاحقة منها ( المسكوت عنه من سيرة الخلفاء الراشدين ). كتاب ( البحث فى مصادر التاريخ الدينى ) كان مقررا على قسم التاريخ بجامعة الأزهر عام 1984 ، وهو إبداع جديد غير مسبوق . وبسبب أهميته أعدت نشره مع تعليقات توضّح أخطائى .
7 ـ الذى يتصدّى للدعوة مؤمنا بالله جل وعلا واليوم الآخر لا يهتم برأى الناس ولا بارهاب الفراعنة ، ويعرف أنه يسير على خيط رفيع ، إذا أخطأ أضلّ الكثيرين معه ، لذا لا بد أن يصحح نفسه ويعلن أخطاءه لا يخشى فى قول الحق لوم لائم ، متمنيا أن يكون يوم القيامة من الأشهاد على قومه.
أخيرا
هذه شهاتى فى نهاية العمر على طريق بدأته من عام 1977 .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 6 : نموذج للخبل الفقهى فى موضوع الطهارة من ( موطأ مالك)
- القاموس القرآنى ( أبدا )
- سلمان رشدى ..والأزهر .!!
- ف 5 : تشريعات الدين السُّنّى فى ( الاستنجاء ولمس المرأة والغ ...
- ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )
- ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )
- ف 3: فتاوى أخرى فى موضوع الطهارة
- ف 2 : آيتا الطهارة فى القرآن الكريم
- ف 1 : مقدمة عن ( الطهارة والرجس ) فى تدبر قرآنى
- ف 10 : رد الجاحظ على فقه النصف الأسفل
- ف 9 : فقه النصف الأسفل يحظر مصافحة النساء وخلوة الرجل بالمرأ ...
- ف 8 : فقه النصف الأسفل يحظر تجول المرأة ( فى الشارع والحماما ...
- ف 7 : لمحة عن تفاعل المرأة إجتماعيا وإقتصاديا فى الدين السنى
- ف 6 : تفاعل المرأة فى عيدى الفطر والأضحى
- ف 5 : تفاعل المرأة مع الرجل في تأدية العبادات ( 2 ) الحج وال ...
- ف 4 : تفاعل المرأة مع الرجل في تأدية العبادات ( 1 ) صلاة الج ...
- ( سَنُقْرِؤُكَ فَلا تَنسَى )
- مصطلح ( نسى ) في القرآن الكريم
- ( وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ )
- كفران النعمة / بطر النعمة


المزيد.....




- حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد ال ...
- على أنغام -طلع البدر علينا-.. وفد من رجال الدين السوريين من ...
- شاهد.. الزعيم الروحي للدروز يتهم الإدارة السورية بالتطرف
- قوات الاحتلال تقتحم مناطق بالضفة وتمنع الاعتكاف بالمسجد الأق ...
- بالصلاة والدعاء.. الفلبينيون الكاثوليك يحيون أربعاء الرماد ...
- 100 ألف مصلٍ يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- مأدبة إفطار بالمسجد الجامع في موسكو
- إدانات لترامب بعد وصفه سيناتورا يهوديا بأنه فلسطيني
- الهدمي: الاحتلال الإسرائيلي يصعّد التهويد بالمسجد الأقصى في ...
- تزامنا مع عيد المساخر.. عشرات المستعمرون يقتحمون المسجد الأق ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - قرآنيون عُصاة وملاحدة ومرتدُّون ( شهادة على العصر ).!!